بلير (اعزكم الله) يعترف بدعمه للارهاب

[رفحاوي]

.



سقط بلير ذنب بوش (اعزكم الله) عندما اوضح بصدور تنظيمات جديدة لمقاومة الارهاب ...

السقطة كانت ( وأضاف بلير أن أي شخص يتورط في نشاطات إرهابية لن يكون بإمكانه الحصول على حق اللجوء في بريطانيا، وذلك في إطار إجراءات جديدة ستتخذ لمكافحة الإرهاب.) اي انه كان سابقا يمنح تاشيرات دخول لارهابيين ...

كالعادة اعلامنا لن يدقق على هذا الكلام الا في حالة انتقاده من قبل مسؤول غربي ... والسبب عائد الى غباء اعلامنا وتبعيته وتوجيه للغرب ...


http://www.rafha.com/vb/showthread.php?t=10534

[ابو مشعل]

ماهي غربيه اخي رفحاوي ولكن وين الي يبي يقول وقف الا حنيا هالمساكين

[سليمان شعيب]

الغباء حدث ولاحرج

أخي
رفحاوي

باركـ الله فيكـ هذا النقل


أحترامي لكـ


:



أخوكـ
سليمان

[ليث]

مشكوور رفحاوي على قنصااتك المميزه

[الافندى]

لاغرابه فيما يقولون الانجليز .. ما قاله بلير هو صوت الشعب الانجليزي الخفي والحقيقي
فهم من انتخبوه رغم شجبهم وسبهم له ونجاح كاسح
عكس الشعب الاسباني وموقفهم من رئيسهم وحتى الامريكان لم ينجح بوش الا بشق الانفس .
( الانجليز هم اشد وادهى من الجميع )-( الافعى تلمسها ناعمه ..و..لدغتها قاتله )
بريطانيا ... صاحبة التاريخ الاسود مع العرب والمسلمين ..
ساذكر فقط جزء من اعمالهم في فلسطين ..وكان اعلامهم عكس افعالهم
( وعد بلفور - تاسيس وطن للصهاينه - فتح باب الهجره لاي يهودي لفلسطين )-
( تدريب وتسليح الصهاينه وبناء تل ابابيب - دورهم في حرب 48 - انشاء المفاعل النووي لاسرائيل )

[العزام]

الله يلعن بلير الف لعنه

ودايم معودنا على دلاخته هالدلخ هو واذانه اللي تقل متاثره بسونامي

ومشكور ويعطيك العافيه رفحاوي

[رفحاوي]

اول شي اعتذر عن الرابط الخطأ اللي فوق ...

ابو مشعل

المهم نعرف ونوضح الحقيقة ... واذا احد استلم شي بالمستقبل يحاول يعدل

سليمان

حياكـ الله وباركـ بكـ

اخوكــ رفحاوي


ليث

العفو يا غالي العفو ...


الافندي

صدقت بكلامك والف شكر عالاضافة المهمة لكشف حقيقة الشعب الانجليزي العنصري الحاقد ...

اذا لقيت فرصة وما نسيت ابي اكتب عن عنصريتهم ...

مشكور على الاضافة المهمة جدا جدا ...


العزام

خفف اخوي لعنة وحدة باذن الله تدهوره ...

العفو ...

[الزعيم]

رفحاوي .. رفحاوي

دايم صيداتك جزلـه


اللهم أنصر الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين

[رفحاوي]

امين

الله يسلمك يالزعيم ...