almgtahd
07 Oct 2005, 10:11 PM
هذه رسائل جوال وصلتني من الشيخ بمناسبة رمضان وهي عبارة عن خواطر
وقد استأذنت من الشيخ ان انشرها فوافق مشكوراً جزاه الله عنا كل خير ونفع الله بعلمه
الرسالة الاولى :
تأملات بعد صلاتة الفجر
إن أعظم درس في رمضان هو إمكانية وسهولة التغيير إلى الأفضل وبأسرع وقت إذا وجدت الرغبة وتوفرت العزيمة ، ما أسهل انقياد النفس إلى الطاعة إذا وجدت فارساً شهماً ينتصر عليها وما أشد طعمها بمن يد للها ويسير على خارطة الطريق التي خطتها له إنها لن يهدأ لها بال حتى يكون مدللها من حطب جهنم عياذا بالله ، إذن رمضان فرصة عظيمة للغيير والانتصار على نفوسنا المدللة فهل نحن فاعلون .
الرسالة الثانية :
سر السعادة
سر السعادة والبهجة والتي تطل بطلعتها البهية علينا في رمضان لاشك بأنها من كثرة الطاعات وتنوعها وهذا تصديق لموعود الله بالحياة الطيبة لمن آمن به وعمل الصالحات وليس في رمضان فقط بل في سائر الأوقات . فما أعظم عطاء الشكور سبحانه لما أجمع الناس على الخير وهبهم الطمأنينة وأشاع بينهم السرور فيا من أردت نعيم الروح استقم كما أمرت تفز بجنات النعيم.
الرسالة الثالثة :
المظا هر الاجتماعية في رمضان
إن شيوع المظا هر الاجتماعية في رمضان بدءا من التهاني بقدومه مرورا بتواصل الأقارب وتهادي الأطعمة بين الجيران وتفطير الصوم والمواساة ببذل الصدقة والزكاة وقبل هذا كله إفشاء السلام والبشاشة في وجوه الأنام ومجا نبة السباب وفحش الكلام إنما هي مجتمعة روافد صافية تصب في نهر الأخوة الإسلامية وتعيدنا إلى سالف مجدنا لذي كون به اسلافنا أعظم حضارة إنسانية عرفها التاريخ
.
وقد استأذنت من الشيخ ان انشرها فوافق مشكوراً جزاه الله عنا كل خير ونفع الله بعلمه
الرسالة الاولى :
تأملات بعد صلاتة الفجر
إن أعظم درس في رمضان هو إمكانية وسهولة التغيير إلى الأفضل وبأسرع وقت إذا وجدت الرغبة وتوفرت العزيمة ، ما أسهل انقياد النفس إلى الطاعة إذا وجدت فارساً شهماً ينتصر عليها وما أشد طعمها بمن يد للها ويسير على خارطة الطريق التي خطتها له إنها لن يهدأ لها بال حتى يكون مدللها من حطب جهنم عياذا بالله ، إذن رمضان فرصة عظيمة للغيير والانتصار على نفوسنا المدللة فهل نحن فاعلون .
الرسالة الثانية :
سر السعادة
سر السعادة والبهجة والتي تطل بطلعتها البهية علينا في رمضان لاشك بأنها من كثرة الطاعات وتنوعها وهذا تصديق لموعود الله بالحياة الطيبة لمن آمن به وعمل الصالحات وليس في رمضان فقط بل في سائر الأوقات . فما أعظم عطاء الشكور سبحانه لما أجمع الناس على الخير وهبهم الطمأنينة وأشاع بينهم السرور فيا من أردت نعيم الروح استقم كما أمرت تفز بجنات النعيم.
الرسالة الثالثة :
المظا هر الاجتماعية في رمضان
إن شيوع المظا هر الاجتماعية في رمضان بدءا من التهاني بقدومه مرورا بتواصل الأقارب وتهادي الأطعمة بين الجيران وتفطير الصوم والمواساة ببذل الصدقة والزكاة وقبل هذا كله إفشاء السلام والبشاشة في وجوه الأنام ومجا نبة السباب وفحش الكلام إنما هي مجتمعة روافد صافية تصب في نهر الأخوة الإسلامية وتعيدنا إلى سالف مجدنا لذي كون به اسلافنا أعظم حضارة إنسانية عرفها التاريخ
.