الملهم
03 Dec 2005, 08:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ان من نعم الله عليناء أن سخر لناء هذه الجوالات التي هي بين أيدينا ولايشك عاقل أنها نعمة عظيمة نفع الله بها كثي
من الناس متى أستخدمت في نطاق العقل.!
ولكن اذا سيئا ءأستخدامها فأن أضرارها بليغه وعواقبها وخيمة , اذا بها تكشف العورات ,وتهتك ستر العفيفات ,وتشيع الفواحش والمنكرات,ومن خلالها ينشر أهل لفساد فسادهم:
فكم من مرأة عفيفه طعنت في عفافها, وكم من أسره مجتمعه فرقتها صوره أشيعت هناء أوهناك كل ذالك يقوم بهاء
مع الاسف شباب المسلمين الذين قد ركبوا سنة من كان قبلهم من الكفره والمنافقين, والمجان الفاسقين , فأنساقوا .
وراء الاغاني الماجنه , والصور القبيحه والنظر اليها دون أدناء استحياء من الله :
:
بل راح كثيرا منهم يشيعونها بين المسلمين وذالك عن طريق البلوتوث ونحن نسمع الفضايح تلوا الفضايح وكأنهم لم
يسمعوا قول الله سبحانه( ان الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا لهم عذاب اليم)
ايها الشباب أنكم مستهدفون في أخلاقكم ودينكم , فلا تكونوا كبش فداء لطامعين في نزع الحياء والمروءه والغيره
منكم, أن التساهل في هذه الامور قد يوقع في المهلكات,كيف لا والرسول صلى الله عليه واسلم يقول(فالعينان زنهما
النظر, الاذنان زناهما الاستماع,واللسان زناه الكلام):
وأنني أدعوا كل صاحب قلم ولسان ,ومنبر وبيان ,من العلماء والدعاة والخطباء والكتاب في الصحف والمجلات,
والمدرسين والمدرسات, أن يقوموا بنشر الوعي في أوساط الشباب ,ومعالجة هذه الظاهرة الخبيثه,نصرة لدين الله
ومعذرة اليه, ودفعا لعقوبته:
كما أدعوا المسؤولين وصناع القرار أن يفكروا في الوسيله ,لتقليل من هذا الشر الوافد,وحماية الشباب من الضياع والانحلال,فبضياعهم ,ضياع البلاد والعباد :
أنها هجمة شرسه لاهوادة فيها على شباب الامه يقف وراءها اليهود والنصارا ومن ناصرهم وهاودهم من العلمانيين ,
والمنافقين,الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا :
كما الدعوا الشباب الى التوبة النصوح فأنهم أن صدقوا في توبتهم بدل الله سيئاتهم حسنات,وهذا فضل من الله,على
عباده :
وقد قال أبو ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(اني لأعلم اخر أهل الجنه دخولا ,واخر أهل النار
خروجامنها رجل يؤتى به يوم القيامه فيقال:عرضوا عليه صغار دنوبه وارفعوا منه كبارها فتعرض عليه صغار ذنوبه,فيقال:
عملت يوم كذا وكذاكذا؟ وعملت كذا وكذا كذا وكذا؟ فيقول نعم !لايستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن
تعرض عليه فيقال له :فان لك مكان كل سيئه حسنه, فيقول:رب قد عملت أشياء لاأرها ها هنا!فلقد رأيت رسول الله
صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه:
اللهم ردنا اليك ردن جميلا
ان من نعم الله عليناء أن سخر لناء هذه الجوالات التي هي بين أيدينا ولايشك عاقل أنها نعمة عظيمة نفع الله بها كثي
من الناس متى أستخدمت في نطاق العقل.!
ولكن اذا سيئا ءأستخدامها فأن أضرارها بليغه وعواقبها وخيمة , اذا بها تكشف العورات ,وتهتك ستر العفيفات ,وتشيع الفواحش والمنكرات,ومن خلالها ينشر أهل لفساد فسادهم:
فكم من مرأة عفيفه طعنت في عفافها, وكم من أسره مجتمعه فرقتها صوره أشيعت هناء أوهناك كل ذالك يقوم بهاء
مع الاسف شباب المسلمين الذين قد ركبوا سنة من كان قبلهم من الكفره والمنافقين, والمجان الفاسقين , فأنساقوا .
وراء الاغاني الماجنه , والصور القبيحه والنظر اليها دون أدناء استحياء من الله :
:
بل راح كثيرا منهم يشيعونها بين المسلمين وذالك عن طريق البلوتوث ونحن نسمع الفضايح تلوا الفضايح وكأنهم لم
يسمعوا قول الله سبحانه( ان الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا لهم عذاب اليم)
ايها الشباب أنكم مستهدفون في أخلاقكم ودينكم , فلا تكونوا كبش فداء لطامعين في نزع الحياء والمروءه والغيره
منكم, أن التساهل في هذه الامور قد يوقع في المهلكات,كيف لا والرسول صلى الله عليه واسلم يقول(فالعينان زنهما
النظر, الاذنان زناهما الاستماع,واللسان زناه الكلام):
وأنني أدعوا كل صاحب قلم ولسان ,ومنبر وبيان ,من العلماء والدعاة والخطباء والكتاب في الصحف والمجلات,
والمدرسين والمدرسات, أن يقوموا بنشر الوعي في أوساط الشباب ,ومعالجة هذه الظاهرة الخبيثه,نصرة لدين الله
ومعذرة اليه, ودفعا لعقوبته:
كما أدعوا المسؤولين وصناع القرار أن يفكروا في الوسيله ,لتقليل من هذا الشر الوافد,وحماية الشباب من الضياع والانحلال,فبضياعهم ,ضياع البلاد والعباد :
أنها هجمة شرسه لاهوادة فيها على شباب الامه يقف وراءها اليهود والنصارا ومن ناصرهم وهاودهم من العلمانيين ,
والمنافقين,الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا :
كما الدعوا الشباب الى التوبة النصوح فأنهم أن صدقوا في توبتهم بدل الله سيئاتهم حسنات,وهذا فضل من الله,على
عباده :
وقد قال أبو ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(اني لأعلم اخر أهل الجنه دخولا ,واخر أهل النار
خروجامنها رجل يؤتى به يوم القيامه فيقال:عرضوا عليه صغار دنوبه وارفعوا منه كبارها فتعرض عليه صغار ذنوبه,فيقال:
عملت يوم كذا وكذاكذا؟ وعملت كذا وكذا كذا وكذا؟ فيقول نعم !لايستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن
تعرض عليه فيقال له :فان لك مكان كل سيئه حسنه, فيقول:رب قد عملت أشياء لاأرها ها هنا!فلقد رأيت رسول الله
صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه:
اللهم ردنا اليك ردن جميلا