هنا الدمام
24 Jan 2006, 08:28 PM
بداية لا يظن أحد من الأحبة في المنتدى وغيره بأني ضد سلاح المقاطعه بل أنا معه قلباً وقالبا وهو من أنكى الأسلحه في هذا القرن الذي غلبت على أهله الماده وفي ظل النظام العالمي الجديد
ولكن الدنمارك ليست أمريكا ولا فرنسا ولا بريطانيا وعلاقتها مع الدول وخاصة الاسلاميه مبنية على جودة ماتنتجه من حليب وزبده بمعنى لا أسلحه ولا تكنولوجيا ولاغيره وليست مخوفة الجانب كحال من ضربت به المثل في ما سبق من مثال
ولهذا فلماذا نلجأ الى الانكار بالمقاطعه ونستطيع غير ذلك من مراتب الانكار الاخرى وعليه :
الا يستطيع المسئولون في الدول الاسلاميه سحب سفرائهم من الدنمارك غيرة لعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
الايستطيعون طرد سفراء القوم لهذا المقصد
الا تستطيع الهيئات الاسلاميه الرسميه كرابطة العالم الاسلامي ومنظمة المؤتمر الاسلامي الاحتجاج وتصعيد الموقف دولياً
الا تستطيع هيئات الافتاء وخصوصاً في العالم الغربي اصدار فتوى بذلك
الايستطيع جماعة من المحامين المسلمين الغيورين رفع دعوى على الحكومة الدنماركيه حسبة لله عز وجل وغضبة لعرض رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
الا تستطيع الحكومات التي تدعي الاسلام وقف تعاملاتها التجاريه مع هولاء الأوغاد
الاتستطيع الدول المصدره للنفط ايقاف تدفق النفط عن هذه الدولة
الايستطيع التاجر المسلم ايقاف تعامله مع منتجات هذه الدولة
الايستطيع فلان ابن فلان وكيل المنتج الدنماركي الفلاني ايقاف تسويق بضاعتهم حتى يكفوا عن أذية مشاعرنا بسب نبينا صلى الله عليه وسلم
الا يستطيع المسلمون في الدنمارك والدول الاوربيه عامة الاضراب عن العمل حتى يكفوا عن ذلك
الايستطيع .................................................. ......................
الايستطيع .................................................. .....................
الايستطيع .................................................. ....................
بلى يستطيعون وربي يستطيعون لكنها حجة الضعفاء القادرون ( الانكار بالقلب ) فلا تستبعد أخي أن يوجد من يستطيع شيئاً مما سبق ومع ذلك يقول الانكار بالقلب أو لعله كلّف على نفسه فأمتنع عن زبدة لورباك ذات مساء
ياقوم ملكت الدنمارك تدعم سب النبي صلى الله عليه وسلم بالجوائز كما نقلت الأخبار ولو كانت تعلم أن منا من يحمل حميّة المعتصم لما عرّضت مصالح دولتها للأخطار والملوك أجبن الناس اذا تعلق الأمر بمصلحة ملكها ولكنها تعلم أننا خير من يطبق حكمة المتنبي ................ ما لجرحٍ بميت إيلام’
ولكن الدنمارك ليست أمريكا ولا فرنسا ولا بريطانيا وعلاقتها مع الدول وخاصة الاسلاميه مبنية على جودة ماتنتجه من حليب وزبده بمعنى لا أسلحه ولا تكنولوجيا ولاغيره وليست مخوفة الجانب كحال من ضربت به المثل في ما سبق من مثال
ولهذا فلماذا نلجأ الى الانكار بالمقاطعه ونستطيع غير ذلك من مراتب الانكار الاخرى وعليه :
الا يستطيع المسئولون في الدول الاسلاميه سحب سفرائهم من الدنمارك غيرة لعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
الايستطيعون طرد سفراء القوم لهذا المقصد
الا تستطيع الهيئات الاسلاميه الرسميه كرابطة العالم الاسلامي ومنظمة المؤتمر الاسلامي الاحتجاج وتصعيد الموقف دولياً
الا تستطيع هيئات الافتاء وخصوصاً في العالم الغربي اصدار فتوى بذلك
الايستطيع جماعة من المحامين المسلمين الغيورين رفع دعوى على الحكومة الدنماركيه حسبة لله عز وجل وغضبة لعرض رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
الا تستطيع الحكومات التي تدعي الاسلام وقف تعاملاتها التجاريه مع هولاء الأوغاد
الاتستطيع الدول المصدره للنفط ايقاف تدفق النفط عن هذه الدولة
الايستطيع التاجر المسلم ايقاف تعامله مع منتجات هذه الدولة
الايستطيع فلان ابن فلان وكيل المنتج الدنماركي الفلاني ايقاف تسويق بضاعتهم حتى يكفوا عن أذية مشاعرنا بسب نبينا صلى الله عليه وسلم
الا يستطيع المسلمون في الدنمارك والدول الاوربيه عامة الاضراب عن العمل حتى يكفوا عن ذلك
الايستطيع .................................................. ......................
الايستطيع .................................................. .....................
الايستطيع .................................................. ....................
بلى يستطيعون وربي يستطيعون لكنها حجة الضعفاء القادرون ( الانكار بالقلب ) فلا تستبعد أخي أن يوجد من يستطيع شيئاً مما سبق ومع ذلك يقول الانكار بالقلب أو لعله كلّف على نفسه فأمتنع عن زبدة لورباك ذات مساء
ياقوم ملكت الدنمارك تدعم سب النبي صلى الله عليه وسلم بالجوائز كما نقلت الأخبار ولو كانت تعلم أن منا من يحمل حميّة المعتصم لما عرّضت مصالح دولتها للأخطار والملوك أجبن الناس اذا تعلق الأمر بمصلحة ملكها ولكنها تعلم أننا خير من يطبق حكمة المتنبي ................ ما لجرحٍ بميت إيلام’