المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : " .. استشهادأخونا البطل " سالم العتيبي " في بلاد الرافدين .. صورته.. "



ماعندك أحد
16 May 2006, 01:04 PM
[align=center]البطل المجاهد سالم العتيبي

" أبو محجن الكويتي "

تتعثر الكلمات و يحتار الفؤاد .. عند الحديث عن الجهاد واهله

تتورد الكلمات خجلا ويعتصر القلب شوقا ..

لذكر الشهادة وعشاقها ..

فكيف اذا كان الحديث عن توأم الروح و نبض القلب

عن

تلك النفس التي شاركتني افراحي واحزاني

عن

القلب الذي طالما باح لي بمكنونه و بث لي شجونه

عندها الوجد يكبل الحروف ..

والأسى

يوشح الكلمات ..

ماذا عسى الكلمات يبلغ ظلها فيمن غدت فيه الخصال مجمعه

مساءٌ على غير العاده

مؤلم .. محزن

موجعه جراحه

لانعلم متىتندمل..!

تساقطت كل معانى الحروف والكلمات .. في هذا المساء.

فلا هي حروف تنادي .. ولاتعشق..

ولا كلماتٌ تحلم بالحب ولا بالسعاده..

لا شيء سوى الصمتيكبلني..

ويحرق قلبي..

أوآآآآهٍ

عليك يا حبيبي

اوآآآآهٍ

على ورده قطفت من بستان قلبي..

أوآآآآهٍ

على غدٍ سيأتي.. وأنت بعيد مني..تحت الثرى..!

حبيبي ماذا فعلت بي غفر الله لك ..!
لقد كنت احتفظ بك وردة في بستان قلبي كل يوم اسقيك من ماء دموعي حتى لاتجف عروقك ..

التي امتدت الى صدري وبين اضلعي ..

أوآآآآهٍ يا ابا محجن قطفوك من قلبي ياحبيبي وياقرة عيني ..

ولكن لابأس

فبستان الشهداء تتفتح به الوروود كل يوم ..

الآف من الشهداء وبكل الأعمار ..

تفوح شذى أطيابهم بدمائهم الزكية الطاهرة ..

وخاصة هذا المساء

هذا اليوم

يوم الفراق

يوم الحزن

حزن شديد في القلب يشـــــتعل *** لكني أحسبه يوم عظيم من بعده أمل

هكذا هم الأبطال

يعيشون حياةً عجيبة

تضيق بها الأجساد الضعيفة ...!

وذلك لما لأرواحهم من سموق إلى العلياء وتعلق بالجوزاء ..

وهم أيضاً حين يموتون فإنهم يموتون ميتةً عجيبة

لا ككل الميتات ..

إنهم يموتون بطريقة تبعث من ورائهم أمماً وتحيي من ورائهم مشاعل الضياء..

التي توقد من دمائهم الزكية الطاهرة لتكون نوراً وناراً ..!

نوراً

يبدد ظلمات الليل الدامس بفعل الظلم والتغطرس والكبر والعجرفة

وناراً

تحرق بلهيبها هشيم الباطل الجاثم على صدور الضعفاء المظلومين في بقاع الأرض ..

أقول هذا الكلام وانا أتجلد لكي أبتلع مرارة

" فراق "

رجل لا كالرجال ..!

رجل أتته الرجولة مرغمة حبواً لتدين له بالولاء والحب والتقدير..

بعد أن ألبسته من تيجانها أبهاها وأعلاها في صورة من صور الزهو..!

التي اكتنفت معنى الرجولة حين تشرفت بالبطل :-

سالم العتيبي " ابا محجن "

علماً عليها ومعرفاً بها وبمعناها ومدلولها ومغزاها.

ياسالم رحل يامشعل بقى *** يضيء لنا الايام ياخير مرتحل

سالم العتيبي

وما ادراك ماسالم العتيبي الرجل الصبور التواق الى الحور وضرب النحور

اسمر اللون وابيض القلب

نحيل الجسم قوي في الحق هادئ إلى ابعد الحدود

ذو عقيدةٍ صافيةٍ لا يداهنُ فيها

جريءٌ في الله

عرفته منذ الصغر

كان شابا متدينا حفظ الكثير من القران واحب الجهاد في سبيله ..

كان رحمه الله

شجاعا مقداما حليا عفيفا كريما غيورا على محارم الله

ابغض الدنيا ومافيها صرف نفسه عنها وعن ملذاتها

لم يلتفت اليها ولم يرتضى بها

كان كثيرا مايؤلمه اقبال الناس عليها وتركهم لاخرتهم

فنسال الله ان يصرف وجهه عن النار

احب الجهاد واحب الشهاده كان كثيرا مايسرح ويسبح بفكره مع الجهاد والقتال في سبيل الله

كان دائما يطلب من اخوانه و اصدقائه ومحبيه الدعاء له بالشهاده

احب المجاهدين وقادة الجهاد دافع عنهم كثيرا

وكان كثير الذب عن اعراض اخواننا في كوبا وغيرها من سجون الطغاه ..

طلب الشهاده وسعى لها حتى اغبرت قدماه في سبيل الله

على ارض الرافدين

متمثلا قول الرسول عليه الصلاة والسلام :

ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار .

اوذي في الله ولم يرده ذلك عن مواصلة هذا الطريق

فلقد كان شعله من النشاط

عرف من بين اخوانه بخلقه الحسن وصفاء نيته لم يكن ليحمل على احدا منهم

كان كثيرالابتسامه وكثير الممازحه مع اخوانه

احبه الجميع فلم يزل على هذا الحال

حتى قطفت وردته من بستان قلبي في ارض الرافدين

شهيدا بأذن الله ..

رحل البطل الى الجنان الى القصور*** يمضي وحيدا راجيا رب غفور

لله درك يابطل ..

ذكراك حاضرة لازالت تهز كياني

كم عشنا الليالي سويا بين اربع جدران تقوم وانا انام تقرا وانا اصمت تصوم وانا آكل ..

تحترق وانا اخفض برودة التكييف ..

حينها ايقنت بُعد الفرق بين السماء والارض ..

لله درك ..

ليتك سحبتني معك وقت خروجك للعزة والمجد حتى ولو جررتني من شعري ..

ولكن

قليل هم أولئك الذين يخطون بأعمالهم سطور المجد ..

وأقل منهم من يحفرون بدمائهم سجلات الشرف في أنصع صفحات التاريخ ..

ومنهم بطلنا الاسد المجاهد سالم العتيبي ابا محجن

(نحسبه كذلك والله حسيبه)

وأسأل الله أن يكون ممن ينطبق عليهم قوله سبحانه :

( من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا )

إنني هنا لا ارثي

" ابا محجن "

فحسب

ولكني ارثي نفسي ومن على شاكلتي ...

فإن كان ابا محجن

حي

في عالم الاموات ...

فاننا اموات في عالم الحياة ...

وان كان ابا محجن قتلته ايدي النصارى او الرافضه او اليهود ..

فاننا قتلتنا ايدي القعود ..

وان كان ابا محجن مات في معركة الجهاد ..

فاننا متنا في معركة الكلام وزمن الاستعباد ..

بعد هذا

اينا الذي يرثي الاخر ..

هل يرثي البطل حالنا .. ام نرثي حال البطل ؟؟

ذهب الذين يعاش في أكنافهم *** وبقينا في خلف كجلد الأجرب

حبيبي وقرة عيني

اني حزين عليك كحزن الاخوه على غياب طلة نور وجه شيخنا شيخ المجاهدين..

قدوتك وشيخك كما كنت تسميه

" ابا عبدالله "

الشيخ اسامه بن لادن حفظه الله

ان في النفس مشاعر تعجز الكلمات ان تسطرها على مداد الورق

لان مداد الورق الابيض يتقاصر حين يرى مداد الارض الحمراء قد تعطرت بدمك يا ابامحجن

فيحس بالبون شاسعا ..!

بين من يبذل الكلام على مداد ابيض وبين من يبذله أحمر قانيا على ارض الجهاد ..

أنا لم اكتب هذا المقال بقلمي

لكن

كتبه قلبي بمداد دمعي على صحيفة من كبدي

خلجات في النفس ابت الا ان تخرج في رثاء بطل من ابطال الجهاد وأسد من أسود التوحيد

فرحمك الله يا ايها البطل سالم العتيبي

" ابامحجن "

كنت أتمنى أن ألقاه قبل أستشهاده واجلس إليه لأرى بعيني كيف تكون الهمم..!

وكنت أظن ذلك قريب المنال و لكن قضاء الله حال والله المستعان

رحم الله الاسد وابدله دارا خيرا من داره والبسه في الجنة الحلل .. واسكنه الظلل

وجمعه مع الانبياء والصديقين والشهداء والصالحين في جنة ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر !

بدر منير بات يأتفل *** والنجم من عبراته خجل

ابامحجن

كيف سأنساك ..!

ما الذي سينسيني هذه الذكرى ..!

عندما قررت الذهاب لساحات العزة وطلبت مني مرافقتك لعمل

" شنطة الجهاد " ..

فكنت اختار لك

الملابس المناسبة والحاجات المهمه التي تستلزمها وقت سفرك وحين حلك وترحالك ..

كيف أنسى تدريبي لك على مفردات اللهجة العراقيه ..

فكنا طوال الطريق انا اقول لك :

مسووودن .. وانت تقول لي يعني مجنووون

اقول لك تمن تقول لي يعني رز

اقول لك عابت على هالبجم تقولي يعني مالت على هالوجه ..

اقول لك أهوايا تقول لي يعني واجد

ثم امزح معك وأقول لك العبيكان تقولي مايبيلها كلام مفتي الامريكان ..

ياااه يا سالم ما احلى ضحكك ومزحك وما احلى خوتك ..

كنت امزح معك و يتقطع قلبي الما وشوقا وفرحا ..
ألمآ ..! لاني قاعد ولن اكون معك ..

وشوقا ..! لارض العزة والجهاد ..

وفرحا ..! لخروجك في سبيل الله

ولذودك عن الحرائر من ابناء امتك ..

ما أجمل رجولتك

وما اجمل ارض الرافدين بك

ما اجملها حين وطأتها قدمك الطاهره تلك القدم التي لن تمسها النار بأذن الله ..

حبيبي وقرة عيني

لازالت كلماتك محفوره بجدران أذني:-

" يا ابا الزبير من تتوقع يرثي الثاني ويكتب سيرة الاخر قبل .. انا ولا انت ...! "

ااااه يا سالم كم تحترق وجنتاي من دموعي الان وانا ارثي حالي واكتب عنك

فكلاهما سواء ..

اخوك ابا الزبير لم يعد ذلك الاسد الذي كنت تعهده لم تعد كلمات خالد ابن الوليد رضي الله عنه

على لسانه تتكرر كل حين ...

اتعرف لماذا لانكم انتم الرجال الذي قال عنهم

خالد رضي الله عنه

" قد جئتكم برجال يحبون الموت .. كما تحبون شرب الخمر "

فأبا سليمان قال رجال وانتم كذلك

اما رجالنا نحن ..

ابطال من نوع اخر ..

رجالنا

يحبون الالوان ..

ويعشقون الموبايلات والبلوتوث يحبون الازرق والاخضر وجميع الوان الطيف ..

يعادون ويوالون عليها .. فوارس بواسل أخذوا للمعركة عدتها ..

فحسروا عن افخاذهم وغدوا الى ميادين البطوله

يصولون ويجولون في بلاد الكفر والالحاد بقتال لاشوكه فيه ..

بل ورفعوا رايتنا التي تحمل كلمة التوحيد بجانب الصليب ..!

يصافحون العدو الذي تلطخت يداه بدماء الارامل والايتام في كل مكان من امتنا الغاليه ..

واذا رجعوا الى البلاد استقبلوهم استقبال الفاتحين

وقريبا ستكون غزوتهم الكبرى

انها غزوة كروية في المانيا ..!

يا ابا محجن

ماذا اقول ومن اين ابدا واين انتهي ..

هل ستدب الحياه في مجلسنا من جديد ..

لكن ..

اين ابا البراء .. !

و ابو معاذ و ابو بكر ...

وهل ستتعالى صيحات التكبير في " مخيم الشهداء " ..!

ذلك المخيم الذي ضم الكثير من اسود الله فمنهم من قضى نحبه على جبال افغانستان

وبعضهم في سهول البوسنة الرائعه ..ومنهم من عطر أودية الشيشان الجميلة ..

واخرون على حدود كشمير وبعضهم مازالو احياء كلما رأيتهم أو سمعت عنهم

تذكرت تلك الخيمه التي استأنست لجلوسهم بها ...!

ابا سياف صاحب الاذان الندي ... ابو عمر حفظه الله وابقاه عدوا وهما للامريكان الكفره ..

ابو القعقاع ابو هريره والكثير ممن قيدوهم وسجنوهم اسرى في كثير من البلدان ..

اسال الله ان يفك اسرهم

ماعندك أحد
16 May 2006, 01:06 PM
ماذا اقول بعد فراقك ..!

من سيرسل صاعقات ارسال كرة الطائرة ..!

من سيحارشني على نتيجة الفوز ..

من سينشد لي دباب المرور ورانا دباب المرور ورانا مافي مجال يتعدانا ..

ونحن بغمرة اللعب ..!

كم أغبط تلك الكرة التي لازلت أحتفظ بها لأنها لامست أيادي الابطال ..

كـ أبوالبراء و أبو معاذ و أبوبكر

وكانت تأن من صواعقك خلال الارسال ...

فلازالت تتذكرهم كم هي وفيه ... تلك الكره

اتعلم

لازال توقيع حبيبي في الله أبو معاذ عليها ..

من سيوصف لنا الحور العين ونعيم الجنان .. من سيهيض النفوس لتتوق الى العنان ..!

ولن انسى في هذا المقام ان افصح عن رؤيتك التي ابكتني عند سماعها ..

وبكى قلبي معها

فلقد تمزقت المضغ به بعدك ياغالي ..!

لقد كانت رؤية البطل انه رأى ان هناك جمع من الناس يحتشدون على شيء ملقى بالارض وكأنها

جثه

أو ماشابه ذلك

يقول البطل..

فقلت في نفسي لنذهب يابومحجن ونشوف وش السالفه

يقول

فعندما وصلت للحشد واذ برجل يقول

هذا الشهيد هذا الشهيد

قلت ياحظه مات شهيد في سبيل الله والناس كلها أصبحت تقول هذا الشهيد

يقول قلت ابي اقرب بشوف منهو الشهيد

يقول يوم قربت واذ بمن كان ممدد على الارض والناس تشير عليه انه الشهيد أذ به

" أنا "

اي البطل ابو محجن تقبله الله ..

لله درك

أسأل الله أن يتقبلك شهيد

يا أبا محجن

في أي سفح ٍ ..! على أي رابية ٍ ..!

أقرب نبع ماء أم في غابة ٍ مهجورةٍ نائية ٍ ..!

أم في جبل ٍ مجهول الهوية ..!

أفي فلوجة العزة أم بأنبار الرجولة ..!

لاضير

ارقد بسلام

فحيثما تكون فبإذن الله شهيد ..

فزت ياسالم ..

ورب البيت العتيق فزت ونحن الخاسرون ..

فزت بالحياه السعيده والنعيم المقيم فأنت حي عند الباريء الكريم

سالم حي لاتقل سالم مات *** أوهل .! يجف دجلة أو الفرات

أبشر فإن جهادنا متواصــل *** إن غاب مقدام ستخلفه مئــات


نعم والله مئات

ممن هم يحملون قلوب الأسود بين أظلعهم و بأوساط صدورهم ..

يقول أحد السلف :

والله إننا لنرى رجالا نحبهم في الله فنزداد ثباتا وإيمانا برؤيتهم أيام ..

وأخونا أبا محجن رحمة الله من أولئك الرجال

ولا نزكي على الله احدا

اعذرني يا ابا محجن

فقد غلبني الدمع والله

ومهما كتبت اواطريت فلن اوفيك حقك ..

لعمرك ما الرزية فقد مال *** ولا شاة تموت ولا بعيـر

ولكن الرزية فقـد شــــهـم *** يمـوت بموته خلق كثيـر

يعلم الله ياقرة عيني

أني مقصر في سيرتك ولكن دموعي جعلت حروف الكيبورد لون واحد لااعرف الياء من الالف

فسأترك الكلام للدموع

أنظرصورتك

وألتزم الصمت ..!


http://www.9q9q.org/index.php?image=ix545yca5

فلا تلومن عيناً تكاد تبيضّ حزنا عليك

وقلبا يتمزق كمدا ..!

ولكن

أسأل الله أن يتقبلك في الشهداء

سالم المقدام انعم بهِ رجُلاً *** امسى غيورا على الإسلام يبتسلُ

لبى نداءالله في ارض بغدادٍ *** لم يُثنــــــــــــــهِ عنهُ لذة ٌ ولا علل

كوثبة الفرسان حين ينتفض *** شـــجاعة اقدام لا يعرف الكسل

صغير السن لكن في محياه *** فــــــحولة الأبطـــــال فارس بطل

يا سالم رحلا يا مشعل بقى *** يضيء لنا الأيام يا خير مرتحـــــل

قمت بعمل هذا الاصدار والنشيد الصغير لعله يعطي جزء صغير من الوفاء لهذا البطل

رابط التحميل بحجم 2 ميغا :
http://www.9q9q.net/index.php?f=LKjwur
وكتبه أبوالزبير المقهور

ابوعهـــد
16 May 2006, 01:22 PM
اخي: ماعـــــندك أحـــــد


بيض الله وجهــــك لقـــد ابحرت بنا من ساحل بيوتنا الى ساحات الوغى والجهاد وتركت في قلوبنا بصمه تخلد ذكرى هذا

البطل الذي لم يرضى الذل وفدى الاسلام بروحه هكذا الابطال والله هكذا الابطال رجال باعوا ملذات هذه الدنيا الفانيه بنعيم

الاخره واللسان يعجز والكلام يطول عن ذكر مثل هذه الابطال نسأل الله أن يجعله من الشهداء

بارك الله فيك أخي ماعندك أحد فلقد أحزنتنا وأفرحتنا في نفس الوقت

لله درك....................... لله درك

على نقل مثل هذه المواضيع

ولله در هذا البطل




دمت أخي لمن تحب ورزقنا الله وإياك الشهاده في ساحات الوغى

ماعندك أحد
16 May 2006, 01:27 PM
أمين نحن وإياك أخي أبو عهد

وتقبل الله الشهيد بأذن الله في


الفردوس الأعلى [b]

ليث
16 May 2006, 03:07 PM
بااارك الله فيك اخي

شدقم
16 May 2006, 03:14 PM
البطل الذي لم يرضى الذل وفدى الاسلام بروحه هكذا الابطال والله هكذا الابطال رجال باعوا ملذات هذه الدنيا الفانيه بنعيم

الاخره واللسان يعجز والكلام يطول عن ذكر مثل هذه الابطال نسأل الله أن يجعله من الشهداء

ماعندك أحد
17 May 2006, 05:06 AM
يرفع



ومشكوريين على المرور


تقبل الله أخونا في عداد الشهداء

منجاوي
18 May 2006, 05:25 AM
رحمة الله عليه