مخلص
01 Jun 2006, 02:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أحببت التطرق إلى هذا
الموضوع منذ فترة طويلة
ولكن كل مرة اجل الموضوع
لعل وعسى
يحصل تغيير في الطريقة
التي ينتهجوها
في تحديد الموضوعات
التي ترسل لصحفهم بهدف
خدمة مصالحهم الشخصية
في غالبية موضوعاتهم
بطريقة لا يمكن السكوت عليها
فالشخص الفطن والذي
يزن الأمور جيدا
ويقرأ ما بين السطور
فانه يلاحظ وجود حملة منظمة حاليا
ضد أشخاص معينين
داخل مستشفى رفحاء
لتصفية حسابات شخصية
في مشهد شبه يومي
لا يمت للواقع بصلة
مما نتج عنه
* تشويه سمعة المحافظة أمام الرأي العام
* تلفيق التهم وعكس الحقائق
* ظهور العنصرية القبلية
* خيانة الأمانة من خلال تزويد الصحافة
والمنتديات بأوراق سرية تخص المستشفى
وكل ما يحدث به
*تشويه سمعة الناس دون وجود ادلة
* نشر موضوعات تافهة في الصحافة
تتعلق بالمستشفى لتوضيح انه سيىء
مثل
* طفل باكستاني يغلق الباب على يده
* ممرض يتهرش جنسيا بالممرضات
فالإنسان الوطني والمخلص
هو أول من يدافع
عن الظلم ويقول كلمة الحق
* بعيدا عن قبيلته
*بعيدا عن مصالحه الشخصية
* بعيدا عن إرضاء رغبات ضعاف النفوس
فمستشفى رفحاء لن تقوم له قائمة
ما دام بعض موظفيه
من أصحاب المراتب المتدنية
* لا يعرفون معنى الأمانة المهنية
* ولا يعرفون معنى الوطنية
ولا ألومهم في ذلك لأنهم تركوا التعليم
في سن مبكر لظروف معينة
أما بالنسبة لمراسلي الصحف في رفحاء
احب أن أقول لهم
* حلوا المشكلات بدلا من المساعدة
في زيادة توهجها
* القلم أمانة فلا تستغلوا
ثقة صحفكم في تحقيق
مصالحكم الشخصية
* أكتبوا ما هو متوافق مع
تربيتكم وأخلاقكم
بعيدا عن المجاملات
والعنصرية القبلبية
* أعلموا بأنكم محاسبون
على كل كلمة تكتبونها
* أتمنى أن تتأملوا هذه العبارة جيدا
( الصديق من صدق وليس من صدّقك )
* ابتعدوا عن الموضوعات التافهة
التي تهدم ولا تبني
والتي تضحك الآخرين علينا
* ليس المهم ( الكم ) فالمهم ( الكيف )
* كل شخص منكم يعتمد على نفسه بعيدا
عن الموضوعات الجاهزة والتي يكتبها
شخص واحد منكم والبقية تنقله كما هو
مع تغيير بسيط
في أسلوب يقلل من شأنكم
ويعطي صورة سيئة عنكم
فكل مراسل له طريقة معينة
في نشر موضوعاته
وله مصادره الخاصة
وله نظرة معينة بالموضوعات
التي يمكن نشرها ام لا
ولذلك أتمنى ان تتخلصوا
من التبعية حتى تكون
لموضوعاتكم أصداء جيدة
وفي الختام
هذا نموذج واحد فقط
من الموضوعات التي نشرت
بصيغة واحدة لمراسلي رفحاء
وحتى لا يتم كشف اللعبة
يتم عمل بعض التغيرات الطفيفة
على الموضوع
وجعله ينشر في الصحف
في أيام متباعدة حتى لا يكشف
( كما حدث في موضوع الهنود الذين سقطوا في خزان مياه )
جريدة الجزيرة
الثلاثاء 25 / 4 / 1427 / هـ
* رفحاء - حماد الرويان:
تعرضتْ مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (للبنات) بمحافظة رفحاء الأسبوع الماضي للسرقة لكن هذه المرة بطريقة أخرى، حيث تعرضت لسرقة على أيام متتالية والغريب في الأمر هو جرأة هؤلاء اللصوص على تنفيذ سرقتهم في هذه الأيام المتتالية فقد قاموا بتكسير الأبواب الداخلية للمدرسة وباب إدارة المدرسة وكسر باب صندوق الطالبات وسرقة مبلغ مالي وكذلك العبث بالأثاث والممتلكات وبالسجلات بشكل فوضوي وبعد ذلك رُفعت البصمات من موقع السرقة وما زال البحث جارياً عن اللصوص.
جريدة اليوم
الأربعاء 26 / 4 / 1427 / هـ
عطالله الدوخي – رفحاء
تواصل مسلسل سرقات مدارس البنات برفحاء حيث تعرضت مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (للبنات) بمحافظة رفحاء الأسبوع الماضي للسرقة ولكن هذه المرة بطريقة أخرى حيث تعرضت للسرقة خلال أيام متتالية والغريب في الأمر هو جرأة اللصوص على تنفيذ سرقتهم فقد قاموا بتكسير الأبواب الداخلية وباب إدارة المدرسة وكسر باب صندوق الطالبات وسرقة مبلغ مالي والعبث بالأثاث والممتلكات وبالسجلات بشكل فوضوي وباشرت الشرطة الحادث ومازال البحث جاريا عن اللصوص.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أحببت التطرق إلى هذا
الموضوع منذ فترة طويلة
ولكن كل مرة اجل الموضوع
لعل وعسى
يحصل تغيير في الطريقة
التي ينتهجوها
في تحديد الموضوعات
التي ترسل لصحفهم بهدف
خدمة مصالحهم الشخصية
في غالبية موضوعاتهم
بطريقة لا يمكن السكوت عليها
فالشخص الفطن والذي
يزن الأمور جيدا
ويقرأ ما بين السطور
فانه يلاحظ وجود حملة منظمة حاليا
ضد أشخاص معينين
داخل مستشفى رفحاء
لتصفية حسابات شخصية
في مشهد شبه يومي
لا يمت للواقع بصلة
مما نتج عنه
* تشويه سمعة المحافظة أمام الرأي العام
* تلفيق التهم وعكس الحقائق
* ظهور العنصرية القبلية
* خيانة الأمانة من خلال تزويد الصحافة
والمنتديات بأوراق سرية تخص المستشفى
وكل ما يحدث به
*تشويه سمعة الناس دون وجود ادلة
* نشر موضوعات تافهة في الصحافة
تتعلق بالمستشفى لتوضيح انه سيىء
مثل
* طفل باكستاني يغلق الباب على يده
* ممرض يتهرش جنسيا بالممرضات
فالإنسان الوطني والمخلص
هو أول من يدافع
عن الظلم ويقول كلمة الحق
* بعيدا عن قبيلته
*بعيدا عن مصالحه الشخصية
* بعيدا عن إرضاء رغبات ضعاف النفوس
فمستشفى رفحاء لن تقوم له قائمة
ما دام بعض موظفيه
من أصحاب المراتب المتدنية
* لا يعرفون معنى الأمانة المهنية
* ولا يعرفون معنى الوطنية
ولا ألومهم في ذلك لأنهم تركوا التعليم
في سن مبكر لظروف معينة
أما بالنسبة لمراسلي الصحف في رفحاء
احب أن أقول لهم
* حلوا المشكلات بدلا من المساعدة
في زيادة توهجها
* القلم أمانة فلا تستغلوا
ثقة صحفكم في تحقيق
مصالحكم الشخصية
* أكتبوا ما هو متوافق مع
تربيتكم وأخلاقكم
بعيدا عن المجاملات
والعنصرية القبلبية
* أعلموا بأنكم محاسبون
على كل كلمة تكتبونها
* أتمنى أن تتأملوا هذه العبارة جيدا
( الصديق من صدق وليس من صدّقك )
* ابتعدوا عن الموضوعات التافهة
التي تهدم ولا تبني
والتي تضحك الآخرين علينا
* ليس المهم ( الكم ) فالمهم ( الكيف )
* كل شخص منكم يعتمد على نفسه بعيدا
عن الموضوعات الجاهزة والتي يكتبها
شخص واحد منكم والبقية تنقله كما هو
مع تغيير بسيط
في أسلوب يقلل من شأنكم
ويعطي صورة سيئة عنكم
فكل مراسل له طريقة معينة
في نشر موضوعاته
وله مصادره الخاصة
وله نظرة معينة بالموضوعات
التي يمكن نشرها ام لا
ولذلك أتمنى ان تتخلصوا
من التبعية حتى تكون
لموضوعاتكم أصداء جيدة
وفي الختام
هذا نموذج واحد فقط
من الموضوعات التي نشرت
بصيغة واحدة لمراسلي رفحاء
وحتى لا يتم كشف اللعبة
يتم عمل بعض التغيرات الطفيفة
على الموضوع
وجعله ينشر في الصحف
في أيام متباعدة حتى لا يكشف
( كما حدث في موضوع الهنود الذين سقطوا في خزان مياه )
جريدة الجزيرة
الثلاثاء 25 / 4 / 1427 / هـ
* رفحاء - حماد الرويان:
تعرضتْ مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (للبنات) بمحافظة رفحاء الأسبوع الماضي للسرقة لكن هذه المرة بطريقة أخرى، حيث تعرضت لسرقة على أيام متتالية والغريب في الأمر هو جرأة هؤلاء اللصوص على تنفيذ سرقتهم في هذه الأيام المتتالية فقد قاموا بتكسير الأبواب الداخلية للمدرسة وباب إدارة المدرسة وكسر باب صندوق الطالبات وسرقة مبلغ مالي وكذلك العبث بالأثاث والممتلكات وبالسجلات بشكل فوضوي وبعد ذلك رُفعت البصمات من موقع السرقة وما زال البحث جارياً عن اللصوص.
جريدة اليوم
الأربعاء 26 / 4 / 1427 / هـ
عطالله الدوخي – رفحاء
تواصل مسلسل سرقات مدارس البنات برفحاء حيث تعرضت مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (للبنات) بمحافظة رفحاء الأسبوع الماضي للسرقة ولكن هذه المرة بطريقة أخرى حيث تعرضت للسرقة خلال أيام متتالية والغريب في الأمر هو جرأة اللصوص على تنفيذ سرقتهم فقد قاموا بتكسير الأبواب الداخلية وباب إدارة المدرسة وكسر باب صندوق الطالبات وسرقة مبلغ مالي والعبث بالأثاث والممتلكات وبالسجلات بشكل فوضوي وباشرت الشرطة الحادث ومازال البحث جاريا عن اللصوص.