اخو القرية
01 Jul 2006, 11:06 PM
الغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ در والخيانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـة
الغدر أسلوب رخيص وملتوي يستخدمه الطرف الأخر في الوصول
إلى إغراضه الدنيئة .... فيغدر بمن كان له صديقا أو أخا أو قريبا كما كان يقول
فمن منا لم يجد نفسه بين صديق قد وهب نفسه من اجل إن
يكسب صداقته وإخوته .. فيطعن بعدها برماح قد تقتله وتفنيه من هول تلك
الطعنه الغادرة ..
أصدقاء قد تأتمنهم على حياتكـ بل وإسرارك .. ويعشون معكـ أحلى لحظات عمرك
يصاحبكـ ليلا ونهارا ولا يقطع دربا إلا وهو معك .. ولا يعزم على أمر ما إلا
وقد شاورك فيه ... تتصاحبون وتتسامرون ... وتترافقون بأحلى أيام عمركما
وتتواعدون على الصداقة الحميمة وتتعاهدون بان يصعب على اى شخص ما
تفريقكما .... فتكونوا كما الإخوان لاستغنى كل منكم عن الأخر
وان أصابتكم مصيبة من مصائب الحياة تجد الصديق يسارع إلى تفريج
كرب صديقه ومد يد العون له ...
وفجاه تجد تلكـ الصداقة و قد تحولت إلى عداء بغيض والعياذ بالله
ولأجل ماذا؟؟؟؟ من اجل أمور هي في حقيقة الامراغلبها تافهة وتدل على حقد أعمى داخل قلوبهم 0من منكم لم يطرح رأي ما مع صديق أو ناقشه الراى وتجادلا في نقاش
ما إلى إن احتد النقاش بينكم فيذهب الأخر وقد ملأ الغيظ قلبه على صديق هو بالأمس كان له نعم الرفيق بشهادته إمام الجميع
فتجده وقد سعى إلى تدمير تلك الصداقة وإنهائها لمجرد إبداء رأي ماحول ذلكـ الموضوع من صاحبه وصديقه ..!!
ولكن الأخر لم يتقبلها .. وقد اعتبرها طعنه موجهه له في الصميم
فيذهب غير مباليا بصديقه وقد عزم على تركه ومعاقبته ...وإنهاء تلك الصداقة
فتجده بعدها وقد تنكر لصداقته .. بل يطعن ذلك الصديق الناصح له متناسيا كل الروابط التي جمعت بينهما سابقا فيمزقها لتجده وقد غدر بذلك الرفيق
وياليته يراعى معنا لقيمه الصداقة فتجده يسارع إلى توجيه الكلمات القاسية من تحت الحزام إلى صديقه سابقا ... متباهى إمام باقي أصدقاءه بأنه هو من انتصر
اى صداقه هذه التي تجمعنا سنينا بأحلى الأيام ... وتتحطم كل معاييرها بدقائق
لتصل إلى أيام سقيمة مليئة بالحزن والتأسي على ذلك الرفيق وما وصل إليه حاله
بالأمس كان صديقا ... واليوم لنا عدوا لدود ....
قد نخدع باسم الصداقة الزائفة التي لايظهر زيفها لنا إلا مع مرور الأيام
والسنين ومن خلال موقف ما يكشف لنا زيفها .
فالصديق لايغضب من صديقه حين يخلص له النصح ...أو حتى حين يناقشه
في أمر ما حتى لو احتد النقاش بينهما ..
فأين هي تلك الصداقة الحميمة التي يزعم ؟؟؟
لماذا لانخلص لبعضنا البعض .؟؟؟
لماذا تتفنون في التنكر لمن كانوا اقرب الناس إليكم ؟؟؟
ولماذا تتلونون بألوان الثعابين .. .؟؟
وهل الغدر والخداع من شيمنا ؟؟؟ لكي نغدر ببضعنا البعض ؟؟
أم انه يسرى بدمائنا ..؟؟؟
وبنهاية الاعتذار فقط هذا الصديق وبعد كل ماحدث قدم اعتذاره وقال لا أريد أي شيء سوى أنا اعتذر من اجل للصداقة والاخوه التي كانت تربطنا
لكن للأسف لم يستجيب احد لهذا الاعتذار
هذا الموضوع لكل غدار ناكر للجميل (ومصلحي جدا مااكثرهم في الوقت الحاضر زادوا 99.9%) وذو 100 وجه ليس فقط وجهين
الغدر أسلوب رخيص وملتوي يستخدمه الطرف الأخر في الوصول
إلى إغراضه الدنيئة .... فيغدر بمن كان له صديقا أو أخا أو قريبا كما كان يقول
فمن منا لم يجد نفسه بين صديق قد وهب نفسه من اجل إن
يكسب صداقته وإخوته .. فيطعن بعدها برماح قد تقتله وتفنيه من هول تلك
الطعنه الغادرة ..
أصدقاء قد تأتمنهم على حياتكـ بل وإسرارك .. ويعشون معكـ أحلى لحظات عمرك
يصاحبكـ ليلا ونهارا ولا يقطع دربا إلا وهو معك .. ولا يعزم على أمر ما إلا
وقد شاورك فيه ... تتصاحبون وتتسامرون ... وتترافقون بأحلى أيام عمركما
وتتواعدون على الصداقة الحميمة وتتعاهدون بان يصعب على اى شخص ما
تفريقكما .... فتكونوا كما الإخوان لاستغنى كل منكم عن الأخر
وان أصابتكم مصيبة من مصائب الحياة تجد الصديق يسارع إلى تفريج
كرب صديقه ومد يد العون له ...
وفجاه تجد تلكـ الصداقة و قد تحولت إلى عداء بغيض والعياذ بالله
ولأجل ماذا؟؟؟؟ من اجل أمور هي في حقيقة الامراغلبها تافهة وتدل على حقد أعمى داخل قلوبهم 0من منكم لم يطرح رأي ما مع صديق أو ناقشه الراى وتجادلا في نقاش
ما إلى إن احتد النقاش بينكم فيذهب الأخر وقد ملأ الغيظ قلبه على صديق هو بالأمس كان له نعم الرفيق بشهادته إمام الجميع
فتجده وقد سعى إلى تدمير تلك الصداقة وإنهائها لمجرد إبداء رأي ماحول ذلكـ الموضوع من صاحبه وصديقه ..!!
ولكن الأخر لم يتقبلها .. وقد اعتبرها طعنه موجهه له في الصميم
فيذهب غير مباليا بصديقه وقد عزم على تركه ومعاقبته ...وإنهاء تلك الصداقة
فتجده بعدها وقد تنكر لصداقته .. بل يطعن ذلك الصديق الناصح له متناسيا كل الروابط التي جمعت بينهما سابقا فيمزقها لتجده وقد غدر بذلك الرفيق
وياليته يراعى معنا لقيمه الصداقة فتجده يسارع إلى توجيه الكلمات القاسية من تحت الحزام إلى صديقه سابقا ... متباهى إمام باقي أصدقاءه بأنه هو من انتصر
اى صداقه هذه التي تجمعنا سنينا بأحلى الأيام ... وتتحطم كل معاييرها بدقائق
لتصل إلى أيام سقيمة مليئة بالحزن والتأسي على ذلك الرفيق وما وصل إليه حاله
بالأمس كان صديقا ... واليوم لنا عدوا لدود ....
قد نخدع باسم الصداقة الزائفة التي لايظهر زيفها لنا إلا مع مرور الأيام
والسنين ومن خلال موقف ما يكشف لنا زيفها .
فالصديق لايغضب من صديقه حين يخلص له النصح ...أو حتى حين يناقشه
في أمر ما حتى لو احتد النقاش بينهما ..
فأين هي تلك الصداقة الحميمة التي يزعم ؟؟؟
لماذا لانخلص لبعضنا البعض .؟؟؟
لماذا تتفنون في التنكر لمن كانوا اقرب الناس إليكم ؟؟؟
ولماذا تتلونون بألوان الثعابين .. .؟؟
وهل الغدر والخداع من شيمنا ؟؟؟ لكي نغدر ببضعنا البعض ؟؟
أم انه يسرى بدمائنا ..؟؟؟
وبنهاية الاعتذار فقط هذا الصديق وبعد كل ماحدث قدم اعتذاره وقال لا أريد أي شيء سوى أنا اعتذر من اجل للصداقة والاخوه التي كانت تربطنا
لكن للأسف لم يستجيب احد لهذا الاعتذار
هذا الموضوع لكل غدار ناكر للجميل (ومصلحي جدا مااكثرهم في الوقت الحاضر زادوا 99.9%) وذو 100 وجه ليس فقط وجهين