عام من الحزن 3/8/1427 هـ (المشاركة رقم 6666)

[رفحاوي]

منذ وفاة ابي (رحمه الله رحمة واسعة) قبل عام تقريبا احسست بالحزن الشديد رغم محاولتي لاخفاءه ...

فقد كان الاب والصديق الصدوق الحبيب الكريم العاقل الفطن الشهم يحب مساعدة الضعيف ولا يجامل على حساب الحق...

بعد وفاته فقدت طعم هذه الحياة ومباهجها ...

كل ما سمعت خبر مفرح ازداد حزني لاني ابي ليس موجودا حتى يفرح فافرح لفرحه ...

كنت افرح لأي شي لمجرد فرحه ...

والان اصبح الخبر مهما كان لا يحمل الفرح بل قد يكون محزنا لعدم وجود اساس الفرح بحياتي ...


مرت الايام ...

ومرض الكبار ...

فمات عمي رحمه الله ...

ثم جدتي رحمها الله ...



رحمهم الله رحمة واسعة وغفر لهم وتجاوز عنهم وغسلهم بالماء والثلج والبرد وادخلهم الفردوس الاعلى من الجنة هم وجميع المسلمين والمسلمات ... وشفى المريض منهم


انا لله وانا اليه راجعون

3/8/1427 هـ

[كان هناك]

عزيزي رفحاوي:

هذه هي الدنيا مليئه بالأحزان
وأيضا تخبئ في طياتها أفراحا ومسرات
فكن متفائلا عزيزي ، وابقى صلبا كما عهدناك


إن شاء الله المشاركه 99999
تكون بأسلوب تعلوه الفرحه ، وتكسوه الإبتسامه


ولك شكري...

[سرداب]

رحم الله اباك رحمة واسعه
واصلح الله ذريته

[هم الآخرة 1]

أخي رفحاوي أسأل الله أن يتغمد موتاكم ويسكنهم واسع رحمته

إعلم أخي أننا كلنا ذاك الرجل الذي فقد من عجائزه وشيبانه مايكدر عليه صفو حياته وإذا تذكر المؤمن أن هذه سنة الحياة

وأنه طريق هو مآآل الناس كلهم صبر واحتسب وأحب أن أذكرك بثلاثة أمور ربما أنك تبر أمواتك بها فهم في أمس الحاجة لها الصدقة والدعاء والحج عنهم أو العمرة فأقترح عليك أن تواصل الدعاء لهم وتدخر صدقة تخرجها عنهم في رمضان وتحج أو
توكل من يحج عنهم إن استطعت إلى ذلك سبيلا .

[هنا الدمام]

رحم الله أباك
وتغمده الله بواسع رحمته
هو وسائر موتاك وموتانا وموتى المسلمين
جميل أن يتذكر الانسان أحبابه
لعلهم يظفرون منه بصدقة أو دعوة أو صلة صديق

[جرواني]

الأخ العزيز رفحاوي

رحم الله أباك

وتغمده الله بواسع رحمته

من الواضح تعلقك به

نسأله الله ان يجعل الأبناء على خطى والدهم

[عمر بن عبدالعزيز]

انها سنة الحياة فهذا الطريق كلنا سنسلكة عما قريب

اسأل المولى عز شانه ان يتغمدهم برحمته وان يجمعنا واياهم في جنته انه سميع مجيب


تحية طيبه

[الباحث عن الحق]

كلمة عزاء جميلة : إن كنت تظن أنك أرحم بحبيبك الراحل من ربك فقد وهمت ، فهو قد ذهب إلى كريم رحيم تواب غفور . لاشك أنك تشتاق إليهم ، لكن هذه سنة الحياة : يامحمد أحبب ماشئت فإنك مفارقه ، غفر الله لأبيك وعمّك وجدّتك ولسائر المسلمين ورحمهم . آمين

[ليث]

رحم الله أباك


وتغمده الله بواسع رحمته

[زين تصفيح]

اللهم اغفرلهم وارحمهم..

[رعبوب]

رحم الله أباك رحمة واسعة وتذكر أنه من بر الوالدين بعد موتهما الأحسان لأصدقائهم والدعاء لهم

[نفيض]

الله يرحمه ويتغمده بواسع رحمته وجميع امواتنا واموات المسلمين

[ابو مشعل]

كلمة عزاء جميلة : إن كنت تظن أنك أرحم بحبيبك الراحل من ربك فقد وهمت ، فهو قد ذهب إلى كريم رحيم تواب غفور . لاشك أنك تشتاق إليهم ، لكن هذه سنة الحياة : يامحمد أحبب ماشئت فإنك مفارقه ، غفر الله لأبيك وعمّك وجدّتك ولسائر المسلمين ورحمهم . آمينا

لم اجد ابلغ مما قاله اخي الباحث عن الحق
رحم الله موتاكم واسكنهم فسيح جناته

[أبو هيا]

الله يغفر لهم ويرحمهم ويجعل الجنه مثواهم

[رفحاوي]

جزاكم الله خيرا على الكلام الجميل ...

[أمواج الشرقية]

رفحاوي ..
انظر للجانب الآخر .. أحباءنا .. يرحلون .. يذهبون إلى الله
حيث العدل ، الانصاف ، الرحمة والشفقه .. هم السابقون ونحن الراحلون ..
وربك .... يقدر دوما ما فيه خير ورحمة بعباده ..
إن تأملت بسيرة رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - .. لوجدت ما فيه سلوى لك ..
توفي للرسول صلى الله عليه وسلم في عام واحد أحب الناس إليه .. سمي بعام الحزن ..
إن العين لتدمع ، وإن القلب ليحزن ... ومع ذلك : يا محمد أحبب من شئت فإنك مفارقه ، وعش ما شئت فإنك ميت ....
أحسن لأحباءك بعد موتهم .. وأحسن الظن بربك العادل ..
الشهر الماضي خضت تجربه لأول مره .. لأول مره أفقد أحد من أقاربي .. ولم يخيل إلي يوما أني سأجرب هذا النوع من الحزن ... والآن الحزن يتلاشى شيئا فشيئا .. انظر لهذه الأيام ...لا شيء يستحق فعلا ..
أصبحت أفكر فقط - متى جالوا في خاطري - كيف يمكن أن أحسن إليهم .. وماذا يمكنني أن أفعل لأجلهم ..
رحم الله موتانا وموتى المسلمين أجمعين ..

[رفحاوي]

اللهم امين ...

جزاك الله خير ...

ماسميت الموضوع (عام الحزن) تقديرا للرسول صلى الله عليه وسلم ...

[هاجس]

اللهم ارحمهم واغفرلهم جميعا


جاورت اعدائي وجاور ربه ................... شتان بين جواره وجواري

[رفحاوي]

اللهم ارحمهم واغفرلهم جميعا


جاورت اعدائي وجاور ربه ................... شتان بين جواره وجواري



اللهم امين

الله يجزاك خير ...