المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أبناء رفحاء ..كُتَّاب الوطن ...شكراً لموقفكم معهم



الزعيم
02 Sep 2006, 01:57 PM
أخي حميدان التركي..

محمد الرطيان*
علمنا بالحكم الذي صدر ضدك.. ولكن.. لا تحزن، ولا تيأس من رحمة الله.. الله الذي نجى نبيه يونس من بطن حوت في بطن بحر.. سينجيك بحوله وقوته وجبروته الأعلى والأقوى من كل جبروت بشري.
لا تيأس يا حميدان فالله معك..
لا تيأس يا حميدان فالناس البسطاء والطيبون معك.. بدعائهم كل يوم أن يخرجك الله من هذه الأزمة.
لا تيأس يا حميدان فبلادك معك.. و(أمراؤها/ وكبرؤها/ ووزراؤها) معك.
لا تيأس يا حميدان.. فخادم الحرمين الشريفين شخصياً - وكما أخبرنا معالي نائب الديوان الملكي باتصاله الهاتفي - هو يقف معك حفظه الله ويتابع قضيتك وتطوراتها وقد وصى رعاه الله بمتابعتها.. هذا غير دعمه المادي الكبير لك.
أخي حميدان بن علي التركي..
لا تيأس من رحمة الله.
لا تيأس ومعك خادم الحرمين وولي عهده.
لا تيأس وأنت يقف بجانبك دعاء العجائز والأطفال والصالحين.
لا تيأس.. يا حميدان.. لا تيأس.
أنا على ثقة بأنك ستكون بيننا قريباً.. لأنني أثق بالله.
فلا تجزع، ولا تحزن، ولا تيأس طالما أن كل هؤلاء الأخيار معك.
حميدان.
سنكون بانتظارك.. وقريباً.. قريباً بحول الله وقوته.

http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-09-02/writers/writers03.html
ـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ


مليون ليرة سورية

صالح الشيحي
( سعوديون يتعرضون للسرقة والسجن والإهانة في سوريا) .. ليست هذه المرة الأولى ولا العاشرة ولن تكون الأخيرة بأي حال من الأحوال طالما أن سفارتنا في سوريا تضع الأمر في ذيل اهتماماتها.
العديد من الحوادث تعرض لها السعوديون في الجمهورية السورية الشقيقة خلال السنوات الثلاث الماضية..حوادث سرقة وتهديد وضرب.. كنا نوهم أنفسنا بأنها حالات فردية.. كنت أقول لكل من يشكو إن هذه حالات شاذة.. وإن الشاذ ليس له ولا عليه حكم، وإنه من الحكمة ألا نعطي الأمر أكبر من حجمه ـ بيد أن الأمر تطور شيئا فشيئا حتى أضحت الاعتداءات ظاهرة، بل تتم علنا أمام الناس وأغلبها من رجال الأمن السوريين.. تطور الأمر فدخلت العملية دائرة الابتزاز المادي.. يتم القبض على السائح بغرض ابتزازه وحينما يرفض الابتزاز، يتم إلصاق تهمة (أخلاقية) به، أو (سياسية) على شاكلة:(أنت تسب السيد الرئيس وهؤلاء هم الشهود)!
ـ تماماً كما حدث مع السعوديين الأربعة الذين نشرت "الوطن" قصتهم والذين وصل بهم الابتزاز إلى أن اضطروا لدفع مليون ليرة سورية وهو ما يقارب 74 ألف ريال ـ يقول عايض العنزى: (إن حراس السجن كانوا ينادوننا بألفاظ بذيئة وإن طعامنا كان يقتصر على قطعة خبز يابسة وماء نأخذه من الحمام، كل شيء فيه بالفلوس حتى السرير وحتى الاستحمام).
ـ مواطنون قالوا:من الأجدر منع السعوديين من السفر إلى سوريا حفاظاً على سلامة الأسر السعودية (الوطن 3 شعبان 1427هـ).. وأستدرك نيابةً عنهم: حتى يثق السعوديون أن لهم سفارة في دمشق تحافظ عليهم وتعمل على حمايتهم وحماية أسرهم ومتابعتهم والسؤال عنهم تماما كما تفعل السفارة الكويتية والإماراتية.
ـ نحن لا نريد من سفيرنا في دمشق أن يفعل ما فعله السفير الكويتي حينما قام بجولة تفقدية على عدد من دواوين المصطافين الكويتيين في ( الزبداني) للاطمئنان عليهم.. لا نريدها لأنها (بعيدة على شواربنا).. فقط نريد من سعادته ومسؤولي السفارة أن يضعوا هذا الأمر محل اهتمامهم ويطرحوه علنا أمام السلطات السورية.. نريد منهم، وهذا المهم، أن يشعرونا بأن وجودهم في دمشق من أجلنا

http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-09-02/writers/writers11.html


ـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ





رفحاء: فواز عزيز
شكا عدد من السعوديين من الذين أمضوا إجازة الصيف في سوريا من سوء المعاملة التي عوملوا بها من قبل السوريين والتي وصلت إلى حد تعرض بعضهم للسجن دون ارتكابهم أية جرائم.
وقد التقت "الوطن" بأربعة سعوديين خرجوا قريباً من السجون السورية بعد أن أمضوا عشرين يوماً داخلها، بعد أن تشاجر أحدهم (فواز العنزي - 28 سنة) مع شخص سوري انتقد السعوديين بشدة وبعد أقل من ساعة، اقتحمت الشرطة شقتهم التي استأجروها، والقبض عليهم وتحويل قضيتهم من مشاجرة إلى تهمة سياسية.
وروى فواز العنزي ما حدث له ولزملائه في سوريا وقال إنهم بعد دخولهم دمشق استأجروا شقة وترك أصدقاءه لإحضار طعام الإفطار، وأثناء ذلك قابل شخصا سوريا هاجم السعودية والسعوديين، مشيرا إلى أن كلام السوري استفزه وحاول إفهامه أن كلامه خاطئ فتشاجر معه، وبعد أن فضت المشاجرة، عاد إلى الشقة، ولم تفت نصف ساعة حتى تمت مداهمتهم في الشقة واعتقلوا جميعاً بالإضافة إلى الخادمة (46 سنة)، ورأى الشخص الذي تشاجر معه يقف عند الباب أثناء الاعتقال.
وأضاف أنه وزملاءه الثلاثة أودعوا في سجن الأمن الجنائي لمدة عشرة أيام، وتم خلالها تعذيبه لكي يعترف أنه سب الحكومة السورية، وقال: "كانوا يجلدونني على ظهري ويدي ولا تزال آثار الجلد واضحة في جسمي وحين لم أعترف تم تحويلنا إلى سجن دمشق المركزي المسمى (عذرا) وتحولت تهمتنا إلى ممارسة الدعارة في حين أننا لم نتمكن من الإقامة في سوريا لساعة واحدة ودخولنا عبر المنفذ يثبت ذلك والشقة التي استأجرناها من مكتب ولم نمض فيها نصف ساعة تثبت هي الأخرى ذلك".
وأكد رفاق فواز وهم (علي العنزي، وفيصل الشمري وعايض العنزي) أنهم لقوا الكثير من الإهانات داخل سجن الأمن الجنائي، وقال عايض العنزى إن حراس السجن كانوا ينادوننا بألفاظ بذيئة وأن طعامنا كان يقتصر على قطعة خبز يابسة وماء نأخذه من الحمام ووصف علي العنزي حال السجن، موضحا أن كل شيء فيه بالفلوس حتى السرير وحتى الاستحمام وقد مكثوا فيه عشرون يوما حتى خرجوا بعد أن دفعوا المال ولم تثبت عليهم التهم الموجهة إليهم.
وذكر فيصل وعلي وعايض أنه لم يتم التحقيق معهم أبداً، وكانوا فقط يجلسون أمام المحقق وهو يكتب ما يريد ثم يجبرهم على التوقيع عليه دون قراءته.
وعن السعوديين المسجونين في سوريا قال فواز إنه سمع أن هناك عددا كبيرا من السعوديين في السجون السورية ولا يعلم صحة ذلك إلا أنه وأصدقاءه قابلوا في العنبر الذي سجنوا فيه بسجن دمشق المركزي أكثر من (60) سعودياً، مشيراً إلى أن السجن به عدد كبير من العنابر.
وذكر فواز أنه قابل شخصا سجن بسبب أنه انقلب بسيارته دون أن يصاب أحد في الحادث ودون أن يصطدم بشيء، وآخر سجن بسبب أنه صدم شخصا يسير على قدميه ولم يصب بأذى وقد تنازل بعد أن أخذ مبلغاً من المال وحتى الآن لم يخرج من السجن.
وقال فيصل إن الأمر المؤسف هو أنه تمت مخاطبة عملهم عبر السفارة حيث قيل إنهم في السجن السوري بسبب تهمة التدخل في ممارسة الدعارة الأمر الذي سبب لهم حرجاً كبيراً، وقد حصلوا على براءة من المحكمة من التهم المنسوبة لهم.
ولم تنته مأساة هؤلاء الأربعة إلا حين دفعوا أكثر من (مليون) ليرة سورية كرشاوى للمسؤولين في السجن والمحكمة، قال فواز: "دفعت (460000 ليرة) سورية حتى خرجت كما دفع أصدقائي الثلاثة (600000)، وأضاف العنزي أنهم حين خرجوا من السجن أتوا سيارتهم التي كانت في حجز الأمن الجنائي ووجدوا كل ما فيها قد سرق حتى البنزين الذي كان في خزانها، بالإضافة إلى سرقة أجهزة الجوالات وجهاز الكمبيوتر التي كانت في الشقة.
وكانت "الوطن" قد نشرت يوم الأحد الماضي في العدد 2158 تقريرا عن شكوى عدد من السياح السعوديين في سوريا من سوء المعاملة التي لقوها هناك وتعرضهم للسرقة وتهشيم سياراتهم
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006...rst_page06.htm

العملاق
02 Sep 2006, 03:30 PM
خلاص ياشباب بدى البراد عندنا أو الظاهر أن الأخوة المصطافين يبحثون عن كتب ممنوعة في البلد لبعض المفكرين.......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليث
02 Sep 2006, 11:32 PM
كتاب وصحفييين الوطن حمياهم لرفحاااء كلن يشوفها

رفحاوي
03 Sep 2006, 08:08 AM
مشكور الزعيم ومحمد الرطيان ...

الزعيم
04 Sep 2006, 12:37 AM
العملاق ليث رفحاوي اشكركم لمروركم

الجنى الداني
05 Sep 2006, 03:01 AM
تحياتي لصحفيين الوطن

وتحياتي لجميع صحفيين رفحاء الكرام


أسأل الله أن يفك أسر حميدان التركي ، وأسر السعوديين في سجون سوريا ؟