عجائب رفحاء
22 Oct 2006, 11:09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
أسعد الله أوقاتكم بالخير,,,
قد يقول البعض أن موضوعي هذا قد طال الحديث فيه
وقد أخذ حقه من الكلام وملت الناس من الاستماع إليه
ولكن هل حاول البعض منا الجلوس مع نفسه ولو قليلاً ؟!
وأعطى نفسه فرصة للتفكير في عظم شأن هذا الأمر
اسمحوا لي في البداية أن أحدثكم بأسلوب سهل وبعيداً عن تعقيد الأمور
أريد من الكل أن يستوعب كل ما سأقول
في البداية تأملوا معي هذه الآية الكريمة:
قال تعالى:
{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }
حدث معي هذا الموقف ليلة البارحة :
كنت جالس أنا والوالدة نسولف وكنت بصراحة أساساً معصب شوي
ويوم حنا جالسين نسولف رفعت صوتي شوي على الوالدة بدون قصد والله
وتابعنا الحديث
المهم
صعدت فوق لغرفتي وانسدحت على السرير
وأنا كنت حاس إني سويت شي غلط فجأة طرت على بالي هالآية
وقعدت أفكر بالآية كثير وأرددها كثير في نفسي
قلت الحين الله سبحانه وتعالى يعني ذكر فضل البر بالوالدين
بعد فضل عبادته سبحانه وتعالى
يعني مثل ماأهمية عبادة الله سبحانه وتعالى تجي في المرتبة الأولى
فضل بر الوالدين يجي بالمرتبة الثانية
يعني بر الوالدين شيء عظيم !!!
يعني أنا الآن سويت جريمة كبيرررررة !!!
رفع صوتي على أمي ولو كان من غير قصد
شيء كبير ماتنبهت له أنا؟!
فما بالك اللي يسبون والديهم , فمابالك اللي يضربون والديهم
يارب الطف بنا
وش يعني لو أمي رفعت صوتها علي وش يعني لوأمي ضربتني
وش يعنى لوتذللت لأمي والله مانلحق جزاهم أبد..
يارب رحمتك
كانت كل هالأفكار تدور في راسي لين ضاق صدري
وحسيت اني مخنوق
نزلت مسرع و لقيت الوالدة جالسة قمت وحبيت راسها ويدها
المشكلة اني كنت على وشك اني أسافر لقيتها محضرة لي أغراضي
وكل مايلزمني !!!
فعلاً هل فيه أحد بالدنيا ممكن يسوي اللي تسويه؟!
اللهم وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليهما
في كبرهما اللهم ورضهم علينا ، اللهم ولا تتوافهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضى
اللهم و اعنا على خدمتهما كما يبغي لهما علينا، اللهم اجعلنا بارين طائعين لهما
اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما
اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما
أسعد الله أوقاتكم بالخير,,,
قد يقول البعض أن موضوعي هذا قد طال الحديث فيه
وقد أخذ حقه من الكلام وملت الناس من الاستماع إليه
ولكن هل حاول البعض منا الجلوس مع نفسه ولو قليلاً ؟!
وأعطى نفسه فرصة للتفكير في عظم شأن هذا الأمر
اسمحوا لي في البداية أن أحدثكم بأسلوب سهل وبعيداً عن تعقيد الأمور
أريد من الكل أن يستوعب كل ما سأقول
في البداية تأملوا معي هذه الآية الكريمة:
قال تعالى:
{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }
حدث معي هذا الموقف ليلة البارحة :
كنت جالس أنا والوالدة نسولف وكنت بصراحة أساساً معصب شوي
ويوم حنا جالسين نسولف رفعت صوتي شوي على الوالدة بدون قصد والله
وتابعنا الحديث
المهم
صعدت فوق لغرفتي وانسدحت على السرير
وأنا كنت حاس إني سويت شي غلط فجأة طرت على بالي هالآية
وقعدت أفكر بالآية كثير وأرددها كثير في نفسي
قلت الحين الله سبحانه وتعالى يعني ذكر فضل البر بالوالدين
بعد فضل عبادته سبحانه وتعالى
يعني مثل ماأهمية عبادة الله سبحانه وتعالى تجي في المرتبة الأولى
فضل بر الوالدين يجي بالمرتبة الثانية
يعني بر الوالدين شيء عظيم !!!
يعني أنا الآن سويت جريمة كبيرررررة !!!
رفع صوتي على أمي ولو كان من غير قصد
شيء كبير ماتنبهت له أنا؟!
فما بالك اللي يسبون والديهم , فمابالك اللي يضربون والديهم
يارب الطف بنا
وش يعني لو أمي رفعت صوتها علي وش يعني لوأمي ضربتني
وش يعنى لوتذللت لأمي والله مانلحق جزاهم أبد..
يارب رحمتك
كانت كل هالأفكار تدور في راسي لين ضاق صدري
وحسيت اني مخنوق
نزلت مسرع و لقيت الوالدة جالسة قمت وحبيت راسها ويدها
المشكلة اني كنت على وشك اني أسافر لقيتها محضرة لي أغراضي
وكل مايلزمني !!!
فعلاً هل فيه أحد بالدنيا ممكن يسوي اللي تسويه؟!
اللهم وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليهما
في كبرهما اللهم ورضهم علينا ، اللهم ولا تتوافهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضى
اللهم و اعنا على خدمتهما كما يبغي لهما علينا، اللهم اجعلنا بارين طائعين لهما
اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما
اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما