الميزان
11 Nov 2006, 04:13 PM
اليوم السابع وهذا الصعلوك ..
في الحقيقة ان لدي على جهازي مجلد اسميته مقالاتي وقد قسمته الى مجلدات منها مقالات اجتماعية وسياسية وثقافية وملجد التميز ومجلد اخير اسميتة (علاك مصدي) بلهجة الاخوة السوريين .. ونويت ان اضع هذا المقال فيه لكنى ولسبب سيتضح لاحقا وضعته في مجلد التميز .... ابدأ مستعينا بالله ثم اقول :
محمود سعيد تلك الشخصية الاعلامية البخيلة .. تكاد تجزم بمعدل ثقافتة الضحلة والمتدنية من اول نظرة .. شخص مع الاسف يتصنع الدراما في حواراته .. واتوقع انه يكثر من مشاهدة حلقات المحقق كونان .. ما دعان للكتابة ليس حبا فيه او تمجيد له او لثقلة .. لا, يأبى قلمي ان يضيع وقته في مثله .. وهاقد أضحت وجهت نظري فيه معروفه سأنتقل للشخص المحبب لي هنا ..
ما دعاني للكتابة هو السيد / عمرو موسى .. الامين العام لجامعة الدول العربية .. انا من هنا اصرح بأني اعجب بشخص السيد عمرو موسى وبمواقفة الغراء .. طبعا التي تظهر على نظراته لا على لسانه الا ما قل .. ليس لدي معلومات أخرى غير ما يعرفها الاعلاميون عنه الا اني احبه واكثر ما أحب فيه هي تلك الا متعاضة على وجهه ابان كل اجتماع للقادة وهذه الامتعاضة التي تزداد سوءا بعد الاجتماعات ..
من أكره ومن أحب .. جمعهما وقت ومكان واحد بل دولة واحده وجنسية واحده ولهجة واحده وبرضك لَكْنَه واحده وايضا طاولة واحده .. لكن كان اللقاء مخيبا للآمال ...لقد أضاع علينا ذاك المحاور أهدافا كنا نأمل أن نحرزها في مرمى المحاور معه .. كشخصية مثل السيد عمرو موسى ..
كم هي الاسرار كم هي الروايات كم هي الفضائح كم هي الحقائق كم وكم وكم وكم ...الخ التي كنا سنستدرجها من شخص الامين العام .. هو فعلا أمين عام على اسرار خطيرة ..لكن منصب كمنصبه كحرف العلّة الذي لا تظهر عليه الحركات .. واترك تفسرها لكم ..
شخص آخر أبى الا ان أذكره هو الاستاذ محمد المقرن(مذيع برنامج الجواب الكافي على قناة المجد ) كم اشتهيته بما تحويه هذه الكلمة من معنى .. كم تمنيت ان يكون هو المقدم والمحاور لهذا اللقاء .. اتوقع ان يهري ويهرس السيد عمرو موسى والخبر الي كان زمان بفلوس عرفناه اليوم وببلاش ..
الكلام يطول والمقصد واضح وجلي .. وسأظل حائرة في هؤلاء الرويبضة المتشدقون بما لا يعلمون ..كأمثال محمود سعيد شخص بماكنة الامين العام لمجلس الدول العربية يجلس أمامه هذا الصعلوك ويضع يده في فمه وتراها مستغرقا ناسيا فيما هو فيه ويمصها بين الفينة والاخرى ..
ختاما .. لكم كان العالم سيستفيد لو اني استقبلت السيد عمرو موسى .. على الاقل سأخرج منه بجواب هل صدام الذي نراه حقيقيا ام فالسو .. وما هو - البتاع ده - الذي يرمي اليه بعض النقاد (ولا تسألوني من قائل الكلمة المشهورة البتاع ده - لاني سأسترسل ولن يكون هذا الاسترسال في صالح أحد - )
والسلام ختام .. ودمتم بوافر الصفاء والود
في الحقيقة ان لدي على جهازي مجلد اسميته مقالاتي وقد قسمته الى مجلدات منها مقالات اجتماعية وسياسية وثقافية وملجد التميز ومجلد اخير اسميتة (علاك مصدي) بلهجة الاخوة السوريين .. ونويت ان اضع هذا المقال فيه لكنى ولسبب سيتضح لاحقا وضعته في مجلد التميز .... ابدأ مستعينا بالله ثم اقول :
محمود سعيد تلك الشخصية الاعلامية البخيلة .. تكاد تجزم بمعدل ثقافتة الضحلة والمتدنية من اول نظرة .. شخص مع الاسف يتصنع الدراما في حواراته .. واتوقع انه يكثر من مشاهدة حلقات المحقق كونان .. ما دعان للكتابة ليس حبا فيه او تمجيد له او لثقلة .. لا, يأبى قلمي ان يضيع وقته في مثله .. وهاقد أضحت وجهت نظري فيه معروفه سأنتقل للشخص المحبب لي هنا ..
ما دعاني للكتابة هو السيد / عمرو موسى .. الامين العام لجامعة الدول العربية .. انا من هنا اصرح بأني اعجب بشخص السيد عمرو موسى وبمواقفة الغراء .. طبعا التي تظهر على نظراته لا على لسانه الا ما قل .. ليس لدي معلومات أخرى غير ما يعرفها الاعلاميون عنه الا اني احبه واكثر ما أحب فيه هي تلك الا متعاضة على وجهه ابان كل اجتماع للقادة وهذه الامتعاضة التي تزداد سوءا بعد الاجتماعات ..
من أكره ومن أحب .. جمعهما وقت ومكان واحد بل دولة واحده وجنسية واحده ولهجة واحده وبرضك لَكْنَه واحده وايضا طاولة واحده .. لكن كان اللقاء مخيبا للآمال ...لقد أضاع علينا ذاك المحاور أهدافا كنا نأمل أن نحرزها في مرمى المحاور معه .. كشخصية مثل السيد عمرو موسى ..
كم هي الاسرار كم هي الروايات كم هي الفضائح كم هي الحقائق كم وكم وكم وكم ...الخ التي كنا سنستدرجها من شخص الامين العام .. هو فعلا أمين عام على اسرار خطيرة ..لكن منصب كمنصبه كحرف العلّة الذي لا تظهر عليه الحركات .. واترك تفسرها لكم ..
شخص آخر أبى الا ان أذكره هو الاستاذ محمد المقرن(مذيع برنامج الجواب الكافي على قناة المجد ) كم اشتهيته بما تحويه هذه الكلمة من معنى .. كم تمنيت ان يكون هو المقدم والمحاور لهذا اللقاء .. اتوقع ان يهري ويهرس السيد عمرو موسى والخبر الي كان زمان بفلوس عرفناه اليوم وببلاش ..
الكلام يطول والمقصد واضح وجلي .. وسأظل حائرة في هؤلاء الرويبضة المتشدقون بما لا يعلمون ..كأمثال محمود سعيد شخص بماكنة الامين العام لمجلس الدول العربية يجلس أمامه هذا الصعلوك ويضع يده في فمه وتراها مستغرقا ناسيا فيما هو فيه ويمصها بين الفينة والاخرى ..
ختاما .. لكم كان العالم سيستفيد لو اني استقبلت السيد عمرو موسى .. على الاقل سأخرج منه بجواب هل صدام الذي نراه حقيقيا ام فالسو .. وما هو - البتاع ده - الذي يرمي اليه بعض النقاد (ولا تسألوني من قائل الكلمة المشهورة البتاع ده - لاني سأسترسل ولن يكون هذا الاسترسال في صالح أحد - )
والسلام ختام .. ودمتم بوافر الصفاء والود