شمال111
24 Nov 2006, 04:18 PM
منتقى جديد رسائل هاتفي الجوالي :
قال تعالى: (إن رحمة الله قريب من المحسنين)
أي: المحسنين إلى عباد الله، فكلما كان العبد أكثر إحسانا، كان أقرب إلى رحمة ربه، وكان ربه قريبا منه برحمته، وفي هذا من الحث على الإحسان ما لا يخفى. (ابن سعدي)
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذكر يوم الجمعة ، فقال : فيها ساعة لايوافقها عبد مسلم ، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها
( متفق عليه )والأرجح أنها آخر ساعة من نهار الجمعة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مَنْ أصبح منكم آمناً فِي سِرْبِهِ مُعَافًى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزَتْ ـ أي جُمِعَتْ ـ له الدنيا ) حديث حسن رواه الترمذي
قال بعض السلف : ( إذا دخلت بيتي ، فأكلت رغيفي ، وشربت عليه الماء ، فعلى الدنيا العَفَاء) يعني لا أًبالي أين ذهبت
من السنن القولية عند نزول المطر (اللهم صيّبا نافعا) رواه البخاري ،(اللهم صيبا هنيئا)رواه أبو داود (مُطرنا بفضل الله ورحمته) متفق عليه
ويدعو بما شاء،وإذا خشي الضرر قال (اللهم حوالينا ولا علينا).
ومن السنن الفعلية أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر وقال (لأنه حديث عهد بربّه)رواه مسلم.ولأنه ماء مبارك
برّ الوالدة عظيم يكفّر السيئات فإن فُقدت فالخالة
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني أذنبت ذنباً عظيماً فهل لي من توبة ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألك والدة ؟ ، قال: لا . قال : ألك خالة ؟ ، قال: نعم ، قال: فبرَّها . رواه الترمذي وغيره وهو حديث صحيح
قال الإمام الشافعي (رحمه الله ):
من تعلم القرآن عظمت قدرته
ومن تكلم في الفقه نمى قدره
ومن كتب الحديث قويت حجته
ومن نظر في اللغة رق طبعه
ومن نظر في الحساب جزل رأيه ومن لم يصن نفسه لم ينفعه عمله
صلى عمربالناس الفجر
ثم التفت فقال أين معاذ
فقال ها أنذا يا أميرالمؤمنين قال لقد تذكرتك البارحه
فبقيت أتقلب على فراشي حبآ وشوقآ إليك فتعانقا وتباكيا
لله درها من مشاعر
الصلاة - فريضة ونفلا- نور :
نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر،
وجرب تجد، إذا صليت الصلاة التي يحضر بها قلبك، وتخشع جوارحك. ( ابن عثيمين معلقا على حديث "والصلاة نور ).
التعرف على أهل الخير
(كان الإمام أحمد رحمه الله إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام بحقّ أو اتباع لأمر الله سأل عنه وأحَبّ أن يجري بينه وبينه معرفة ، وأَحَب أن يعرف أحواله)
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي
إن الأنانية وحب الذات آفة قاتلة، وإذا سيطرت على امرئ محقت خيره وزادت شره
وجعلته يعيش في دائرة نفسه لا يعرف غيرها ولا يفرح ولا يحزن إلا لما يصيبه في نفسه وحده.(د.صالح بن حميد)
( من خفيت عليه عيوب نفسه خفيت عليه محاسن غيره )
إن من طهر قلبه من الغل، وسلم صدره لإخوانه المسلمين فقد تعجل شيئا من نعيم الجنة في صدره، وهو بعد حي في الدنيا
قال تعالى : ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين (د.عمر المقبل)
الكريم قد يبخل أحيانا ويغتفر ذلك له، والشجاع قد يجبن أحيانا ويغتفر ذلك له، أما الشرف والعرض فلا تبعيض فيهما أبدا. (علي العتيق)
قال تعالى: (إن رحمة الله قريب من المحسنين)
أي: المحسنين إلى عباد الله، فكلما كان العبد أكثر إحسانا، كان أقرب إلى رحمة ربه، وكان ربه قريبا منه برحمته، وفي هذا من الحث على الإحسان ما لا يخفى. (ابن سعدي)
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذكر يوم الجمعة ، فقال : فيها ساعة لايوافقها عبد مسلم ، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها
( متفق عليه )والأرجح أنها آخر ساعة من نهار الجمعة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مَنْ أصبح منكم آمناً فِي سِرْبِهِ مُعَافًى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزَتْ ـ أي جُمِعَتْ ـ له الدنيا ) حديث حسن رواه الترمذي
قال بعض السلف : ( إذا دخلت بيتي ، فأكلت رغيفي ، وشربت عليه الماء ، فعلى الدنيا العَفَاء) يعني لا أًبالي أين ذهبت
من السنن القولية عند نزول المطر (اللهم صيّبا نافعا) رواه البخاري ،(اللهم صيبا هنيئا)رواه أبو داود (مُطرنا بفضل الله ورحمته) متفق عليه
ويدعو بما شاء،وإذا خشي الضرر قال (اللهم حوالينا ولا علينا).
ومن السنن الفعلية أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر وقال (لأنه حديث عهد بربّه)رواه مسلم.ولأنه ماء مبارك
برّ الوالدة عظيم يكفّر السيئات فإن فُقدت فالخالة
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني أذنبت ذنباً عظيماً فهل لي من توبة ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألك والدة ؟ ، قال: لا . قال : ألك خالة ؟ ، قال: نعم ، قال: فبرَّها . رواه الترمذي وغيره وهو حديث صحيح
قال الإمام الشافعي (رحمه الله ):
من تعلم القرآن عظمت قدرته
ومن تكلم في الفقه نمى قدره
ومن كتب الحديث قويت حجته
ومن نظر في اللغة رق طبعه
ومن نظر في الحساب جزل رأيه ومن لم يصن نفسه لم ينفعه عمله
صلى عمربالناس الفجر
ثم التفت فقال أين معاذ
فقال ها أنذا يا أميرالمؤمنين قال لقد تذكرتك البارحه
فبقيت أتقلب على فراشي حبآ وشوقآ إليك فتعانقا وتباكيا
لله درها من مشاعر
الصلاة - فريضة ونفلا- نور :
نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر،
وجرب تجد، إذا صليت الصلاة التي يحضر بها قلبك، وتخشع جوارحك. ( ابن عثيمين معلقا على حديث "والصلاة نور ).
التعرف على أهل الخير
(كان الإمام أحمد رحمه الله إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام بحقّ أو اتباع لأمر الله سأل عنه وأحَبّ أن يجري بينه وبينه معرفة ، وأَحَب أن يعرف أحواله)
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي
إن الأنانية وحب الذات آفة قاتلة، وإذا سيطرت على امرئ محقت خيره وزادت شره
وجعلته يعيش في دائرة نفسه لا يعرف غيرها ولا يفرح ولا يحزن إلا لما يصيبه في نفسه وحده.(د.صالح بن حميد)
( من خفيت عليه عيوب نفسه خفيت عليه محاسن غيره )
إن من طهر قلبه من الغل، وسلم صدره لإخوانه المسلمين فقد تعجل شيئا من نعيم الجنة في صدره، وهو بعد حي في الدنيا
قال تعالى : ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين (د.عمر المقبل)
الكريم قد يبخل أحيانا ويغتفر ذلك له، والشجاع قد يجبن أحيانا ويغتفر ذلك له، أما الشرف والعرض فلا تبعيض فيهما أبدا. (علي العتيق)