رفحاوي
29 Nov 2006, 11:16 AM
"خطفت" شقيقها المولود حديثاً في كيس "بلاستيك" لتقنع زميلاتها التلميذات بمقدمه!
الدمام - عبدالله المالكي
دفع التحدي تلميذة لم تتجاوز السابعة, إلى إحضار شقيقها في اليوم الرابع من ولادته إلى المدرسة, لتثبت لزميلاتها الطالبات أنها لم تكذب عليهن عندما أخبرتهن بقدوم مولود شقيق لها.
وتدرس الطفلة في عامها الدراسي الأول في إحدى مدارس البنات في المنطقة الشرقية, وكانت أخبرت زميلاتها في الفصل بأن أمها أنجبت طفلاً, بيد أنهن لم يصدقنها, فعمدت إلى إحضاره في كيس كبير مصنوع من البلاستيك, يستخدم لتغليف الملابس, وحملت المولود الذي كان نائماً بجوار والدته التي كانت تغط في نوم عميق, ووضعته داخل الكيس, ولم تجد التلميذة صعوبة في حمل المولود الذي لايزيد وزنه على ثلاثة كيلو غرامات, والركوب مع السائق الذي لم ينتبه بدوره إلى وجود المولود.
وبقي الطفل في الفصل داخل الكيس بجوار الطالبة, التي كانت تتلهف لإنتهاء الحصة لتريه لزميلاتها. ولفتت المعلمة كثرة التفات التلميذة إلى الكيس وقيامها بفتحه وإطلاق ابتسامة عريضة مادفعها إلى أخذ الكيس لمعرفة مافي داخله, لتصعق وهي تشاهد طفلاً حديث الولادة يغط في سبات عميق, وعلى الفور حملته إلى مديرة المدرسة, التي اتصلت بوالدة التلميذة, التي استيقظت للتو ولم تجد الطفل, فقامت بإبلاغ الشرطة, وسارعت باتهام الخادمة بإخفائه!
انتهى الخبر
البنت قامت ولبست وخذت اخوه بالكيس والأم فاتحة بوهته !!!
والا تدرون خلوه تنام ...
اخاف تقوم وتبلشنا بحقوق المرأة ...
الدمام - عبدالله المالكي
دفع التحدي تلميذة لم تتجاوز السابعة, إلى إحضار شقيقها في اليوم الرابع من ولادته إلى المدرسة, لتثبت لزميلاتها الطالبات أنها لم تكذب عليهن عندما أخبرتهن بقدوم مولود شقيق لها.
وتدرس الطفلة في عامها الدراسي الأول في إحدى مدارس البنات في المنطقة الشرقية, وكانت أخبرت زميلاتها في الفصل بأن أمها أنجبت طفلاً, بيد أنهن لم يصدقنها, فعمدت إلى إحضاره في كيس كبير مصنوع من البلاستيك, يستخدم لتغليف الملابس, وحملت المولود الذي كان نائماً بجوار والدته التي كانت تغط في نوم عميق, ووضعته داخل الكيس, ولم تجد التلميذة صعوبة في حمل المولود الذي لايزيد وزنه على ثلاثة كيلو غرامات, والركوب مع السائق الذي لم ينتبه بدوره إلى وجود المولود.
وبقي الطفل في الفصل داخل الكيس بجوار الطالبة, التي كانت تتلهف لإنتهاء الحصة لتريه لزميلاتها. ولفتت المعلمة كثرة التفات التلميذة إلى الكيس وقيامها بفتحه وإطلاق ابتسامة عريضة مادفعها إلى أخذ الكيس لمعرفة مافي داخله, لتصعق وهي تشاهد طفلاً حديث الولادة يغط في سبات عميق, وعلى الفور حملته إلى مديرة المدرسة, التي اتصلت بوالدة التلميذة, التي استيقظت للتو ولم تجد الطفل, فقامت بإبلاغ الشرطة, وسارعت باتهام الخادمة بإخفائه!
انتهى الخبر
البنت قامت ولبست وخذت اخوه بالكيس والأم فاتحة بوهته !!!
والا تدرون خلوه تنام ...
اخاف تقوم وتبلشنا بحقوق المرأة ...