أخبار رفحاء
04 Dec 2006, 11:11 PM
لهذا السبب لم استحدث ادارة تعليم في رفحاء والدمج لم يكن قراري !
في منزل معالي وزير التربية والتعليم السابق أ . د / محمد بن احمد الرشيد كان اثنان من شباب المنطقة (الاستاذ منيف بن خضير الشمري محرر في جريدة الجزيرة والاستاذ عبد الله الخدير مدير العلاقات العامة في تعليم البنات بالمنطقة) على موعد مع معاليه مساء يوم السبت 4/11/1427هـ ..
(منتدى رفحاء) اتصل بالاستاذ منيف لنقل بعض ماتم في المقابلة مع الاستاذ منيف :
السلام عليكم
وعليكم السلام
مساء الخير استاذي ماذا عن ما بلغنا من لقاءك بمعالي وزير التربية
مساء الخير لك ولكل متابعي المنتدى
لقاءنا مع معالي الوزير السابق كان من اجل مشروع اعلامي للمنطقة سيرى النور قريبا ان شاء الله
كيف كان معالي الوزير معكم
د/ الرشيد كان ـ كعادته ـ اريحيا جدا وذكر اهالي رفحاء بالخير واطلعته على صورة في جوالي وكنت في الصورة اشرح له عن معرض في مدرسة هارون الرشيد وقلت له : سأختبر ذاكرتك أبا أحمد فتذكرها فورا وتطرق للروساء ووصفه بالمتطوع الذي ترك منطقته من اجل التعليم وتذكر رجل اسمه الفايز من اهالي رفحاء (أظنه متوفى رحمه الله)
وقال مداعبا : ورى ماجبتوا الشيحي معكم ؟
وقلت له : لماذا لم تستحدث ادارة تعليم في رفحاء ؟ فضحك وقال : الظروف المالية لم تسمح في ذلك الوقت اضافة الى ظروف اخرى لم يفصح عنها !!
وبمعنى آخر لم أرغب في إحراج معاليه بالسؤال عنها ، وطبعا كان الحديث مطولا تحدث عن اشياء كثيرة وذكر محاسن خادم الحرمين الشريفين ـ اطال الله في عمره ـ
واكد ان اعظم منجزات التعليم في عهده هي فكرة مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين ومشروع وطني (وطبعا اعذروني لااريد ان افصل في الموضوع اكثر خوفا من زميلي الاستاذ الخدير) !!
ومن الأمور التي دار الحديث عنها هي نيته لاصدار كتاب يتحدث فيه عن مسيرته في الوزارة والكتاب سيرى النور قريبا كما افهمنا ،
اما من اهم الأشياء التي تطرق اليها في دمج تعليم البنين بالبنات على مستوى القيادة والميزانيات وأكد ان القرار ليس قراره بل هو قرار القيادة
وتأسف لما اثير حوله من اتهامات في عقيدته وطالب بحسن النوايا مؤكدا انه يهدف الى خدمة الاسلام اولا واخيرا ثم بلده الذي يوصيه المليك على امرين دائما ما يكررهما وهما حب الدين وحب الوطن .
نسيت ان اقول أن الزيارة بدأت بعد صلاة المغرب وكان في مجلس الرشيد الدكتور خضر القرشي والدكتور المصيبيح وعدد كبير من الدكاترة واركان الوزارة السابقة والحالية (بصراحة ما اعرف أكثرهم) .
بقي ان اقول ان معاليه اصر على دعوتنا على العشاء ولكننا اعتذرنا
في منزل معالي وزير التربية والتعليم السابق أ . د / محمد بن احمد الرشيد كان اثنان من شباب المنطقة (الاستاذ منيف بن خضير الشمري محرر في جريدة الجزيرة والاستاذ عبد الله الخدير مدير العلاقات العامة في تعليم البنات بالمنطقة) على موعد مع معاليه مساء يوم السبت 4/11/1427هـ ..
(منتدى رفحاء) اتصل بالاستاذ منيف لنقل بعض ماتم في المقابلة مع الاستاذ منيف :
السلام عليكم
وعليكم السلام
مساء الخير استاذي ماذا عن ما بلغنا من لقاءك بمعالي وزير التربية
مساء الخير لك ولكل متابعي المنتدى
لقاءنا مع معالي الوزير السابق كان من اجل مشروع اعلامي للمنطقة سيرى النور قريبا ان شاء الله
كيف كان معالي الوزير معكم
د/ الرشيد كان ـ كعادته ـ اريحيا جدا وذكر اهالي رفحاء بالخير واطلعته على صورة في جوالي وكنت في الصورة اشرح له عن معرض في مدرسة هارون الرشيد وقلت له : سأختبر ذاكرتك أبا أحمد فتذكرها فورا وتطرق للروساء ووصفه بالمتطوع الذي ترك منطقته من اجل التعليم وتذكر رجل اسمه الفايز من اهالي رفحاء (أظنه متوفى رحمه الله)
وقال مداعبا : ورى ماجبتوا الشيحي معكم ؟
وقلت له : لماذا لم تستحدث ادارة تعليم في رفحاء ؟ فضحك وقال : الظروف المالية لم تسمح في ذلك الوقت اضافة الى ظروف اخرى لم يفصح عنها !!
وبمعنى آخر لم أرغب في إحراج معاليه بالسؤال عنها ، وطبعا كان الحديث مطولا تحدث عن اشياء كثيرة وذكر محاسن خادم الحرمين الشريفين ـ اطال الله في عمره ـ
واكد ان اعظم منجزات التعليم في عهده هي فكرة مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين ومشروع وطني (وطبعا اعذروني لااريد ان افصل في الموضوع اكثر خوفا من زميلي الاستاذ الخدير) !!
ومن الأمور التي دار الحديث عنها هي نيته لاصدار كتاب يتحدث فيه عن مسيرته في الوزارة والكتاب سيرى النور قريبا كما افهمنا ،
اما من اهم الأشياء التي تطرق اليها في دمج تعليم البنين بالبنات على مستوى القيادة والميزانيات وأكد ان القرار ليس قراره بل هو قرار القيادة
وتأسف لما اثير حوله من اتهامات في عقيدته وطالب بحسن النوايا مؤكدا انه يهدف الى خدمة الاسلام اولا واخيرا ثم بلده الذي يوصيه المليك على امرين دائما ما يكررهما وهما حب الدين وحب الوطن .
نسيت ان اقول أن الزيارة بدأت بعد صلاة المغرب وكان في مجلس الرشيد الدكتور خضر القرشي والدكتور المصيبيح وعدد كبير من الدكاترة واركان الوزارة السابقة والحالية (بصراحة ما اعرف أكثرهم) .
بقي ان اقول ان معاليه اصر على دعوتنا على العشاء ولكننا اعتذرنا