رنين
10 Jan 2007, 10:54 PM
طفل أنقذ أصدقائه من المنظار المدمر؟؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
نظر إلى الآخرين بالمنظار الذي وهبه له أستاذه؟يحكم بواسطته على الآخرين قبل أن يعرف مالديهم. وإنما قال عنه ذالك بسب ماحمل من كلمات من أستاذه لدى الشخص الذي أصبح في متخيله أنه خاطئ العبارةوالكلمات .صانع المنظار هوالأستاذ الذي يتبعه حامل المنظار
الأستاذ يحذرهم دائما من الأشخاص الذين لايرغبهم هو وليس ماقد أكتشفوه حتى يقتنعوا هم بذلك ولوسألت حامل المنظار لقال قال لي أستاذي بهذه الكلما ت تجاه هذا الرجل وأنا أعمل بها.
,أصبح حامل المنظار يمشي به إلى كل إتجاه وأصبح الخطر لديه من كل جانب ولايجد شيئا يريحه إلا الرجوع إلى الأستاذ, فكر مع نفسه وقال هل الأستاذ هو الصحيح والأخرين الأغلب منهم هم الخاطئون ولكن قطع تفكيره أستاذه بقوله :وانتبه أن تذهب معهم أو أن تجالسهم فلا يفيدوك بشي وإنما يضيعون الوقت عليك .وأنت طالب مجد ولامجال لك أن تخالط هؤلاء.
فكر حامل المنظار أن يخوض تجربة وهي تجربة’ صعبة ولكن قالها بكل سراحة سوف أكتشف أين الخطأفعندما دخل حامل المنظار إلى الشخص الذي صار بالنسبة له مخيفا دون أن يختلط معه وإنماحكم عليه بما لقن من كلمات تجاه ذلك الشخص فوجد العجب العجاب وجد الشخص غير الذي كان يسمع عنه ويتصوره وجده شخصا بسيطا ليس لديه مايخوف الأستاذ على الطالب لهذه الدرجةووجده لايحذر من أشخاص ولايسب أشخاص .تيقن صاحبنا حامل المنظار أن المنظار الذي صنعه أستاذه كانت محتوياته خاطئة,وجد محتوياته الحسد والبفض بدون سبب والأنانبة وربما خلط معه بعض التفاهات والأساطير والتي يسمعها من أشخاص لم يتأكدوا منها.
وأخيـــــــــــرا كسر حامل المنظار منظاره .وقال آخذ الصحيح من الأستاذ وأترك وجهات نظرة الخاطئة وأمزجها مع ماوجدت مع الشخص من أ شياء صحيحة خارج نطاق الفهم الذي تعلمته من أستاذي وعندها أسلم أنا وحققت المبتغى ,وأعلمه تلاميذ أستاذي وعندها أنقذهم من المنظار المدمر .
--------------------------------------------------------------------------------
نظر إلى الآخرين بالمنظار الذي وهبه له أستاذه؟يحكم بواسطته على الآخرين قبل أن يعرف مالديهم. وإنما قال عنه ذالك بسب ماحمل من كلمات من أستاذه لدى الشخص الذي أصبح في متخيله أنه خاطئ العبارةوالكلمات .صانع المنظار هوالأستاذ الذي يتبعه حامل المنظار
الأستاذ يحذرهم دائما من الأشخاص الذين لايرغبهم هو وليس ماقد أكتشفوه حتى يقتنعوا هم بذلك ولوسألت حامل المنظار لقال قال لي أستاذي بهذه الكلما ت تجاه هذا الرجل وأنا أعمل بها.
,أصبح حامل المنظار يمشي به إلى كل إتجاه وأصبح الخطر لديه من كل جانب ولايجد شيئا يريحه إلا الرجوع إلى الأستاذ, فكر مع نفسه وقال هل الأستاذ هو الصحيح والأخرين الأغلب منهم هم الخاطئون ولكن قطع تفكيره أستاذه بقوله :وانتبه أن تذهب معهم أو أن تجالسهم فلا يفيدوك بشي وإنما يضيعون الوقت عليك .وأنت طالب مجد ولامجال لك أن تخالط هؤلاء.
فكر حامل المنظار أن يخوض تجربة وهي تجربة’ صعبة ولكن قالها بكل سراحة سوف أكتشف أين الخطأفعندما دخل حامل المنظار إلى الشخص الذي صار بالنسبة له مخيفا دون أن يختلط معه وإنماحكم عليه بما لقن من كلمات تجاه ذلك الشخص فوجد العجب العجاب وجد الشخص غير الذي كان يسمع عنه ويتصوره وجده شخصا بسيطا ليس لديه مايخوف الأستاذ على الطالب لهذه الدرجةووجده لايحذر من أشخاص ولايسب أشخاص .تيقن صاحبنا حامل المنظار أن المنظار الذي صنعه أستاذه كانت محتوياته خاطئة,وجد محتوياته الحسد والبفض بدون سبب والأنانبة وربما خلط معه بعض التفاهات والأساطير والتي يسمعها من أشخاص لم يتأكدوا منها.
وأخيـــــــــــرا كسر حامل المنظار منظاره .وقال آخذ الصحيح من الأستاذ وأترك وجهات نظرة الخاطئة وأمزجها مع ماوجدت مع الشخص من أ شياء صحيحة خارج نطاق الفهم الذي تعلمته من أستاذي وعندها أسلم أنا وحققت المبتغى ,وأعلمه تلاميذ أستاذي وعندها أنقذهم من المنظار المدمر .