القلم الحر
26 May 2007, 02:00 AM
منقول من منتدى فضاء رفحاء
9آلاف وظيفة للمتعاقدات
- عودة المهوس من رفحاء - 09/05/1428هـ
أوضح نواف بن عبد الكريم السالم مدير التربية والتعليم للبنات في منطقة الحدود الشمالية عن وجود تسعة آلاف وظيفة للبنات سيتم ترسيم المتعاقدات عليها قريبا.
وأشار السالم إلى أنه سيتم افتتاح متوسطتين وابتدائية للبنات في محافظة رفحاء هذا العام، كما تم دعم مكتب الإشراف بما لا يقل عن 20 مشرفة في مختلف التخصصات، مبينا أن هذا العدد سيتضاعف مستقبلا ليصل إلى 60 مشرفة، إضافة إلى الكوادر المساندة، فضلا عن توفير كامل الخدمات للطالبات والمتابعة والتقويم الشامل لمستوى تحصيلهن الدراسي.
وعن إغلاق المدارس في بعض الهجر قال السالم إن هناك العديد من المدارس تم إقفالها بناءً على ما أقرته الوزارة لأنها مدارس صغيرة لم تحقق الحد الأدنى من الطالبات، فهناك مدارس بأربع طالبات وهذا في عرف الاقتصاديين التربويين تعتبر هدرا تربويا وتكلفتها على الدولة أكثر من مدرسة فيها 300 طالبة لأنهن يحتجن إلى معلمات ومبنى وغيرها وكذلك لا تحقق الأهداف التربوية المرجوة.
وعن الموظفين الذين تم نقلهم أو إقالتهم ولم يعوضوا ببديل قال السالم إن الوزارة ما زالت تقدم قدم وتؤخر أخرى في موضوع المندوبية حيث عملت الوزارة هيكلة بعد قضية الدمج وكان التوجه بإقفال المندوبيات لمحدودية صلاحياتهم لكون الشأن التربوي مرتبط بمكتب الإشراف وهذا ما تم اعتماده، حيث يكون الدور الأكبر لمكتب الإشراف ولا يوجد هيكل تنظيمي معين للمندوبيات.
9آلاف وظيفة للمتعاقدات
- عودة المهوس من رفحاء - 09/05/1428هـ
أوضح نواف بن عبد الكريم السالم مدير التربية والتعليم للبنات في منطقة الحدود الشمالية عن وجود تسعة آلاف وظيفة للبنات سيتم ترسيم المتعاقدات عليها قريبا.
وأشار السالم إلى أنه سيتم افتتاح متوسطتين وابتدائية للبنات في محافظة رفحاء هذا العام، كما تم دعم مكتب الإشراف بما لا يقل عن 20 مشرفة في مختلف التخصصات، مبينا أن هذا العدد سيتضاعف مستقبلا ليصل إلى 60 مشرفة، إضافة إلى الكوادر المساندة، فضلا عن توفير كامل الخدمات للطالبات والمتابعة والتقويم الشامل لمستوى تحصيلهن الدراسي.
وعن إغلاق المدارس في بعض الهجر قال السالم إن هناك العديد من المدارس تم إقفالها بناءً على ما أقرته الوزارة لأنها مدارس صغيرة لم تحقق الحد الأدنى من الطالبات، فهناك مدارس بأربع طالبات وهذا في عرف الاقتصاديين التربويين تعتبر هدرا تربويا وتكلفتها على الدولة أكثر من مدرسة فيها 300 طالبة لأنهن يحتجن إلى معلمات ومبنى وغيرها وكذلك لا تحقق الأهداف التربوية المرجوة.
وعن الموظفين الذين تم نقلهم أو إقالتهم ولم يعوضوا ببديل قال السالم إن الوزارة ما زالت تقدم قدم وتؤخر أخرى في موضوع المندوبية حيث عملت الوزارة هيكلة بعد قضية الدمج وكان التوجه بإقفال المندوبيات لمحدودية صلاحياتهم لكون الشأن التربوي مرتبط بمكتب الإشراف وهذا ما تم اعتماده، حيث يكون الدور الأكبر لمكتب الإشراف ولا يوجد هيكل تنظيمي معين للمندوبيات.