مشاكس
05 Jun 2007, 01:15 PM
السلام عليكم
هذا الجزء الاول
http://www.rafha.com/vb/showthread.php?p=170735#post170735
ومع الجزء الثاني
بسم الله
لعلي بدأت امرا يصعب اكماله لكن يجب انهاءه ,ولست والله الا قاص واعتبر نفسي في هذا الموضع راوية, وانا
كغير ممن تضيق حيلته فلا يجد بُداً من الفضفضه بالكتابة , ولما المحت في مقال سابق (معاناة مواطن من نقاط
التفليش المرورية ) الى انهاك المواطن بتفليسه في نقاط التفليش استدرك هنا قليلا لأقول ان المسألة برمتها ثلاثة
اصوات اثان متطرفان وثالث وسط,وقد بدأت بصوت اليسار المتطرف,وها أنا ابدأ بصوت اليمين المتطرف.
سيارتي الهنقلين (81) سأضطر لكشف سرها فهي ليست ملكي بل هي لوالدي -اطال الله بقاءه- والدي لله الحمد
يأسرك حبه من اول نظره وفي اول تقسيم تعبيري لوجهه الجميل,لكنك تعترف بسرعة بفعلتك التي اجتنحت من أول
رمقه وليست كأي رمقه ,ذهب والدي يبحث لنا عن وايت ماء كالعادة ولله الحمد ايضا اننا نعضك ضعكا ونعرك
عركا ولنا مع الماء قصة بقاء فنحن من تلك الاحياء التي لم يصلها بث الماء بحيث نتنازع منازعة الاسود للبقاء
على قيد الحياه,والدي ايضا حريص على سلك اسهل السبل للوصول الى مبتغاه لكن خانه التعبير هذه المره فقد
وقف خارجا من شارع فرعي يترقب ذات اليمين وذات الشمال يصب عرقه وقد لبس نظاراته الكبيره واخذ يدوس
على البنزين ويدوس استعاداد لامر جلل وحق له فهو بين نارين الاول خمس امتار تفصله مع الدوار لكن يجب ان
يخالف ويعكس السير ,والثاني خمسمائة متر ان اراد ان يكون مواطنا صالحا لكن الدوار الثاني بعيد وهذا قريب
في هذا اللحظة وأنا اغط في سبات عميق تخلل بعض الاحلام السعيده رن هاتفي واذ بي بوالدي فجرى بيننا حديث بسيط :
مشاكس : هلا بحبي
والدي : حبك الي ما ياويلك قم تسنع ورد وانت واقف
مشاكس: سارعي للمجد والعلياء مجدي لخالق السماء (النشيد الوطني ) فأبي قد عودنا عند اي خطأ ان نسمع النشيد الوطني.
والدي:بعدي ياولدي اييييه الحين غديت ولادن طيب اقول انشدك عن هالددسن به حيل لو اقطعبه هالرصيف انت غيرت زيته البارح والبواجي ترن ناويلي على نيتن قشراااا
مشاكس : اعقلها وتوكل,وكالعادة اغلق السماعة بوجهي دون ان يقول انه يحبني هههههههه
والدي حزم امره وجزم وعكس السير ويالله كانت له دوريات المرور بالمرصاد تتربصه فأحاطت به احاطة السوار
بالمعصم ثم انبرى احدهم يحمل مكبرا للصوت ويصيح ويقول : دعني اراك رافعا يديك للأعلى ثم اركع وضع يديك
بالخلف واي شي ستقوله يستخدم ضدك,لكنه بكل انفه لم يردعليهم فتقدم فدائي من رجلات المرور ثم وقف امام
والدي الذي ابستم وبدت تلك القسمات التي حدثتكم عنها وقال: هااااه وش السالفه قال له:انت مخالف هات الرخصة والاستماره قال ابي :ياحيف تخالف هالشيبات ثم كرر الرجل النظر الى تلك القسمات الأليفة والنادرة وضحك وقال : الله يهداك لا عاد تعيدها توكل على الله . فشكره والدي وانطلق.
لماذا اسوق هذه القصه,لان أبي عقد مؤتمر صحفي في أحد الشبات المسائية بأنه لم يجد اطيب من رجال المرور
وانهم متفهمون لحزبه العمالي وانهم يضربون بيد من حب ولين وشفقه بالشيبان وانهم اعداء من عاداهم ونار كاويه
على هالشباب الصايعين.
اقول بعين الشيبان لمرور رفحاء
سددكم الله وبرضك خفوا على عيالنا خفف الله عنكم
اكيد للحديث بقيه وجزء اخير
هذا الجزء الاول
http://www.rafha.com/vb/showthread.php?p=170735#post170735
ومع الجزء الثاني
بسم الله
لعلي بدأت امرا يصعب اكماله لكن يجب انهاءه ,ولست والله الا قاص واعتبر نفسي في هذا الموضع راوية, وانا
كغير ممن تضيق حيلته فلا يجد بُداً من الفضفضه بالكتابة , ولما المحت في مقال سابق (معاناة مواطن من نقاط
التفليش المرورية ) الى انهاك المواطن بتفليسه في نقاط التفليش استدرك هنا قليلا لأقول ان المسألة برمتها ثلاثة
اصوات اثان متطرفان وثالث وسط,وقد بدأت بصوت اليسار المتطرف,وها أنا ابدأ بصوت اليمين المتطرف.
سيارتي الهنقلين (81) سأضطر لكشف سرها فهي ليست ملكي بل هي لوالدي -اطال الله بقاءه- والدي لله الحمد
يأسرك حبه من اول نظره وفي اول تقسيم تعبيري لوجهه الجميل,لكنك تعترف بسرعة بفعلتك التي اجتنحت من أول
رمقه وليست كأي رمقه ,ذهب والدي يبحث لنا عن وايت ماء كالعادة ولله الحمد ايضا اننا نعضك ضعكا ونعرك
عركا ولنا مع الماء قصة بقاء فنحن من تلك الاحياء التي لم يصلها بث الماء بحيث نتنازع منازعة الاسود للبقاء
على قيد الحياه,والدي ايضا حريص على سلك اسهل السبل للوصول الى مبتغاه لكن خانه التعبير هذه المره فقد
وقف خارجا من شارع فرعي يترقب ذات اليمين وذات الشمال يصب عرقه وقد لبس نظاراته الكبيره واخذ يدوس
على البنزين ويدوس استعاداد لامر جلل وحق له فهو بين نارين الاول خمس امتار تفصله مع الدوار لكن يجب ان
يخالف ويعكس السير ,والثاني خمسمائة متر ان اراد ان يكون مواطنا صالحا لكن الدوار الثاني بعيد وهذا قريب
في هذا اللحظة وأنا اغط في سبات عميق تخلل بعض الاحلام السعيده رن هاتفي واذ بي بوالدي فجرى بيننا حديث بسيط :
مشاكس : هلا بحبي
والدي : حبك الي ما ياويلك قم تسنع ورد وانت واقف
مشاكس: سارعي للمجد والعلياء مجدي لخالق السماء (النشيد الوطني ) فأبي قد عودنا عند اي خطأ ان نسمع النشيد الوطني.
والدي:بعدي ياولدي اييييه الحين غديت ولادن طيب اقول انشدك عن هالددسن به حيل لو اقطعبه هالرصيف انت غيرت زيته البارح والبواجي ترن ناويلي على نيتن قشراااا
مشاكس : اعقلها وتوكل,وكالعادة اغلق السماعة بوجهي دون ان يقول انه يحبني هههههههه
والدي حزم امره وجزم وعكس السير ويالله كانت له دوريات المرور بالمرصاد تتربصه فأحاطت به احاطة السوار
بالمعصم ثم انبرى احدهم يحمل مكبرا للصوت ويصيح ويقول : دعني اراك رافعا يديك للأعلى ثم اركع وضع يديك
بالخلف واي شي ستقوله يستخدم ضدك,لكنه بكل انفه لم يردعليهم فتقدم فدائي من رجلات المرور ثم وقف امام
والدي الذي ابستم وبدت تلك القسمات التي حدثتكم عنها وقال: هااااه وش السالفه قال له:انت مخالف هات الرخصة والاستماره قال ابي :ياحيف تخالف هالشيبات ثم كرر الرجل النظر الى تلك القسمات الأليفة والنادرة وضحك وقال : الله يهداك لا عاد تعيدها توكل على الله . فشكره والدي وانطلق.
لماذا اسوق هذه القصه,لان أبي عقد مؤتمر صحفي في أحد الشبات المسائية بأنه لم يجد اطيب من رجال المرور
وانهم متفهمون لحزبه العمالي وانهم يضربون بيد من حب ولين وشفقه بالشيبان وانهم اعداء من عاداهم ونار كاويه
على هالشباب الصايعين.
اقول بعين الشيبان لمرور رفحاء
سددكم الله وبرضك خفوا على عيالنا خفف الله عنكم
اكيد للحديث بقيه وجزء اخير