أمير نفسه
25 Aug 2007, 04:57 AM
أعزائي أعضاء وزوّار منتدى رفحاء .. أسعد الله أوقاتكم بالخير والمسرات ..
.
.
.
.
بدايتاً:
.
.
لربما الله حرم طفلا من ابويه او احداهما وقد كفاه شرا عظيما ...
ولا تكرهوا شيئا عسى ان يكون خيرا لكم ...
أتكلم في هذا الموضوع عن وضع الاطفال الذين حرموا من أغلى ماخلق الله في هذه الحياة وكيفية مساعدتهم والاحساس بهذه الشريحه من الناس
وهم الايتام من ليس له ام ولا اب ولا مكان يأوي اليه .. او احداهما
ليس فقط عن طريق دفع المال، وإنما أخذ الطفل إلى المنزل ومعاملته معاملة الابن ..
وهناك الكثير من المشاهير فعلوا ذلك ..
وكذلك الحال لبعض المشاهير الذين تمّت تربيتهم بالتبنّي، وقد يكثر في الغرب باختلاف السبب، لكثرة
المجون وأولاد الحرام والعياذ بالله
ولكن في دولنا الإسلامية، تكون وفاة الوالدين أو طلاقهما وتشرّد الأطفال هو السبب السائد في هذه النكبه الانسانيه للأطفال
المجتمع الآن أصبح يعيش في تفكك، فحتى الأولاد الشرعيين لا يحظون بالعناية والاهتمام، فما بالكم
بالذين يعتبرون متبنّين ؟
الحديث في هذه القضية يحتاج إلى التطرق إلى عدة أمور ..
بداية من الجهة التي يجب أن نتسلّم منها الطفل بعد التأكد من سلامته، ومن اختيار العائلة للطفل
الملائم لهم ..
وهل تعتقدون أن أحدا ً سوف يُـقبل على التبنّي أو كفالة اليتيم في هذه الأيام ؟
وهنا أيضا ً يكون السؤال .. هل الجمعيات الخيرية مثل ( إنسان ) هي المسؤولة عن هذا الأمر أم
جهات أخرى ؟
وما هي شروط التبنّي ؟ وهل يحق للعائلة اختيار من تريد تبنّيه ؟
في الحقيقة لا أملك إجابات على هذه الأسئلة .. ولكني بإذن الله بعد وقت ليس بالبعيد سوف أقوم بدراسة
وافية لهذا الموضوع من جميع جوانبه وأطلعكم عليها .
ولكن الآن سأكمل لكم ما أريد قوله عن القضية، فلربما كان لأحدكم المعرفة أو الدراية بخفايا هذه
القضية
مأريد قوله هو ان:
المشكله على كل كتلة لحم وعظام تتنفس<< لا اقول الانسان <<<فمن الواجب الانساني ان يبادر بالمساعده وحسب مقدرته
الكارثه العضمى انه يوجد من تكون عنده المقدره على التبني ولا يفعل شئ تكون عنده المقدره على دفع بعض من المال ولو لم يملي عليه ضميره ذلك ولا يبادر في شئ يستطيع ويستطيع ويستطيع ويظل كتلة من اللحم والعظام بدون احساس
فهو موصد باب التواصل الانساني او الواجب الانساني وابقى فوق الباب لوحة مكتوب فيها نفسي نفسي
كان خال والدتي – رحمه الله – قد كفل يتيما ً ولكن ليس بطريقة التبنّي في المنزل، وإنما عن طريق
دفع تكلفة المعيشة والدراسة في دار الأيتام، وكان يسمّي خال والدتي ( بابا سعد ) .. والله أنني عندما
سمعته يقولها له وهو يكلّمه في الهاتف دمعة عيني ..
أين الرحمة والشفقة على هؤلاء الأطفال؟ ... فوالله أن هذا الصغير قد بكى كثييييرا ً لوفاة خال والدتي
ولم يصدّق الخبر .. وقد كان كبُر حينها
السؤال / هل فكرت يوما بشعور هؤلا الاطفال ومقدار معاناتهم؟؟
هل قدمت لهم شيئا؟؟ هل دعوت لهم؟؟ هل هل هل هل ....................................؟؟
داخل النص ..
***أثبتت دراسات سابقة أن العُقم دافع إلى التفكير بالتبنّي ، لتعويض الحرمان من الأطفال، خصوصا ً في
مجتمعنا ..
***أعلموا ان حوائج الناس اليكم من نعمة الله عليكم
منقووووووووول
دعواتكم لي
محبكم/ أميرنفسه
.
.
.
.
بدايتاً:
.
.
لربما الله حرم طفلا من ابويه او احداهما وقد كفاه شرا عظيما ...
ولا تكرهوا شيئا عسى ان يكون خيرا لكم ...
أتكلم في هذا الموضوع عن وضع الاطفال الذين حرموا من أغلى ماخلق الله في هذه الحياة وكيفية مساعدتهم والاحساس بهذه الشريحه من الناس
وهم الايتام من ليس له ام ولا اب ولا مكان يأوي اليه .. او احداهما
ليس فقط عن طريق دفع المال، وإنما أخذ الطفل إلى المنزل ومعاملته معاملة الابن ..
وهناك الكثير من المشاهير فعلوا ذلك ..
وكذلك الحال لبعض المشاهير الذين تمّت تربيتهم بالتبنّي، وقد يكثر في الغرب باختلاف السبب، لكثرة
المجون وأولاد الحرام والعياذ بالله
ولكن في دولنا الإسلامية، تكون وفاة الوالدين أو طلاقهما وتشرّد الأطفال هو السبب السائد في هذه النكبه الانسانيه للأطفال
المجتمع الآن أصبح يعيش في تفكك، فحتى الأولاد الشرعيين لا يحظون بالعناية والاهتمام، فما بالكم
بالذين يعتبرون متبنّين ؟
الحديث في هذه القضية يحتاج إلى التطرق إلى عدة أمور ..
بداية من الجهة التي يجب أن نتسلّم منها الطفل بعد التأكد من سلامته، ومن اختيار العائلة للطفل
الملائم لهم ..
وهل تعتقدون أن أحدا ً سوف يُـقبل على التبنّي أو كفالة اليتيم في هذه الأيام ؟
وهنا أيضا ً يكون السؤال .. هل الجمعيات الخيرية مثل ( إنسان ) هي المسؤولة عن هذا الأمر أم
جهات أخرى ؟
وما هي شروط التبنّي ؟ وهل يحق للعائلة اختيار من تريد تبنّيه ؟
في الحقيقة لا أملك إجابات على هذه الأسئلة .. ولكني بإذن الله بعد وقت ليس بالبعيد سوف أقوم بدراسة
وافية لهذا الموضوع من جميع جوانبه وأطلعكم عليها .
ولكن الآن سأكمل لكم ما أريد قوله عن القضية، فلربما كان لأحدكم المعرفة أو الدراية بخفايا هذه
القضية
مأريد قوله هو ان:
المشكله على كل كتلة لحم وعظام تتنفس<< لا اقول الانسان <<<فمن الواجب الانساني ان يبادر بالمساعده وحسب مقدرته
الكارثه العضمى انه يوجد من تكون عنده المقدره على التبني ولا يفعل شئ تكون عنده المقدره على دفع بعض من المال ولو لم يملي عليه ضميره ذلك ولا يبادر في شئ يستطيع ويستطيع ويستطيع ويظل كتلة من اللحم والعظام بدون احساس
فهو موصد باب التواصل الانساني او الواجب الانساني وابقى فوق الباب لوحة مكتوب فيها نفسي نفسي
كان خال والدتي – رحمه الله – قد كفل يتيما ً ولكن ليس بطريقة التبنّي في المنزل، وإنما عن طريق
دفع تكلفة المعيشة والدراسة في دار الأيتام، وكان يسمّي خال والدتي ( بابا سعد ) .. والله أنني عندما
سمعته يقولها له وهو يكلّمه في الهاتف دمعة عيني ..
أين الرحمة والشفقة على هؤلاء الأطفال؟ ... فوالله أن هذا الصغير قد بكى كثييييرا ً لوفاة خال والدتي
ولم يصدّق الخبر .. وقد كان كبُر حينها
السؤال / هل فكرت يوما بشعور هؤلا الاطفال ومقدار معاناتهم؟؟
هل قدمت لهم شيئا؟؟ هل دعوت لهم؟؟ هل هل هل هل ....................................؟؟
داخل النص ..
***أثبتت دراسات سابقة أن العُقم دافع إلى التفكير بالتبنّي ، لتعويض الحرمان من الأطفال، خصوصا ً في
مجتمعنا ..
***أعلموا ان حوائج الناس اليكم من نعمة الله عليكم
منقووووووووول
دعواتكم لي
محبكم/ أميرنفسه