المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابيات شعريه / مردوفه باستفسار



برق السحاب
02 Sep 2007, 05:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابيات شعريه حافضه وانا صغير لانها معبره فعلا

ولااعرف من يكون صاحب هذه الابيات ولازالت عالقه في ذاكرتي الى اليوم

ولامناسبة القصيده

ولاتكملة الابيات

الي عنده معلومات وافيه الله يجزاه خير يزودنا فيها

الابيات :

يمشي الفقير وكل شي ضده = والناس تغلق دونه ابوابها

حتى الكلاب اذا رئته يوما عابرا = نبحت عليه وكشرت انيابها
واذا رات يوما غنيا مقبلا = خضعت اليه وحركت اذنابها

مسفر السبيعي
02 Sep 2007, 07:00 PM
ياهلا وغلا اخووي برق الضحى


الشعر هو شعر

العباااس ابن الاحنف
تحياتي
لك

واي شي تبيه اناااا حاضر

برق السحاب
02 Sep 2007, 07:28 PM
ياهلا وغلا اخووي برق الضحى


الشعر هو شعر

العباااس ابن الاحنف
تحياتي
لك

واي شي تبيه اناااا حاضر


ميت هلا وغلا اخوي مسفر السبيعي

تسلم يالغالي الله يحفظك

معلومه قيمه

ماتقصر ياملا العافيه جزاك الله الف خير
شكرا لك تحياتي وخالص مودتي

مسفر السبيعي
02 Sep 2007, 07:51 PM
لاعااادي اخوووي ولكن اضفت لك هالمعلوومه وعندمااا استعرضتهااا لتدقيق لم ارسلها لممشاركه

وهي إليك

هو العباس أبو الفضل, بن الأحنف بن الأسود بن طلحة بن جدّان بن كلدة من بني عديّ بن حنيفة اليمامي .

وفي رواية علي بن سليمان الأخفش . . . : ((أن العباس بن الأحنف كان من عرب خراسان, ومنشؤه ببغداد)) .

وحدث أبو بكر الصولي فقال: (( رأيت العباس بن الأحنف ببغداد بعد موت الرشيد, وكان منزله بباب الشام وكان لي صديقاً ومات وسنه أقل من ستين سنة )) وإذا صحت رواية الصولي وأن ابن الأحنف مات بعد هارون الرشيد تكون ولادة الشاعر في نحو العام 103هـ ولا يبقى مجال لما قاله ابن خلكان من أنه مات سنة 188هـ, في اليوم الذي مات فيه الكسائي النحوي المعروف، وأن الرشيد أمر المأمون بالصلاة عليهما.



لم يكن العباس بن الأحنف من الغزلين الذين رقّت حاشيتهم ولطف طبعهم وحسب بل كان موضع إعجاب الرواة لأنّ كل شعره (( غزل لا مديح فيه ولا هجاء ولا شيئاً من ضروب الشعر)) ولهذا أشاد به المبرّد في كتاب الروضة وفضّله على نظرائه حين قال :

(( وكان العباس من الظرفاء, ولم يكن من الخلعاء، وكان غزلاً ولم يكن فاسقاً، وكان ظاهر النعمة ملوكي المذهب شديد الترف، وذلك بيّن في شعره, وكان قصده الغزل وشغله النسيب, وكان حلواً مقبولاً غزلاً غزير الفكر واسع الكلام كثير التصرف في الغزل وحده ولم يكن هجّاء ولا مداحاً )).

والذي ذهب إليه المبرّد أيّده آخرون منهم أبو الفرج القائل : ((كان العباس شاعراً غزلاً شريفاً مطبوعاً من شعراء الدولة العباسيّة, وله مذهبٌ حسن، ولديباجة شعره رونق ولمعانية عذوبة ولطف )).

وأخبر محمد بن يحيى عن ابن ذكوان, أنه قال : (( سمعت إبراهيم بن العبّاس يصف - ابن الأحنف- فيقول : كان والله ممن إذا تكلّم لم يحبّ سامعه أن يسكت، وكان فصيحاً جميلاً ظريف اللسان، لو شئت أن تقول كلامه كلّه شعر لقلت )).

خالص محبتي