المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهالي قرية سعودية يؤكدون مشاهدتهم علامة "ليلة القدر"



حمود
07 Oct 2007, 08:53 PM
العبيكان اعتبرها رؤية صحيحة ورئيس قسم الفلك لايجد تفسيراً
أهالي قرية سعودية يؤكدون مشاهدتهم علامة "ليلة القدر"
لأحد 25 رمضان 1428هـ - 07 أكتوبر2007م

دبي- العربية.نت

قال شهود عيان في إحدى القرى السعودية أنهم شاهدوا علامة ليلة القدر المباركة، تمثلت في ضوء سماوي قوي كاشف، غطى كامل منطقتهم ليل الجمعة- السبت الموافق 23-24 رمضان.

وروى شليه المطيري، والذي يمثل السلطة المحلية في قرية هجرة مشلح القريبة من بلدة الأرطاوية (330 كلم شمال العاصمة الرياض)، أنه شاهد خلال خروجه من منزله ليل الجمعة، ضوءاً خفيفاً من السماء، ما لبث أن أضاء الأرض بضوء كاشف، جعل كل من حوله ظاهراً كأنه في وضح النهار.


وأشار إلى أنه أخبر أهالي القرية بما شاهده، وأن هناك اعيان من القرية أكدوا له رؤيتهم للنور، وأنه إشارة لليلة القدر، التي تكون في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي أحياها أهالي القرية.

وقال بندر بن ضيف الله، وهو من أهالي القرية، إنه شاهد نوراً ساطعاً غطى المنطقة حوالي الساعة 12 ليلا عند ما كان متواجدا داخل سيارته، حيث شاهد نوراً قوياً سطع على الأرض مكنه من مشاهدة أطفاله وهم خارج السيارة وكأنهم في النهار. فاعتقد للوهلة الأولى أن سيارة أخرى قدمت إليهم من الخلف إلا أن أبناءه أكدوا له أن النور صادر من السماء, فاعتقد أن هناك أمطاراً إلا أنه عند ما نظر إلى السماء وجدها صافية وفيها نجوم، مما أكد له أن هذا الضوء ليس برقا.

وأكد عبدالله الحنايا، وهو أيضاً من سكان المكان، أن هناك عدداً من رجال القرية ونسائها شاهدوا الظاهرة وأنها كانت واضحة وجلية, مشيرا إلى أن العديد من أعيان
القرية يعتقدون أنها من ظواهر ليلة القدر.

من جانبه أكد عضو مجلس الشورى والمستشار القضائي بوزارة العدل الشيخ عبدالمحسن العبيكان أن الضوء السماوي الذي لا يصدر عن برق أو نيزك يعتبر من علامات ليلة القدر التي ذكر القرآن الكريم أنها "خير من ألف شهر" في الفضل، وفق ما نقلت صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 7-10-2007.

وقال العبيكان "إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتحري ليلة القدر في جميع ليال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، وفي روايات أخرى أمر بتحريها في الأفراد من هذه العشر, واختلفت الروايات في اعتبار الأفراد هل حسابها من بداية العشر أو من نهاية العشر. فإذا قلنا إنها من بداية العشر فتكون في ليلة 21 أو 23 وهكذا, وإن قلنا إن حساب الأفراد من نهاية العشر فتكون في ليلة 28 أو 26 أو 24 وهكذا وهذا الحساب هو ما تؤكده رواية الحديث الذي فيه "التمسوها في ثالثة تبقى أو خامسة تبقى أو سابعة تبقى" فبهذا تكون هذه الرؤية من قبل أهالي هذه القرية هي رؤية صحيحة لليلة القدر.

أما رئيس قسم الفلك في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الدكتور زكي المصطفي، والذي قصد القرية حيث استمع إلى شهادات سكانها حول الظاهرة، فقال إنه لا يجد تفسيراً علمياً لما حصل، وبالتالي فإنه لا يستطيع أن يحدد أية معلومات عنها.

وهجرة الأرطاوية كانت كأول هجر الإخوان مع نهاية عام 1910 وبداية عام 1911حيث بُدء في تشييد المنازل وحفر الأبار في نهاية عام 1910. أسسها أفراد من 20 بيتاً نصفهم من قبيلة مطير والنصف الآخر من قبيلة حرب كانوا قد قدموا من بلدة حرمة جنوب من الأرطاوية، واليوم أصبحت مدينة تضم عدداً من المراكز والهجر.

المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2007/10/07/40047.html

مراسل الموقع
07 Oct 2007, 09:14 PM
مشكور ياحمود على نقل الخبر

البندق
08 Oct 2007, 02:44 AM
الله يكتب الى فيه خير

المديرالسعودي
08 Oct 2007, 03:01 AM
الله يكتب اللي فيه الخير

الراشد
08 Oct 2007, 03:22 AM
الله يكتب اللأجر ولا يحرمنا ..

مرضي بن مشوح
08 Oct 2007, 03:51 AM
مشكور اخوي حمود

حمود
08 Oct 2007, 04:26 AM
صحيفة الوطن السعودية
الأحد 25 رمضان 1428هـ الموافق 7 أكتوبر 2007م العدد (2564) السنة الثامنة
ـــــــــــــــــــــ
العبيكان لا يستبعد ورئيس قسم الفلك لا يجد تفسيراً
ليلة القدر في الأرطاوية

الرياض: منصور الحاتم

أكد شهود عيان في إحدى القرى السعودية مشاهدتهم لظاهرة كونية نادرة تمثلت في ضوء سماوي قوى كاشف غطى كامل منطقتهم منتصف ليلة الجمعة - السبت الموافق 23 - 24 من شهر رمضان المبارك مرجحين أن تكون علامة ليلة القدر.
ووقعت الحادثة في هجرة مشلح القريبة من بلدة الأرطاوية (330 كلم شمال العاصمة الرياض).
وبسؤال رئيس قسم الفلك بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الدكتور
زكي المصطفي، قال إنه لا يستطيع إبداء رأي إلا بزيارة القرية، وبعد تزويده بتليفونات سكان القرية قال إنه استمع إلى شهادات من القرية حول الظاهرة التي شاهدوها, ولكنه لا يجد لها تفسيراً علمياً وبالتالي فإنه لا يستطيع أن يحدد أي معلومات عنها.
ويقول ملفي شليه المطيري معرف القرية (الذي يمثل السلطة المحلية) إنه عند الساعة 12 من ليل الجمعة - السبت الماضي رأى وهو خارج منزله ضوء خفيفاً يصدر من السماء ما لبث أن أضاء الأرض بضوء كاشف جعل كل ما حوله يتبين له وكأنه في وضح النهار, مشيرا إلى أنه اخبر أهالي القرية بما شاهد وأن هناك من أعيان القرية من أكد له أن هذا النور يؤكد أنها ليلة القدر حيث قام الناس بالصلاة وإحياء الليلة في قريتهم.
وأكد بندر بن ضيف الله "من أهالي القرية" أنه شاهد نوراً ساطعاً غطى المنطقة حوالي الساعة 12 ليلا عند ما كان متواجدا داخل سيارته في أحد جوانب القرية، حيث شاهد نوراً قوياً سطع على الأرض مكنه من مشاهدة أطفاله وهم خارج السيارة وكأنهم في النهار فاعتقد للوهلة الأولى أن سيارة أخرى قدمت إليهم من الخلف إلا أن أبناءه أكدوا له أن النور صادر من السماء, فاعتقد أن هناك أمطاراً إلا أنه عند ما نظر إلى السماء وجدها صافية وفيها نجوم مما أكد له أن هذا الضوء ليس برقا.
وأكد عبدالله الحنايا "من أبناء القرية" أن هناك عدداً من رجال القرية ونسائها شاهدوا الظاهرة وأنها كانت واضحة وجلية, مشيرا إلى أن العديد من أعيان القرية يعتقدون أنها من ظواهر ليلة القدر التي تكون في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
من جانبه أكد عضو مجلس الشورى والمستشار القضائي بوزارة العدل الشيخ عبدالمحسن العبيكان أن الضوء السماوي الذي لا يصدر عن برق أو نيزك يعتبر من علامات ليلة القدر التي ذكر القرآن الكريم أنها "خير من ألف شهر" في الفضل. وقال العبيكان "إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتحري ليلة القدر في جميع ليال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وفي روايات أخرى أمر بتحريها في الأفراد من هذه العشر, واختلفت الروايات في اعتبار الأفراد هل حسابها من بداية العشر أو من نهاية العشر فإذا قلنا إنها من بداية العشر فتكون في ليلة 21 أو 23 وهكذا, وإن قلنا إن حساب الأفراد من نهاية العشر فتكون في ليلة 28 أو 26 أو 24 وهكذا وهذا الحساب هو ما تؤكده رواية الحديث الذي فيه "التمسوها في ثالثة تبقى أو خامسة تبقى أو سابعة تبقى" فبهذا تكون هذه الرؤية من قبل أهالي هذه القرية هي رؤية صحيحة لليلة القدر.
والمعروف أن هجرة الأرطاوية كانت كأول هجر الإخوان مع نهاية عام 1910 وبداية عام 1911حيث بُدء في تشييد المنازل وحفر الأبار في نهاية عام 1910 الموافق 1328 وأسسها أفراد من عشرين بيتاً نصفهم من قبيلة مطير والنصف الآخر من قبيلة حرب كانوا قد قدموا من بلدة حرمة جنوب من الأرطاوية، واليوم أصبحت مدينة تضم عدداً من المراكز والهجر.

شمـــاليه
08 Oct 2007, 04:38 AM
الله لا يحرمنا منها ويعيد رمضان علينا بالخير والامن والامان

شكرا للموضوع