المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العرضة الشعبية والضرب بالدف في العيد جائز كما قال ابن عثيمين



مرضي بن مشوح
12 Oct 2007, 08:40 PM
العرضة الشعبية اذا لم يكن لها سبب فهي من العبث واللهو واذا كان لها سبب كايام العيد فانه لاباس بها لاباس ان يلعب الناس بالسيوف والبنادق وماشابهها وان يضربوا بالدف اما الطبل والزمير والاغاني التي تتضمن الهجاء والسب فهي محرمة فتاوى الباب المفتوح الجزء الثالث ص138

بين أمل وألم
13 Oct 2007, 01:10 AM
أفهم من هذا أن الأغاني التي ليس فيها هجاء وسب ولافحش فهي جائزة

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 01:15 AM
اخي بين أمل وألم استدراك الشيخ في نهاية الفتوى يقصد بها تحريم كل ما يدخل فيه العزف الموسيقي المعروفه و قصائد العرضة التي فيها سب و هجاء و تعدي

الاغاني محرمة سوا كانت تحمل معاني سامية ام فاحشة

رحم الله شيخنا الوالد بن عثيمين

و الشكر لاخي 470-uwjSJ

مرضي بن مشوح
13 Oct 2007, 01:17 AM
الشيخ بن عثيمين لا يجيز الاغاني ولكن ذكر هذا القيد من باب التغليب يعني اغلب الاغاني كلامها فاحش

بين أمل وألم
13 Oct 2007, 01:26 AM
طيب وهل غيره يجيز وهل فيها نص قاطع ؟

المديرالسعودي
13 Oct 2007, 01:32 AM
وفقكم الله للخير
مقدرا جهدك

سام شمر
13 Oct 2007, 01:36 AM
مشكورين وباارك الله فيكم

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 01:36 AM
طيب وهل غيره يجيز وهل فيها نص قاطع ؟

في بلادنا لم اسمع بمن يجزيها الا بالفتاوي المستورده و لا ينقلها الا اصحاب الهوى


اليك النصوص القاطعةفي تحريم الاغاني:

أولاً : من الكتاب الكريم :

لقد جاء تحريم الأغاني في كتاب الله تعالى في عدة مواضع ، علمها من علمها وجهلها من جهلها ، وإليكم الآيات واحدة تتلو الأخرى ، أما الآية الأولى فهي قوله تعالى : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين } ، ولهو الحديث هو الغناء كما فسره ابن مسعود قال : والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء ، رددها ثلاثاً [ رواه ابن جرير والحاكم بسند حسن / المنتقى النفيس 302 ] ، وقال ابن عباس : نزلت في الغناء وأشباهه [ رواه ابن جرير وابن أبي شيبة بسند قوي / المنتقى النفيس 302 ].
والآية الثانية قوله تعالى : { وأنتم سامدون } ، قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما : سامدون في لغة أهل اليمن لغة حمير هو الغناء [ رواه ابن جرير والبيهقي بسند صحيح / المنتقى النفيس 302 ]، يقال : سمد فلان إذا غنى .
والآية الثالثة قوله تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك } ، قال مجاهد : بصوتك : أي الغناء والمزامير . فالغناء صوت الشيطان ، والقرآن كلام الرحمن ، فاختر أي الكلامين تريد وتسمع .
والآية الرابعة قوله تعالى : " واجتنبوا قول الزور " قال محمد بن الحنفية : هو الغناء .
والآية الخامسة قوله تعالى : " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصدية " قال بعض العلماء : المكاء : التصفيق ، والتصدية : الصفير ، فقد وصف الله أهل الكفر والشرك بتلك الصفات ، التي يجب على المسلم مخالفتها واجتنابها



ثانياً : من السنة النبوية :


أما الأدلة على تحريم الأغاني من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم فهي كثيرة ، وإليكم ما وقفت عليه من تلك الأدلة :
قال صلى الله عليه وسلم : " لا تبيعوا القينات ( المغنيات ) ، ولا تشتروهن ، ولا تعلموهن ، ولا خير في تجارة فيهن ، وثمنهن حرام ، وفي مثل هذا أنزلت هذه الآية : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين } [ السلسلة الصحيحة 2922 ].
وقال عليه الصلاة والسلام : " صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة : مزمار عند نعمة ، ورنة عند مصيبة " [ أخرجه البزار من حديث أنس ورجاله ثقات ] .
وقال صلى الله عليه وسلم : " إني لم أنه عن البكاء ، ولكني نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين : صوت عند نعمة : لهو ولعب ، ومزامير الشيطان ، وصوت عند مصيبة : لطم وجوه ، وشق جيوب ، ورنة شيطان " [ أخرجه الترمذي والبزار والمنذري والقرطبي وابن سعد والطيالسي وهو حديث حسن ] قال ابن تيمية رحمه الله : والصوت الذي عند النعمة : هو صوت الغناء .
وعن عبدالله ابن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله عز وجل حرم الخمر ، والميسر ، والكوبة ، والغبيراء ، وكل مسكر حرام " [ أخرجه أبو داود والطحاوي والبيهقي وأحمد وغيرهم ، وصححه الألباني رحمه الله ] ، وقال علي بن بذيمة : الكوبة : هي الطبل .
وقال صلى الله عليه وسلم : " ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر ( كناية عن الزنا ) والحرير والخمر والمعازف ( آلات اللهو والطرب والغناء ) " [ رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم ] .
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يكون في أمتي قذف ، ومسخ ، وخسف " قيل : يا رسول الله ومتى يكون ذلك ؟ ، قال : " إذا ظهرت المعازف ، وكثرت القيان ، وشربت الخمر " [ أخرجه الترمذي وغيره وهو حديث صحيح لغيره ] .
وعن نافع عن ابن عمر رضي الله عنه أنه سمع صوت زمارة راع ، فوضع إصبعيه في أذنيه ، وعدل راحلته عن الطريق ، وهو يقول : يا نافع ! أتسمع ؟ فأقول : نعم ، فيمضي ، حتى قلت : لا ، فوضع يديه ، وأعاد راحلته إلى الطريق ، وقال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع زمارة راع ، فصنع مثل هذا . [ رواه أبو داود والبيهقي بسند حسن / المنتقى النفيس 304 ] .
الله أكبر يا عباد كيف تضافرت الأدلة على تحريم الأغاني والموسيقى ، فهل بعد هذا البيان من عذر لمن استمع لذلك الهذيان ، وهل بعد هذه الأدلة الصحيحة من عودة إلى دين الله صريحة .





ثالثاً : قول السلف :

ومن الآثار التي تدل على تحريم الغناء ما قاله بن مسعود رضي الله عنه : " الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء العشب " [ رواه أبو داود وهو أثر صحيح ] .
وقال بن عمر لقوم مروا به وهم محرمون وفيهم رجل يتغنى : " ألا لا سمع الله لكم ، ألا لا سمع الله لكم " ، وكتب عمر بن عبدالعزيز إلى عمر بن الوليد كتاباً فيه : . . وإظهارك المعازف والمزمار بدعة في الإسلام ، ولقد هممت أن أبعث إليك من يجز جمتك جمة سوء " [ أخرجه النسائي وأبو نعيم بسند صحيح ] ، وسئل القاسم بن محمد عن الغناء فقال للسائل : " أنهاك عنه وأكرهه لك " قال : أحرام هو ؟ قال : أنظر يا بن أخي إذا ميز الله الحق من الباطل ففي أيهما يجعل الغناء ؟ ، وقال الشعبي : " لُعن المغني والمغنى له " وقال الضحاك : " الغناء مفسدة للقلب مسخطة للرب " ، وقال يزيد بن الوليد : " يا بني أمية ! إياكم والغناء ، فإنه يزيد الشهوة ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السَّكَر ، وقال أبو الطيب الطبري : كان أبو حنيفة يكره الغناء ، ويجعل سماعه من الذنوب ، وقال أبو يوسف من الحنفية : " يمنعون من المزامير وضرب العيدان والغناء والصنوج ـ وهو ضرب النحاس بعضه ببعض ـ والطبول . . " وقال في الهداية : " ويمنع من يغني الناس لأنه يجمعهم على كبيرة " ، وسئل الإمام مالك رحمه الله عن الغناء فقال : " إنما يفعله عندنا الفساق " ، وقال الشافعي رحمه الله : " تركت بالعراق شيئاً أحدثه الزنادقة يسمونه التغبير يصدون به عن القرآن " والتغبير : هو عبارة عن الضرب بقضيب أو نحوه على جلد يابس ، وإنشاد أشعار ربانية مرققة للقلوب كما يفعله الصوفية ، ومع ذلك وصفهم بالزنادقة ، فكيف لو رأى ما أحدثه الناس في زماننا من الاستماع للغناء الفاحش المصاحب للموسيقى ، والرقص على الدفوف ، والربابات وغيرها من آلات الصد عن ذكر الله وعن القرآن ، بل وحتى عن أعظم أركان الإسلام ألا وهو الصلاة ، كيف لو اطلع رحمه الله على شباب اليوم وهم في غفلة عن الدين وإعراض عن سنة النبي الكريم ، بل واستهزاء بالآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر ، وإعراض عن ذكر الله ، وسخرية بكلام الله ، وقد كفر الله فاعل ذلك فقال تعالى : " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبا لله وآياته ورسوله كنتم تستهزءون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم " وقال الإمام أحمد رحمه الله : " الغناء بدعة ، وكرهه ونهى عنه " وقال : " الغناء ينبت النفاق في القلب " ، وذهب بعض أصحاب الإمام أحمد أن الغناء حرام .
نعم إن الغناء حرام لمن فعله ومن سمعه ومن أعان على سماعه ونشره وبيعه وشرائه ، كيف لو رأى رحمه الله حال كثير من المسلمين اليوم وهم يتراقصون ويترنمون ، فيتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، ويختلط الحابل بالنابل ويتصنعون أعمال هوجاء ، وأفكار غوغاء ، ورقصات غربية وشرقية ، ليست من الدين في شيء ، يستمعون فيها لكل ناعق وناهق ، وينصتون فيها لكلام غير لائق ، يتلذذون على أصوات الفاسقين والفاسقات الذين يصدون عن كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم ، وكلام الصالحين والعلماء المهديين ، قال بن كثير رحمه الله : " استعمال آلات الطرب والاستماع إليها حرام كما دلت على ذلك الأحاديث النبوية " ، وقال رحمه الله : " وأما اتخاذ الطرب قربة وطريقة ومسلكاً يتوصل به إلى نيل الثواب ، فهو بدعة شنعاء لم يقله أحد من الأنبياء ولا نزل به كتاب من السماء ، وفيه مشابهة بالذين قال الله فيهم : " وذر الذين اتخذوا دينهم لعباً ولهواً وغرتهم الحياة الدنيا " ، وقال رحمه الله : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الجرس مزمار الشيطان " [ رواه مسلم ] فإذا كان هذا في الجرس فما ظنك بالدف المصلصل الربابات المتنوعة الأشكال والأصوات ، والعود والكمان والطبل ، وقال أبو بكر الطرطوشي : " وهذا السماع الشيطاني المضاد للسماع الرحماني له في الشرع بضعة عشر اسماً فمنها : اللهو ، واللغو ، والباطل ، والزور ، والمكاء ، والتصدية ، ورقية الشيطان ، وقرآن الشيطان ، ومنبت النفاق في القلب ، والصوت الأحمق ، والصوت الفاجر ، وصوت الشيطان ، ومزمور الشيطان ، والسمود ، قال الشاعر :

أسماؤه دلت على أوصافه *** تباً لذي الأسماء والأوصاف

وقال آخر :

فدع صاحب المزمار والغناء *** وما اختاره عن طاعة الله مذهباً
ودعه يعش في غيه وضلاله *** على تنتنا يحيا ويبعث أشيباً

قال الفضيل بن عياض : الغناء رقية الزنا .

قال ابن الجوزي في تلبيس إبليس : " اعلم أن سماع الغناء يجمع شيئين :
الأول : أن يلهي القلب عن التفكر في عظمة الله سبحانه ، والقيام بخدمته .
الثاني : أنه يميله إلى اللذات العاجلة التي تدعو إلى استيفائها من جميع الشهوات الحسية ، ومعظمها النكاح وليس تمام لذته إلا في المتجددات ، ولا سبيل إلى كثرة المتجددات من الحِلّ ، فلذلك يحث على الزنا ، فبين الزنا والغناء تناسب من جهة أن الغناء لذة الروح ، والزنا أكبر لذات النفس . بل لقد نقل بعض العلماء إجماع أهل العلم على تحريم الغناء .
معاشر المسلمين : ولا يضر من خالف في ذلك من إباحة الغناء والموسيقى الهادئة وما شابه ذلك ، فهم قوم قد ضلوا وأضلوا كثيراً وضلوا عن سواء السبيل ، فمنهم من اشتبه عليه الأمر ، فعاد بعدما حاد ، فنسأل الله أن يعفو عنا وعنه بمنه وكرمه ، ومنهم من أباحوا الغناء ، فأطالوا فيه من الغثاء ، فعظم منهم البلاء ، وتبعهم كثير من السفهاء ، مداهنة للحكام ، ورغبة في الحرام ، وحباً في الهيام والغرام ، وقد قال ابن الجوزي : " وإنما رخص في ذلك من قل علمه ، وغلبه هواه " ، وقال سفيان بن عيينه في مثل أولئك العلماء الضُلاَّل : " احذروا فتنة العالم الفاجر ، والعابد الجاهل ، فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون " ، وقيل في الأمثال : " إذا زل العالِم زل بزلته عالَم " ، فنسأل الله أن يردهم إلى صوابهم ، وأن يعيدهم إليه عوداً حميداً ، وأن يردهم إليه رداً جميلاً ، فالحق أحق أن يتبع ، والعبرة بما جاء في كتاب ربنا تبارك وتعالى ، وما صح من أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وما جاء عن الصحابة والتابعين وأهل العلم العاملين الذين لا يخافون في الله لومة لائم في إحقاق الحق وإبطال الباطل ، قال الطبري : أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء ـ أي تحريمه ـ والمنع منه وإنما فارق الجماعة إبراهيم بن سعد وعبيد الله العنبري ، فعليكم معاشر المسلمين بالسواد الأعظم ، ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية ، وما أباحه إبراهيم بن سعد وعبيد الله العنبري من الغناء ليس هو كالغناء المعهود الآن المثير للنفوس والباعث على الشوق والغرام الملهب لها من وصف الخد والعينين ورشاقة الشفتين ، والتغزل في بنات المسلمين ، فحاشا هذين المذكورين أن يبيحا مثل هذا الغناء الذي هو في غاية الانحطاط ومنتهى الرذيلة ، ويجر إلى العار والفضيحة .
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : " تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم * ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً وله عذاب مهين " .

مرضي بن مشوح
13 Oct 2007, 01:43 AM
المسالة خلافيه هناك علماء يجيزون الاغاني اذا لم يكن فيها فحش ولكنهم قلة واذا اردت المزيد ارجع الى نيل الاوطار للشوكاني فقد اجاد وافاد

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 01:53 AM
المسالة خلافيه هناك علماء يجيزون الاغاني اذا لم يكن فيها فحش ولكنهم قلة واذا اردت المزيد ارجع الى نيل الاوطار للشوكاني فقد اجاد وافاد


أخي الكريم اسمح لي ان اخالفك الرائي

فــ أنت هنا قد اعطيت للاخ السأل فسحه

اخي الكريم

اولا : لم اسمع فتوى واحده من علمائنا الربانين يجيز فيه الاغاني

ثانيا: قد يكون هناك فتاوي من مذاهب مختلفة و انظر فتاوى من الجندي وغيره نسأل الله ان يغفر لهم وهي مجرد اراء شخصية اكثر من فتاوى

ثالثا: نحن من سكان هاذه البلاد الطاهره و مذهبنا حنبلي فلا يجوز اسقاط الرخص من المذاهب الاخرى على مذهبنا لمجرد تتبع الرخص و المسأئل الخلافية

وقد قال السلف: من تتبع الرخص فقد تزندق

مجرد رائي شخصي و ليست فتوى اتمنى ان تلقى لديكم صدر رحب

الراشد
13 Oct 2007, 02:04 AM
العرضة الشعبية اذا لم يكن لها سبب فهي من العبث واللهو واذا كان لها سبب كايام العيد فانه لاباس بها لاباس ان يلعب الناس بالسيوف والبنادق وماشابهها وان يضربوا بالدف اما الطبل والزمير والاغاني التي تتضمن الهجاء والسب فهي محرمة فتاوى الباب المفتوح الجزء الثالث ص138




الأخ لكزس ,,


لم يذكر أي مدخل للغناء في كلامه , وأنما تكلم عن جواز الدف في الأعياد ..


وهناك حديث أبي بكر ....ومنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رد عليه حينما قال أمزمار الشيطان في بيت رسول الله ..

قال النبي أنها أيام عيد .

مرضي بن مشوح
13 Oct 2007, 02:07 AM
اخي الكريم اشوفك حلم انا احلته الى كتاب يعتبر من المراجع الاصيلة عند العلماء في المملكة مع اني اعرف اكثر من عشرة علماء من المعاصرين من المشاهير في العالم الاسلامي يجيزون ذلك والدين ليس فيه مذهب معين او بلد خاص واعرف اكثر من عشرة كتب لعلماء معروفين يجيزون ذلك ولم اذكرها من اجل المصلحة العامة .
ولو اردت ان اذكرها لذكرتها ولكن نسد الذريعة واشكرك على حرصك.

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 02:09 AM
الأخ لكزس ,,


لم يذكر أي مدخل للغناء في كلامه , وأنما تكلم عن جواز الدف في الأعياد ..


وهناك حديث أبي بكر ....ومنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رد عليه حينما قال أمزمار الشيطان في بيت رسول الله ..

قال النبي أنها أيام عيد .

وهذا هو المقصد اخوي راشد

لكن هناك من فهم ان قول الشيخ الا لم تشمل هجاء...الخ فهي اذا حلال

وهذا ليس مقصد الشيخ رحمه الله

الراشد
13 Oct 2007, 02:12 AM
إذن .. فكلام الشيخ رحمه الله ونقل الأخ لكزس .. كان صائبا ..





فلماذا نحجر على الناس في فرحهم .

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 02:14 AM
اخي الكريم اشوفك حلم انا احلته الى كتاب يعتبر من المراجع الاصيلة عند العلماء في المملكة مع اني اعرف اكثر من عشرة علماء من المعاصرين من المشاهير في العالم الاسلامي يجيزون ذلك والدين ليس فيه مذهب معين او بلد خاص واعرف اكثر من عشرة كتب لعلماء معروفين يجيزون ذلك ولم اذكرها من اجل المصلحة العامة .
ولو اردت ان اذكرها لذكرتها ولكن نسد الذريعة واشكرك على حرصك.

جزاك الله خير الجزاء

بين أمل وألم
13 Oct 2007, 02:38 AM
أخي أشوفك حلم : كلامك صراحة يضيق الصدر (بغض النظر عن حرمة الغناء أو حلها ) من وجوه :
1- مالذي جعلك تحصر العلماء الربانيين في دائرة ضيقة بل وفي بلدك فقط ؟
فهل عقم العلماء الا في بلدك ؟ ومتى صارت بلادنا بلد العلماء إلا في القريب العاجل ؟
والعلم والعلماء منذ قديم الأزمان في العراق ومصر والشام والمغرب العربي فهذه البلاد منبع العلم والعلماء فلماذا لما نبغ عندنا -ولله الحمد- علماء ضربنا بالآخرين عرض الحائط ولم نر إلا هم ؟؟ أهكذا تشكر النعم ؟
2- لماذا جعلت فتاوى الجندي مجرد أقوال واجتهادات شخصية بينما قول غيره فتاوى وحكم الله ؟!!!
فمن أين جئت بهذا الحكم ؟
3- كلامك خطير في قولك مذهبنا حنبلي !!! فمذهبنا الدليل , فمتى صح الدليل من أي قائل فهو مذهب المسلم الذي يريد الحق , وأين نحن من أقوال هؤلاء العلماء الأفذاذ الذين لم يرتضوا لأنفسهم أن يتبعوهم بغير معرفة الدليل , فهذا أبوحنيفة يقول : ولايجوز لواحد من المسلمين أيتبع قولنا دون معرفة دليلنا .
وقول الشافعي : اذا صح الدليل فهو مذهبي , واذا خالف قولي الدليل فاضربوا بع عرض الحائط
ثم إن مذهبك الحنبلي _ياأخي - لم يحرم إمامهم ذلك مباشرة بل مقولته المعروفة لما سألوه عن الغناء فقال : لايعجبني . ولايدرى من هو الذي نسب اليه التحريم
فكلامك هذا -أخي- لايجوز فمذهب المسلم القرأن والسنة وليس لأحد دون قول رسولنا صلى الله عليه وسلم حجة

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 03:03 AM
أخي أشوفك حلم : كلامك صراحة يضيق الصدر

هلا اخي الكريم .. ليش يضيق الصدر:)
انا لست بمفتي و تكفيني ذنوبي نسأل الله العافية
لكن قلت ما انا مقتنع به
ومذهبنا اسمه اهل السنة و الجماعة فما اتفق عليه جماعة المسلمين هو المرجع

وكما قلت قولي لا يلزمك و لا احد بشيء هاذي قناعتي الاغاني محرمة ..

:
1- مالذي جعلك تحصر العلماء الربانيين في دائرة ضيقة بل وفي بلدك فقط ؟

ومن قال اني حصرتهم في بلدي فقط بل على العكس الكثير من علماء السلف ليسوا من هذه البلاد
لكن بما اني في هذه البلد فمرجعي هم علماء هذه البلد



2
- لماذا جعلت فتاوى الجندي مجرد أقوال واجتهادات شخصية بينما قول غيره فتاوى وحكم الله ؟!!!
فمن أين جئت بهذا الحكم ؟

علماء الفتيا لهم شروط معروفة عند اهل العلم
وليس كل عالم ياخذ بفتواه
ثم ان الجندي ليس عالم ولم يدعي انه عالم هو يقول اني مجرد داعية وتكلم ذات مره عن نفسه انه يستمع للاغاني فتلقفها الكثير و اعتبروها فتوى وقالوا انها حلال

3
- كلامك خطير في قولك مذهبنا حنبلي !!! فمذهبنا الدليل , فمتى صح الدليل من أي قائل فهو مذهب المسلم الذي يريد الحق , وأين نحن من أقوال هؤلاء العلماء الأفذاذ الذين لم يرتضوا لأنفسهم أن يتبعوهم بغير معرفة الدليل , فهذا أبوحنيفة يقول : ولايجوز لواحد من المسلمين أيتبع قولنا دون معرفة دليلنا .
وقول الشافعي : اذا صح الدليل فهو مذهبي , واذا خالف قولي الدليل فاضربوا بع عرض الحائط
ثم إن مذهبك الحنبلي _ياأخي - لم يحرم إمامهم ذلك مباشرة بل مقولته المعروفة لما سألوه عن الغناء فقال : لايعجبني . ولايدرى من هو الذي نسب اليه التحريم
فكلامك هذا -أخي- لايجوز فمذهب المسلم القرأن والسنة وليس لأحد دون قول رسولنا صلى الله عليه وسلم حجة

ارجع لــ اقوال العلماء في هذا
لا يجوز تتبع الرخص بين المذاهب الفقيه واخذ من كل مذهب ما يروق لي في المسأل الخلافية
وقالها العلماء من تتبع الرخص فقد تزندق

اذا اخي الكريم لنتبع الدليل معا

و ها هي الادلة اوردتها لك في رد سابق فلنتبعها معا


كل الشكر لك اخي الكريم

أشـــوفك حلـــم
13 Oct 2007, 03:07 AM
إذن .. فكلام الشيخ رحمه الله ونقل الأخ لكزس .. كان صائبا ..





فلماذا نحجر على الناس في فرحهم .

نعم نقل الاخ لكزس صائبا اخي راشد

ولم يحجز احد فرحة احد

نحن نتكلم في الاغاني المعروفة ... يعني محمد عبده ومن حذى حذوه:)

وفتوى التي اوردها اخي الكريم لكزس كانت واضحه بخصوص العرضة الشعبية
وقد اجازها الشيخ بن عثيمين


كل الشكر

الراشد
13 Oct 2007, 03:24 AM
نقاش هادف :d



أشكرك على أخلاقك لتقبلك الحق

الزبرقان
13 Oct 2007, 04:42 AM
والله مشكله كان تبي تصير أغانينا هذه حلال الحين ؟!!!!
صراحة ماكنت أظن إن فيها خلاف أو أحد يخالف عليها
لأن واقعها آلان كلها فسق وجون وبلاوي

الحرقاني
13 Oct 2007, 02:39 PM
جزاك الله خير

مرضي بن مشوح
13 Oct 2007, 08:11 PM
بارك الله في جميع القراء
ومن كثر علمه أتسع صدره للخلاف
ومن قل علمه كثر أحتياطه

الرقراق الطائر
13 Oct 2007, 10:16 PM
أشوفك حلم : إني أشوفك مستعجل وتقطع مسألة لم تقطع مذ بعيد الآجال ثم إني أشوفك لم تذكر رأي من جوز بل اقتصرت على من حرم بل وشدد , وإني أرى من باب الأمانة أن تنقل رأي من جوز فتتضح الرؤية وقبل الكلام في صلب المسألة لابد لي من نقاط أذكرها ولابدللباحث منها :
1-من العوامل المسببة للخلط والحرج وتكليف مالاسبيل اليه عند استنباط الأحكام الشرعية في الفقه إدخال طبع المجتهد عندالاستنباط , فالمسألة مسألة شرع لاطبع,فكثير من الأحكام تأخذ مسارنفسية العالم والمجتهد وطبعه
قال الشاطبي عند ذكر مقاصد الشرع: المصالح والمفاسد ليست تابعة لأهواء النفوس. فكثير من العلماء عندما يعرض الواحد منهم قضية من القضايا ويرى فيها رأيايجمع كل الآراء التي تناصره ويحجب آراء المعارضين (موهما )أن كل العلماء على رأيه................
وقد أسهم ابن تيمية في الحديث عن دور طبع ونفسية العالم أو المجتهد في الحكم وهذا ملاحظ لمن كان قريبا من المشايخ !!
2- أنه لايكفي النظر في الأدلة الجزئية دون النظر الى كليات الشريعة ومقاصدها , فمن لم يكن لديه هذه القاعدة فإنها تورثه التناقض في الأحكام والاضطراب في النفوس والحرج
3- إشكالية التقليد والتحدث بحرمة شي دون معرفة دليله , أو يكون عنده دليل ولكن لايصح ,أو يمكن أن يحتمل دلالات كثيرة لمعان وأحكام غير مايدعو إليها, ومشكلة التقليديون أنهم ينكرون بقوة على من لايروق لهم كلامه دون الاستماع أو التأمل في كلام المخالف أو يرد الحكم بمجرد أن فلانا هو الذي قاله ولاأدري أين هو من قوله عزوجل : ياأيهاالذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولوعلى أنفسكم أو الوالدين والأفربين......
4- اعتقاد البعض أن التحريم أحب الىالله وإن تخطئ في التحريم أحب من أن تخطئ في التحليل مع أنه الأصل أي التحليل
فتحريم شي يحتاج الى دليل صحيح صريح لايحتمل التأويلات فمثلا الزنا لايوجد فيه خلاف لأنه نص واضح وصريح وأيضا الربا
ولمناقشة أدلة التحريم عودة إن شاء الله

مرضي بن مشوح
14 Oct 2007, 02:33 AM
أخي الرقراق الطائر أنا لاألوم الأخ أشوفك حلم لأنه تكلم على حسب ماسمعه من المشايخ
ولكن ألوم الذين رسخوا في أذهان الناس أن الدين فقط في السعودية وأن كل من خالفهم صار متبع
الهوى ولو تأملنا التاريخ لوجدنا أن التعصب للمذهب وللمشايخ هو سبب ضعف الأمة فلا يخفى على
من قرأ التاريخ أن التتار كانوا يقتلون في المسلمين واصحاب المذاهب يتضاربون في المساجد بالأحذية
ويتناقشون هل يجوز للحنفي أن يتزوج شافعية
والمسألة فيها قولين قول بالتحريم وقول بالجواز قياسا على الكتابية من اليهود والنصارى
وهذا لايخفى عليك من التخلف
واذا رأيت الشخص يتعصب لرأيه أو لشيخه أو لقبيلته فهذا دليل على قلة فهمه
قد يكون عنده محفوظات كثيره ولكن لايفهمها والفهم مقدم على الحفظ
ولقد سمعت من بعض المتحمسين كلاما في أحد المساجد ذكر مسألة قال
هذه حراااااااااااام باجماع العلماء وبعد البحث تبين ان المسألة خلافية والذين أجازوا أكثر
والكلام طويل وتكفي اللبيب الاشارة

ليث
14 Oct 2007, 03:00 AM
شكرا على النقاش المفيد

الرقراق الطائر
14 Oct 2007, 04:55 AM
أخي صحيح ماذكرته فهذه أول سبب لتخلفنا أننا لانقرأ بل نعتمد في كل شي على سؤال المشايخ ,وللأسف أن كثيرا منهم لاينقل الحقيقة كما هي , وإنما يتطرف لرأيه , ويذكر ويجمع حشدا من الأدلة لمايراه , ولايذكر رأيا غير مايراه ولو كان أكثر العلماء على غير مايراه , وإن ذكره فيذكره من باب ضعفه وبطلانه ولايذكر أدلته , فلما يسمع السائل ذلك يظن أن هذا هو الحق وماعداه ضعيف , بينما لو قرأ السائل المسألة كما هي مؤصلة من كتب العلماء السابقين الذين يكونون في الغالب متوازنين في طرحهم للآراء لمال للرأي الآخر , بل إن كثيرل من العلماء السابقين عندما يطرح الآراء ويطرح الرأي المخالف له تجده يذكر أدلته الكثيرن ومن قال به من العلماء وتظن أنه سيرجح هذا القول من كثرة مايستشهد له ويذكر من رجحه من العلماء , ومن ثم يفاجئك بترجيحه لغيره
فأين مشايخنا اليوم منهم ؟؟؟؟!!!!!1

الرقراق الطائر
14 Oct 2007, 06:25 AM
أخي أشوفك إخوتي الكرام :
قبل أن أبدأ بالرد على الأدلة التي ذكرها أخونا لابد من التنبيه على مايلي :
1- الأخ (سواء هو الذي بحثها أو نقل الأدلة) بدأ يمارس الانتقائية في الأدلة والأقوال , فمثلا قوله تعالى (وأنتم سامدون)الآية فيها أكثر من خمسة أقوال ولكنه اختار هذا الرأي ليقوي رأيه , ولم ينظر هل يستقيم المعنى بهذا أو لا ؟
وكذا جميع الآيات التي أورد تفسيراتها بأن المراد فيها الغناء , فإنه مارس الانتقائية ,فأي مفسر ذكر مايريده هو تلقفه وقال : انظروا الى معنى الآية ولو كان المعنى ضيقا ومحصورا, يعني : فأحيانا تكون اللفظة عامة وتشمل أشياء كثيرة , فتجد بعض المفسرين يعين معنى خاص لهذه اللفظة مع أن اللفظة عامة تشمل ماذكره وغير ماذكره , ولكن الباحث يتصيد مثل هذه المعاني ليوهم القراء أو السامعين أن المقصود من هذه الآية هو كذا وكذا !!!!!
2- لابد أن نعرف أن الخلاف المذكور في الغناء والذي سنناقشه هنا نفس الموسيقى بحيث لو استمع المرء لها في بيته أو سيارته بل دعنا نقول أقل شي التي دوما ماتأتي على الأسماع مثل مقدمات الأخباروماحولها .
أماما يكون مشتملا على الكلمات الهابطة والداعية الى الخنا والفجور ككثير من أغاني هذا الوقت
أو يكون المرء حاضرا لمجالس الغناء واللهو مع مايكون فيها من الاختلاط والأمور المنكرة التي غالبا ماتصحب هذه المجالس فهذه على -حد علمي - هي المجمع على حرمتها والتي لاأحد يقول بحلها حتى من يحلل الغناء من العلماء السابقين والمعاصرين فإنهم متفقون على حرمة مثل هذا ............
إذن نقاشنا هنا على الموسيقى الخالصة أو مايصحبها من شعر وكلمات مقبولة ليس فيها مايبعث للريبة.
3- لابد أن يعلم أن أماكن الغناء في السابق قبل هذا العصر لم يكن يمكنهم السماع في (الغالب ) الابحضور هذه المجالس ومايختلطها من مجون ولهو وخمر واختلاط مريب , فلذلك تجد كثير من العلماء يشدد في هذا في السابق , لأن هذا هو الغالب في سماع الأغاني, فلم يكن لديهم أشرطة كاسيت أو إذاعات أو تلفاز
4- أن المرء لابد أن يعرف لما هو أصلح لقلبه , فحتى من يرى حل الغناء أو الموسيقى اذا كان يعلم من حاله أن قلبه لايستريح لمثل هذا السماع أو لايرتاح له فالواجب عليه أن لايسمع فالمرء هو الأعلم بحال نفسه , بل إن المسلم يترك أحيانا المباح الذي لاخلاف في إباحته راحة وسلامة لقلبه ولعدم تطميع النفس بشي قد يجرها الى الحرام , فكيف بأمر مشتبه أو فيه خلاف قوي ؟!!
وإنما تكمن المشكلة في الانكار القوي والشديد على من يخالفه في الرأي والنظرة أو تصل المسألة الى التبديع أو الى استباحة التحدث بدينه وعرضه لمجرد أنه يقول يهذا الرأي الذي لايدين به صاحبه !!!
أو الاتهام باتباع الهوى أو التحلل من كل شي , مع أن هذه الأمور قلبية لايعلمها الا الله عزوجل , بل إن الدخول في النيات واستباحة التحدث بعرض أخيه المسلم لمجرد رأي يراه أعظم ذنبا من الذي يفر منه صاحبنا , وهو يزعم أنه يحسن صنعا, بل ويعد نفسه منافحا عن الدين وأحكامه ...........!!!

الوسام
14 Oct 2007, 08:02 AM
ياأخوان تشعبتوا وتوسعتوا فيى نقل الخلاف وتركتم صلب الموضوع
أولا المساله لا شك أنها فقهيه وليست عقديه
ثانيا المساله تدور حول الدفوف فقط
يرى من يجوز ظرب الدفوف للرجال في الوقت الحالي من العلماء الشيخ العبيكان
مستندآ أنه لايوجد دليل يحرم الدفوف ...
لذلك الترك أفضل ...