ضيف
17 Oct 2007, 09:07 AM
يا شيخ أود الالتزام، كيف ذلك؟ .
الإجابة
أخي الكريم، الحمد لله الذي تفضل عليك، وأحسن إليك حين جعلك تفكر في الالتزام والعودة إليه –سبحانه-.
وأبشر بالسعادة الحقيقية، والحياة الهانئة في كنف الله ورعايته، أبشر بالسعادة التي طالما بحثت عنها، هاهي تقترب منك فاقترب منها وعجل وأسرع قبل فوات الأوان.
إن الالتزام –بارك الله في عمرك- سهل ميسور، وليس معضلة شائكة، أو ضريبة باهظة.
إن الالتزام يعني باختصار مفيد، حياة هانئة، وسعادة دائمة، وراحة تامة، الالتزام نفس مطمئنة، وبال مستقر، وضمير آمن.
وسترى أخي الكريم أن الالتزام لن يكلفك سوى أدائك واجبات ميسورة من محافظة على الصلوات مع الجماعة، وبر الوالدين، وصلة الرحم، وإحسان الخلق.
وهو كذلك كف للأذى، وبعد عن الحرام من الظلم والبغي والعدوان واجتناب للفواحش ابتداء من النظر المحرم، ومروراً بالاختلاط الآثم، وانتهاءً بما تعلم -وقانا الله وإياك مضلات الفتن-.
فبادر أخي وأسرع واقتنص هذه الفرصة، واغتنم هذا الإقبال الذي تجده من نفسك قبل فوات الأوان، وكن معنا على اتصال دائم.
اجتهد -بارك الله فيك- في إرضاء الرب –جل وعلا-، والمحافظة على الصلوات، وبر الوالدين، وترك الغناء والموسيقى، واستبدال ذلك بحفظ القرآن على قدر استطاعتك، ومطالعة الكتب النافعة والأشرطة الإسلامية المفيدة، وبذلك تسعد حياتك، ويهنأ بالك، ويرتاح ضميرك، وفقك الله وأعانك والسلام.
(((((((((((((منقول من ملاحظات جوالي أسأل الله أن ينفع بها))))))))))))))
وأنا لاأحب المنقول لكل أعجبني الكلام
الإجابة
أخي الكريم، الحمد لله الذي تفضل عليك، وأحسن إليك حين جعلك تفكر في الالتزام والعودة إليه –سبحانه-.
وأبشر بالسعادة الحقيقية، والحياة الهانئة في كنف الله ورعايته، أبشر بالسعادة التي طالما بحثت عنها، هاهي تقترب منك فاقترب منها وعجل وأسرع قبل فوات الأوان.
إن الالتزام –بارك الله في عمرك- سهل ميسور، وليس معضلة شائكة، أو ضريبة باهظة.
إن الالتزام يعني باختصار مفيد، حياة هانئة، وسعادة دائمة، وراحة تامة، الالتزام نفس مطمئنة، وبال مستقر، وضمير آمن.
وسترى أخي الكريم أن الالتزام لن يكلفك سوى أدائك واجبات ميسورة من محافظة على الصلوات مع الجماعة، وبر الوالدين، وصلة الرحم، وإحسان الخلق.
وهو كذلك كف للأذى، وبعد عن الحرام من الظلم والبغي والعدوان واجتناب للفواحش ابتداء من النظر المحرم، ومروراً بالاختلاط الآثم، وانتهاءً بما تعلم -وقانا الله وإياك مضلات الفتن-.
فبادر أخي وأسرع واقتنص هذه الفرصة، واغتنم هذا الإقبال الذي تجده من نفسك قبل فوات الأوان، وكن معنا على اتصال دائم.
اجتهد -بارك الله فيك- في إرضاء الرب –جل وعلا-، والمحافظة على الصلوات، وبر الوالدين، وترك الغناء والموسيقى، واستبدال ذلك بحفظ القرآن على قدر استطاعتك، ومطالعة الكتب النافعة والأشرطة الإسلامية المفيدة، وبذلك تسعد حياتك، ويهنأ بالك، ويرتاح ضميرك، وفقك الله وأعانك والسلام.
(((((((((((((منقول من ملاحظات جوالي أسأل الله أن ينفع بها))))))))))))))
وأنا لاأحب المنقول لكل أعجبني الكلام