أمير نفسه
22 Oct 2007, 02:42 AM
عرعر - صغير العنزي:
يباشر اليوم السبت المهندس عبدالمنعم محمود الراشد عمله في أمانة منطقة الحدود الشمالية، بعد أن صدر قرار صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية بتكليفه أميناً لأمانة منطقة الحدود الشمالية.
الراشد من خريجي جامعة الملك سعود حاصل على بكالوريوس من كلية العمارة والتخطيط، وقد عمل سابقاً مديراً للشؤون الفنية ببلدية الجوف، ثم مساعداً لرئيس البلدية، ثم كلف رئيساً لبلدية الزلفي عدة سنوات.
كثير من المواطنين يبدون تفاؤلهم، ويعقدون آمالاً عريضة على الأمين الجديد في أن يحقق لهذه المنطقة جزءاً من طموحاتها، وتطلعاتها.
الجدير بالذكر أن المهندس الراشد سيجد أمامه أكثر من عقبة يحتاج معها إلى وقت وجهد طويلين قبل أن يتجاوزها، فهناك قضية توزيع الأراضي، ومستوى النظافة، وفقر المنطقة للمتنزهات، وحاجتها إلى إنشاء مدن ترفيهية، وتأخر تنفيذ كثير من المشاريع فيها، وكون ما نفذ منها أقل من المأمول، وسوء حال الشوارع، وعدم فتح فرص الاستثمار أمام رجال الأعمال والشركات الوطنية؛ لعدم وجود دعوة لمن هم خارج المنطقة ممن يتوقع أن ينفذوا مشاريع خدمية من شأنها أن تنهض بمدينة عرعر وباقي محافظات المنطقة التي تفتقد - أيضاً - إلى فنادق خمس نجوم، وأسواق تجارية كان عدم وجود التسهيلات سببا في هروب المستثمرين منها.
يباشر اليوم السبت المهندس عبدالمنعم محمود الراشد عمله في أمانة منطقة الحدود الشمالية، بعد أن صدر قرار صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية بتكليفه أميناً لأمانة منطقة الحدود الشمالية.
الراشد من خريجي جامعة الملك سعود حاصل على بكالوريوس من كلية العمارة والتخطيط، وقد عمل سابقاً مديراً للشؤون الفنية ببلدية الجوف، ثم مساعداً لرئيس البلدية، ثم كلف رئيساً لبلدية الزلفي عدة سنوات.
كثير من المواطنين يبدون تفاؤلهم، ويعقدون آمالاً عريضة على الأمين الجديد في أن يحقق لهذه المنطقة جزءاً من طموحاتها، وتطلعاتها.
الجدير بالذكر أن المهندس الراشد سيجد أمامه أكثر من عقبة يحتاج معها إلى وقت وجهد طويلين قبل أن يتجاوزها، فهناك قضية توزيع الأراضي، ومستوى النظافة، وفقر المنطقة للمتنزهات، وحاجتها إلى إنشاء مدن ترفيهية، وتأخر تنفيذ كثير من المشاريع فيها، وكون ما نفذ منها أقل من المأمول، وسوء حال الشوارع، وعدم فتح فرص الاستثمار أمام رجال الأعمال والشركات الوطنية؛ لعدم وجود دعوة لمن هم خارج المنطقة ممن يتوقع أن ينفذوا مشاريع خدمية من شأنها أن تنهض بمدينة عرعر وباقي محافظات المنطقة التي تفتقد - أيضاً - إلى فنادق خمس نجوم، وأسواق تجارية كان عدم وجود التسهيلات سببا في هروب المستثمرين منها.