إبليس
13 Nov 2007, 09:21 PM
وصف الشيخ عبد الرحمن البراك مسابقات مزايين الابل بأنها مفتاح الشرور وعلى القائمين عليها التوبة إلى الله .
وأضاف بأن مسابقات الإبل صورة للتبذير والإسراف ، وجاء في فتوى البراك التي شاركه في التوقيع عليها الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله الراجحي ( على الجميع التوبة من هذه الاعمال التي لا خير فيها.. بل فيها ما ذكر من الشرور (التبذير واضاعة المال) ويتوب لله على من تاب ) .
وتطرق الشيخان إلى بذل ملايين الريالات في شراء الإبل لمجرد التفاخر والتباهي دون حاجة أو فائدة تجنى .
وتحظى الفتاوى المشابهة في المملكة بالرفض من شريحة كبيرة في المجتمع بدعوى عدم مصداقيتها ويعزو البعض ذلك إلى سكوت بعض المفتين عن صفقات بيع اللاعبين التي تجاوزت الثلاثين مليون ريال في إحدة الحالات .
وكان الشيخ سلمان العودة قد تطرق لمزايين الإبل بالنقد اللاذع في محاضرته التي أقيمت في أبها قبل يومين .
ويرجع السبب في رفض مثل هذه الفتاوى لكون من أصدرها تجنب الحديث عن اللاعبين والعصبية المناطقية التي تبرز بشكل أكبر في التوظيف والهيمنة على بعض القطاعات .
ويشهد المجتمع السعودي خلال السنوات الأخيرة بروزاً للقبلية والمناطقية والطائفية وتتعرض هذه التقسيمات لنقد حاد من المثقفين والكتاب الذي لايلبثوا أن يقعوا في فخ ماحذروا منه بسبب قوة الضغط التي تمارسها قيادات هذه الطبقات على أفرادها .
منقول
وأضاف بأن مسابقات الإبل صورة للتبذير والإسراف ، وجاء في فتوى البراك التي شاركه في التوقيع عليها الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله الراجحي ( على الجميع التوبة من هذه الاعمال التي لا خير فيها.. بل فيها ما ذكر من الشرور (التبذير واضاعة المال) ويتوب لله على من تاب ) .
وتطرق الشيخان إلى بذل ملايين الريالات في شراء الإبل لمجرد التفاخر والتباهي دون حاجة أو فائدة تجنى .
وتحظى الفتاوى المشابهة في المملكة بالرفض من شريحة كبيرة في المجتمع بدعوى عدم مصداقيتها ويعزو البعض ذلك إلى سكوت بعض المفتين عن صفقات بيع اللاعبين التي تجاوزت الثلاثين مليون ريال في إحدة الحالات .
وكان الشيخ سلمان العودة قد تطرق لمزايين الإبل بالنقد اللاذع في محاضرته التي أقيمت في أبها قبل يومين .
ويرجع السبب في رفض مثل هذه الفتاوى لكون من أصدرها تجنب الحديث عن اللاعبين والعصبية المناطقية التي تبرز بشكل أكبر في التوظيف والهيمنة على بعض القطاعات .
ويشهد المجتمع السعودي خلال السنوات الأخيرة بروزاً للقبلية والمناطقية والطائفية وتتعرض هذه التقسيمات لنقد حاد من المثقفين والكتاب الذي لايلبثوا أن يقعوا في فخ ماحذروا منه بسبب قوة الضغط التي تمارسها قيادات هذه الطبقات على أفرادها .
منقول