عمر بن عبدالعزيز
16 Nov 2007, 09:37 PM
الرياض 6 ذو القعدة 1428هـ الموافق 16 نوفمبر 2007م واس
صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي :
/ بيان من الديوان الملكي /
بناءً على حاجة البلاد والعباد إلى المطر. وتأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء
عند تأخر نزول المطر ، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - إلى
إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الإثنين القادم الموافق التاسع من شهر ذي القعدة الجاري
1428هـ حسب تقويم أم القرى ، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه
والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار والتيسير على عباد الله وتفريج
كربهم لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجوا.
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإظهاراً للافتقار
إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء .. فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد وأن يستجيب دعاء عباده وأن يفرج كربهم .. وأن يجعل
ما ينزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين ، إنه سميع مجيب.
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي :
/ بيان من الديوان الملكي /
بناءً على حاجة البلاد والعباد إلى المطر. وتأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء
عند تأخر نزول المطر ، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - إلى
إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الإثنين القادم الموافق التاسع من شهر ذي القعدة الجاري
1428هـ حسب تقويم أم القرى ، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه
والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار والتيسير على عباد الله وتفريج
كربهم لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجوا.
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإظهاراً للافتقار
إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء .. فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد وأن يستجيب دعاء عباده وأن يفرج كربهم .. وأن يجعل
ما ينزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين ، إنه سميع مجيب.
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.