مقنع
16 Jan 2008, 08:51 PM
* غدا تاسوعاء في صيامه مخالفة لليهود ألد أعدائنا قال عنه نبينا صلى الله عليه وسلم (لئن بقيت إلى قابل لآصومن التاسع)رواه مسلم .
وأما يوم الجمعة فهو يوم عاشوراء قال عنه (أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله) فأين أنت يامن كبلته الذنوب والمعاصي جاء يوم يسرك يوم القيامة , وأزيدك فيه , , , , , ,
*وهو يوم كانت تعظمه اليهود والنصارى كما جاء في صحيح مسلم من حديث ابن عباس , وأيضا كانت تعظمه قريش كما جاء في الصحيحين من حديث عائشة , وأيضا لازالت تعظمه الرافضة كما يشهد لذلك واقعنا اليوم , وليس في السنة مايدل على أن الرافضة كانوا يعظمونه لأنهم أمة متخلفة ما جاءت ولا وجدت إلا بعد صدور السنة بزمن فزين لهم الشيطان أعمالهم وصدهم عن السبيل فأقاموا المآتم وشقوا الثياب ولطموا الخدود وأصناف وأصناف من أفعال الجاهلية بل هم أجهل وربي لأن أهل الجاهلية لايفعلون ذلك عبادة وهم يتعبدون الله بذلك .
* وأما صيام الحادي عشر فقد جاء في حديث رواه أحمد وابن خزيمة والبيهقي مرفوعا " صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهود صوموا قبله يوم وبعده يوم " وهو حديث ضعيف لآن في سنده رجلان :
الأول : ابن أبي ليلى محمد بن عبدالرحمن سئ الحفظ .
والثاني : داود بن علي لم يوثقه أحد إلا ابن حبان وخطَّأه , وقال الذهبي : ليس بحجة .
والله أعلم ,,,,,,, أحببت المشاركة فقط ,,,,,,,,, ولكم شئ من تحياتي وأما خالصها وأكملها لربي سبحانه
وأما يوم الجمعة فهو يوم عاشوراء قال عنه (أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله) فأين أنت يامن كبلته الذنوب والمعاصي جاء يوم يسرك يوم القيامة , وأزيدك فيه , , , , , ,
*وهو يوم كانت تعظمه اليهود والنصارى كما جاء في صحيح مسلم من حديث ابن عباس , وأيضا كانت تعظمه قريش كما جاء في الصحيحين من حديث عائشة , وأيضا لازالت تعظمه الرافضة كما يشهد لذلك واقعنا اليوم , وليس في السنة مايدل على أن الرافضة كانوا يعظمونه لأنهم أمة متخلفة ما جاءت ولا وجدت إلا بعد صدور السنة بزمن فزين لهم الشيطان أعمالهم وصدهم عن السبيل فأقاموا المآتم وشقوا الثياب ولطموا الخدود وأصناف وأصناف من أفعال الجاهلية بل هم أجهل وربي لأن أهل الجاهلية لايفعلون ذلك عبادة وهم يتعبدون الله بذلك .
* وأما صيام الحادي عشر فقد جاء في حديث رواه أحمد وابن خزيمة والبيهقي مرفوعا " صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهود صوموا قبله يوم وبعده يوم " وهو حديث ضعيف لآن في سنده رجلان :
الأول : ابن أبي ليلى محمد بن عبدالرحمن سئ الحفظ .
والثاني : داود بن علي لم يوثقه أحد إلا ابن حبان وخطَّأه , وقال الذهبي : ليس بحجة .
والله أعلم ,,,,,,, أحببت المشاركة فقط ,,,,,,,,, ولكم شئ من تحياتي وأما خالصها وأكملها لربي سبحانه