المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصتي عندما احببت...



الأصفر
07 Feb 2008, 02:54 AM
لا أريد منكم شيئا ولا أريد منكم حلا ، لأنه ببساطة لا يوجد حل لمشكلتي ، لكن فقط استمعوا لهمي ، ولمصيبتي ، ولشقائي

استمعوا لقصة حبي الذي تلاشى على رصيف شارعنا كما بدأ هناك ، في ذلك الشارع المظلم الذي أعشقه حتى الثمالة ، ولما لا أفعل ومعشوقتي قد عطرته بآثارها وصدحت في جنباته بضحكاتها . كل ذلك حصل في الزمن الجميل البعيد عندما كنا نلعب ونحن صغار


أرجو أن تتسع صدوركم لهمومي التي ضاق بها صدري حتى خشيت على ضلوعي من أن تتكسر وعلى قلبي أن يتوقف وعلى سيل أفكاري أن تنضب وعلى مشاعري أن تتجمد ، فأثرت ان أبوح بقصتي عندما احببت جارتي

يتبع

الأصفر
07 Feb 2008, 02:27 PM
تجاور بيوتنا جعلنا نلتقي يوميا عند عتبات الأبواب ،لا أذكر التاريخ بالضبط إلا أن ذلك كان في الصف الثاني أو الثالث الابتدائي حيث كنا نلعب في فناءنا ألعاب متعددة. والدتها التي كانت تزور أمي كل عصر كانت دائما ما تمازح أمي وتقول بأنها ستخطبني لبنتها ميسون- هذا الاسم رمزي لحاجة في صدري- في البداية كان الكلام يحرجني ويحرج ميسون إلا انه ومع مرور الزمن تعودنا على هذاالكلام وأصبحنا لا نلقي له بالا. اليوم وبعد هذه السنين أصبحت استمتع بذكراه.

تآلفت مع ميسون أكثر من تآلفي مع أي شخص آخر وأصبحت أرى أنها تشكل جزء في حياتي . تكرس هذا المفهوم بعد حادثة جعلتني أنظر لميسون نظرة أخرى . كانت وزارة البرق والبريد والهاتف إن لم تخني الذاكرة تحفر آنذاك الشوارع على شكل أخداد، مما جعل الشارع المحفور مرتعا خصبا لنا . كانت هناك أشكال الألعاب . فمجموعة تقفز الأخدود بدراجتها ومجموعة تحارب أخرى بالنبالات وهكذا .

الشاهد في الأمر أن الأخدود جعل الجميع يلعبون في الشارع إلى قبيل المغرب وأحيانا بعد المغرب . وفي احدى الأيام قبيل المغرب- ساعة الذروة- جاءت ميسون مع أختها الصغرى . تصادف مرورها مع صبية يلعبون. تقدم احد " المقرد "وضرب أختها بدون أي سبب وهذا يحصل دائما وإلى لا ادري لماذا ؟!!
نظرت ميسون أليهم واخذت تكيل لهم السب والشتم . تجرا احدهم وضربها بحصاة مستخدما نبالاته . لا زال منظرها وهي تحتضن أختها وتخفض رأسها والصبية من حولها يضحكون محفورا في ذاكرتي كأنه حصل البارحة .
يتبع

الوسام
08 Feb 2008, 12:54 AM
دور عليها وكمل دينك فيها اذا لم تتزوج واذا تزوجت الله يخلف على قلبك

سهرانه
08 Feb 2008, 02:00 AM
سلمت يداك الاصفر
كمل القصه

الدب الداشر
08 Feb 2008, 02:02 AM
بالإنـــتظــاار

البندق
08 Feb 2008, 03:19 AM
شكله مجلد مهي قصه

هههههههههههههههههههه

كمل ياالصفر

الأصفر
08 Feb 2008, 02:54 PM
كنت واقفا عند باب البيت ، لم أشعر بنفسي إلا وأنا أطير بين السماء والأرض وأقفز الأخدود الصغير متجاهلا قطعة الحديد الموضوعة للعبور وأصطدم بصاحب النبالة . حتى أكون صريحا كانت تلك المرة الأولى في حياتي التي أبتدأ فيها هجوما على أحدهم . ترك الصبية ميسون والتفوا علي فكان هذا يركل وهذا يضرب وذاك يصيح بهم أن يبتعدو عني بعد ان القم نبالته حصاة - إلا أنهم بحمدالله لم يفعلوا- . رفعوني من على الشخص الذي صدمتة في بداية " الهوشة" وأخذوا يكيلون لي أنواع الضرب.

لم يكن يهمني في الحقيقة ضربهم باستثناء " الأحول" الذي لم يكن يستخدم يديه ، فقط قدمية " تبويز " أحدى ضرباته بعجتني فصرخت وبصرختي صرخت معي ميسون التي لم تهرب...!!
أكتب هذه الكلمات والسعادة تغمرني عندما اتذكر تلك اللحظات . صحيح أنها لحظات عصيبة بدنيا إلا أن بقاء ميسون معي على الرغم من هرب أختها كان أجمل ما حصل لي . بعد صرختني أنحنيت وأخذت أتراجع من الألم الشديد. ولمن لا يعرف البعج. هي ضربة تتلقها في منطقة حساسة من جسمك يكون الأم خفيفا في البداية ثم يزداد رويدا روياد حتى يصبح لا يطاق . في هذه المرحلة من الأم تراجعت على غير وعي مني وسقطت في الأخدود ، فهرب الصبية..

يتبع

ابن رخيص
08 Feb 2008, 09:03 PM
قتل أصحاب الأخدود 0 النار ذات الوقود

حلوه القصة واتمنى أن سقوطك بالأخدود ليس نهاية القصة

*العنا*
09 Feb 2008, 03:07 AM
رائــــــــــع ..

:

بالأنتظــــار ..


: )


.

الدب الداشر
09 Feb 2008, 03:19 AM
إنتظاار .. رائع ..

الأصفر
09 Feb 2008, 10:59 AM
الدب الداشر
العنا
سهرانة
ابن رخيص
البندق
الوسام

مروركم شجعني على المواصلة في سرد همومي وأسراري شكرا لكم من كل قلبي

الأصفر
09 Feb 2008, 11:26 AM
كان الغبار يعم أرجاء المكان، أحسست بشيء يسيل على وجهي إلا أني لم ألق لذلك بالا، فالمهم أن ألم البعج بدأ يخف. أسندت رأسي إلى الجدار الرملي. أحسست بحركة تقترب مني ، فزعت وخفت أن يكونوا لم يكفهم ما فعلوا بي فجاءوا ليكملوا علي . لا أعرف هل هو الخوف أم الغبار إم الغروب الذي جعلني لم أميز ميسون وهي تقترب مني . كان الخوف باديا عليها .

لما رأتني صاحت فخفت أنا أكثر من منها . أشارت إلى وجهي وثوبي ، نظرت إلى ثوبي فإذا الدماء شكلت بقعة كبيرة -قد تكون ليس بذاك الحجم إلا أنها بالنسبة لي جدا كبيرة. تحسست وجهي فاكتشفت أن الدماء تسيل من أنفي.

نظرت ميسون حولها فلم تجد شيئا وكأنها كانت تتوقع أن تجد شاش طبي أو مطهر جروح في حفرة الاتصالات !!! جلست بالقرب مني وأسندت ركبتيها إلى الأرض بعد أن أخذت وضعية التشهد في الصلاة وأخرجت طرف ثوبها الداخلي ومزقته وأدخله في أنفي قبل أن أفكر وأعرف ماذا كانت تفعل..
لا أعرف في أي صف كنا بالضبط ، الأكيد أننا في المرحلة الابتدائية. هذا ما كانت تفعل ميسون في تلك المرحلة ،،، هل تلومونني بعد ذلك على حبها..........؟!!!

يتبع

*العنا*
09 Feb 2008, 11:46 PM
هل تلومونني بعد ذلك على حبها..........؟!!!



: )


:


بإنتظـــارك ..

فــ لا تتأخــر علينـا ..


: )


.


.

مرضي بن مشوح
09 Feb 2008, 11:58 PM
بالانتظاااااااااار

ام سياف
10 Feb 2008, 12:18 AM
:vmad ياليل ماطولك 0000000000000

العلياني
10 Feb 2008, 02:16 AM
ياليل ماطولك 000000000000

ابن رخيص
10 Feb 2008, 03:44 AM
الله يلوم اللي يلومك يالبناخي

بعدين شوي شوي عليه يالاعضاء الكرام الرجال قاعد يستجمع ذكريات قديمه جداً وتراكم فوقها أطنان من ملفات العمر

عروووبة
10 Feb 2008, 04:37 AM
كمل اخوي الأصفر ............... الله يفرج همك
ترى فيه اعضاء بالمنتدى ينحطون على الجرح يطيب .... وكلنا اذان صاغية

الأصفر
10 Feb 2008, 01:34 PM
قلبت مشاعري تلك الحادثة ، جعلتني أنظر إلى ميسون نظرة أخرى ، نظرة تملؤها مشاعر الحب والود . ارتبطت حياتي بها منذ ذلك اليوم . لم نبقى طويلا في الحفرة أذ تكفلت أخت ميسون باخبار امها وامي في ظرف دقيقة كل ما جرى . تقابلت أمي وام ميسون عند الحفرة وأنا أساعد ميسون على الخروج منها. حاولت ان أشرح لهم ما حصل إلا أني أكتشفت أن ذلك لم يكن ضروريا إذ تكفلت أخت ميسون بذلك . انطلقت أم ميسون بعد ان لبست عباءتها للبحث عن الصبية ترافقها أخت ميسون .كم كنت اكره تلك الصغيرة !!
أمي بالمقابل لم تفعل شيء أخذتني إلى البيت. قبل الدخول إلى بيتنا حانت مني التفاته لأرى ميسون واقفة عند الباب وقد تبعثرت خصلات من شعرها على عينيها ، وعلى وجهها غبار أضفى على جمالها جمالا آخر كما يفعل المكياج بالنساء في حفلات الأعراس . ابتسمت لي فبادلتها ابتسامة . لم أعلم بأنه ستمر سنوات عجاف قبل أن أرى محبوبتي مرة أخرى .


يتبع

الأصفر
10 Feb 2008, 08:50 PM
بدأت تسير الأيام بسرعة إلا أنها أخذت منحنى جديد بعد حادثة أخدود الاتصالات ، فعلاقتي ببقية الصبية توترت ولم يحزنني ذلك لأن القطيعة بدأت أصلا من جهتي . ميسون يبدو أن الحصار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي ضرب عليها بسبب تلك الحادثة. وهذاالحصار أن فكرنا بالمنطق هو الحل المتوقع . فالبنت شرفها غير قابل للمجازفة، لأنه إن لُعب به ولو رغما عنها اصبحت منبوذة والفضيحة لا تفارقها وأهلها حتى وهي تحت الأرض. عدم رؤيتي لميسون لم يمنعني من التفكير فيها يوميا.كانت تلك الخيالات التي تجتاح ذهني يوميا بدأت تتحول أكثر رومانسية مع مرورو الوقت . وقد ساعدت المسلسلات الأردنية والمصرية في تأجيج تفكيري.

في المرحلة المتوسطة كان حبي لميسون ظاهرا على علاقتي مع الطلاب الآخرين. أصبحت أحب الوحدة وأكره التجمعات وما أكثرها في المدارس. جعل هذا التوجه الطلاب الآخرين يتجرؤون علي . في المدارس ينبغي ان تلتم مع شلة لتسلم من الشلة الأخرى وهذا مالم أفعل فلقبوني بالأصفر. سبب هذا اللقب هو لون بشرتي فلم أكن ابيض مشرب بالحمرة- الأجانب غالبا- ولم أكن أسمر كغالبية الطلاب. لون بشرتي أضافة إلى ملامحي الهادئة وابتعادي عن التجمعات كانت أسبابا لأكثر من محاولة للتحرش بي وهذا ما جعلني ابتعد عن الآخرين أكثر واكثر.
يتبع

*العنا*
10 Feb 2008, 11:43 PM
الأعتـــزال ، الوحـــدة ..

من أكبر الخطايا التي يفعلها المرء ، عندما يجتاحه أمراً ما ..

:

أصفــــر ،،

في إنتظـــــــار بقية الأجــزاء : ) ..

:

تمنياتي لك بالتوفيق ..

الدب الداشر
10 Feb 2008, 11:49 PM
ننـــــتظر بـــشــوووووق

الأصفر
11 Feb 2008, 05:53 PM
.
.
.
.

في بداية المرحلة الثانوية أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الجنون ،والسبب في ذلك ما كنت اسمعه من أمي وأختي من ثناء على ميسون في كل مرة يجتمعن بها . كم هي جميلة ، قوامها "يجنن" قصة شعرها "تاخذ العقل " ذوقها "يهبل"إذا تكلمت سلبت الجميع عقولهم وألبابهم . وانا أتظاهر أمامهم بأن هذا الكلام لا يهمني ولا يعنيني. وعندما انفرد بنفسي في غرفتي ...حسنا لن أخبركم ماذا أفعل إلا أني حالي في تلك اللحظات تثير شفقة البعيد قبل القريب والعدو قبل الصديق.

في أحدى المرات ظننت ان قلبي سيقفز من مكانه عندما أقبلت امي من أهل ميسون وذكرت بعد ان جلست أن ميسون ذكرتهم بحادثة الأخدود وانها لن تنسى ذلك الجميل لي. كنت مستلقيا على ظهري أشاهاد التلفاز. لم أعرف ماذا أفعل فاعتدلت وتمتمت بكلمات لم أعرف ما هي إلا أني نويت أن أقول بان الأمرلا يهمني كثيرا. لم احس بان وضعي سيصمد أكثر وخشيت أن أقول ما يفضحني أمام أمي والبقية فقمت لا الوي على شيء.





يتبع

*العنا*
11 Feb 2008, 10:45 PM
الأصفــــر ..

دائماً في أنتظـارك : )



.

الأصفر
14 Feb 2008, 12:24 AM
هل هي رسالة لي ...؟
أم انها عبارة خرجت من طرف الذهن..؟
ام اني لم أفارق مخيلتها مثلما كانت هي ملتصقة بمشاعري واحاسيسي..؟
في قرارة نفسي هناك صوت ينفي مشاعرها تجاهي لأنه لو وجدت تلك المشاعر لما استطاعت ان تتلفظ اسمي أمام والدتي ، سحقا ,,,لم اعد ادري أين الصح والخطأ ...!!

علمت أن انغلاقي على نفسي لن يجدي نفعا ، فعقدت العزم على القيام بخطوة باتجاه الأمام ، خطوة تجعلني أتاكد ان تجاهلها هو رسالة لي بأني لا امثل لها إلا جار عرفته أيام الصبا وحصل له معها بعض المواقف أو نها متيمة بي مثلما أعشق الثرى الذي يحمل قدميها.

في البداية أصبحت أوثق علاقتي مع اختي التي تدرس معها في نفس المرحلة. بساطة اختي وطيبة قلبها لم تجعلها تستغرب من اهتمامي بالحديث معها في الاونة الأخيرة اكثر من ذي قبل . علمت من الأحاديث المملة الكثيرة التي اجبرت نفسي على سمعها من اختي أن ميسون تسكن في الطابق العلوي الذي بناه الأب مؤخرا . شتمت نفسي كثيرا على رفضي عروض أباها الكثيرة لي مشاركته الرأي في مدى العمال خلال بناءهم للدور العلوي. لو أجبت لعلمت على الأقل في أي اتجاه قد تسكن ميسون.

لا أعرف لماذا رفضت إلا اني خوفي من أن أباها قد يعلم بأني اعشق ابنته ميسون من خلال كلمة تزل من لساني ، قد يكون السبب ، كم أنا جبان ؟

لم يكن لي من حل إلا أن جلس واستمع إلى احاديث أختي أكثر واكثر لعلي استشف منها شيء ينفعني في خطتي ، وبالفعل توصلت إلى اول الخيط:k:

يتبع

ذويبان11
14 Feb 2008, 12:45 AM
اخي الاصفر
قصة حب اكثر من رائعه
تكفى لاتطول علينا هات باقي القصه

المـ ع ـزبـه !
16 Feb 2008, 08:03 PM
قصه تستحق القرءاه .،،.
،
.
"الـــأصــفـــر"

نتنظــر الــبيـقيه بفـآرغ الــصــبــر..

صادق الاحاسيس
16 Feb 2008, 08:39 PM
مشكور على طرجك الرائع

والمميز الذي لا يمل


تقبل فائق احترامي وتقديري

اخوكم صادق الاحاسيس

المـ ع ـزبـه !
18 Feb 2008, 02:58 PM
"الــآصــفــــر"
طـولــت الــغــيــبــه ،،
عـسـى الــمــآنــع خــيـــر ،،

ابن الملز
18 Feb 2008, 03:16 PM
قصة شيقه تحتاج التكمله
عسا المانع خير
اشكرك على اسلوبك ولك تحياتي

الأصفر
18 Feb 2008, 11:30 PM
اعتذر حقيقة عن الغياب ،،، وليعلم جميع الأحبة الذين تساءلوا عن الانقطاع أن السبب هو الخوف والألم ،،،

ففي البداية كان الهدف خلف كتابة الذكريات هو إزاحتها عن كاهلي وإبعاد همها عن صدري،، فالصراخ احيانا ينفع المريض والمكلوم ، إلا أن الخوف أخذ يدب في أوصالي مع كل سطر أكتبه وكل ذكرى استجرها وكل جرح أبضعه،،

ورافق الخوف الألم الذي عاودني مع استعادة هذه المحنة التي مرت علي قبل سنوات عدة والغريب في الأمر أنني لم اتصور أني أحمل في ذاكرتي هذه التفاصيل المريعة ،،، إلا أن ثناءكم سامحكم الله جعلني استمر في جرأتي وأزداد في غيي بالدخول إلى المطقة المحرمة في الذاكرة المنسية وكانت النتيجة كما ترون ،،، خوف وألم

تتجاذبني الآن حيال هذه الذكريات رأيان ان استمر في عنجيتهي على نفسي المكلومة وأكتب ما حصل كما حصل او ان العن الشيطان واجعل الزمن يدفنها في غيهاب قلبي بين ضلوعي المتورمة بالحب والعشق ،،،

ولعلي استخير وأعاود النظر واسأل الله التوفيق ،،،

ام سياف
21 Feb 2008, 12:16 AM
قصة راااااااااااااااااائعة ياليت تكملها...:-/

ابن الملز
21 Feb 2008, 01:24 AM
الله يعطيك العافيه فى كل الاحوال
تقبل تحياتي

المستشار_2008
22 Feb 2008, 12:19 AM
وش بلا السالفه تقطع اوزن البليتين وكمل السالفه حنا بعصر السرعه

المستشار_2008
22 Feb 2008, 12:38 AM
وراك تقطع بالقصه اوزن البليتين وكمل مشوارك

المستشار_2008
22 Feb 2008, 12:56 AM
الذكريات 000000؟؟