رنين
12 Mar 2008, 12:46 AM
تصدقون ياناس إني شفت واحد له لحية يدخن !!!!!(الدخان حرام على الجميع)
تصدق ياخالد إن فلا ن مطوع ويمر ولايسلم .(اخلاق الناس مختلفه)
أنا شفت واحد إمام مسجد من يسلم على طول يمشي ولايقعد دقيقة .(الصلاة وانتهت والسنة بالبيت)
أنا شفت مطوع لابس ملابس برشلونه.(ماعظم الفريق )فلان اللي ماهو مطوع يسوى عشرة من المطاوعة(انقاد لدينه كما يطلب منه )واحد له لحية داخل مرقص(وأنت داخل المرقص يعني حرام على الجميع)
مطوع يقرأ جريده(بس ماهي حرام)!!!!شفت مطاوعة يمشون مفرعين(الشماغ والطاقية ماهن فرض عين)مطوع لابس عقال (وأنت لابس عقال) ...............إلخ من السواليف التي اصبح المجتمع ينقلها بصورة دائمة أصبحت هذه جرائم بزعمهم ومندهشين منها كأنهم يبحثون عن هذه الأخطاء والنيل منها بطريقة أو أخرى.ناسين أن المطاوعة بشر مثلهم ومايلزمهم من الطاعات فهو واجب على كل مسلم .يعني لو مطوع ماصلى الفجر بالمسجد حرام وصارت كأنها جريمة ومن بكرا يسولفون به جماعة المسجد,ولوتركها أحد الناس لاأحد ينقلها على أنها كارثة بالعكس يخففون ويخفف العبء على نفسه أنا تعبان والدوام له ظروف .وبعدين أنا ماحطيت لحية وقمت ألعب .أي سخافة هذه (الرب واحد والشريعة واحدة والذنب واحد ).
والبعض الآخر يريد ان يكون المطوع كالإمعة يسكت عن حقه ويصبح كالمغفل :فلو نافسه على وظيفة لقال المطوع حسود على هذه الوظيفة (أي المفرض يزهد )لماذا لاتكون أنت الحسود.اما الفاسقين الذين أزعجوا البلد لايتكلم بهم أحد عن فعلهم .بالعكس يمدحون على أنهم مفحطون وبارعوا القيادة وأنهم وأنهم من السخافات التي لانعلم متى يفهم المجتمع أن المطاوعة ليسوا ملائكة(أنا كنت أتحفظ عن لفظ المطاوعة لأننا كلنا مسلمون مأمورون بطاعة ربنا وأن نطوع أنفسنا للكتاب والسنة .ولكن قل بهذا اللفظ حتى يتضح الموضوع أكثر )
أمور يضحك السفهاء منها ويبكي من عواقبها اللبيب
تصدق ياخالد إن فلا ن مطوع ويمر ولايسلم .(اخلاق الناس مختلفه)
أنا شفت واحد إمام مسجد من يسلم على طول يمشي ولايقعد دقيقة .(الصلاة وانتهت والسنة بالبيت)
أنا شفت مطوع لابس ملابس برشلونه.(ماعظم الفريق )فلان اللي ماهو مطوع يسوى عشرة من المطاوعة(انقاد لدينه كما يطلب منه )واحد له لحية داخل مرقص(وأنت داخل المرقص يعني حرام على الجميع)
مطوع يقرأ جريده(بس ماهي حرام)!!!!شفت مطاوعة يمشون مفرعين(الشماغ والطاقية ماهن فرض عين)مطوع لابس عقال (وأنت لابس عقال) ...............إلخ من السواليف التي اصبح المجتمع ينقلها بصورة دائمة أصبحت هذه جرائم بزعمهم ومندهشين منها كأنهم يبحثون عن هذه الأخطاء والنيل منها بطريقة أو أخرى.ناسين أن المطاوعة بشر مثلهم ومايلزمهم من الطاعات فهو واجب على كل مسلم .يعني لو مطوع ماصلى الفجر بالمسجد حرام وصارت كأنها جريمة ومن بكرا يسولفون به جماعة المسجد,ولوتركها أحد الناس لاأحد ينقلها على أنها كارثة بالعكس يخففون ويخفف العبء على نفسه أنا تعبان والدوام له ظروف .وبعدين أنا ماحطيت لحية وقمت ألعب .أي سخافة هذه (الرب واحد والشريعة واحدة والذنب واحد ).
والبعض الآخر يريد ان يكون المطوع كالإمعة يسكت عن حقه ويصبح كالمغفل :فلو نافسه على وظيفة لقال المطوع حسود على هذه الوظيفة (أي المفرض يزهد )لماذا لاتكون أنت الحسود.اما الفاسقين الذين أزعجوا البلد لايتكلم بهم أحد عن فعلهم .بالعكس يمدحون على أنهم مفحطون وبارعوا القيادة وأنهم وأنهم من السخافات التي لانعلم متى يفهم المجتمع أن المطاوعة ليسوا ملائكة(أنا كنت أتحفظ عن لفظ المطاوعة لأننا كلنا مسلمون مأمورون بطاعة ربنا وأن نطوع أنفسنا للكتاب والسنة .ولكن قل بهذا اللفظ حتى يتضح الموضوع أكثر )
أمور يضحك السفهاء منها ويبكي من عواقبها اللبيب