ابونايف
29 Mar 2008, 09:10 AM
كف البحث عن هوية فتاة تبوك بعد تعرف والدها على جثتها وDNA يحسم شخصية الشاب
كفت الأجهزة الأمنية في شرطة منطقة تبوك مهام البحث عن هوية فتاة تبوك، والتي لقيت مصرعها في الـ 16 من شهر مارس الجاري، وذلك في أعقاب متابعة دورية من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لها بعد مرافقتها لشاب في سيارة من طراز "كامري"، إذ لقيا مصرعهما بعد أن تفحمت جثتيهما نتيجة اصطدام سيارتهما بشاحنة أثناء سيرها باتجاه تبوك.
وجاء في جريدة "الوطن" اليوم السبت 21 ربيع الأول 1429هـ أن والد الفتاة تقدم إلى مركز شرطة الخالدية ببلاغ عن تغيب ابنته في العقد الثاني من عمرها، لتتم إحالته إلى مركز شرطة السليمانية، وتعرف الأب على الجثة وتبين أنها ابنته التي كانت قد انفصلت عن زوجها قبل ما يزيد عن شهر، ليسدل الستار بذلك على "هوية الفتاة".
من جهة أخرى ندبت شعبة الأدلة الجنائية في منطقة تبوك يوم الأربعاء الماضي فريقا فنيا إلى مركز زربان أحد مراكز محافظة خيبر مقر سكن أسرة الشاب الذي توفي في الحادث، إذ تم أخذ عينات من حمض DNA من قبل الأم لمطابقته مع عينات الابن المتوفى الذي ما زال متحفظا على جثة في ثلاجة حفظ الأموات في مستشفى الملك خالد.
كفت الأجهزة الأمنية في شرطة منطقة تبوك مهام البحث عن هوية فتاة تبوك، والتي لقيت مصرعها في الـ 16 من شهر مارس الجاري، وذلك في أعقاب متابعة دورية من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لها بعد مرافقتها لشاب في سيارة من طراز "كامري"، إذ لقيا مصرعهما بعد أن تفحمت جثتيهما نتيجة اصطدام سيارتهما بشاحنة أثناء سيرها باتجاه تبوك.
وجاء في جريدة "الوطن" اليوم السبت 21 ربيع الأول 1429هـ أن والد الفتاة تقدم إلى مركز شرطة الخالدية ببلاغ عن تغيب ابنته في العقد الثاني من عمرها، لتتم إحالته إلى مركز شرطة السليمانية، وتعرف الأب على الجثة وتبين أنها ابنته التي كانت قد انفصلت عن زوجها قبل ما يزيد عن شهر، ليسدل الستار بذلك على "هوية الفتاة".
من جهة أخرى ندبت شعبة الأدلة الجنائية في منطقة تبوك يوم الأربعاء الماضي فريقا فنيا إلى مركز زربان أحد مراكز محافظة خيبر مقر سكن أسرة الشاب الذي توفي في الحادث، إذ تم أخذ عينات من حمض DNA من قبل الأم لمطابقته مع عينات الابن المتوفى الذي ما زال متحفظا على جثة في ثلاجة حفظ الأموات في مستشفى الملك خالد.