المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الانتماء للـــــــــذل



توهه
11 Jun 2008, 02:16 AM
تفاصيل هذه الحياة تعبث بغفوته فاختنقت به أنفاس الحاضر ..
كما أظلمت له ذاكرة الماضي ..
فكيف للحروف أن تكتمل ولحن الذل يتهددها ..
وكيف للابتسامة أن تسعد والابتسامات لا تعكس بريقها ..
وكيف للرضا أن يملئ الداخل والأجواء لا تهبه أسباب البقاء ..
وكيف للخطوات أن تسير في شموخها ونظرات الانكسار ترافقها ..
وكيف للأمل أن يصحو وآهات الترحم تحثو التراب عليه ..

عذب الكلام
11 Jun 2008, 02:23 AM
لاحول ولا قوه الا بالله
عسى ماشر يالغالي
لاتشيل هم الدنيا ياعزوتي
تحياتي

"الفيصل"
11 Jun 2008, 03:08 AM
ماأضيق العيش لولا فسحة الأمل

لاتنظري اخيه من الثقب الضيق بل انظري من اوسع الابواب

الكوكب العاشر
11 Jun 2008, 03:12 AM
هذا لغز ؟؟؟؟؟؟؟

مدمن قهوة
11 Jun 2008, 08:24 AM
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا طيرة وخيرها الفأل. قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.
وفي سنن ابن ماجه ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. وفي رواية: يحب الفال الحسن.
قال الحافظ ابن حجر : ...وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال.
ومن الفأل الحسن ما كان صلى الله عليه وسلم يفعله في حياته كلها، فكان صلى الله عليه وسلم يحب الأسماء الحسنة، ويعجبه التيمن في شأنه كله؛ لأن أصحاب اليمين أهل الجنة.
وهذا من باب حسن الظن بالله تعالى المأمور به شرعاً، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. وفي رواية: فليظن بي ما شاء.
والله أعلم.



و سئل نابليون بونابرت : كيف استطعت أن تمنح الثقة في أفراد جيشك؟ فقال : كنت أرد بثلاث : من قال : لا أقدر ، قلت له : حاول، ومن قال : لا أعرف ، قلت له : تعلَم، ومن قال : مستحيل ، قلت له : جرِب .

أنا والليل؟
11 Jun 2008, 10:34 AM
فل الحجاج وخل عنك التفاكير *** كلن يموت وحاجته ما قضاها


دمت ودام إبداع قلمك ( توهه )