أخبار رفحاء
04 Jul 2008, 05:11 AM
المسؤولون والمواطنون في رفحاء بمناسبة ذكرى البيعة:
هنيئاً لبلادنا بهذه الذكرى الغالية التي تعكس تلاحم القيادة والشعب
رفحاء - منيف خضير
أعرب عدد من المسؤولين المواطنين في محافظة رفحاء بمناسبة الذكرى الثالثة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز عن مشاعر الاعتزاز والفخر، كما أشادوا بالمنجزات الحضارية التي حدثت خلال هذا الوقت القصير. حيث قال محافظ رفحاء بالنيابة الأستاذ عبدالعزيز بن فهد الزمام: ذكرى البيعة حدث وطني سعيد على البلاد، كيف لا والمملكة تقفز في كل ذكرى بيعة قفزات متنوعة في كافة المجالات التنموية. إنّ ما نراه اليوم في بلادنا من نهضة شاملة يدعونا إلى الحفاظ عليها والعمل مع قادتنا لمواصلة المسيرة ومحاربة المفسدين والعابثين حتى تبقى بلادنا كما خطط لها من قِبل قادتنا الأوفياء.. لقد اهتمت الدولة ببناء الإنسان تعليمياً وصحياً ومهنياً وأصبحت هذه البلاد تمتلك العقول النيِّرة التي أصبحت تساهم في بناء هذا الوطن، وخير دليل على ذلك كله هذه الإنجازات الحضارية التي شملت كل مدينة وقرية وهجرة.
وأضاف الزمام قائلاً: إنّنا نقدم التهاني والتبريكات لقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين كما لا يفوتني أن أشكر سمو أمير منطقة الحدود الشمالية على دعمه لمشاريع المنطقة ومتابعتها وأهنئ الأُسرة المالكة والشعب السعودي على هذه الإنجازات وهذا التآلف بين القيادة والشعب، ونعاهدهم على السمع والطاعة وخدمة ديننا ووطننا.
وقال من جانبه أمير اللواء الثاني عشر بالحرس الوطني برفحاء محمد بن عبدالله الفغم: إنّ ما تحقق في المملكة من نهضة بقيادة ملوك هذه البلاد يرجع إلى الرسالة التي حملها الملك عبدالعزيز -رحمه الله- على عاتقه وسلّمها لأبنائه قادة هذه البلاد، وهي رسالة خالدة حيث استطاعت هذه البلاد أن تجعلها نبراساً في حياتها، مما أدى إلى إرساء الحكم على قواعد ثابتة وسليمة أكسبت الناس جميعاً حب قيادتهم وبناء هذه الدولة على أسس قوية. والقيادة كرّست جهدها لجعل حياة المواطن ورفاهيته هدفاً من أهدافها الرئيسية، حيث أصبح المواطن ينعم في هذه البلاد بالأمن والرخاء والاستقرار، فنهنئ ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وكافة أفراد الأسرة المالكة الكريمة على هذه المنجزات التي يفخر بها كل مسلم يهفو قلبه إلى الحرمين الشريفين، ونجدد عهد الولاء والطاعة، وبالله التوفيق.
أما رئيس بلدية رفحاء المهندس محمد عبد الهادي العمري فقال: شكراً لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين فالتطور متسارع والمشاريع تتوالى في كافة مناحي التنمية ومنها الشأن البلدي والذي يعد بحق مفخرة في بلادنا فمدن بلادي تضاهي كبريات المدن في العالم بفضل الله ثم بالدعم السخي من القيادة الرشيدة، فهنيئاً لبلادنا بهذه الذكرى الوطنية الغالية التي تعكس تلاحم القيادة بالشعب وكل مناسبة أنتم بخير وأمن وأمان.
كما أعرب من جانبه مدير عام التربية والتعليم للبنات في منطقة الحدود الشمالية الأستاذ نواف بن عبدالكريم السالم عن مشاعره بهذه المناسبة وقال: لا شك أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن ذلك أن هذه الذكرى تحمل في طياتها مضامين وطنية تأتي من التلاحم المباشر بين القيادة والشعب، ونحن إذ نهنئ القيادة الرشيدة بهذه المناسبة لنتذكر الدور المهم الذي بذلته الدولة أعزها الله في دعم وترسيخ تعليم البنات حتى تجاوزت أرقام الانجاز الكثير من الأرقام المسجلة في دول العالم المتقدم، وفي الختام نهنئ القيادة الرشيدة بذكرى البيعة الثالثة ومزيد من التقدم والرخاء لهذه البلاد المباركة.
أما مدير مركز الإشراف التربوي برفحاء أحمد بن فهيد العتيبي فقد أكد تميز المملكة في مجال التربية والتعليم والدليل هو ما نشهده من مشاريع عملاقة تسهم في بناء الإنسان وقال في هذه المناسبة: يحتل التعليم في بلادنا مكانة مرموقة فميزانية التعليم تعد الثانية بعد وزارة الدفاع والطيران من حيث الضخامة وهذا يعكس اهتمام القيادة ببناء الإنسان السعودي على أحدث السبل العلمية، وبهذه المناسبة أتقدم بالشكر والتقدير لقيادتنا الحكيمة ممثلة بوزارة التربية والتعليم على جهودها المباركة ونجدد عهداً صادقاً من الولاء لولاة الأمر يحفظهم الله.
وقال من جانبه الأستاذ ياسين بن محمد العلاوي (عضو مجلس منطقة الحدود الشمالية): إن ما نحن فيه اليوم من نعمة وأمن واستقرار يضرب به أروع الأمثلة من أوجه التطور والبناء والتقدم، والملك عبدالعزيز رحمه الله استطاع أن ينقل هذه البلاد من الفوضى إلى الحب والألفة. إن توحيد هذا الكيان الشامخ معجزة حققها رجل عظيم بعد أن كانت قبائل متفرقة ومتناحرة يسودها الظلم والجهل والتخلف فاستطاع برجاحة عقله وقوة إيمانه أن يكسب حب الجميع وأن يوحد الجميع على قلب واحد وعقيدة صحيحة. وما ذكرى البيعة اليوم إلا امتداد لهذا التاريخ الشامخ، ونقول بهذه المناسبة: دام عزك يا وطن في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده ولكافة الأسرة المالكة الكريمة تهانينا القلبية وللشعب السعودي الكريم.
كما أعرب الأستاذ الرمضي بن قاعد العنزي مدير عام الضمان بالمنطقة عن سعادته بهذه الذكرى وقال: من الواضح لدى الجميع إن فئة الفقراء وذوي الدخل المحدود هي ما تهم الملك عبدالله (حفظه الله) وهذا ما يؤكده نهج خادم الحرمين الشريفين في الحكم، واهتمام القيادة بفئة ذوي الدخل المحدود في المجتمع لم يكن معنوياً وإنما أخذ شكل سياسات وإجراءات تنفيذية ملموسة لوضع الأسس التي على ضوئها يتم تحسين أوضاع ذوي الدخل المحدود، كذلك مشروع الإسكان الشعبي وأمره الكريم برفع مرتبات الموظفين ورفع مخصصات الضمان الاجتماعي وهي أمثلة كثيرة لمكرماته يحفظه الله ونحن بهذه المناسبة لنهنئ أنفسنا أولاً ثم قيادتنا الرشيدة.. وحفظ الله بلادنا من كل مكروه.
وقال عبدالله الرويضان الخدير مدير وحدة العلاقات العامة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية للبنات: إنّ هذا العهد الزاهر لهذه البلاد جاء مكملاً لما بدأه الملك عبدالعزيز رحمه الله عندما وحّد هذه البلاد وبنى لها الخطط ووحّد أهلها على الحب والإخاء وأنّ هذه المناسبة تجعلنا نستعرض هذه الإنجازات التي تمّت ولله الحمد في هذه البلاد.
والملك عبدالعزيز رحمه الله استطاع خلال حكمه أن يوحِّد القلوب وأن يجعل الناس يعيشون على محبة وعلى الصدق والإخاء بعيداً عما كان يحصل قبل توحيد هذه البلاد. وهذه الذكرى تلفت نظرنا إلى المسيرة المباركة في بلادنا والتطوُّرات التي حصلت في كل مناحي الحياة، حيث قطعت هذه البلاد شوطاً كبيراً ومميزاً في مجالات التعليم والصحة والتأهيل ومجالات كثيرة يصعب حصرها.
أما حميد بن شفق الضوي (صيدلي) فقد أكد أن ذكرى البيعة ذكرى عزيزة على نفسه وقال: لا بد من الإشارة إلى التطور المذهل في قطاع الصحة في بلادنا، وما مفهوم مملكة الإنسانية إلا تكريس لهذا التطور فالمملكة تنافس الدول العالمية في مجال فصل الأطفال السياميين وهذا واحد من الإنجازات التي تفخر بها بلادنا.
أما شايم عايد العنزي (معلم) فقد أعرب عن مشاعره قائلاً: مناسبة عزيزة وذكرى غالية تذكرنا برحلة التطور والمجد التي تزخر به بلادنا، فمرحى لبلاد يقودها أبو متعب ملك القلوب وتهنئة بهذه المناسبة للشعب الأصيل قيادة وشعباً.
هنيئاً لبلادنا بهذه الذكرى الغالية التي تعكس تلاحم القيادة والشعب
رفحاء - منيف خضير
أعرب عدد من المسؤولين المواطنين في محافظة رفحاء بمناسبة الذكرى الثالثة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز عن مشاعر الاعتزاز والفخر، كما أشادوا بالمنجزات الحضارية التي حدثت خلال هذا الوقت القصير. حيث قال محافظ رفحاء بالنيابة الأستاذ عبدالعزيز بن فهد الزمام: ذكرى البيعة حدث وطني سعيد على البلاد، كيف لا والمملكة تقفز في كل ذكرى بيعة قفزات متنوعة في كافة المجالات التنموية. إنّ ما نراه اليوم في بلادنا من نهضة شاملة يدعونا إلى الحفاظ عليها والعمل مع قادتنا لمواصلة المسيرة ومحاربة المفسدين والعابثين حتى تبقى بلادنا كما خطط لها من قِبل قادتنا الأوفياء.. لقد اهتمت الدولة ببناء الإنسان تعليمياً وصحياً ومهنياً وأصبحت هذه البلاد تمتلك العقول النيِّرة التي أصبحت تساهم في بناء هذا الوطن، وخير دليل على ذلك كله هذه الإنجازات الحضارية التي شملت كل مدينة وقرية وهجرة.
وأضاف الزمام قائلاً: إنّنا نقدم التهاني والتبريكات لقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين كما لا يفوتني أن أشكر سمو أمير منطقة الحدود الشمالية على دعمه لمشاريع المنطقة ومتابعتها وأهنئ الأُسرة المالكة والشعب السعودي على هذه الإنجازات وهذا التآلف بين القيادة والشعب، ونعاهدهم على السمع والطاعة وخدمة ديننا ووطننا.
وقال من جانبه أمير اللواء الثاني عشر بالحرس الوطني برفحاء محمد بن عبدالله الفغم: إنّ ما تحقق في المملكة من نهضة بقيادة ملوك هذه البلاد يرجع إلى الرسالة التي حملها الملك عبدالعزيز -رحمه الله- على عاتقه وسلّمها لأبنائه قادة هذه البلاد، وهي رسالة خالدة حيث استطاعت هذه البلاد أن تجعلها نبراساً في حياتها، مما أدى إلى إرساء الحكم على قواعد ثابتة وسليمة أكسبت الناس جميعاً حب قيادتهم وبناء هذه الدولة على أسس قوية. والقيادة كرّست جهدها لجعل حياة المواطن ورفاهيته هدفاً من أهدافها الرئيسية، حيث أصبح المواطن ينعم في هذه البلاد بالأمن والرخاء والاستقرار، فنهنئ ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وكافة أفراد الأسرة المالكة الكريمة على هذه المنجزات التي يفخر بها كل مسلم يهفو قلبه إلى الحرمين الشريفين، ونجدد عهد الولاء والطاعة، وبالله التوفيق.
أما رئيس بلدية رفحاء المهندس محمد عبد الهادي العمري فقال: شكراً لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين فالتطور متسارع والمشاريع تتوالى في كافة مناحي التنمية ومنها الشأن البلدي والذي يعد بحق مفخرة في بلادنا فمدن بلادي تضاهي كبريات المدن في العالم بفضل الله ثم بالدعم السخي من القيادة الرشيدة، فهنيئاً لبلادنا بهذه الذكرى الوطنية الغالية التي تعكس تلاحم القيادة بالشعب وكل مناسبة أنتم بخير وأمن وأمان.
كما أعرب من جانبه مدير عام التربية والتعليم للبنات في منطقة الحدود الشمالية الأستاذ نواف بن عبدالكريم السالم عن مشاعره بهذه المناسبة وقال: لا شك أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن ذلك أن هذه الذكرى تحمل في طياتها مضامين وطنية تأتي من التلاحم المباشر بين القيادة والشعب، ونحن إذ نهنئ القيادة الرشيدة بهذه المناسبة لنتذكر الدور المهم الذي بذلته الدولة أعزها الله في دعم وترسيخ تعليم البنات حتى تجاوزت أرقام الانجاز الكثير من الأرقام المسجلة في دول العالم المتقدم، وفي الختام نهنئ القيادة الرشيدة بذكرى البيعة الثالثة ومزيد من التقدم والرخاء لهذه البلاد المباركة.
أما مدير مركز الإشراف التربوي برفحاء أحمد بن فهيد العتيبي فقد أكد تميز المملكة في مجال التربية والتعليم والدليل هو ما نشهده من مشاريع عملاقة تسهم في بناء الإنسان وقال في هذه المناسبة: يحتل التعليم في بلادنا مكانة مرموقة فميزانية التعليم تعد الثانية بعد وزارة الدفاع والطيران من حيث الضخامة وهذا يعكس اهتمام القيادة ببناء الإنسان السعودي على أحدث السبل العلمية، وبهذه المناسبة أتقدم بالشكر والتقدير لقيادتنا الحكيمة ممثلة بوزارة التربية والتعليم على جهودها المباركة ونجدد عهداً صادقاً من الولاء لولاة الأمر يحفظهم الله.
وقال من جانبه الأستاذ ياسين بن محمد العلاوي (عضو مجلس منطقة الحدود الشمالية): إن ما نحن فيه اليوم من نعمة وأمن واستقرار يضرب به أروع الأمثلة من أوجه التطور والبناء والتقدم، والملك عبدالعزيز رحمه الله استطاع أن ينقل هذه البلاد من الفوضى إلى الحب والألفة. إن توحيد هذا الكيان الشامخ معجزة حققها رجل عظيم بعد أن كانت قبائل متفرقة ومتناحرة يسودها الظلم والجهل والتخلف فاستطاع برجاحة عقله وقوة إيمانه أن يكسب حب الجميع وأن يوحد الجميع على قلب واحد وعقيدة صحيحة. وما ذكرى البيعة اليوم إلا امتداد لهذا التاريخ الشامخ، ونقول بهذه المناسبة: دام عزك يا وطن في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده ولكافة الأسرة المالكة الكريمة تهانينا القلبية وللشعب السعودي الكريم.
كما أعرب الأستاذ الرمضي بن قاعد العنزي مدير عام الضمان بالمنطقة عن سعادته بهذه الذكرى وقال: من الواضح لدى الجميع إن فئة الفقراء وذوي الدخل المحدود هي ما تهم الملك عبدالله (حفظه الله) وهذا ما يؤكده نهج خادم الحرمين الشريفين في الحكم، واهتمام القيادة بفئة ذوي الدخل المحدود في المجتمع لم يكن معنوياً وإنما أخذ شكل سياسات وإجراءات تنفيذية ملموسة لوضع الأسس التي على ضوئها يتم تحسين أوضاع ذوي الدخل المحدود، كذلك مشروع الإسكان الشعبي وأمره الكريم برفع مرتبات الموظفين ورفع مخصصات الضمان الاجتماعي وهي أمثلة كثيرة لمكرماته يحفظه الله ونحن بهذه المناسبة لنهنئ أنفسنا أولاً ثم قيادتنا الرشيدة.. وحفظ الله بلادنا من كل مكروه.
وقال عبدالله الرويضان الخدير مدير وحدة العلاقات العامة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية للبنات: إنّ هذا العهد الزاهر لهذه البلاد جاء مكملاً لما بدأه الملك عبدالعزيز رحمه الله عندما وحّد هذه البلاد وبنى لها الخطط ووحّد أهلها على الحب والإخاء وأنّ هذه المناسبة تجعلنا نستعرض هذه الإنجازات التي تمّت ولله الحمد في هذه البلاد.
والملك عبدالعزيز رحمه الله استطاع خلال حكمه أن يوحِّد القلوب وأن يجعل الناس يعيشون على محبة وعلى الصدق والإخاء بعيداً عما كان يحصل قبل توحيد هذه البلاد. وهذه الذكرى تلفت نظرنا إلى المسيرة المباركة في بلادنا والتطوُّرات التي حصلت في كل مناحي الحياة، حيث قطعت هذه البلاد شوطاً كبيراً ومميزاً في مجالات التعليم والصحة والتأهيل ومجالات كثيرة يصعب حصرها.
أما حميد بن شفق الضوي (صيدلي) فقد أكد أن ذكرى البيعة ذكرى عزيزة على نفسه وقال: لا بد من الإشارة إلى التطور المذهل في قطاع الصحة في بلادنا، وما مفهوم مملكة الإنسانية إلا تكريس لهذا التطور فالمملكة تنافس الدول العالمية في مجال فصل الأطفال السياميين وهذا واحد من الإنجازات التي تفخر بها بلادنا.
أما شايم عايد العنزي (معلم) فقد أعرب عن مشاعره قائلاً: مناسبة عزيزة وذكرى غالية تذكرنا برحلة التطور والمجد التي تزخر به بلادنا، فمرحى لبلاد يقودها أبو متعب ملك القلوب وتهنئة بهذه المناسبة للشعب الأصيل قيادة وشعباً.