ابو عزيز
12 Jul 2008, 05:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى متى يا أخوان ونحن سب وتجريح وشرشحه بفلان وعلان وفلان قال كذا وفلان قصده كذا وفلان مو قصده كذا
إلى متى يا أخوان ونحن لم نرتقى إلى الأفضل ونترك البلبلة الي ما لها فائدة
إلى متى يا أخوان ونحن لم نلتزم بما قاله الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم "المؤمن مرآة أخيه"
شفت من أخوك شي غلط بادره بالنصيحة فأن قبل فالحمد لله وأن لم يقبل أديت الي عليك
مو على طول للأنترنت والله فلان به ما به
كما قال الإمام الشافعي
تعمدني بنصحك في انفرادٍ ** وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ** من التوبيخ لا أرضى استماعه
تركنا المنتدى قلنا يمكن يرتقى للأفضل
لكن كلما ارتقى للأفضل سجل معرف جديد وقام يجرح ويشرشح في أفراد أو دائرة حكومية أو اي شي برفحاء
وكل الي يسويه يقول هذا نقد بناء نقد هادف النقد بصوب وانت بصوب أخر
والنقد الهادف النقد الذي يرتقي بالنفس إلى الأعلى ,النقد الذي يقوم الذات, النقد الذي من شأنه ان يرتقي بالأمه
وليس النقد من أجل النقد , النقد من أجل التنقص من الغير
فللأسف امتلئ المنتدى بأشخاص امتهنوا مهنة النقد
النقد الذي يوقد نار الفتنة .. ويفرق الكلمة..ويثير التحزبات..
وهذه مشاركة من احد الفضلاء في منتدىٍ ما -لماذا نخاف النقد -
1- نحن في الحقيقه لا نخاف النقد وأنما نخاف من (( أسلوب الناقد ))
2- النقد لو أقتصر على (الشىء المطلوب ) ولم يتجاوزه ألى الذات والشخصيه لما خشيناه أبدا
3- بعض النقاد أسلوبه جاف تفتقر كلماته إلى الحنان والموده والترفق وأسلوبه القاسي
لايصل به إلى الهدف المطلوب وبالتالي فلا يندهش من السلبيات التي أحدثها
4- بعض النقاد ينقدك على كل شىء وربما حضوره في أي مجلس يدعوك بأن تكون (أصم أبكم )
5- تقديم النقد لايكون على مرأى من الاخرين لأن هذا يسبب الحرج ويشعر بالنقص ولا يجدي أبدا
6- منجل النقد ربما حصد الطموح أحيانا
7- على الناقد أن يشرع في دراسة شخصية المنتقد وأن يهدي إليه النقد ( إهداء ) قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه ) ( رحم الله أمرىء أهدى إلي عيوبي )
8- الناقد عليه أن يشخص حالة الشخص المنتقد ويجس نبض تلقيه بدقه
9- بعض النقاد يجبرون الكسر في غير موضعه الصحيح مما ينتج لنا إعاقه في المعنى
10- الناقد إذا أحس بالنقص في نفسه أوجده عند الاخرين حتى لو لم يكن فيهم
11- المدح والثناء وكذلك النقد الجارح عند بعض المنتقدين قد ترجم وطبع لشخصيات معينه وأسماء مميزه لايغير فيه إلا لون الغلاف
12- نقد الأعداء لللأمه لايولد الشعور بالنقص إلا فبمن في قلبه نقص
13- نحن لانلقي بالوم على الأعداء وأنما على الأمه التي فتحت الألسن الشيطانيه بصمتها
14- نقد الأعداء خطوه إصلاح لللأمه لو درست من كل الجوانب
رسا له أخيره .........
كن أنت الناقد الأول لنفسك فأخرج محاسنك وسيئاتك وأصلح ما أعوج وأكمل ما نقص (ليس العيب بأن تخطىء أنما العيب أن تستمر في الخطأ )
ولا تأبه بنقد الحساد أياً كانوا .....
وإذا الفتى بلغ السمـــاء بمجده
كانت كأعداد النجــــــوم عداه
ورموه عن قوس بكل عظيمة
لايبلغون بما جنوه مــــــــداه
وكلمة أخيرة مني
نسأل الله لكم التوفيق والسداد وأن يصلح نياتنا ونياتكم
وأن يرزقنا الإخلاص بالقول والعمل
و ما من كاتب الا سيفنى و يبقى الدهر ما كتبت يداه ... فلا تكتب بكفك غير شيء سيرك في القيامة ان تراه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى متى يا أخوان ونحن سب وتجريح وشرشحه بفلان وعلان وفلان قال كذا وفلان قصده كذا وفلان مو قصده كذا
إلى متى يا أخوان ونحن لم نرتقى إلى الأفضل ونترك البلبلة الي ما لها فائدة
إلى متى يا أخوان ونحن لم نلتزم بما قاله الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم "المؤمن مرآة أخيه"
شفت من أخوك شي غلط بادره بالنصيحة فأن قبل فالحمد لله وأن لم يقبل أديت الي عليك
مو على طول للأنترنت والله فلان به ما به
كما قال الإمام الشافعي
تعمدني بنصحك في انفرادٍ ** وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ** من التوبيخ لا أرضى استماعه
تركنا المنتدى قلنا يمكن يرتقى للأفضل
لكن كلما ارتقى للأفضل سجل معرف جديد وقام يجرح ويشرشح في أفراد أو دائرة حكومية أو اي شي برفحاء
وكل الي يسويه يقول هذا نقد بناء نقد هادف النقد بصوب وانت بصوب أخر
والنقد الهادف النقد الذي يرتقي بالنفس إلى الأعلى ,النقد الذي يقوم الذات, النقد الذي من شأنه ان يرتقي بالأمه
وليس النقد من أجل النقد , النقد من أجل التنقص من الغير
فللأسف امتلئ المنتدى بأشخاص امتهنوا مهنة النقد
النقد الذي يوقد نار الفتنة .. ويفرق الكلمة..ويثير التحزبات..
وهذه مشاركة من احد الفضلاء في منتدىٍ ما -لماذا نخاف النقد -
1- نحن في الحقيقه لا نخاف النقد وأنما نخاف من (( أسلوب الناقد ))
2- النقد لو أقتصر على (الشىء المطلوب ) ولم يتجاوزه ألى الذات والشخصيه لما خشيناه أبدا
3- بعض النقاد أسلوبه جاف تفتقر كلماته إلى الحنان والموده والترفق وأسلوبه القاسي
لايصل به إلى الهدف المطلوب وبالتالي فلا يندهش من السلبيات التي أحدثها
4- بعض النقاد ينقدك على كل شىء وربما حضوره في أي مجلس يدعوك بأن تكون (أصم أبكم )
5- تقديم النقد لايكون على مرأى من الاخرين لأن هذا يسبب الحرج ويشعر بالنقص ولا يجدي أبدا
6- منجل النقد ربما حصد الطموح أحيانا
7- على الناقد أن يشرع في دراسة شخصية المنتقد وأن يهدي إليه النقد ( إهداء ) قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه ) ( رحم الله أمرىء أهدى إلي عيوبي )
8- الناقد عليه أن يشخص حالة الشخص المنتقد ويجس نبض تلقيه بدقه
9- بعض النقاد يجبرون الكسر في غير موضعه الصحيح مما ينتج لنا إعاقه في المعنى
10- الناقد إذا أحس بالنقص في نفسه أوجده عند الاخرين حتى لو لم يكن فيهم
11- المدح والثناء وكذلك النقد الجارح عند بعض المنتقدين قد ترجم وطبع لشخصيات معينه وأسماء مميزه لايغير فيه إلا لون الغلاف
12- نقد الأعداء لللأمه لايولد الشعور بالنقص إلا فبمن في قلبه نقص
13- نحن لانلقي بالوم على الأعداء وأنما على الأمه التي فتحت الألسن الشيطانيه بصمتها
14- نقد الأعداء خطوه إصلاح لللأمه لو درست من كل الجوانب
رسا له أخيره .........
كن أنت الناقد الأول لنفسك فأخرج محاسنك وسيئاتك وأصلح ما أعوج وأكمل ما نقص (ليس العيب بأن تخطىء أنما العيب أن تستمر في الخطأ )
ولا تأبه بنقد الحساد أياً كانوا .....
وإذا الفتى بلغ السمـــاء بمجده
كانت كأعداد النجــــــوم عداه
ورموه عن قوس بكل عظيمة
لايبلغون بما جنوه مــــــــداه
وكلمة أخيرة مني
نسأل الله لكم التوفيق والسداد وأن يصلح نياتنا ونياتكم
وأن يرزقنا الإخلاص بالقول والعمل
و ما من كاتب الا سيفنى و يبقى الدهر ما كتبت يداه ... فلا تكتب بكفك غير شيء سيرك في القيامة ان تراه