المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اغتيال أنثى ..!!



عروووبة
08 Nov 2008, 03:34 AM
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/127_1220643806.jpg



طفلةٌ هي؟ ... لا !!

مراهقةٌ هي؟ ... لا !!

امرأة هي؟ ... لا !!
عفواً ... نعم إنها ليست إحداهن .. إنها الثلاث معاً !!


هنا لسنا في حملة دعائية لمنتج تجاري .. لسنا بصدد ما يسمى اثنان .. أو ثلاثة .. أو حتى خمسة في واحد !!


لكنها .. هي .. الثلاث اجتمعن فيها .. فأصبحت سيدة عشق .. تلك الأنثى المقهورة حد الاغتيال شنقاً بأيديهم ...

فكم اغتيلت هذه الأنثى الرقيقة .. مراراً وتكراراً .. بأيديهم .. دون شعور بفداحة ما يقترفونه بحقها !!



طفولة لم تعرف الفرح كما عرفناه .. أو أقلّها .. جزء من الذي عشناه كبراءة طفولة .. وتلقائية صغار ...


هي .. ليست يتيمة أبوين .. فاليتم أحياناً ليس بفقدانهما .. أو فقدان أحدهما

فأسوأ اليتم أن تفتقد والديك وهما على قيد الحياة .. حولك .. تراهما عيناك .. إلى جانبك .. بجسديهما فقط

ولكنك غريب على قلبيهما .. أو شعورك بأنهما الغريبان على قلبك ..

هذا ما تعيشه .. هذه الأنثى المدانة بلا تهمة .. بلا محاكمة .. المنحورة بفعل فاعلٍ لم يزل غير متنبهٍ لشناعة فعله !!



إنها .. جريمة الذكر بحق الأنثى .. واستبداده حتى وإن لم يقصد ذلك ..

فهي في نظرته الضيّـقةّ تأتي في مرتبة بعيدة جداً خلف إخوانها الذكور .. حتى وإن كان من بينهم أو حتى كلهم .. من هو أصغر منها سناً .. لا فرق لدى ذلك الفكر الذكوري المهيمن حد وأد حقٌ مشروع لتلك الأنثى المنكسرة منه ..


لا فرق لدى هذا الذكر الأب .. أو ذاك الذكر الأخ .. أو حتى العم والخال .. فهي تبقى في نظرهم .. أنثى ...


ومن هنا .. حيث النظرة " الدونية " المتوارثة جهلاً .. تبدأ رحلة الاغتيال !!

فهي .. في آخر الطابور .. إن لم تكن خارجه أصلاً .. من حيث مزايا أبوية يفترض فيها العدل واجباً لا معروفاً ..

مزايا تختلف في نوعها ومعناها .. ابتداءً من اللمسة الحانية .. القبلة الصادقة على جبين برئ ..

الابتسامة الأبوية الداعمة لمعنويات محبطة .. إلى الهدية .. اللعبة .. المداعبة .. انتهاءً بأهم ما ينتظره طفل من أبويه .. الحب .. الحنان .. الأمان !!

فكيف بطفلةٍ تعيش محرومة عاطفياً حد الجفاف من هذه الأحاسيس

أحاسيس ظلت تنتظرها مع بزوغ فجر كل يوم دون أن تمنح لها .. حتى تملّكها ملل الانتظار .. وتمكن منها اليأس

حتى شعرت أن لتلك الأحاسيس ثمن تجهله .. ولم تقدمه ..

لكنها نسيت .. أنها في نظرهم .. أنثى !!



تسارعت بها الأيام .. كبـُرت .. وهذا الشعور يكبر معها .. بداخلها ..

جاثماً .. كجثة عملاقة يزداد حجمها مع مرور الأيام .. على قلبها

تنظر حولها .. تتأمل .. ومن حسن حظها أن التأمل حس ذاتي يصعب على الآخرين سلبه أو اغتياله .. وإلا ربما أغتيل هو أيضا

وحين تتأمل .. تزيد صدماتها من هول ما ترى .. فكل من حولها .. حتى من بنات جنسها .. قريبات كن أو غيرهن

لم تقتل طفولتهن كما حدث لها .. أو هكذا هي .. يخالجها هذا الشعور .. فتموت ألف مرة

وهذا .. من ذاك الاغتيال !!



تبدأ مراهقتها .. والأمل .. رغم كل هذا .. يحدوها .. يلمع بريقه في عينيها خجلاً منها ..

أملها .. علّ الحال تتبدل .. ويكتشف سفاحها ما اقترفه بحق فلذة كبده .. ومدى فداحة جرمه ..

علّه يتوقف عن المضي في نهج تربوي جاهل .. فاشل .. وقاتل يستبيح قتل القلوب نتيجة تصنيف رجعي نهى عنه الله ورسوله


ولكن .. هيهات ..


بل عكس هذا الأمل .. تأتي خيبته .. فيحمى وطيس استبداد الذكر .. والآن وقد زادت قوته الهجومية

فالأبناء الذكور .. هم سنده ضد ( أنثاهم ) ..


الصغير منهم ربما قبل كبيرهم .. قد مُنح الصلاحيات كاملة للضرب بيد من حديد .. والاستبداد والهيمنة الهوجاء

فإن .. هي .. سولت لها نفسها .. وطلبت شيء من حقوقها .. أي شيء .. حتى وإن كان فقط .. الاحترام .. من هؤلاء الصغار ..

فالويل والثبور هو أسرع تجاوب معها .. كتلبية لطلبها ..


لأنها .. أنثى .. وفي مفهومهم الضيّق .. الأنثى لا تستحق أن تُحترم !!


عنوان آخر للاغتيال؟!!




ثم تبدأ مرحلة اغتيال أخرى .. فهي الآن يافعة .. حاصروها .. سلبوا منها الثقة .. حتى وإن لم ترتكب ما يوجب ذلك


فقط لأنها .. أنثى .. فهي العار بعينه .. حتى وهي تصون شرفهم وشرفها .. حتى وهو لم يمس ولو من نسمة ريح عابرة


وهي الكاذبة .. حتى وإن كانت أصدقهم


وهي الخائنة .. حتى وإن كانت أوفاهم


يا له من اغتيال لا يشبهه اغتيال !!



تصرخ ألماً .. منهم وعلى نفسها .. ولا يسمعون .. وإن سمعوا تجاهلوها ..


تسأل نفسها علّها تجد إجابة شافية .. علّها تقنعها .. ما الجرم الذي اقترفته في حياتها؟

ما مبرر فعلهم بها؟ .. لما هذا الاغتيال قسراً؟!!

أليسوا يرتكبون أخطاءً شنيعة يندى لها الجبين؟ .. وتُغتفر لهم .. لا يُحاسبون من ذكورهم .. ولكن الله سيحاسبهم !!



تراودها وساوس شيطانية .. بالانتقام من نفسها قبلهم .. حتى وهي بريئة ..

تفكر بالخلاص انتحاراً .. وتعرف أنه ظلم فضلاً عنه أنه محرم من خالقنا سبحانه .. ولكنه الشيطان وقد وجد فرصته

يسوقها بهاجس آخر .. هاجس الخيانة .. خيانتهم .. كردة فعل خاطئة .. ولكنها تتراجع .. ليس خوفاً منهم واغتيالهم



ولكن .. هناك .. في ذلك القلب الطاهر .. بذرة تنمو وتزداد قوة .. صامدة في وجه الريح


بذرة إيمان تنير طريقها .. وتستهدي بها حين تنقطع بها السبل .. وتضيع منها الحيلة .. إنها مخافة الله عز وجل


فكلما ضاق عليها الخناق .. لجأت إليه سبحانه .. تدعوه .. تبتهل إليه .. ترجوه فرجٌ قريب


لذا .. فهي تبقى شامخة بدينها .. بأخلاقها .. باعتزازها بنفسها .. بكبريائها وكرامتها


صفات جميلة تمنعها من داخلها عن كل ما يهبط بها لمنازل الحقارة والدنس .. وتجنبّها دروب الردى


حتى وهي تتعرض .. للاغتيال .. في كل لحظة .. تقف تقاوم جحافل الضد .. وهنا .. روعة الأنثى حين لا يشبهها أحد !!


ربما هذا .. الاغتيال .. ما جعلها بهذه القوة والشموخ


فحين تصارع الجميع والأمواج من حولك .. وتقاوم بقوة إرادة ونية صادقة مع الله

حتماً ستصل لبر الأمان .. ولن تكون لقمة سائغة !!


منقوووووووووووووووول

تعليقى :
قد يكون في وقتنا هذا قلت هذه العنصرية ضد تلك الفتاة المسكينه
ولكن المشكله انه قد يستمر اغتيال هذه الانثى حتى الممات
في بعض الاحيان
وقد تكون لسذاجتها دور في اغتيالها

فلا اقول (( الا الشكوى لغير الله مذله ))
دمتم بخير
))

عبدالملك الشمري
08 Nov 2008, 03:45 AM
اختي الفاضله (( عروبة ))
موضوع رائع ومتميز
ولكنه مفعم بالكدر والحزن .
لايعامل الانثى بهذه الصلافة الا انصاف الرجال وحثالتهم .
اما من يقال له رجل ويمتلك مناقب الرجولة وشهامة الرجال .
فمن المؤكد انه يعتبر الانثى جزء منه وشطره الثاني .
ويعاملها بناء على انسانيتها وانطلاقاً من عقلها وليس جنسها .
تقبلي مروري ولك فائق التقدير وجزيل الشكر .

عروووبة
08 Nov 2008, 05:10 AM
شكرا لمرورك اخي عبدالملك

"الفيصل"
08 Nov 2008, 05:18 AM
حياالله اختنا الفاضلة عروووبة

نقل جميل وموفق ويحاكي شريحة موجودة بيننا

اختي الفاضلة /

نحن مجتمع يفتقد لكثير من الترابط ويفتقد لكثير من العاطفة بين الأسرة الواحدة فتجد الأب يكون بعيداً كل البعد عن من هم محيطون به

إبتداءاً من زوجته وانتهاءاً بأبنائه , قد يكون مشغولاً عنهم بأعباء الحياة او قد يشعر انه من العيب التودد والتلطف ونثر كلمات الحب

والمودة معهم وكل هذا يعود الى التنشئة الخاطئة لولي الامر نفسه , فينعكس ذلك على زوجته وأبناؤه وعلى الاسرة ككل

عروووبة
08 Nov 2008, 02:54 PM
حياالله اختنا الفاضلة عروووبة

نقل جميل وموفق ويحاكي شريحة موجودة بيننا

اختي الفاضلة /

نحن مجتمع يفتقد لكثير من الترابط ويفتقد لكثير من العاطفة بين الأسرة الواحدة فتجد الأب يكون بعيداً كل البعد عن من هم محيطون به

إبتداءاً من زوجته وانتهاءاً بأبنائه , قد يكون مشغولاً عنهم بأعباء الحياة او قد يشعر انه من العيب التودد والتلطف ونثر كلمات الحب

والمودة معهم وكل هذا يعود الى التنشئة الخاطئة لولي الامر نفسه , فينعكس ذلك على زوجته وأبناؤه وعلى الاسرة ككل

حياك الله اخي الفاضل (( الفيصل ))

رد جميل فعلا اخذت الدنيا ومشاغلها منا اجما الاواقت
اللتي كان من الممكن ان يقضيها الاب مع اولاده ومع زوجته

لذلك فقدت الاسرة حميميتها ...........

جزاك الله خير على المرور

.
.
.

بنت الشرقيه
08 Nov 2008, 05:48 PM
لا اعلم ما الذي اصابني عند قرائتي لموضوعك
التمستي موضوع مهم وكبير بالنسبه لي

فانا هنا في هذه الصفحه التزم الصمت
ونطقي يكون بشكري لما ابدعتي في طرحه ياعزيزتي


فأسوأ اليتم أن تفتقد والديك وهما على قيد الحياة

استوقفتني هذه الجمله كثيرا
وهي التي اثارت صمتي

ادام الله ابداعك لنا
وتقبلي فائق شكري واحترامي

*العنا*
08 Nov 2008, 07:10 PM
حكمت الأعراف الشرقية على الفتاة بـ هكذا أحكام ..

حتى و بعدما جاءت شمس الأسلام و أشرقت على القلوب
بـ نورها ، حتى تُزيل الظلال من نفوس هؤلاء الجهلة ..

إلا إن شيئاً من جاهلية الأمس توالدت موروثاتها و بقيت حتى يومنا
هذا ..


:


موروثات شرقية حمقاء ، تولدت و تكاثرت ضد الكيان الأنثوي ،
ما زالت تتهمها بالجُرم ، و تصغر من حجمها و لو كانت سيدة القوم !

ربما كان الخطأ في السِلف حيث زرعوا هذا الفطرة في أبناء اليوم ..

و لكن ،،

من حماقة أبناء اليوم ، إنهم يرون النور واضحاً أمامهم ، و لكنهم يُظِلمون
المساحات الصغيرة بـ أصابعهم ..


:


عزيزتي ..

..{ عروبـــة } ..

رغم التطور و التحول الظاهر للمرأة ،
و لكن لا زال حتى اليوم يُنظر لها لـ كونها

أنثـــى !


\

\

الغالية ،،

..{ عروبـــة } ..

موضوع رائع و مميز ..
أحسنتِ أخيتي ..

شكــراً لكِ ..
و دمتِ بود !

بقايا روح
08 Nov 2008, 10:18 PM
أختي عروووبه
كما تقضّلتي هم قلّه ولله الحمد..
والمرأه كانت ومازالت عزيزةَ كريمةً في ظل الإسلام الّذي حفظ حقوقها وأعلى منزلتها..
دمتي مباركةً شامخه

_____ ,, _____ ,,_____

أختك/
بقايا روح

الأعرابي
08 Nov 2008, 10:43 PM
موضوع رائع أختي عروبة ..
أنت بهذا الكلام تضعين أصبعك على المكان المؤلم
وهذا واقع نعايشه في بعض البيئات التي لم تمح منها رسوم الجاهلية بعد ,,
فنجد من ضعاف النفوس والرجولة من يعد الأنثى عارا عليه , وآخر اذا ذكر اسم امرأة قال " أكرمك الله " وهلم جرا , ولا تصدر مثل هذه الا من الجهال جهلا مركبا مطبقا..
ولا حول ولا قوة الا بالله !!
مشكورة أختي عروبة على ما نقشتيه في هذه الصفحة ,,,,

سعود الشمري
09 Nov 2008, 12:17 AM
الانثى هي الام والاخت والعمه والخاله والزوجه والجده

وهي ملح الحياة وحلاته , قد يكون هناك تعنصر ضد الانثى في الماضي

ولكن الان والحمدلله تغيرت النظر وكبرت الانثى بأعين الرجال

وقله هم من لم يعرفوا قدر الانثى



وكما قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم ( رفقاً بالقوارير )




الأخت / عروووبه نقل مميز وموضوع رائع

نقاش قضية اجتماعيه مهمة الف شكر لك لاختيارك

ودمتي بخيررر

عروووبة
09 Nov 2008, 12:48 AM
لا اعلم ما الذي اصابني عند قرائتي لموضوعك
التمستي موضوع مهم وكبير بالنسبه لي

فانا هنا في هذه الصفحه التزم الصمت
ونطقي يكون بشكري لما ابدعتي في طرحه ياعزيزتي


فأسوأ اليتم أن تفتقد والديك وهما على قيد الحياة

استوقفتني هذه الجمله كثيرا
وهي التي اثارت صمتي

ادام الله ابداعك لنا
وتقبلي فائق شكري واحترامي


اشد الم من اليتيم الذي دفن ابواه تحت التراب
من كنا ابواه موجودان فوق الارض
ولكن بلا مشاعر ابويه هنا اليتم المؤلم

شكرا لمرورك الطيب اختى الصغيرة (( بنيتنا ))

عروووبة
09 Nov 2008, 12:49 AM
حكمت الأعراف الشرقية على الفتاة بـ هكذا أحكام ..

حتى و بعدما جاءت شمس الأسلام و أشرقت على القلوب
بـ نورها ، حتى تُزيل الظلال من نفوس هؤلاء الجهلة ..

إلا إن شيئاً من جاهلية الأمس توالدت موروثاتها و بقيت حتى يومنا
هذا ..


:


موروثات شرقية حمقاء ، تولدت و تكاثرت ضد الكيان الأنثوي ،
ما زالت تتهمها بالجُرم ، و تصغر من حجمها و لو كانت سيدة القوم !

ربما كان الخطأ في السِلف حيث زرعوا هذا الفطرة في أبناء اليوم ..

و لكن ،،

من حماقة أبناء اليوم ، إنهم يرون النور واضحاً أمامهم ، و لكنهم يُظِلمون
المساحات الصغيرة بـ أصابعهم ..


:


عزيزتي ..

..{ عروبـــة } ..

رغم التطور و التحول الظاهر للمرأة ،
و لكن لا زال حتى اليوم يُنظر لها لـ كونها

أنثـــى !


\

\

الغالية ،،

..{ عروبـــة } ..

موضوع رائع و مميز ..
أحسنتِ أخيتي ..

شكــراً لكِ ..
و دمتِ بود !

اهلا بأختى الطيبه (( العناء ))

اضافه رائعه من قلم مبدع
مرورك دائم قيم
دمتى بود

عروووبة
09 Nov 2008, 12:51 AM
أختي عروووبه
كما تقضّلتي هم قلّه ولله الحمد..
والمرأه كانت ومازالت عزيزةَ كريمةً في ظل الإسلام الّذي حفظ حقوقها وأعلى منزلتها..
دمتي مباركةً شامخه

_____ ,, _____ ,,_____

أختك/
بقايا روح


اختى الكريمة (( بقايا روح))
وكما قلتى كفلها الاسلام
ولكن ضيعها بعض البشر

دمتى بود اختى بقيا روح

عروووبة
09 Nov 2008, 12:53 AM
موضوع رائع أختي عروبة ..
أنت بهذا الكلام تضعين أصبعك على المكان المؤلم
وهذا واقع نعايشه في بعض البيئات التي لم تمح منها رسوم الجاهلية بعد ,,
فنجد من ضعاف النفوس والرجولة من يعد الأنثى عارا عليه , وآخر اذا ذكر اسم امرأة قال " أكرمك الله " وهلم جرا , ولا تصدر مثل هذه الا من الجهال جهلا مركبا مطبقا..
ولا حول ولا قوة الا بالله !!
مشكورة أختي عروبة على ما نقشتيه في هذه الصفحة ,,,,


حياك الله اخي (( الاعرابي ))

وشاكره تعليقك الطيب
ومرورك الكريم

عروووبة
09 Nov 2008, 01:19 AM
الانثى هي الام والاخت والعمه والخاله والزوجه والجده

وهي ملح الحياة وحلاته , قد يكون هناك تعنصر ضد الانثى في الماضي

ولكن الان والحمدلله تغيرت النظر وكبرت الانثى بأعين الرجال

وقله هم من لم يعرفوا قدر الانثى



وكما قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم ( رفقاً بالقوارير )




الأخت / عروووبه نقل مميز وموضوع رائع

نقاش قضية اجتماعيه مهمة الف شكر لك لاختيارك

ودمتي بخيررر


اخي الفاضل (( سعود الشمرى ))
تعليق طيب
ومرور كريم

جزاك الله خير

نـازف
09 Nov 2008, 11:33 PM
أهلاً أخيه عروووبه :

أعتقد أن المرأه العريبه والسعودية تحديداً !! وقعت ضحية تصفية حسابات شخصية دنيئه

بين طائفتين يمينه متشدده ويساريه منحله وجميعهما متطرفتين !!

كفانا الله شرهما وألهمنا الوسطيه المعتدله في كل شؤون حياتنا العامة والخاصه ..

بقية ما أود قوله تكفلت به الأخت العناء ..


شكراً عروبه وحفظ الله نساء المسلمين من كل من يريد بهن سوء

عروووبة
10 Nov 2008, 12:06 AM
أهلاً أخيه عروووبه :

أعتقد أن المرأه العريبه والسعودية تحديداً !! وقعت ضحية تصفية حسابات شخصية دنيئه

بين طائفتين يمينه متشدده ويساريه منحله وجميعهما متطرفتين !!

كفانا الله شرهما وألهمنا الوسطيه المعتدله في كل شؤون حياتنا العامة والخاصه ..

بقية ما أود قوله تكفلت به الأخت العناء ..


شكراً عروبه وحفظ الله نساء المسلمين من كل من يريد بهن سوء

صدقت اخي (( نازف ))

وشكرا على مرورك وتعليقك الطيب

ابن الملز
10 Nov 2008, 11:03 AM
موضوع رائع
من شخص رائع
يناقش قضية اجتماعيه مهمه
دمت بخير

متأمل
10 Nov 2008, 09:32 PM
شكرا على هذا الموضوع الحيوي ،،،،،،

يقال أن الإستبداد وفساد الأخلاق صنوان لبعض ، فإذا كان هناك استبداد كان هناك فساد

أخلاق وهذا ماتعانيه مجتمعاتنا الشرقية فلما مارست دور المستبد المستعبد على المرأة

صرنا في مؤخرة الركب ، مع أن ديننا وشريعتنا أعطت المرأة مجالا واسعا في كثير من

التصرفات ولكن عاداتنا وتقاليدنا لها كارزمية قوية علينا حتى قد تقدم على الدين في كثير من
الأحيان والعياذ بالله

عروووبة
11 Nov 2008, 03:45 AM
موضوع رائع
من شخص رائع
يناقش قضية اجتماعيه مهمه
دمت بخير

حياك الله اخي (( ابن الملز))
واسعدك بالدارين

ومرورك اطيب واروع اخي

عروووبة
11 Nov 2008, 03:47 AM
شكرا على هذا الموضوع الحيوي ،،،،،،

يقال أن الإستبداد وفساد الأخلاق صنوان لبعض ، فإذا كان هناك استبداد كان هناك فساد

أخلاق وهذا ماتعانيه مجتمعاتنا الشرقية فلما مارست دور المستبد المستعبد على المرأة

صرنا في مؤخرة الركب ، مع أن ديننا وشريعتنا أعطت المرأة مجالا واسعا في كثير من

التصرفات ولكن عاداتنا وتقاليدنا لها كارزمية قوية علينا حتى قد تقدم على الدين في كثير من
الأحيان والعياذ بالله

حياك اخي متامل
وصدقت اخي فالدين كفل لكل إنسان حقه
ولكن نحن بستبدادنا وعدم تطبيقنا للشرع بطريقه صحيحه
اضعنا الكثير من الحقوق

جزاك الله خير على التعليق
ومرورك الطيب اخي

النشمي عناد
27 Nov 2008, 02:56 AM
لكل قاعدة شواااااااااااااااذ

ومتأكد أنها تحصل ولكن بقله .

دمتي مبدعه