المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل لباس المطاوعة الوحيد شرط لمن أراد التوبة والإستقامة



أبوسليمان يوسف
24 Nov 2008, 11:36 PM
وقفت متأملا في لباس اخواننا المطاوعة(لن أقول الصالحين لأن كثير منهم ليسوا صالحين فقط مظهر)

لباسهم هذا في السنوات الأخيرة منذ أحداث عام 1424هـ
أصبح مخيفا مرعبا يفر من لابسه


قلت:هل يجب على كل من أراد التوبة والإستقامة أن يأتي بهذا المظهر؟

مظهر المطاوعة:

*ثوب مقصر(نعم هذا موافق للسنة) وهو ليس بشرط فإنه في حالة عدم الخيلاء جائز وهو قول جمهور أهل العلم.

*لحية غير مهذبة أي ليس يجملها بتهذيبها
(وراويا حديث الإعفاء كانا يقصا لحاهما وهناك علماء يرون وجوب التهذيب,, ولا تقارنوا لحاهم بلحية الحبيب عليه الصلاة والسلام,فلحيته جملها لأنه رسول الله)


*شماغ بدون عقال

ولا يوجد عند المطاوعة غير هذا اللباس اليتيم.

ونادر جدا جدا أن ترى مطوع لابس عقال أو بدلة رياضية أو أي لباس آخر غير اللباس المذكور

قلت:
لباس أخواننا المطاوعة هذا ليس موافق للباس أهل العصر

وهل هو موافق للسنة؟

دعونا نأخذ نظرة على لباس الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا نقبل تشويه بعض المطاوعة لسنة الحبيب

قال صاحب كتاب(الشمائل المحمدية)

في فصل:صفة لباسه

ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه و سلم<<نوعاً مُعيَّناً من الثياب، فقد لبس أنواعاً كثيرة>>((والمطاوعة فقط لبس واحد,أين تطبيق السنة؟؟)) ،


وذلك أنه صلى الله عليه وسلم كان يلبس ما يجده. وكان عليه الصلاة والسلام يلبس يوم الجمعة والعيد ثوباً خاصاً.


وأنقل لكم هذه الفتوى من موقع الشبكة الإسلامية:


س:ستر الرأس بالعمامة أو بغيرها هل هي ثقافة العرب أو سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟


الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فستر الرأس بالعمامة ((عادة من العادات العرفية عند العرب))، ولا زالت إلى الآن في قبائلهم المختلفة منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، وفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ولبسه للعمامة أمر عرفي يؤخذ منه <<أن السنة موافقة العرف>> واتباع عادة الناس التي لا تخالف الشريعة))
فإذا حصل أن تغيرت العادة مثلاً (( كانت السنة موافقة عرف الناس وعدم مخالفتهم )). انتهى.


إذن
السنة هي موافقة عرف أهل العصر في اللباس لا التميز عنهم


فهذا رسول الله لم يكن متميزا بلباسه عن أهل عصره


وقد كان لباسه موافق للباس أهل عصره(غير أنه وضع بعض الضوابط عليها)


فلماذا اخواننا المطاوعة يتميزون بلباسهم الموحد عن أهل عصرهم؟


وهناك منافقين خداعين نصابين محتالين رأوا ثقة و تعظيم واحترام المجتمع السعودي لأصحاب هذا المظهر



فأتوا بهذا المظهر الذي(لا يتطلب صلاح قلب ولا صدق نية) فضحكوا على الناس وسلبوا أموالهم(
فيجب توعية الناس بأن الذي يريد أن يتشبه بسنة الرسول في لباس فليوافق عرف أهل عصره في لباسهم


فإن الرسول لم يكن متميزا بلباسه عن ألبسة أهل عصره

عبدالملك الشمري
24 Nov 2008, 11:47 PM
ابو سليمان .

مشغلك لبس المطاوعه ؟!:p

ثاني مره تكتب عنه .

يااخي خل عندك ديموخراطيه .:p

خلهم على راحتهم يتدللون

ويلبسون اللي يبون .

أبوسليمان يوسف
24 Nov 2008, 11:54 PM
ابو سليمان .

مشغلك لبس المطاوعه ؟!:p

ثاني مره تكتب عنه .

يااخي خل عندك ديموخراطيه .:p

خلهم على راحتهم يتدللون

ويلبسون اللي يبون .

عبدالملك




هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه

المشكاة
25 Nov 2008, 12:03 AM
أوافقك الرأي أخي الكريم

الأعرابي
25 Nov 2008, 01:05 AM
يعطيك العافية على اهتمامك ب ( اخواننا المطاوعة ) هذا أولا .
ثانيا / لاأدري كيف تجرأ وتحكم على نيات وقلوب أولئك الرجال , وأنت لا تعرف..
أنت يا أخي تطلب من المطاوعة أن يكونوا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في لباسه .. أليس كذلك ؟؟ لكنك أنت لست كذلك , بل خالفته لأنه وبخ أسامة بن زيد لأنه قتل الرجل بعدما قال كلمة التوحيد يظنه يكذب , وقال له (( أشققت عن قلبه ؟ كيف تفعل بلا اله الا الله يوم القيامة ؟ فما زال يرددها ... والحديث صحيح , وعليه فاما أنك شققت عن قلوب ( المطاوعة ) واما أنك أخطأت في اتهامك لهم حيث انك قلت ان لبسهم هذا مظهر فقط ,,
هم نعم قد لا يكونون صالحين تماما لأن هذا شيء أكيد فهم ليسوا ملائكة , وليسوا انبياء عصمهم الله .
فكما أن من الخطا وصفهم بالصلاح المطلق ؛ فكذلك من أشد الخطا والخطر الاتهام لهن بأن هذا مظهر فقط .
ثالثا / لماذا أصبح لبس المطاوعة مخيفا ؟
أريد تفسيرا صحيحا , ولا أريد أن تلقي كلاما لا تفقه منه شيئا أو لاتفسره للقراء ..
ولماذا حددته بعام 1424 ؟ هل لأن ابن باز وابن عثيمين ماتوا قبله فلا تريد أن تصطدم بالناس الذين يحبونهم ؟ أو لسبب في نفسك ؟؟
ثم تذكر أن هذا هو اللباس الصحيح مادام أنه لا يخالف العرف , فلماذا يخاف الناس منه ؟
أنا لم يمر علي أحد خاف من لبس المطاوعة , بل الناس وحتى النساء يخفن من غير المطاوعة أكثر من خوفهن من المطاوعة ان سلمنا أن الناس يخافون منهم ! والواقع يشهد لذلك شئنا أم أبينا .
فلو لم يجد اهلك في البر مكانا الا مكانا فيه مطاوعة والآخر فيه (( شلة مثلنا )) فأين يذهب أهلك بكل صراحة ؟ حتما سوف ينزلون أغراضهم قريبا من المكان الذي فيه ( المطاوعة )..!
رابعا / الثوب القصير لا شيء فيه , وقال بوجوبه ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله , والخلاف فيه معروف وقوي , ولا دخل لي ولا لك بصفة طول الثوب للمطوع من عدمه , فهو أعرف بالخلاف مني ومنك .. وهو يرى أن هذا هو الصواب أو الأفضل فلا يحق لنا أن نفرض عليه رأينا فيه .. اللهم اهدنا فيمن هديت .
خامسا / قولك ( لحية غير مهذبة ) هذه مسألة خلافية , والذي يظهر لي من كلامك أنك تهذب لحيتك وترى أنه واجب , ولكن هذا قول قيل به وأنت حر فيه ان اتبعت الدليل الأقوى .. وأعيد وأقول : لا يحق لك أن تفرض عليهم ماتراه شخصيا مادام الخلاف فيها كما عرفت .
ثم تهذيب اللحية قد يكون بأي شيء يجملها ولو لم يكن بالحلق .
سادسا / لا أدري من جعلك رقيبا أو حسيبا على هؤلاء الاخوان الذين هم أفضل مني ومنك ؟؟
العقال لباس زينة لا أكثر ولا أقل , وأما قولك ( نادرا ترى مطوعا عليه عقال ) فهو محض خطا .. فكم هم المطاوعة الذين أراهم يلبسون العقال ؟؟! وان كنت من رفحا فأنت اما أنك لم تر المطاوعة منذ عشرين سنة , واما انك تكذب نفسك (( ففي رفحا أظن ان الذين يلبسون العقال قريب من الذين لا يلبسون في العدد )) خصوصا في الآونة الأخيرة .
وأما البدلة الرياضية فلا أدري لماذا جئت بها هنا وأنت في معرض كلامك عن اللباس الذي هوالسنة ؟ فهل كانت موجودة في عهد الرسول والصحابة أم لا ؟ حتى يثير اهتمامك عدم لبسهم لها . والذي أعرفه أن اسمها بدلة رياضة وليست بدلة صلاة أو شارع أو مناسبات !!
اذن هم يلبسونها وقت رياضتهم ولعب الكرة , وأكثر من مرة نلعب معهم ونراهم أفضل منا في التقيد باللبس الرياضي الأنيق .. وأما خارج الملعب فالذي أعرفه أن الشيبان عندنا ينتقدون من يلبسها في كل مكان , فضلا عن كونه مطوع !!
سابعا/ أنت تهرف بما لا تعرف أخي الحبيب ,, فاللباس الذي يرتديه المطاوعة لا أدري ماصفته في وجهة نظرك ؟ هل يلبسون ( جنز , خياش , برمودة ...) لا , هم يلبسون مثلنا ثوب وشماغ أو غترة وعقال , وتراهم يلبسون نعول وسراويل وفنايل , لكن لا أدري ماهي أنواع هذه الفنائل هل هي الأصيل أو دروش ..... لعلك تبحثها لنا لأنك حريص على لباسهم !!!!!!!!!!
ثم هم يا أخي موافقون لعرفنا في لباسهم , فلم أر مطوع دخل السوق ولقيت الناس كلهم يناظرون فيه كأنه نازل من السماء .. لا أبدا , الناس يناظرون للذي يلبس الجنز ويضع شماغه على كتفه أو غير ذلك ...
ثم يبدو لي أنك في نهاية موضوعك السخيف هذا قد كشرت عن انيابك , ودخلت في زبدة كلامك وهي قولك ( وهناك منافقين نصابين محتالين .... الخ ) فبعد مقدماتك تلك وصلت الى الذي اتوقع أنك تريده وهو أن فيهم منافقين ... يظهر لي أن ثمت موقف مع احدهم جعلك تصب جام غضبك على أولئك الشباب , لكن لا يضرهم ذلك , وانت تناقضت في كلامك حيث ذكرت أهم اخوانك ثم قلت انهم منافقون ونصابون , ومعلوم بالضرورة أن المؤمن ليس أخا للمنافق .
أخي الحبيب اتفق معك في أن عندهم أخطاء , لكن لا يجوز لكائن من كان أن يتهمهم بالنفاق والتظاهر باللباس .. وتذكر حديث أسامة ..

رااايق
25 Nov 2008, 01:20 AM
وش معنى كلمة مطوع ...؟

الأعرابي
25 Nov 2008, 01:28 AM
وش معنى كلمة مطوع ...؟

ما شاء الله عليك ,,
والله انك رايق قول وفعل !!
شف معزبنا راعي الموضوع ..

نايف15
25 Nov 2008, 01:35 AM
يعطيك العافية على اهتمامك ب ( اخواننا المطاوعة ) هذا أولا .
ثانيا / لاأدري كيف تجرأ وتحكم على نيات وقلوب أولئك الرجال , وأنت لا تعرف..
أنت يا أخي تطلب من المطاوعة أن يكونوا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في لباسه .. أليس كذلك ؟؟ لكنك أنت لست كذلك , بل خالفته لأنه وبخ أسامة بن زيد لأنه قتل الرجل بعدما قال كلمة التوحيد يظنه يكذب , وقال له (( أشققت عن قلبه ؟ كيف تفعل بلا اله الا الله يوم القيامة ؟ فما زال يرددها ... والحديث صحيح , وعليه فاما أنك شققت عن قلوب ( المطاوعة ) واما أنك أخطأت في اتهامك لهم حيث انك قلت ان لبسهم هذا مظهر فقط ,,
هم نعم قد لا يكونون صالحين تماما لأن هذا شيء أكيد فهم ليسوا ملائكة , وليسوا انبياء عصمهم الله .
فكما أن من الخطا وصفهم بالصلاح المطلق ؛ فكذلك من أشد الخطا والخطر الاتهام لهن بأن هذا مظهر فقط .
ثالثا / لماذا أصبح لبس المطاوعة مخيفا ؟
أريد تفسيرا صحيحا , ولا أريد أن تلقي كلاما لا تفقه منه شيئا أو لاتفسره للقراء ..
ولماذا حددته بعام 1424 ؟ هل لأن ابن باز وابن عثيمين ماتوا قبله فلا تريد أن تصطدم بالناس الذين يحبونهم ؟ أو لسبب في نفسك ؟؟
ثم تذكر أن هذا هو اللباس الصحيح مادام أنه لا يخالف العرف , فلماذا يخاف الناس منه ؟
أنا لم يمر علي أحد خاف من لبس المطاوعة , بل الناس وحتى النساء يخفن من غير المطاوعة أكثر من خوفهن من المطاوعة ان سلمنا أن الناس يخافون منهم ! والواقع يشهد لذلك شئنا أم أبينا .
فلو لم يجد اهلك في البر مكانا الا مكانا فيه مطاوعة والآخر فيه (( شلة مثلنا )) فأين يذهب أهلك بكل صراحة ؟ حتما سوف ينزلون أغراضهم قريبا من المكان الذي فيه ( المطاوعة )..!
رابعا / الثوب القصير لا شيء فيه , وقال بوجوبه ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله , والخلاف فيه معروف وقوي , ولا دخل لي ولا لك بصفة طول الثوب للمطوع من عدمه , فهو أعرف بالخلاف مني ومنك .. وهو يرى أن هذا هو الصواب أو الأفضل فلا يحق لنا أن نفرض عليه رأينا فيه .. اللهم اهدنا فيمن هديت .
خامسا / قولك ( لحية غير مهذبة ) هذه مسألة خلافية , والذي يظهر لي من كلامك أنك تهذب لحيتك وترى أنه واجب , ولكن هذا قول قيل به وأنت حر فيه ان اتبعت الدليل الأقوى .. وأعيد وأقول : لا يحق لك أن تفرض عليهم ماتراه شخصيا مادام الخلاف فيها كما عرفت .
ثم تهذيب اللحية قد يكون بأي شيء يجملها ولو لم يكن بالحلق .
سادسا / لا أدري من جعلك رقيبا أو حسيبا على هؤلاء الاخوان الذين هم أفضل مني ومنك ؟؟
العقال لباس زينة لا أكثر ولا أقل , وأما قولك ( نادرا ترى مطوعا عليه عقال ) فهو محض خطا .. فكم هم المطاوعة الذين أراهم يلبسون العقال ؟؟! وان كنت من رفحا فأنت اما أنك لم تر المطاوعة منذ عشرين سنة , واما انك تكذب نفسك (( ففي رفحا أظن ان الذين يلبسون العقال قريب من الذين لا يلبسون في العدد )) خصوصا في الآونة الأخيرة .
وأما البدلة الرياضية فلا أدري لماذا جئت بها هنا وأنت في معرض كلامك عن اللباس الذي هوالسنة ؟ فهل كانت موجودة في عهد الرسول والصحابة أم لا ؟ حتى يثير اهتمامك عدم لبسهم لها . والذي أعرفه أن اسمها بدلة رياضة وليست بدلة صلاة أو شارع أو مناسبات !!
اذن هم يلبسونها وقت رياضتهم ولعب الكرة , وأكثر من مرة نلعب معهم ونراهم أفضل منا في التقيد باللبس الرياضي الأنيق .. وأما خارج الملعب فالذي أعرفه أن الشيبان عندنا ينتقدون من يلبسها في كل مكان , فضلا عن كونه مطوع !!
سابعا/ أنت تهرف بما لا تعرف أخي الحبيب ,, فاللباس الذي يرتديه المطاوعة لا أدري ماصفته في وجهة نظرك ؟ هل يلبسون ( جنز , خياش , برمودة ...) لا , هم يلبسون مثلنا ثوب وشماغ أو غترة وعقال , وتراهم يلبسون نعول وسراويل وفنايل , لكن لا أدري ماهي أنواع هذه الفنائل هل هي الأصيل أو دروش ..... لعلك تبحثها لنا لأنك حريص على لباسهم !!!!!!!!!!
ثم هم يا أخي موافقون لعرفنا في لباسهم , فلم أر مطوع دخل السوق ولقيت الناس كلهم يناظرون فيه كأنه نازل من السماء .. لا أبدا , الناس يناظرون للذي يلبس الجنز ويضع شماغه على كتفه أو غير ذلك ...
ثم يبدو لي أنك في نهاية موضوعك السخيف هذا قد كشرت عن انيابك , ودخلت في زبدة كلامك وهي قولك ( وهناك منافقين نصابين محتالين .... الخ ) فبعد مقدماتك تلك وصلت الى الذي اتوقع أنك تريده وهو أن فيهم منافقين ... يظهر لي أن ثمت موقف مع احدهم جعلك تصب جام غضبك على أولئك الشباب , لكن لا يضرهم ذلك , وانت تناقضت في كلامك حيث ذكرت أهم اخوانك ثم قلت انهم منافقون ونصابون , ومعلوم بالضرورة أن المؤمن ليس أخا للمنافق .
أخي الحبيب اتفق معك في أن عندهم أخطاء , لكن لا يجوز لكائن من كان أن يتهمهم بالنفاق والتظاهر باللباس .. وتذكر حديث أسامة ..




اسجل اعجابي بك اخي الاعرابي....;)


كلام في قمة الروووعه....


اما انت ياابو سليمان يوسف


الله يهديك بس...:-/

ومن انت يوم تتكلم على الملتزمين....


يعطيك العافيه ااخي الاعرابي...:p

ابو متعب
25 Nov 2008, 01:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاعرابي لافض فوك كفيت ووفيت وكثر الله من امثالك
لكي لا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم 00 انصر اخاك ظالم او مظلوم
الواجب علينا جميعا ان نوضح خطووورة ماكتبه عن اخوواننا الملتزمين
اللهم اهدي شباب المسلمين

طــــارق
25 Nov 2008, 11:36 AM
الله يعين

لي عوده

للشرشحه

جزيرة الكنز
25 Nov 2008, 12:11 PM
أوافقك الرأي أخي الكريم

ابومحمدالزوبعي
25 Nov 2008, 01:00 PM
أخوي الغالي أبوسليمان يوسف أنا حقيقةً لا أريد أن أطيل الكلام ولاكن أبي أسئلك سؤآل ماهو لباس عصرنا في رئيك اذا كنت لاتريد أن تعاند طبعاً سوف تقول الثوب والشماغ والعقال وهل المطاوعه في نظرك لا يلبسون من هذه الألبسه أخي الغالي أريد أن أهمس في أذنك وفي أذن من يوافقك الرئي

لماذا هذا الكره وهل المطاوعه عملو عمل يستوجب هذا الكره ؟

أخي الغالي والله لو مت غداً أو بعد غد وأرجو أن تحفظ هذا الكلام جيداً


أن الذي يغسلك هم المطاوعــــــــــــــه
أن الذي يكفنك هم المطاوعـــــــــــــــه
أن الذي يحملك هم المطاوعــــــــــــــــه
أن الذي يصلي عليك هم المطاوعــــــــه
أن الذي سوف ينزلك في قبرك هم المطاوعه
أن الذي سوف يستغفر لك ويدعو لك هم المطاوعه

والذي أهم من هذا كله أنك سوف تجد ماكتبت أمامك فحرص أن تكون كتاباتك في طاعت اللــــــــــــه


أسئل الله العظيم أن يهدي قلبك ويحفظك ويوفقك أين ماكنت

أبوطـلال
25 Nov 2008, 01:41 PM
لي تحفظ على الموضوع

الوسام
25 Nov 2008, 01:59 PM
ابو سليمان موضوعك واضح انه ردت فعل!!!! وشحنه تتاجج على اهل الدين باالذات لان اذكر لك موضوع سابق يدور في دائرة هذا الموضوع ....عمومآ الاعرابي يعطيه العافيه ماقصر وضحلك كل الاشكاليات وماتوقع أنك تكابر عن قبول الحق إلا ان تكون صاحب هوى!!؟؟ ..فندعو لك باالهدايه ...تقبل مروري

الباحث عن الحق
25 Nov 2008, 02:38 PM
(لن أقول الصالحين لأن كثير منهم ليسوا صالحين فقط مظهر)


لن أتوقف عند الفتاوى الخيرية المجانية أخي الحبيب يوسف، فمن تصدر مبكرا أتى بمثل هذه الغرائب التي تحتاج إلى معرفة حقة بالخلاف.. ولا يتحصل ذلك إلا بالتأصيل وثني الركب عند العلماء كما هو حال سلفنا منذ الصحابة وهم جلوس عند الرسول صلى الله عليه وسلم وإلى يومنا هذا أمام أهل العلم والفقه.. وصديقك من صَدَقَك لا من صدّقك.

لكنني سأتوقف عند كلمتك هذه ولقد فرحت بورودها لأنها تتعلق بأمر أفكر فيه منذ أيام.

الحكم على الشيء فرع عن تصوره، وقد يكون التصور ناقصا لأنك في الحقيقة لم تصحب كل المطاوعة في الخليج العربي.. بل صاحبت من صاحبت فلذا سيكون حكمك -لامحالة- بناء على دائرة صحبتك التي أحطت نفسك بها عقلا ومنطقا.

يعجبني كثيرا المثل الذي يقول: من صاحب المصلين.. صلى، ومن صاحب المولّين.. ولى.

هذا المثل يعمّ المصلين ممن يسمون المطاوعة ومن غيرهم، والمولين تشمل الجميع حلقوا لحاهم أو أرخوها.

وفي كل الأحوال فإن الله تعالى قد قسم الناس فقال: [ فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق للخيرات ] وفي هذا الزمن.. أكاد أقسم أننا قد مررنا يوما بهذه الحالات كلها.. سواء كنا مطاوعة أو لسنا بمطاوعة لأن ذلك مقياس فاسد إذ اكتفى بالمظهر.. وصدقني الخير كذلك لا يقاس بالصلاة.. فكم من مصلي وهو يرابي ويأكل أموال الناس.. فهل يترك الناس الصلاة لأنها ليست مقياس كما نطالب بحلق اللحية لأنها ليست مقياس.. أو بالإسبال.. ثم نجر الخلاف جرا لكي نهون من شعائر الله -تعالى- الذي قال عنها في كتابه: [ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ] ومن جال في الانترنت سيجد من يحرف دينك وعقيدتك بحجة الخلاف.. فوجود الخلاف بحد ذاته ليست حجة.

عزيزي.. أخبرنا صلى الله عليه وسلم أنه من قال هلك الناس فهو أهلكهم وأربأ بك عن ذلك.


أخي الحبيب؛
الرجل الذي يصوم ويصلي وأرخى لحيته لله وقصر ثوبه لله وحافظ على ورده من القرآن وحضر مجالس الذكر وحافظ على صلاة الضحى والوتر وأذكار الصباح والمساء وربما يوفق إلى شيء من العلم.. هل تقيسه بمن حمل (التزامًا أجوفا) فلسان فاحش وسوالف تدور حول الفواحش.. ومشكلات مع فلان وعلان.. وسلام على إنكار المنكر.. ومجالس تملؤها الغيبة.. ونوم عن الصلوات.. وافتتان بالنساء أو الغلمان.. وصار التطوع لهوا ولعبا واستراحات تحوي اللعب واللعب فقط.. مع الحش وتناقل مشاكل خلق الله والسعي فيها.. .

صدقني يا عزيزي من رغب بأهل الصلاح حقا سيجدهم بالمئات لكن من يصبر نفسه معهم وقد قال تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم: [ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ ] لاحظ الأمر بالصبر ولاحظ الغداة والعشي.. وتأمل طويلا [ ولا تعد عيناك عنهم ] .. من اختار هؤلاء وصبر معهم وأدى حق أخوتهم وشاركهم في صلاحهم ستجده يحكم على العالم بالخير والصلاح.

ومن ركن يوما إلى قوم جمع بينهم اللهو واللعب وتناقل المشكلات والغيبة.. ويسمون مطاوعة.. فستجده يحكم على الجميع بذلك.

ومن آخى من لم يأتمر بأوامر الله فكانت صحبته لهم تدفع للتعمق في رؤية الحرام أو سماعه.. فسيحكم كذلك على الجميع بناء على دائرة التصور التي أحاط نفسه بها.

وقل لي من تصاحب.. أقل لك من أنت.

بالنسبة إلي وشخصيا.. فصحبت كثيرا وبين سذاجة الطفولة وتربية الأيام علمت أن الناس (من ناحية الصداقة) فيهم -كذلك- ظالم لنفسه وفيهم مقتصد وفيهم سابق بالخيرات.. دع الناس.. بل حتى الذين يعرفون بالمطاوعة فيهم ظالم لنفسه وفيهم مقتصد وفيهم سابق بالخيرات، والحق أن تصبر على السابقين بالخيرات، وتؤمن كذلك أنك كما تعذر نفسك بأنك بشر تقصر وتخطئ فأيضا غيرك من (المقصرين) و(الظالمين لأنفسهم) يخطئ ويقصر ومن الصحابة (الصحابة ما غيرهم رضي الله عنهم) من شرب الخمر وكرر شربه وفيهم من زنا.. ولك أن تتخيل نفسك وقد زنا أحد أصحابك المطاوعة -لا قدر الله- أو شرب الخمر.. سنهجره ونكرهه ونتصرف معه كما لو كان كافرا.. وإن لم نكفره.. وبعضهم يسعى في فضحه ويجد لذة في ذلك وهؤلاء الساعون في المشكلات أعاذنا الله وإياك منهم.

من اهتدى فلنفسه.. وطوارق الموت ووحدة القبر تشهد على ذلك، ولذلك قال الله تعالى: [ فلا تذهب نفسك عليهم حسرات ].. فإن استغل البعض نظرة المجتمع "للمطوع" وسرق الأموال أو اقترف ما اقترف.. فلا تذهب نفسك عليه حسرة، وإن زل صاحب لك أو صديق بعد أن كان شيئا يذكر بصلاحه وعلمه.. فلا تذهب نفسك عليه حسرة، وعذّره ما استطعت.. وصارحه ما استطعت كذلك، تذكر من أخطأ من الصحابة، وابذل النصح له وصارحه، وتذكر أنه ليس كل خطئ يبدر من شاب صالح يعتبر حكما عليه بأنه يستغل اللحية أو الثوب والصلاة أمام الناس لكي يفعل ذلك الخطأ، ربما زل وزل وكرر الزلة ومن منا في هذا العصر لم يفعل، وكما يقول أحد الأفاضل: نحن في حالة استثنائية، فليتسع حسن ظنك وتعذيرك لأخوانك، وليكن شعارنا:

وعليك نفسك فاشتغل بعيوبها **** لا تولعن بنقص زيد أو عمر

وأعرف والله من كان التزامه أجوفا اكتفى منه بالظاهر فقط.. لهو ولعب وكسل عن الواجبات.. واستمر على ذلك سنوات طوال.. ثم وفق يوما للهداية الحقة بالصلاح والعبادة والعلم والقول الحسن إلى يومك هذا.

ما نفعله تجاه الغير هو النصح لا الفضح.. كما يقول أهل العلم: أهل السنة يتناصحون لا يتفاضحون.

نحن -أخي الحبيب- في حالة استثنائية حولنا من يرغب في الفتك بنا وسفك دمائنا وأهلينا والقدح المكثف بعقيدتنا وإسلامنا وأخلاقنا من رافضة ونصارى وعلمانيين ومبتدعة وعباد المادة.. فهلا تركنا العدو(!) المخلتف فيه، أو القريب المخطئ.. وسددنا سهامنا صوب من لا يرقبون فينا إلا ولا ذمة.

وبدلا من الدعوة إلى تخفيف اللحية أو إسبال الثوب.. هلا بذلنا جهدنا -كما يقول الشيخ سلمان العودة- في الدعوة إلى الأمور التي نتفق عليها في ديننا وما أكثرها.

أعتذر عن الإطالة لكنك أثرت الشجون، سدد الله قلمك لما فيه الخير والصلاح.