المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليلى الأحدب وافتراءها على النبي صلى الله عليه وسلم



عروووبة
19 Mar 2009, 05:59 AM
http://www.merkaz.net/upload/saudianm.gif

[FONT="Tahoma"]


http://www.riyadh7.com/m5zn/uploads/riyadh7-b496383b52.gif (http://www.riyadh7.com/m5zn)

كنت لاأعلم عن اللبرالية الا الشيئ البسيط
وهو انهم يريدون فصل الدولة عن الدين
يمكن لجهلى فى البحث عن معتقداتهم
او لأنهم كانوا قليلين الظهور والتصريح باهدافهم ومعتقداتهم

اما الان فالله يخارجنا
اصبحوا ينعقون بكل حرية
والمصيبه الاكبر انهم يتطاولون على ذات الله
وعلى الرسول عليه الصلاة والسلام
ويفسرون الدين على هواهم
وانا اتجول بين ردهات النت وجدت هذا المقال لهذه اللبرالية
اللتى اعطيت الحرية اكثر من غيرها
الحين لو اقول لجريدة الوطن ابى تعطونى كم سطر اكتب فيه
تظنون يرحبون ... ولا اقرب باب وارفعى رجلك

المهم لايشرفنا ان نكتب بهذه الصحف اللتى ليس لها هم
سوى محاربت الدين وزعم نشر الحرية

اترككم مع مقال للمدعوة ((ليلى الأحدب))
الرد على افتراءات ليلى الأحدب
على السيرة النبوية الشريفة
بقلم / بشار المنذري

اطلعت يوم الاثنين 12/2/1430هـ على مقالة في صحيفة الوطن العدد (3083), بعنوان ( الرسول الكريم والمرأة الأجنبية .. أكثر من الاختلاط والخلوة) , لكاتبة تدعى ليلى أحمد الأحدب, أشير إليها بأنها طبيبة, وكاتبة, ومستشارة, اجتماعية. والقارئ لهذه المقالة يدرك من أول وهلة , أن هذه الطبيبة قد اقتحمت ميدان الكتابة ( كساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح) إذ ليس لديها – فيما يبدو- من مقومات الكتابة إلا القدرة على الثرثرة والجعجعة , وشحنات من الانفعال والتوتر, ونزعة ظاهرة إلى التمرد والانفلات. كل ذلك ضد الحجاب الذي فرضه الله على المؤمنات, وضد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ممثلاً في العلماء والمحتسبين، بل قل ضد القيود الشرعية والضوابط الأخلاقية, المشروعة في الإسلام.
والعجيب أنها حين أرادت أن تعبر عن دعوتها إلى التحرر والانفلات, اختارت لذلك مناسبة المولد النبوي كما تقول. وأعجبها تزامن هذه المناسبة مع مناسبات أخرى علمانية ووثنية هي (عيد المرأة العالمي) و(عيد الربيع), كما عبرت عن ذلك في مقالها.

وهذا الربط بين ما هو ديني, وما هو علماني ووثني, أرادت به الكاتبة- كما يبدو- في محاولات يائسة – فتح ثغرات في السياج الديني المحكم للفضيلة والأخلاق, للخروج منهما إلى الإباحية الليبرالية, متوسلة لذلك بتحريف نصوص السيرة, والتعبير عنها بألفاظها الموهمة, وتأويلها على نحو أشبه بالتزوير والافتراء, دون خوفٍ من الله, ولا أدب مع رسوله صلى الله عليه وسلم, ولا احترام لمشاعر القارئ المسلم أو عقله. وعنوان المقالة أول ما يصدم مشاعر القارئ , ويدل على جرأة الكاتبة.
والحقيقة أن مناسبة هذا المقال- كما هو بين من مجادلات الكاتبة - ليس المولد النبوي, ولا اليوم العالمي للمرأة, ولا الربيع,

وإنما هو ما حصل في معرض الكتاب السنوي في الرياض- الذي يقام في نفس الفترة التي كتبت فيها هذا المقال-, حيث ظهرت فيه كاتبة ليبرالية أخرى تسمى حليمة, توزع كتابها, بعد أن تكتب عليه عبارات الإهداء والتوقيع. فأثارت في المعرض نوعاً من الفوضى والاشمئزاز, بأسلوبها الجريء, المخالف للآداب العامة الشرعية المرعية في المملكة, ومنها الحجاب, الذي تتميز به المؤمنات عن غيرهن. مما حدا بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, إلى منع الكاتبة المستخفة بالآداب من تصرفاتها غير المؤدبة, وإعادة الهدوء والنظام إلى المعرض.
من أجل ذلك ثارت ثائرة كاتبة المقال, وخرجت به في جريدة الوطن, المعروفة بتوجهاتها المنحرفة, تدافع به عن شبيهتها حليمة, وتستدل بالسيرة النبوية- بعد تشويهها, وتحريفها- على التبرج والسفور, والاختلاط, والخلوة بالرجال, أي على كل ما يناقض السيرة النبوية وتعاليم الإسلام في أمر الحجاب.

وها هي الكاتبة تبادر في مبدأ مقالتها إلى مهاجمة العلماء الربانيين الذين يقررون حكم الحجاب الشرعي بأدلته الشرعية من الكتاب والسنة, فتقول: ( إلى متى يظل المتشدقون باسم الإسلام يسيئون لهذا الدين العظيم), ثم تضرب لهم مثالاً من السيرة النبوية. بعد أن تعمل فيه وسائلها من التحوير والتزوير, لتكشف به عن جهلها, وسوء قصدها,

فتقول: (حتى الأمة - الجارية – كانت تضع يدها في يد الرسول عليه الصلاة والسلام, فتأخذه حيث شاءت, لتخبره بشكواها في نجوة من الناس). قاتل الله الجهل وسوء الأدب. لقد فسرت عن قصد أو عن غير قصد (الجارية) هنا بـ ( الأمة), لتبيح تشابك يد الرجل الأجنبي بالمرأة, فيذهبان حيث شاءا, ويتناجيان كما يحلوا لهما. والجارية في النص- كما لايخفى- هي الطفلة الصغيرة, والقصة تدل على تواضع رسول الله صلى الله عليه وسلم , ورفقه بالصغار.

فمن أين للكاتبة أنها (تخبره بشكواها في نجوة من الناس). ماذا ستقول الكاتبة إذا علمت أن (الجارية) هي الطفلة الصغيرة.
هل ستعترف بجهلها ومكابرتها وتقف عند هذا الحد ؟ , أم أنها ستظل سادرة في مغالطاتها , وتزويرها.

الواقع أن الكاتبة لم تقف عند هذه القصة, بل أخذت تسرد الشواهد والأدلة, من السيرة النبوية بطريقتها التلفيقية, وتأويلاتها المشوهة. فتقول في قصة المجادلة خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها , عند ما جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشتكي زوجها لما ظاهرها, وقالت كما تروي عنها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها -: يا رسول: أكل مالي, وأفني شبابي ونثرت له بطن , حتى إذا كبرت سني, وانقطع ولدي, ظاهرمني, اللهم إني أشكو إليك, فما برحت حتى نزل جبريل
بهذه الآية: (قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها )).

تقول: أم المؤمنين عائشة : تبارك الله الذي أوعى سمعه كل شيء, إني لأسمع كلام خولة بنت ثعلبة, ويخفى عليّ بعضه). فانظر إلى التعبير السخيف للكاتبة عن هذه القصة ؟ ,

قالت : (وكان يختلي بالمرأة , فيرى الناس شخوصها، دون أن يسمعا صوتيهما). فلعل القارئ يلحظ قولها( كان يختلي) لتدعي أن خلوة الرجال بالنساء سنة وليست بفاحشة.
ولنسأل الكاتبة هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مع خولة بنت ثعلبة في خلوة؟, وهل كانت خولة إلا شاكية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليحكم بينها وبين زوجها في الظهار؟ وهل كان ذلك إلا في بيت عائشة على مرآى ومسمع منها؟ فأي انحراف في فكر الكاتبة وسلوكها يدفعها إلى اختيار مثل هذه الألفاظ للتعبير بها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته؟.
ثم لنمض مع الكاتبة لنرى إلى أي مدى تبلغ بها جرأتها .

تقول: ( وكان يجلس بجانب العروس الربيع بنت معوذ فيهنئها) , فقولها( بجانب العروس) إنما هو من مفترياتها, وأما التهنئة فكانت قبل نزول الأمر بالحجاب، في السنة الثانية تقريباً, والحجاب إنما فرض في السنة الرابعة. وأما الربيع بنت معوذ فهي من فضليات الصحابيات, وأبوها معوذ بن عفراء ممن أبلى بلاءاً حسناً في معركة بدر، ومن بلائه الحسن قتله لرأس الكفر أبي جهل, ومن بلائه الحسن أن يده قطعت وهو يقاتل,

وظلت مدلاة في جنبه, فلما خشي أن تعوقه عن القتال وضع رجله عليها فنزعها. وكانت ابنة الربيع من أهل بيعة الرضوان في السنة السابعة. وما تهنئة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا إجلالاً لها ولأبيها, من النبي القائد الرحيم الذي يتفقد أصحابه وأتباعه. فهل تريد الكاتبة من إيراد هذه القصة أن تسن للرجال الأجانب تهنئة العرائس, والجلوس بجانبهن, كما يفعله من لاخلاق لهم, بعد أن علمت ما فرض الله على النساء من الحجاب, وما فرض على الرجال من عدم مخالطة النساء الأجانب؟


يتـــــــــــــــــــــــبع

عروووبة
19 Mar 2009, 06:01 AM
http://www.merkaz.net/upload/saudianm.gif





وتتوالى الشبهات في مقال الكاتبة, مصبوغة بألوان من المفتريات, والتلفيقات. فتقول: مشيرة إلى ما روته أم سليم رضي الله عنها ( أم أنس بن مالك , وزوجة أبي طلحة رضي الله عنهم ) قالت: ( وكان – أي النبي صلى الله عليه وسلم – يقيل عندي – على نطع ). والنطع : هو الجلد المدبوغ.

[COLOR="Red"]فتقول الكاتبة معبرة عن هذه الرواية بألفاظها التي تناسب مرادها, وما ترمي إليه، تقول:( وكان يدخل على أم سليم في غياب زوجها, وينام في فراشها, بدون ريبة). فهل في رواية أم سليم ما يدل على أن أبا طلحة كان غائباً ؟

وهل فيها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام في فراشها ؟ أم على نطع في بيتها؟
إن الكاتبة بهذا التعبير تصور مشاهد السيرة النبوية العطرة, وكأنها بعض أفلام هوليود, ولا تعجب, فهي تدعو إلى هذه الأجواء الليبرالية المنفلتة من القيود الأخلاقية, وما عليها أن تقول في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ما تشاء, فهي إنما تمارس الحرية من قيود التعبير والأمانة العلمية وهي نوعٌ من الحرية اللا أخلاقية التي ينادي بها المقال. ولم يبق إلا أن تدعو الرجال إلى أن يأتوا النساء في غياب أزواجهن, ويناموا في فرشهن, فلعل هذه عندها سنة. نعوذ بالله من الخذلان.

ثم تعرج الكاتبة على الصحابية الجليلة أم شريك التي عرفت ببذلها وعطائها للفقراء والمحتاجين, وكانت ذا مال, فكانت تعد الطعام في بيتها, فيأتي الفقراء ليطعموا حاجتهم, كما عرفت بكراماتها التي منَّ الله بها عليها, ومن ذلك نزول دلو من السماء لما أجهدها العطش بسبب تعذيب قومها لها, حتى ارتوت منه ثلاث مرات, فكان سبباً في إسلام قومها.
وكان لها عُكَّة من السمن تهدي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم , فطلبها صبيانها يوماً ولم يكن في العُكَّة شيء فقامت إليها لتنظر, فإذا هي تسيل, فأكلوا منها حيناً.

هذه الصحابية الجليلة تريد أن تصورها الكاتبة على أنها امرأة تستضيف الرجال في بيتها, وتخالطهم, مع أنها لا زوج لها. وتستشهد بقصة فاطمة بنت قيس رضي الله عنها حين أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تعتد في بيت أم شريك, ثم قال: إنها امرأة يغشاها الرجال فاعتدي عند ابن أم مكتوم فإنه أعمى لا يراكِ. فقوله صلى الله عليه وسلم: (يغشاها الرجال) المقصود بهم الفقراء المحتاجون من الصحابة الذين يأتون إلى طعام تعده في بيتها. وليس فيه أنها تقابلهم، أو تخرج سافرة إليهم .

وأما حديث فاطمة بنت قيس فإنه حجة على الكاتبة, فلو كان للمرأة أن تخالط الرجال, أو أن يروها, لأذن لفاطمة بنت قيس بالبقاء في بيت أم شريك. وقد علل صلى الله عليه وسلم اعتدادها في بيت ابن أم مكتوم بأنه أعمى لا يراها. فلا حجة للكاتبة في ذلك بل الحجة عليها.

زد على ذلك أن الكاتبة نصبت نفسها للمحاماة, عن امرأة سبعينية – كما تقول- وجدت مع شاب في خلوة, حيث كانت تسكن معه فترة طويلة, وهي أجنبية عنه, فحكم عليها القضاء بأربعين جلدة, وسجن أربعة أشهر, وتسفيرها إلى بلدها. فثارت ثائرة الكاتبة لهذا الحكم, وصبت جام غضبها على القضاء الشرعي،

وعلى ( أولئك النفر أو الثلة- كما تقول- الذين يحتجون بأحاديث أثبت علماء الدين بطلانها أو ضعفها أو زورها(هكذا), فإلى متى يسيء أولئكم استخدام الدين لغاياتهم الشخصية على حساب تردي مجتمعاتهم,-والكلام لها- ثم تقول: لا أدري كم نسبتهم ولكنهم موجودون في كل زمان ومكان) .
ولم تورد الأحاديث, ولا كيف أبطلها علماؤها, ثم إنها لا تدري كم نسبتهم ولكنهم موجودون, كما تقول. بمعنى أنها ومن معها كثير, وأما علماء الدين وسائر المجتمع الذي يتلقى عنهم العلم والدين فقليل, سبحان الله كم يزري الغرور بأهله, حتى يجعلهم للخلق عبرة.

إنه من المعلوم أن الخلوة المحرمة على هذا النحو تستوجب العقاب شرعا, وهو ما حكم به القضاء, فلماذا تكابر الكاتبة وترفض الحكم الشرعي في هذه المرأة أو غيرها. بل تدعي بأنه ليس في الإسلام نص يقول بذلك؟. أبلغت إلى هذا الحد من الرسوخ في الجهل والمكابرة؟.


إن هذا الفكر الليبرالي الماسوني الذي بدأ يظهر في بلادنا, يجب على ولاة الأمر وعلماء الأمة, وجميع أفراد مجتمعنا المتمسك بدينه وعقيدته, أن يخرجوه من بين أظهرنا, وأن يواجهوه بالعلم الصحيح, والعقيدة السليمة, والرفض القاطع- وهو مقتضى واجبنا نحو ديننا, وأمانتنا نحو أمتنا- حتى يعيدوا أصحابه إلى منتدياتهم في الغرب, أو إلى دينهم وعقيدتهم بالتوبة النصوح.


نسال الله أن ينصر أولياءه, وأن يخذل أعداءه, وأن يهيئ لهذه البلاد, وولاتها, وأهلها, أمراً رشداً.




منقووول
العذر على طول المقاله ولكن
يجب
الاطلاع على فكر بداء يتغلل
بينا
والله المستعان

مــــهــــا
19 Mar 2009, 09:56 AM
أختي عرووبة أنا من قرأت مقال لها في العام الماضي عرفت إن اطروحاتها عقيمة

لها مقال ينم عن جهلها مفاده أنه لاداعي لمناصرة الرسول صلى الله وعلية وسلم وإبداء الغضب والتذمر ممن يسبه لماذا لانخفي حبنا للرسول صلى الله وعلية وسلم ؟؟؟؟:-/

لاتريد أن يشغلها ذلك عن قضاياها ..
وهي نزع الحجاب وقيادة المرأة والخلوة الشرعية وإباحة سماع الأغاني

لذلك ليس غريبا على هذه الشاكلة

اليك رابط تصف هذه الحقيرة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بالخزعبلات
http://www.saaid.net/daeyat/fauzea/17.htm

عروووبة
19 Mar 2009, 10:00 AM
أختي عرووبة أنا من قرأت مقال لها في العام الماضي عرفت إن اطروحاتها عقيمة

لها مقال ينم عن جهلها مفاده أنه لاداعي لمناصرة الرسول صلى الله وعلية وسلم وإبداء الغضب والتذمر ممن يسبه لماذا لانخفي حبنا للرسول صلى الله وعلية وسلم ؟؟؟؟:-/

لاتريد أن يشغلها ذلك عن قضاياها ..
وهي نزع الحجاب وقيادة المرأة والخلوة الشرعية وإباحة سماع الأغاني

لذلك ليس غريبا على هذه الشاكلة

اليك رابط تصف هذه الحقيرة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بالخزعبلات
http://www.saaid.net/daeyat/fauzea/17.htm


http://www.merkaz.net/upload/saudianm.gif



اصبحنا واصبح الملك لله
صبحنا على هاللبرالية
يالله صباح خير
حيالله اختى مها
صباح الشمس على اوراق الفل
سلم قلمك عندما تدفق بحروف صادقة
لاعدمنا كلمات الحق
والله على كل متبربر
جانب الحق
وهدفنا فضح اقلامهم السوداء

اختى مها
http://www.sf7at.com/vb/images/smiles/0000125.gif

مــــهــــا
19 Mar 2009, 10:30 AM
مدري من وين طلعتيها الغالية عرووبة لي والله إني أكره أقرا لها من مقالها عدم مناصرة الرسول صلى الله عليه وسلم

يالله على قولتك لفضخهم ;;)

محلل سياسي
20 Mar 2009, 01:25 AM
وجهت نظر له تعتقد انه عملت المستحيل

لتفسير احاديث الله كماتريد وهذا عمل

شيطاني المقصود فيه الفتنه وتشويه

الشريعه الاسلاميه نحن نعرف عقيدتنا

ولانحتاج للعلمانيين والليبراليين حتى

يعلموننا منهجناوعقيدتنا الاسلاميه وانا

استغرب من حكومتنا وكبار العلماء كيف

يتركون العلمانيين يحرفون كلام الله

ورسوله بمقالات لاصحة لها....

سجن مدى الحيـاة
20 Mar 2009, 07:22 PM
http://www.drlaila.com/web/drlaila.gif
هذه صورة الأخت الليبرالية العلمانية المتبرجة ليلى الأحدب ..
اللهم جمد الدم في عروقها.. اللهم حرك منها ما سكن .. وسكن منه ما تحرك ..اللهم إجعلها تتمنى الموت ولاتجده... اللهم انتقم لنفسك ودينك منها وأرنا فيها ما تفرح به قلوبنا ... اللهم اخرس لسانها واعم بصرها وأحرمها المال والولد ..اللهم يا سـامع الصوت و يا جامع العظام بعد الموت نسألك أن ترسل عليها صاعقة من السماء كتلك التي أصابت قوم عاد وثمود حتى تدع الكتابة في صحيفة الوطن وفي موقع الإسلام أون لاين..يارب العالمين

أرسلان
20 Mar 2009, 09:32 PM
ياسجين مدى الحياة


على هونك


أخاف تستجاب دعوتك:d




لوفيه بالمنتدى وردة كان أهديتك وردة لكن تقبل هذي;)

حارة الفقراء
20 Mar 2009, 11:38 PM
الأخت عروبه
من وجهة نظري المتواضعة
الليبراليون والعلمانيون يبحثون عن هذه التجمعات مثل معرض الكتاب ويعتبرونها فرص ذهبية لنشر أفكارهم وفتنهم لعنهم الله

يارا
21 Mar 2009, 07:46 AM
يبيلي اربع ايام وانا اقراها ولا تكفي بعد

محلل سياسي
21 Mar 2009, 09:01 PM
يبيلي اربع ايام وانا اقراها ولا تكفي بعد


لاتفوتك اقريها انا بعتقد انك راح تركبي سياره

مفخخه وتفجري الدكتوره ليلى احمد الاحدب

والسياره المفخخه على حسابي هواندي اكسنت:D