kermalk
11 Apr 2009, 09:59 AM
نسأل الله أن يرزقنا وفاة في مدينة رسوله صلى الله عليه وسلم حتى تلحقنا شفاعته ،قولوا آمين.
كروكي البقيع
http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-96bf218f23.jpg (http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-96bf218f23.jpg)
يقع شرقي المسجد النبوي الشريف وهو مدفن أهل المدينة من عهد سيدنا الرسول صلى الله عليه و آله وسلم وإلى الآن، وقد دفن به أكثر من عشرة آلاف من الصحابة والتابعين وأهل بيت سيدنا النبي صلى الله عليه و آله وسلم وبناته وعماته وزوجاته ( عدا سيدتنا خديجة عليها السلام وسيدتنا ميمونة رضوان الله عليها ).
http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-cc3e91fc4b.jpg (http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-cc3e91fc4b.jpg)
وتشير المصادر التاريخية أن أول من دفن في تلك البقعة الطاهرة - وكانت بستانا يحوي أشجارا من العوسج- هو الصحابي الجليل عثمان بن مظعون؛ حيث شارك سيدنا الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم) بنفسه في ذلك، ثم دفن إلى جانبه سيدنا إبراهيم إبن سيدنا الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم)؛ ولذلك رغب المسلمون فيها وقطعوا الأشجار ليستخدموا المكان للدفن.
وكان سيدنا الرسول صلى الله عليه و آله وسلم كثير التردد إلى البقيع والدعاء لأهل البقيع. وكان سيدنا النبي صلى الله عليه و آله وسلم يخرج إليه ليلاً ليدعوا ويـستغفر لأهل البقيع.
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم:
( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها، فإني أشفع لمن يموت بها ). رواه أحمد.
عن عمر انه قال: اللهم ارزقني شهادة في سبيلك، واجعل موتي في بلد رسولك صلى الله عليه و آله وسلم). رواه البخاري.
كروكي البقيع
http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-96bf218f23.jpg (http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-96bf218f23.jpg)
يقع شرقي المسجد النبوي الشريف وهو مدفن أهل المدينة من عهد سيدنا الرسول صلى الله عليه و آله وسلم وإلى الآن، وقد دفن به أكثر من عشرة آلاف من الصحابة والتابعين وأهل بيت سيدنا النبي صلى الله عليه و آله وسلم وبناته وعماته وزوجاته ( عدا سيدتنا خديجة عليها السلام وسيدتنا ميمونة رضوان الله عليها ).
http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-cc3e91fc4b.jpg (http://up.rafha1.com//uploads/images/rafha2-cc3e91fc4b.jpg)
وتشير المصادر التاريخية أن أول من دفن في تلك البقعة الطاهرة - وكانت بستانا يحوي أشجارا من العوسج- هو الصحابي الجليل عثمان بن مظعون؛ حيث شارك سيدنا الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم) بنفسه في ذلك، ثم دفن إلى جانبه سيدنا إبراهيم إبن سيدنا الرسول (صلى الله عليه و آله وسلم)؛ ولذلك رغب المسلمون فيها وقطعوا الأشجار ليستخدموا المكان للدفن.
وكان سيدنا الرسول صلى الله عليه و آله وسلم كثير التردد إلى البقيع والدعاء لأهل البقيع. وكان سيدنا النبي صلى الله عليه و آله وسلم يخرج إليه ليلاً ليدعوا ويـستغفر لأهل البقيع.
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم:
( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها، فإني أشفع لمن يموت بها ). رواه أحمد.
عن عمر انه قال: اللهم ارزقني شهادة في سبيلك، واجعل موتي في بلد رسولك صلى الله عليه و آله وسلم). رواه البخاري.