أخبار رفحاء
17 Apr 2009, 03:38 PM
الأمير الوليد بن طلال يعرض فندق " رافليز" الشهير فى سنغافورة للبيع
http://www.alweeam.com/news/newsm/9158.jpg
الرياض: الوئام -وكالات
عرض سمو الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، فندق " رافليز" الشهير فى سنغافورة للبيع بمبلغ 450 مليون دولار بسبب تدهور أوضاعه المالية ، قالت صحيفة " تايمز" البريطانية أن الأمير بن طلال قد يكون مستعدا لبيع حصته من الشركة نفسها،
ونقلت الصحيفة عن مصادر فى صناعة الفندقة أن الأمير يدرس حاليا مجموعة عروض بسبب الانخفاض الحاد فى قيمة بعض استثماراته الكبرى، فقد شهدت شركة المملكة القابضة التي يمتلكها هبوطا كبيرا فى قيمة استثماراتها فى شركات شملت "سونغبيرد إستيتس" و"كاناري وارف" و"يورو ديزني" و"نيوز كوربوريشن" الشركة الأم لصحيفة "التايمز"، وكذلك خسرت شركة المملكة لاستثمارات الفنادق -وهي شركة صغيرة مدرجة فى لندن وله فيها حصة نسبتها 55%- أكثر من ثلثي قيمتها فى الأشهر الاثني عشر الماضية.
وأضافت الصحيفة ان حصة الوليد بن طلال البالغة 3.9% فى "سيتى غروب" هي التي سببت أكبر ثغرة فى ثروة الأمير، حيث هبطت من أكثر من 50 دولارا للسهم منذ عامين إلى أقل من أربعة دولارات. وسعى فى أكتوبر إلى موازنة الموقف برفع نسبته القابضة إلى 5%، لكن الأسهم استمرت فى الانخفاض.
وبحسب مجلة "فورتشن" الأمريكية انخفضت ثروة الأمير وليد من 21 مليار دولار إلى نحو 13 مليار خلال العام الماضي، وهو ما جعله يأتي فى المرتبة 22 من قائمة أغنى أغنياء العالم، وأضافت مصادر بصناعة الفندقة أن الأمير وليد متحمس لجمع موارد مالية ببيع حصص من إمبراطوريته الضخمة من الفنادق ومنها فنادق "فور سيزون" و" موفنبيك" السويسرية و"سافوى" بلندن المقرر إعادة افتتاحه فى نهاية العام بعد تجديده بكلفة بلغت 100 مليون جنيه إسترليني.
http://www.alweeam.com/news/newsm/9158.jpg
الرياض: الوئام -وكالات
عرض سمو الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، فندق " رافليز" الشهير فى سنغافورة للبيع بمبلغ 450 مليون دولار بسبب تدهور أوضاعه المالية ، قالت صحيفة " تايمز" البريطانية أن الأمير بن طلال قد يكون مستعدا لبيع حصته من الشركة نفسها،
ونقلت الصحيفة عن مصادر فى صناعة الفندقة أن الأمير يدرس حاليا مجموعة عروض بسبب الانخفاض الحاد فى قيمة بعض استثماراته الكبرى، فقد شهدت شركة المملكة القابضة التي يمتلكها هبوطا كبيرا فى قيمة استثماراتها فى شركات شملت "سونغبيرد إستيتس" و"كاناري وارف" و"يورو ديزني" و"نيوز كوربوريشن" الشركة الأم لصحيفة "التايمز"، وكذلك خسرت شركة المملكة لاستثمارات الفنادق -وهي شركة صغيرة مدرجة فى لندن وله فيها حصة نسبتها 55%- أكثر من ثلثي قيمتها فى الأشهر الاثني عشر الماضية.
وأضافت الصحيفة ان حصة الوليد بن طلال البالغة 3.9% فى "سيتى غروب" هي التي سببت أكبر ثغرة فى ثروة الأمير، حيث هبطت من أكثر من 50 دولارا للسهم منذ عامين إلى أقل من أربعة دولارات. وسعى فى أكتوبر إلى موازنة الموقف برفع نسبته القابضة إلى 5%، لكن الأسهم استمرت فى الانخفاض.
وبحسب مجلة "فورتشن" الأمريكية انخفضت ثروة الأمير وليد من 21 مليار دولار إلى نحو 13 مليار خلال العام الماضي، وهو ما جعله يأتي فى المرتبة 22 من قائمة أغنى أغنياء العالم، وأضافت مصادر بصناعة الفندقة أن الأمير وليد متحمس لجمع موارد مالية ببيع حصص من إمبراطوريته الضخمة من الفنادق ومنها فنادق "فور سيزون" و" موفنبيك" السويسرية و"سافوى" بلندن المقرر إعادة افتتاحه فى نهاية العام بعد تجديده بكلفة بلغت 100 مليون جنيه إسترليني.