المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا مشى النبي - صلى الله عليه وسلم - على أطراف أصابعه ؟!!



kermalk
28 Apr 2009, 09:52 PM
كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي r في جميع شؤونه، وذات يوم بعثه رسول الله r في حاجة له، فمر بباب رجل من الانصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها.

فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله r بما صنع، فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً،
فنزل جبريل على النبي r وقال:

يا محمد، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي.

فقال النبي r لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:

انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن، فليس المقصود غيره.

فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة، فقال له عمر: هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟

فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم؟ قال لأنه كان اذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي يا ليتك قبضت روحي في الأرواح ..وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء.؟

فقال عمر: إياه نريد. فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا اليه واحتضنه

فقال: يا عمر هل علم رسول الله r بذنبي؟

قال: لاعلم لي الا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك.

قال: يا عمر لا تدخلني عليه الا وهو في الصلاة.

فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة،

فلما سلم النبي r، قال يا عمر يا سلمان، ماذا فعل ثعلبة؟

قال هو ذا يا رسول الله.

فقام الرسول r فحركه وانتبه فقال له: ما غيبك عني يا ثعلبة؟

قال ذنبي يا رسول الله.

قال أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا؟

قال بلى يا رسول الله.

قال قل:
ربنا آتــنا في الدنيا حسنة

وفي الآخرة حسنة

وقـنا عذاب النار

قال ذنبي أعظم

قال الرسول r

بل كلام الله أعظم

ثم أمره بالانصراف الى منزله. فمر من ثعلبة ثمانية أيام.

ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال: يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟ فقال رسول الله: فقوموا بنا اليه.

ودخل عليه الرسول r

فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي r

فقال له لم أزلت رأسك عن حجري؟

فقال لأنه ملآن بالذنوب.

قال رسول الله ما تشتكي؟

قال مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي.

قال الرسول الكريم: ما تشتهي؟


قال:

مغفرة ربي

فنزل جبريل u فقال:

يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك

لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الارض خطايا لقيته بقرابها مغفرة

فأعلمه النبي r بذلك، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها.

فأمر النبي بغسله وكفنه. فلما صلى عليه الرسول r، جعل يمشي على أطراف أنامله،

فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله r: يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك.

قال الرسول r

والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الارض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه

كل واحد منا يخطي وله ذنوب يعلمها

وذنوب لايعلمها.

فالواجب علينا أن نعود أنفسنا على

التوبة النصوح دائما.

ربنا آتنا في الدنيا حسنة

وفي الآخره حسنة وقنا عذاب النار

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أخي الكريم

هذا المجهود لا تدعه يقف عند جهازك،

بل إدفعه لإخوانك المسلمين، من تعرف ومن لا تعرف،

ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك.

اللهم إغفرلى ولوالدى ولجميع المسلمين

مــــهــــا
28 Apr 2009, 11:06 PM
بارك الله فيك اخي كرمالك مجهودكم قيم بالقسم لاحرمك الله اجر كل حرف وجعله لك اضعاف مضاعفه من الحسنات

kermalk
28 Apr 2009, 11:16 PM
بارك الله فيك اخي كرمالك مجهودكم قيم بالقسم لاحرمك الله اجر كل حرف وجعله لك اضعاف مضاعفه من الحسنات


مــــهــــا الله يبارك بعمرك ومالك وعيالك ويجزاكي الجنه

ابومحمدالزوبعي
28 Apr 2009, 11:31 PM
بارك الله فيك أخي الغالي كرمالك وجزاك ووالديك الجنه

kermalk
29 Apr 2009, 12:31 AM
بارك الله فيك أخي الغالي كرمالك وجزاك ووالديك الجنه


اللهم أمين وحنا وياك وكل عبد مسلم

عروووبة
29 Apr 2009, 02:08 AM
ربنا آتــنا في الدنيا حسنة

وفي الآخرة حسنة

وقـنا عذاب النار

بارك الله فيك
و جزاك الله خير

kermalk
29 Apr 2009, 02:17 AM
ربنا آتــنا في الدنيا حسنة

وفي الآخرة حسنة

وقـنا عذاب النار

بارك الله فيك
و جزاك الله خير


عروووبة الله يبارك بعمرك

شخبوط
13 May 2009, 04:38 PM
جزاك الله كل خير

وجعل ماكتبت في موازين اعمالك

يوم العرض على مالك السموات والارض .

اللهم ارحمنا برحمتك ومغفرتك يارب العالمين

أرسلان
13 May 2009, 06:00 PM
جزاك الله كل خير


أنا من شفت القصة من غير سند


بحثت عن الحديث فوجدت مايلي :





رقـم الفتوى : 48854
عنوان الفتوى : الحديث الوارد بشأن ثعلبة بن عبد الرحمن لا يصح
تاريخ الفتوى : 30 ربيع الأول 1425 / 20-05-2004
السؤال




ما صحة هذا الحديث: ثعلبة بن عبد الرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه وذات يوم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له، فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها، ثم بعد ذلك أخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع، فلم يعد إلى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً، وبعد ذلك نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول لك:إن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي: انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبد الرحمن فليس المقصود غيره فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة، فقال له عمر:هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟ فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم قال لأنه كان إذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي يا ليتك قبضت روحي في الأرواح، وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء فقال عمر: إياه نريد، فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا إليه واحتضنه فقال: يا عمر هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنبي؟ قال لا علم لي إلا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك، قال يا عمر لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة فلما سلم النبي عليه الصلاة والسلام قال يا عمر يا سلمان ماذا فعل ثعلبة؟ قال: هو ذا يا رسول الله فقام الرسول صلى الله عليه وسلم فحركه وانتبه فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟
قال ذنبي يا رسول الله قال أفلا أدلك على آية تمحو الذنوب والخطايا؟ قال بلى يا رسول الله، قال: قل
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، قال: ذنبي أعظم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: بل كلام الله أعظم، ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبة ثمانية أيام ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال: يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟ فقال رسول الله: فقوموا بنا إليه ودخل عليه الرسول صلى الله عليه وسلم فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم له: لم أزلت رأسك عن حجري؟ فقال لأنه ملآن بالذنوب، قال رسول الله ما تشتكي؟ قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي، قال الرسول الكريم: ما تشتهي؟ قال مغفرة ربي فنزل جبريل عليه السلام فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة، فأعلمه النبي بذلك فصاح صيحة بعدها مات على أثرها فأمر النبي بغسله وكفنه، فلما صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك قال الرسول صلى الله عليه وسلم

الفتوى





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن هذا الحديث رواه أبو نعيم في الحلية وفي سنده أبو بكر بن المفيد ومنصور بن عمار وشيخه المنكدر بن محمد بن المنكدر وهم ضعفاء.

فأما أبو بكر فقال فيه الذهبي في الميزان متهم، وقال فيه السيوطي ليس بحجة، وأما منصور فقال ابن حجر في لسان الميزان عند الحديث عنه قال ابن عدي منكر الحديث، وقال أبو حاتم ليس بالقوي.

وأما المنكدر فقد عده ابن حبان في المجروحين، وقال ابن حجر في التقريب والذهبي في الكاشف إنه لين الحديث، وقال العجلي في معرفة الثقات إنه ضعيف، وبناء عليه فإن الحديث غير صحيح، وقد ذكره السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وعده في الموضوعات.

والله أعلم

kermalk
16 May 2009, 12:35 AM
جزاك الله كل خير


أنا من شفت القصة من غير سند


بحثت عن الحديث فوجدت مايلي :





رقـم الفتوى : 48854
عنوان الفتوى : الحديث الوارد بشأن ثعلبة بن عبد الرحمن لا يصح
تاريخ الفتوى : 30 ربيع الأول 1425 / 20-05-2004
السؤال




ما صحة هذا الحديث: ثعلبة بن عبد الرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه وذات يوم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له، فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها، ثم بعد ذلك أخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع، فلم يعد إلى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً، وبعد ذلك نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول لك:إن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي: انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبد الرحمن فليس المقصود غيره فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة، فقال له عمر:هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟ فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم قال لأنه كان إذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي يا ليتك قبضت روحي في الأرواح، وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء فقال عمر: إياه نريد، فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا إليه واحتضنه فقال: يا عمر هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنبي؟ قال لا علم لي إلا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك، قال يا عمر لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة فلما سلم النبي عليه الصلاة والسلام قال يا عمر يا سلمان ماذا فعل ثعلبة؟ قال: هو ذا يا رسول الله فقام الرسول صلى الله عليه وسلم فحركه وانتبه فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟
قال ذنبي يا رسول الله قال أفلا أدلك على آية تمحو الذنوب والخطايا؟ قال بلى يا رسول الله، قال: قل
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، قال: ذنبي أعظم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: بل كلام الله أعظم، ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبة ثمانية أيام ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال: يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟ فقال رسول الله: فقوموا بنا إليه ودخل عليه الرسول صلى الله عليه وسلم فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم له: لم أزلت رأسك عن حجري؟ فقال لأنه ملآن بالذنوب، قال رسول الله ما تشتكي؟ قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي، قال الرسول الكريم: ما تشتهي؟ قال مغفرة ربي فنزل جبريل عليه السلام فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة، فأعلمه النبي بذلك فصاح صيحة بعدها مات على أثرها فأمر النبي بغسله وكفنه، فلما صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك قال الرسول صلى الله عليه وسلم

الفتوى





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن هذا الحديث رواه أبو نعيم في الحلية وفي سنده أبو بكر بن المفيد ومنصور بن عمار وشيخه المنكدر بن محمد بن المنكدر وهم ضعفاء.

فأما أبو بكر فقال فيه الذهبي في الميزان متهم، وقال فيه السيوطي ليس بحجة، وأما منصور فقال ابن حجر في لسان الميزان عند الحديث عنه قال ابن عدي منكر الحديث، وقال أبو حاتم ليس بالقوي.

وأما المنكدر فقد عده ابن حبان في المجروحين، وقال ابن حجر في التقريب والذهبي في الكاشف إنه لين الحديث، وقال العجلي في معرفة الثقات إنه ضعيف، وبناء عليه فإن الحديث غير صحيح، وقد ذكره السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وعده في الموضوعات.

والله أعلم






الله يجزاك خير على التوضيح

kermalk
16 May 2009, 12:37 AM
جزاك الله كل خير

وجعل ماكتبت في موازين اعمالك

يوم العرض على مالك السموات والارض .

اللهم ارحمنا برحمتك ومغفرتك يارب العالمين


الله يجزاك الجنه وطلع حديث ضعيف كما وضح أخونا راع الطافحه الله يجزاه خير

فخر شمر
19 May 2009, 10:17 PM
جزاكم لله خير

الله يجعل كل حرف كتبته في موازيين حسناتك

جزاكم الله خير اخواني

kermalk
20 May 2009, 05:29 AM
جزاكم لله خير

الله يجعل كل حرف كتبته في موازيين حسناتك

جزاكم الله خير اخواني


الله يجزاك الجنه فخر شمر

فخر شمر
20 May 2009, 12:55 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخواني

ارجو الدعاء


للأموت



اللهم اغفر لموتانا يارب ارحمنا واغفر لنا ذنوبنا يارب


آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــيـــــــــــــــــــــــــــــــن

شـــذى الورد
04 Jun 2009, 04:51 PM
جزالك الله خير على مجهودك

kermalk
05 Jun 2009, 06:52 AM
جزالك الله خير على مجهودك


شذى الورد الله يجزاكي الجنه