kermalk
07 Jun 2009, 10:58 AM
ابدأ بالأهم ولو كان صعباً
براين تراسي
• الشخص العادي الذي ينمي عادته بالبدء بالأولويات وإنجاز المهام الكثيرة بسرعة يمكن أن يتفوق على الشخص النابغة الذي يتكلم كثيرا ولديه خطط رائعة ، لكنه لا ينفذ منها سوى القليل.
• إذا كان لديك واجبان مهمان، فابدأ بالأكبر و الأصعب و الأهم أولا.. واضبط نفسك بأن تبدأ مباشرة وتتابع المهمة إلى أن تنهيها قبل أن تبدأ بالأخرى.
• الخوف من التنفيذ هو من أكبر المشكلات في منظماتنا في هذه الأيام ، ويخلط الكثير بين النشاط و الإنجاز . فهم يتكلمون باستمرار ويعقدون اجتماعات لا نهائية ، ويخططون خططا رائعة، ولكن القليل من يؤدي العمل الذي يقود إلى النتائج المطلوبة.
• إن 95 % من نجاحك في الحياة و العمل يسيطر عليه نوع العادات التي تمارسها طوال الوقت.
• لابد أولاً أن تكون مقرراً ماذا تريد أن تكون، وتكون في ذلك على قدر من الصراحة و الوضوح، فاكتب هذه الأهداف على الورق قبل أن تبدأ.
• قال جيم كاثكارت: الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه.
• يوجد مهارة لا يمكن الاستغناء عنها إذا أردنا النجاح وهي وضوح الهدف ومعرفة ماذا نريد و الرغبة الجامحة لتحقيق ذلك. (نابليون هل)
• دوّن أفكارك على الورق.
• احفظ هذه القاعدة: كل دقيقة تمضيها في التخطيط يمكن أن توفر من 5 إلى 10 دقائق عند التنفيذ.
• التخطيط هو استحضار المستقبل في الوقت الحاضر بحيث يمكنك أن تعمل الآن شيئاً تجاهه. (ألان لاكين)
• ابدأ اليوم وجهّز برنامج أعمالك لكل يوم و أسبوع و شهر مسبقاً. اعمل قائمة بالتفصيل لكل ماتريد القيام به خلال الـ 24 ساعة القادمة.
• ضع أهدافك و مشاريعك و مهامك على حسب أهميتها و على حسب ترتيبها.
• كتب ماكنزي: الأفعال بدون تخطيط هي السبب وراء كل فشل.
تنص هذه القاعدة على أن 80% من إنجازاتك وثمار عملك هي ناتجة عن 20% فقط من أنواع نشاطاتك فركّز على هذه الـ 20% من النشاطات.
لدينا دائماً الوقت الكافي إذا أردنا ذلك و لكن لنستخدمه على الوجه الصحيح. (ولفجانج فون غوته)
• اعمل قائمة لأهدافك و نشاطاتك و مشاريعك و مسئولياتك الرئيسة. من تلك القائمة حدد الـ 20% التي ستعطيك 80% من النتائج.
اصرف وقتاً أكثر في العمل على هذه النشاطات الـ 20%.
قاعدة: قاوم الرغبة لإكمال الأشياء الصغيرة أولاً..
• راجع قائمة مهامك و مشاريعك باستمرار و ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
فأهم مهامك و أولاها هي التي لها نتائج حقيقية جدية.. فركّز عليها قبل كل شيء.
• كل رجل يصبح عظيماً بالتناسب مع قدرته على توجيه قواه في اتجاه معين.(اوريسون سوت ماردن)
• راجع قائمة مهامك و مشاريعك باستمرار و ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
فأهم مهامك و أولاها هي التي لها نتائج حقيقية جدية.. فركز عليها قبل كل شيء.
• تذكر مقولة غوته: فقط إبدأ و سيبدأ العقل معك...إذا واصلت ستنجز المهمة.
• قاعدة: التفكير المطوّل يحسن من اتخاذ القرارت على المدى القصير.
• الناس الناجحون هم الذين يرغبون بتأجيل الفائدة ويقدمون تضحيات على المدى القصير مما يجعلهم يستمتعون أكثر ويحصلون على جوائز أعظم على المدى الطويل.. والفاشلون على النقيض ، يفكرون أقصر بالمتع قصيرة الأمد.
• على حسب وضوح نواياك المستقبلية تكون قوة تأثير ذلك الوضوح على أفعالك الحاضرة.
وذلك حينما تقوم بوضع الجدول اليومي في الليلة السابقة، فعليك بترتيب أولويات مواد هذا الجدول حسب الأهمية تنازليا ، فابدأ جدولك بالأهم فالمهم.
أول قانون للنجاح هو التركيز أي تسخير كل الطاقات نحو هدف واحد و التوجه مباشرة نحو ذلك الهدف دون الالتفات يمنة أو يسرة. (ويليام ماثيو)
• أول قانون للنجاح هو التركيز أي تسخير كل الطاقات نحو هدف واحد و التوجه مباشرة نحو ذلك الهدف دون الالتفات يمنة أو يسرة. (ويليام ماثيو)
• عندما نركّز كل قوانا الجسدية و العقلية تتضاعف مقدرتنا على حل المشكلات بشكل كبير . (نورمان فنسنت بيل)
• ماالهدف من توظيفك؟
• . لقد تم توظيفك للحصول على نتائج معينة...
• تعرف النتيجة الرئيسة بأنها مايقع تحت مسئوليتك الكاملة. هذا يعني أنك إذا لم تقم بها فلن يتم التوصل إليها عن طريق غيرك. النتيجة الرئيسة هي تحت تحكمك و هي نتاج عملك الذي سيصبح مدخلاً لعمل الآخرين.
• إسأل نفسك هذا السؤال المهم:
• ماهي المهارة الوحيدة التي لو طورتها وقمت بها على أكمل وجه سأحصل على التأثير الإيجابي الأكبر على مستقبلي؟
• التركيز بتعريفه الواضح الجلي يعني القدرة على توجيه العقل نحو شيئ واحد فريد. (كومار)
• هناك ثلاثة أسئلة من الأهمية أن تسألها نفسك حتى تستطيع التركيز على إكمال الأعمال الأهم:
1. ماهي الفعاليات ذات القيمة الأعلى؟
2. ماالذي أستطيع أن أفعله وحدي و إذا أنجز بشكل جيد سيحدث فرقاً حقيقياً؟
3. ماهو أفضل استغلال لوقتي الآن؟
4. يقول غوته: الأشياء التي تهمك يجب أن لا تكون تحت رحمة الأشياء ذات الأهمية الأقل.
5. اتبع وصفة الستة ”p“:
6. التخطيط الجيد المسبق يمنع الأداء السيء.
7. لا يهم مستوى مقدرتك ، فلديك طاقات كامنة أكثر مما تستطيع أن تنميه في دورة حياتك كلها. (جيمس ماكاي)
8. هيئ مكتبك.. واجعل مراجعك وكذلك حاسبك الشخصي قريبا منك.. نظف المكتب.. قم بكل ما يعد تهييئا قبل البدء في العمل اليومي.
9. كلما زاد ترتيب و نظافة مكتبك..كلما زدت إيجابية و إنتاجية و ثقة.
10. من أفضل الطرق للتغلب على تأجيل العمل هو أن تجهز كل شيء مسبقاً.
قرر أن تكون الأفضل في كل ما تفعله، دائما لبّ ما هو أكثر مما هو متوقع منك.
إن الوسيلة الوحيدة للنجاح هي أن تؤدي خدمات أكثر وأفضل مما هو متوقع منك ، ومهما كانت المهمة. (أوغ ماندينو)
• قاعدة : إن التعلم المستمر هو المطلب الأول للنجاح في أي مجال كان .
• حدد جيداً الأشياء التي تؤديها بشكل جيد ، أو من الممكن أن تكون فيها جيداً جداً، وأد هذه الأشياء من كل قلبك.
• أدِ عملك. ليس عملك فحسب بل أكثر من ذلك على وجه السخاء...ذلك الشيئ القليل يساوي كل البقية.) دين برجز(
حدّد مواطن اختناقك و خفّف منها
ركز كل أفكارك على المهمة التي بين يديك فأشعة الشمس لا تحرق إلا إذا اجتمعت في البؤرة. (الكسندر جراهام بل)
• بعد ان تحدد هدفك الرئيس في الحياة إسأل نفسك: ماالذي يحدد سرعتي في انجاز ذلك الهدف؟ ماالذي يعيقني؟ ثم امض بالعمل الجاد على التخفيف منها.
• الناجحون دائماًً ما يحللون العوائق بسؤال أنفسهم:
• ماالذي يحدّ من انجازي و أنا السبب فيه؟
• إنهم يتقبلون المسئولية كاملة و ينظرون إلى أنفسهم كسبب للمشكلة و كعلاج لها.
• يمكنك أن تنجز أكبر و أصعب الأعمال، إذا أنهيت خطوة واحدة في كل مرة.
إن هذه النظرية قريبة من نظرية الإدارة بالأهداف و التي تحوي نظرية تقسيم الأهداف الكبيرة إلى أهداف صغيرة فأصغر، و التفرد بكل هدف وإنجازه حتى تتجمع الأهداف المحققة مكونة الهدف الأكبر
الأشخاص ذوو الطاقات العادية ينجزون أكثر إذا وجّهوا أنفسهم كلياً و بدون كلل نحو شيء واحد في نفس الوقت. (صامويل سمايلز)
• مثل قديم يقول: إذا قسنا بالقدم سيكون الأمر صعبا، لكن إذا قسناه بوصة بوصة، فكل شيء سيتمّ.
• اجعل يومك مشحونا بصورة كبيرة ، كأن أعمالك محدودة بوقت معين ضيق جدا لا يمكن أن تنجزه فيها لو مشيت حسب تمهلك الطبيعي، فلا تستحضر انفتاح الوقت أمامك.
تخيل أنك ستغادر المدينة بعد شهر واعمل وكأنه يجب عليك أن تنهي كل مهامك الرئيسية قبل أن تغادر.
أول متطلبات النجاح هو أن تسخر طاقاتك الجسدية و العقلية لحل مشكلة واحدة بإصرار و بدون كلل. (توماس أديسون)
• العالم مليء بالناس الذين ينتظرون من يأتي ليحفزهم حتى يكونوا كما يتمنون هم لأنفسهم. المشكلة أنه لن يأتي أبداً من ينقذهم.
• هؤلاء كمن ينتظر حافلة في طريق لاتمر به الحافلات، نتيجة لذلك إذا لم يتحملوا مسئولياتهم فسينتهي بهم المطاف و هم ينتظرون طوال حياتهم، وهذا للأسف وضع كثير من الناس.
• فقط 2% من الناس من يعمل بنفسه بدون توجيه. نسمي هؤلاء بالقادة.
• خذ قسطاً وافراً من الراحة بحيث تستطيع أن تنجز أعمالك بكل ما أوتيت من جهد، ومن ثمّ تعرف على الأوقات التي تكون فيها طاقتك العقلية والجسدية في أوجها من كل يوم و استعد لهذه الأوقات.
• جمّع مصادرك، استقطب كل قواك، احشد كل طاقاتك، ركّز استيعابك على السيطرة على مجال واحد من الاجتهاد.
• (جون هاغاي)
• حسّن من مستويات طاقتك خلال النهار و عاداتك الصحية اليومية عن طريق هذه الأسئلة:
• ماالذي أبذله بدنياً من المفترض أن لاأقوم به؟
• ماالذي يجب علي ّأن أقلل منه؟
• ماالذي يستلزم علي أن أبدأ به حتى أحسن من أدائي؟
• ماالذي أفعله اليوم و يؤثر على صحتي و يجب علي أن أتوقف عنه؟
• مهما كانت إجابتك...إبدأ العمل...
• ضعْ لنفسك شعارات تتخيلها و تسير عليها.
• انظرْ للجيد و لما أنجزته من كل موقف.
• ركّز على الحل و لا تركز على المشكلة.
• كنْ دائماً متفائلاً.
• في المتعة المفروضة للمغامرة وإحراز النصر ، وفي العمل المبدع ، يجد الإنسان أقصى المتع. (انطوني دو سانت)
• تحكّم في أفكارك. تذكر أنك تكون كما تفكر معظم وقتك. كن متأكداً من أنك تفكر و تتكلم عن الأشياء التي ترغب فيها لا الأشياء التي لاترغبها.
• 95% من المشاعر السلبية و الإيجابية يحددها حديث النفس دقيقة بدقيقة، لا يحددها ما يحدث لك و إنما كيف تفسر الأشياء التي تحدث.
• لتبقي نفسك محفَزاً يجب أن تكون متفائلاً بالكامل، يجب أن تعرف كيف تستجيب إيجابياً لكلمات و أفعال و ردود أفعال الناس و الأحداث من حولك.
المتفائلون يتميزون بهذه الصفات الثلاث:
1. يبحثون عن الجانب المضيء في كل حالة.
2. دائماً يسعون لتعلم الدروس القيمة من كل صعوبة أو مشكلة.
3. دائماً يبحثون عن الحلول بدلاً من لوم الآخرين.
استخدم المماطلة التي يحذر منها هذا الكتاب، ولكن في المهام قليلة الفائدة ، فكلما رأيت من نفسك ميلاً لعمل لا يعد من أعمالك الرئيسة أو المهمة أو التي تبغي ثمرتها، فماطل فيه قدر المستطاع، بحيث يكون لديك وقت كاف لأداء الأشياء القليلة التي لها شأن حقيقي لك.
وفر الوقت لانجاز المهام الكبيرة كل يوم، و خطط عملك اليومي مسبقاً، أكمل الأعمال الصغيرة في الصباح و بعد ذلك امض للأعمال الكبيرة حتى انتهائها.
انظر إلى نفسك دائماً كأنك مستمر في العمل، الزم نفسك بتطوير العادات ذات الإنتاجية العالية عن طريق تكرار ممارسة تلك العادات حتى تصبح بشكل تلقائي و سهل.
مبدأ الإدارة بالأهداف: قطّع المهمات الكبيرة المعقدة إلى أجزاء صغيرة مقبولة و بعد ذلك أبدأ بالعمل على إكمال تلك الأجزاء.
• داخل كل منا رغبة جامحة في إكمال العمل.
• هذا يعني أنك ستكون أسعد و أقوى عندما تنجز عملك. إنك ترضي حاجة داخلية لإنهاء عمل أو مشروع ما.ً
كن دائماً سريعاً في عملك حتى لا يتفلت منك، و عوّد نفسك على ذلك ، و كن شخصا معروفا بأداء الأشياء بسرعة و إتقان.
لا تنتظر، لن يأتي أبداً الوقت ”المناسب تماما“. إبدأ من حيث أنت و اعمل بما يتوفر لديك من أدوات، ستجد أدوات أفضل كلما استمررت. (نابليون هل)
براين تراسي
• الشخص العادي الذي ينمي عادته بالبدء بالأولويات وإنجاز المهام الكثيرة بسرعة يمكن أن يتفوق على الشخص النابغة الذي يتكلم كثيرا ولديه خطط رائعة ، لكنه لا ينفذ منها سوى القليل.
• إذا كان لديك واجبان مهمان، فابدأ بالأكبر و الأصعب و الأهم أولا.. واضبط نفسك بأن تبدأ مباشرة وتتابع المهمة إلى أن تنهيها قبل أن تبدأ بالأخرى.
• الخوف من التنفيذ هو من أكبر المشكلات في منظماتنا في هذه الأيام ، ويخلط الكثير بين النشاط و الإنجاز . فهم يتكلمون باستمرار ويعقدون اجتماعات لا نهائية ، ويخططون خططا رائعة، ولكن القليل من يؤدي العمل الذي يقود إلى النتائج المطلوبة.
• إن 95 % من نجاحك في الحياة و العمل يسيطر عليه نوع العادات التي تمارسها طوال الوقت.
• لابد أولاً أن تكون مقرراً ماذا تريد أن تكون، وتكون في ذلك على قدر من الصراحة و الوضوح، فاكتب هذه الأهداف على الورق قبل أن تبدأ.
• قال جيم كاثكارت: الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه.
• يوجد مهارة لا يمكن الاستغناء عنها إذا أردنا النجاح وهي وضوح الهدف ومعرفة ماذا نريد و الرغبة الجامحة لتحقيق ذلك. (نابليون هل)
• دوّن أفكارك على الورق.
• احفظ هذه القاعدة: كل دقيقة تمضيها في التخطيط يمكن أن توفر من 5 إلى 10 دقائق عند التنفيذ.
• التخطيط هو استحضار المستقبل في الوقت الحاضر بحيث يمكنك أن تعمل الآن شيئاً تجاهه. (ألان لاكين)
• ابدأ اليوم وجهّز برنامج أعمالك لكل يوم و أسبوع و شهر مسبقاً. اعمل قائمة بالتفصيل لكل ماتريد القيام به خلال الـ 24 ساعة القادمة.
• ضع أهدافك و مشاريعك و مهامك على حسب أهميتها و على حسب ترتيبها.
• كتب ماكنزي: الأفعال بدون تخطيط هي السبب وراء كل فشل.
تنص هذه القاعدة على أن 80% من إنجازاتك وثمار عملك هي ناتجة عن 20% فقط من أنواع نشاطاتك فركّز على هذه الـ 20% من النشاطات.
لدينا دائماً الوقت الكافي إذا أردنا ذلك و لكن لنستخدمه على الوجه الصحيح. (ولفجانج فون غوته)
• اعمل قائمة لأهدافك و نشاطاتك و مشاريعك و مسئولياتك الرئيسة. من تلك القائمة حدد الـ 20% التي ستعطيك 80% من النتائج.
اصرف وقتاً أكثر في العمل على هذه النشاطات الـ 20%.
قاعدة: قاوم الرغبة لإكمال الأشياء الصغيرة أولاً..
• راجع قائمة مهامك و مشاريعك باستمرار و ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
فأهم مهامك و أولاها هي التي لها نتائج حقيقية جدية.. فركّز عليها قبل كل شيء.
• كل رجل يصبح عظيماً بالتناسب مع قدرته على توجيه قواه في اتجاه معين.(اوريسون سوت ماردن)
• راجع قائمة مهامك و مشاريعك باستمرار و ضع بعين الاعتبار نتائج الأمور
فأهم مهامك و أولاها هي التي لها نتائج حقيقية جدية.. فركز عليها قبل كل شيء.
• تذكر مقولة غوته: فقط إبدأ و سيبدأ العقل معك...إذا واصلت ستنجز المهمة.
• قاعدة: التفكير المطوّل يحسن من اتخاذ القرارت على المدى القصير.
• الناس الناجحون هم الذين يرغبون بتأجيل الفائدة ويقدمون تضحيات على المدى القصير مما يجعلهم يستمتعون أكثر ويحصلون على جوائز أعظم على المدى الطويل.. والفاشلون على النقيض ، يفكرون أقصر بالمتع قصيرة الأمد.
• على حسب وضوح نواياك المستقبلية تكون قوة تأثير ذلك الوضوح على أفعالك الحاضرة.
وذلك حينما تقوم بوضع الجدول اليومي في الليلة السابقة، فعليك بترتيب أولويات مواد هذا الجدول حسب الأهمية تنازليا ، فابدأ جدولك بالأهم فالمهم.
أول قانون للنجاح هو التركيز أي تسخير كل الطاقات نحو هدف واحد و التوجه مباشرة نحو ذلك الهدف دون الالتفات يمنة أو يسرة. (ويليام ماثيو)
• أول قانون للنجاح هو التركيز أي تسخير كل الطاقات نحو هدف واحد و التوجه مباشرة نحو ذلك الهدف دون الالتفات يمنة أو يسرة. (ويليام ماثيو)
• عندما نركّز كل قوانا الجسدية و العقلية تتضاعف مقدرتنا على حل المشكلات بشكل كبير . (نورمان فنسنت بيل)
• ماالهدف من توظيفك؟
• . لقد تم توظيفك للحصول على نتائج معينة...
• تعرف النتيجة الرئيسة بأنها مايقع تحت مسئوليتك الكاملة. هذا يعني أنك إذا لم تقم بها فلن يتم التوصل إليها عن طريق غيرك. النتيجة الرئيسة هي تحت تحكمك و هي نتاج عملك الذي سيصبح مدخلاً لعمل الآخرين.
• إسأل نفسك هذا السؤال المهم:
• ماهي المهارة الوحيدة التي لو طورتها وقمت بها على أكمل وجه سأحصل على التأثير الإيجابي الأكبر على مستقبلي؟
• التركيز بتعريفه الواضح الجلي يعني القدرة على توجيه العقل نحو شيئ واحد فريد. (كومار)
• هناك ثلاثة أسئلة من الأهمية أن تسألها نفسك حتى تستطيع التركيز على إكمال الأعمال الأهم:
1. ماهي الفعاليات ذات القيمة الأعلى؟
2. ماالذي أستطيع أن أفعله وحدي و إذا أنجز بشكل جيد سيحدث فرقاً حقيقياً؟
3. ماهو أفضل استغلال لوقتي الآن؟
4. يقول غوته: الأشياء التي تهمك يجب أن لا تكون تحت رحمة الأشياء ذات الأهمية الأقل.
5. اتبع وصفة الستة ”p“:
6. التخطيط الجيد المسبق يمنع الأداء السيء.
7. لا يهم مستوى مقدرتك ، فلديك طاقات كامنة أكثر مما تستطيع أن تنميه في دورة حياتك كلها. (جيمس ماكاي)
8. هيئ مكتبك.. واجعل مراجعك وكذلك حاسبك الشخصي قريبا منك.. نظف المكتب.. قم بكل ما يعد تهييئا قبل البدء في العمل اليومي.
9. كلما زاد ترتيب و نظافة مكتبك..كلما زدت إيجابية و إنتاجية و ثقة.
10. من أفضل الطرق للتغلب على تأجيل العمل هو أن تجهز كل شيء مسبقاً.
قرر أن تكون الأفضل في كل ما تفعله، دائما لبّ ما هو أكثر مما هو متوقع منك.
إن الوسيلة الوحيدة للنجاح هي أن تؤدي خدمات أكثر وأفضل مما هو متوقع منك ، ومهما كانت المهمة. (أوغ ماندينو)
• قاعدة : إن التعلم المستمر هو المطلب الأول للنجاح في أي مجال كان .
• حدد جيداً الأشياء التي تؤديها بشكل جيد ، أو من الممكن أن تكون فيها جيداً جداً، وأد هذه الأشياء من كل قلبك.
• أدِ عملك. ليس عملك فحسب بل أكثر من ذلك على وجه السخاء...ذلك الشيئ القليل يساوي كل البقية.) دين برجز(
حدّد مواطن اختناقك و خفّف منها
ركز كل أفكارك على المهمة التي بين يديك فأشعة الشمس لا تحرق إلا إذا اجتمعت في البؤرة. (الكسندر جراهام بل)
• بعد ان تحدد هدفك الرئيس في الحياة إسأل نفسك: ماالذي يحدد سرعتي في انجاز ذلك الهدف؟ ماالذي يعيقني؟ ثم امض بالعمل الجاد على التخفيف منها.
• الناجحون دائماًً ما يحللون العوائق بسؤال أنفسهم:
• ماالذي يحدّ من انجازي و أنا السبب فيه؟
• إنهم يتقبلون المسئولية كاملة و ينظرون إلى أنفسهم كسبب للمشكلة و كعلاج لها.
• يمكنك أن تنجز أكبر و أصعب الأعمال، إذا أنهيت خطوة واحدة في كل مرة.
إن هذه النظرية قريبة من نظرية الإدارة بالأهداف و التي تحوي نظرية تقسيم الأهداف الكبيرة إلى أهداف صغيرة فأصغر، و التفرد بكل هدف وإنجازه حتى تتجمع الأهداف المحققة مكونة الهدف الأكبر
الأشخاص ذوو الطاقات العادية ينجزون أكثر إذا وجّهوا أنفسهم كلياً و بدون كلل نحو شيء واحد في نفس الوقت. (صامويل سمايلز)
• مثل قديم يقول: إذا قسنا بالقدم سيكون الأمر صعبا، لكن إذا قسناه بوصة بوصة، فكل شيء سيتمّ.
• اجعل يومك مشحونا بصورة كبيرة ، كأن أعمالك محدودة بوقت معين ضيق جدا لا يمكن أن تنجزه فيها لو مشيت حسب تمهلك الطبيعي، فلا تستحضر انفتاح الوقت أمامك.
تخيل أنك ستغادر المدينة بعد شهر واعمل وكأنه يجب عليك أن تنهي كل مهامك الرئيسية قبل أن تغادر.
أول متطلبات النجاح هو أن تسخر طاقاتك الجسدية و العقلية لحل مشكلة واحدة بإصرار و بدون كلل. (توماس أديسون)
• العالم مليء بالناس الذين ينتظرون من يأتي ليحفزهم حتى يكونوا كما يتمنون هم لأنفسهم. المشكلة أنه لن يأتي أبداً من ينقذهم.
• هؤلاء كمن ينتظر حافلة في طريق لاتمر به الحافلات، نتيجة لذلك إذا لم يتحملوا مسئولياتهم فسينتهي بهم المطاف و هم ينتظرون طوال حياتهم، وهذا للأسف وضع كثير من الناس.
• فقط 2% من الناس من يعمل بنفسه بدون توجيه. نسمي هؤلاء بالقادة.
• خذ قسطاً وافراً من الراحة بحيث تستطيع أن تنجز أعمالك بكل ما أوتيت من جهد، ومن ثمّ تعرف على الأوقات التي تكون فيها طاقتك العقلية والجسدية في أوجها من كل يوم و استعد لهذه الأوقات.
• جمّع مصادرك، استقطب كل قواك، احشد كل طاقاتك، ركّز استيعابك على السيطرة على مجال واحد من الاجتهاد.
• (جون هاغاي)
• حسّن من مستويات طاقتك خلال النهار و عاداتك الصحية اليومية عن طريق هذه الأسئلة:
• ماالذي أبذله بدنياً من المفترض أن لاأقوم به؟
• ماالذي يجب علي ّأن أقلل منه؟
• ماالذي يستلزم علي أن أبدأ به حتى أحسن من أدائي؟
• ماالذي أفعله اليوم و يؤثر على صحتي و يجب علي أن أتوقف عنه؟
• مهما كانت إجابتك...إبدأ العمل...
• ضعْ لنفسك شعارات تتخيلها و تسير عليها.
• انظرْ للجيد و لما أنجزته من كل موقف.
• ركّز على الحل و لا تركز على المشكلة.
• كنْ دائماً متفائلاً.
• في المتعة المفروضة للمغامرة وإحراز النصر ، وفي العمل المبدع ، يجد الإنسان أقصى المتع. (انطوني دو سانت)
• تحكّم في أفكارك. تذكر أنك تكون كما تفكر معظم وقتك. كن متأكداً من أنك تفكر و تتكلم عن الأشياء التي ترغب فيها لا الأشياء التي لاترغبها.
• 95% من المشاعر السلبية و الإيجابية يحددها حديث النفس دقيقة بدقيقة، لا يحددها ما يحدث لك و إنما كيف تفسر الأشياء التي تحدث.
• لتبقي نفسك محفَزاً يجب أن تكون متفائلاً بالكامل، يجب أن تعرف كيف تستجيب إيجابياً لكلمات و أفعال و ردود أفعال الناس و الأحداث من حولك.
المتفائلون يتميزون بهذه الصفات الثلاث:
1. يبحثون عن الجانب المضيء في كل حالة.
2. دائماً يسعون لتعلم الدروس القيمة من كل صعوبة أو مشكلة.
3. دائماً يبحثون عن الحلول بدلاً من لوم الآخرين.
استخدم المماطلة التي يحذر منها هذا الكتاب، ولكن في المهام قليلة الفائدة ، فكلما رأيت من نفسك ميلاً لعمل لا يعد من أعمالك الرئيسة أو المهمة أو التي تبغي ثمرتها، فماطل فيه قدر المستطاع، بحيث يكون لديك وقت كاف لأداء الأشياء القليلة التي لها شأن حقيقي لك.
وفر الوقت لانجاز المهام الكبيرة كل يوم، و خطط عملك اليومي مسبقاً، أكمل الأعمال الصغيرة في الصباح و بعد ذلك امض للأعمال الكبيرة حتى انتهائها.
انظر إلى نفسك دائماً كأنك مستمر في العمل، الزم نفسك بتطوير العادات ذات الإنتاجية العالية عن طريق تكرار ممارسة تلك العادات حتى تصبح بشكل تلقائي و سهل.
مبدأ الإدارة بالأهداف: قطّع المهمات الكبيرة المعقدة إلى أجزاء صغيرة مقبولة و بعد ذلك أبدأ بالعمل على إكمال تلك الأجزاء.
• داخل كل منا رغبة جامحة في إكمال العمل.
• هذا يعني أنك ستكون أسعد و أقوى عندما تنجز عملك. إنك ترضي حاجة داخلية لإنهاء عمل أو مشروع ما.ً
كن دائماً سريعاً في عملك حتى لا يتفلت منك، و عوّد نفسك على ذلك ، و كن شخصا معروفا بأداء الأشياء بسرعة و إتقان.
لا تنتظر، لن يأتي أبداً الوقت ”المناسب تماما“. إبدأ من حيث أنت و اعمل بما يتوفر لديك من أدوات، ستجد أدوات أفضل كلما استمررت. (نابليون هل)