عروووبة
09 Jun 2009, 11:21 PM
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/685685.gif
أخيرا بعد جهد جهيد نزل الموضوع في جريدة الحياة اليوم
http://upload.traidnt.net/upfiles/XTh74638.jpg
وهذا موقع الموضوع في جريدة الحياة السعودية
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24441
أسرة تعيش بلا ماء... وصاحب المنزل يهدد بطرد 16 فرداً إلى الشارع
السبت, 06 يونيو2009
http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1244220190724483200.jpg
الرياض - فيصل المخلفي
بين الخوف من المستقبل والواقع المبكي يعيشون. لم يعد مهماً لديهم خواء بطونهم، ولا عجزهم عن تأمين الحد الأدنى من الضروريات. إنهم يقاسون الحزن ويشعرون بالضعف والعجز، الفقر بات شريكهم الحقيقي. والدموع وسيلتهم الوحيدة للتنفيس عن أنفسهم، ومع ذلك لا ينفك الحزن مرافقاً لهم.
تعيش هذه الأسرة السعودية المكونة من 16 فرداً تحت وطأة العوز والفاقة وقلة الحيلة، في منزل يفتقر إلى أبسط متطلبات الحياة وفي مقدمها الماء.
أسرة أم سليمان تقطن في منزل متهالك من كل جهة، ترى التصدعات في كل مكان تنظر إليه، ولا يوجد فيه سوى مكيف واحد تجتمع تحته الأسرة جميعها للنوم ليلاً، وبلا ماء، لا يعولهم أحد بعد مرض والدهم. تقول أم سليمان: «زوجي كان يصرف علينا، وبعد إصابته بمرض نفسي ترك العمل الذي يمارسه لكسب قوت أبنائه، فهو مصاب بحال نفسية، ومنذ سنتين ساءت حاله كثيراً، فغادر المنزل قبل أشهر وتركنا نصارع الحياة وحدنا»، موضحة أن زوجها لم يتجاوز الـ55 عاماً، وكان في صحة جيدة ويعمل، ولكن بعد المرض ترك كل شيء: «ذهبنا به إلى أكثر من مستشفى للعلاج ولكن من دون فائدة تذكر، ونعلم أنه يعالج عند أحد المشايخ في المنطقة الجنوبية، وقبل سفره دهمته حال نفسية صعبة، إلى درجة أنه لا يستطيع معرفة أبنائه». لم تستطع أم سليمان إكمال معاناتها وأجهشت بالبكاء وهي تحتضن ابنتها الصغيرة: «أجسام أطفالي ضعيفة وصحتهم متدهورة بسبب سوء التغذية، ولدينا خمسة أطفال يحتاجون إلى الحليب وأحياناً ينامون وبطونهم خاوية، لم يدخل بيتنا اللحم منذ ستة أشهر، ولا نطبخ إلا ما يأتينا من الصدقات».
وتتابع: «على رغم ما أصابنا في هذه الدنيا، فأنه لا توجد بيننا مشكلات أنا وضرتي فالفقر أكبر مشكلاتنا، نتقاسم كسرة الخبز اليابسة، ونقوم بأعمال البيت بالتناوب ولا يوجد شيء لدينا حتى تكون هناك مشكلات».
وتلفت الأم الحزينة إلى أن أبناءها متميزون في دراستهم على رغم ما يعانون من قسوة الحياة: «أصغر أبنائي عمره أربعة أشهر، فوالده ذهب ولا يعرف شكل ابنه الصغير، وأكبر أبنائي عمره 16 عاماً ويعمل في حلقة الخضار بأجر يومي 30 ريالاً»، مؤكدة: «باب منزلنا خرب ولا يقفل ونحن نساء وليس لدينا محرم يعتمد عليه، وأخاف على بناتي، وصاحب المنزل فصل الماء ويهددنا بالطرد من المنزل».
وتقول فاطمة التي تدرس في الصف الرابع:
«صديقتي في المدرسة هي من تعطيني مصروفي اليومي، سبق أن زارتنا هي وأمها وهي تعطيني ريالين يومياً، وأقطع مسافة طويلة حتى أصل إلى مدرستي، ولا أعتقد أن أي بنت سعودية في عمري تمشي ثلاثة كيلومترات كل يوم، في الشتاء أخاف البرد والمطر وفي الصيف لهيب شمس الرياض أحرق جلدي».
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
وهنا
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24442
سليمان يذهب إلى المدرسة بـ «ثوب واحد»
السبت, 06 يونيو
2009
http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1244220190724483200.jpg
بصوت خافت مليء بالحزن يقول سليمان ذو التسعة أعوام وهو يدرس في الصف الثالث الابتدائي: «أذهب إلى المدرسة بثوب واحد من بداية السنة ولا آخذ معي مصروفاً، ولا أستطيع فعل شيء لأهلي وإخواني الصغار وأنا في هذه السن، أتمنى أن أترك المدرسة حتى أعمل أي عمل يؤمن مصروفاً شهرياً لأمي وأخواتي».
لا تستطيع الأسرة المحتاجة إخفاء عوزها وقلة حيلتها، خصوصاً أنها ليس لديها دخل ثابت، فهي أسرة تعتمد في شكل مطلق على بعض الصدقات المتقطعة، ولا تخفي ربة المنزل عجزها التام عن دفع الإيجار: «يطالبنا صاحب المنزل بدفع 10500 ريال قيمة إيجار عام كامل»، مؤكدة أنها وبقية أفراد الأسرة لا يريدون سوى تأمين حياة كريمة تغنيهم عن الناس وتسد جوعهم وتكسوهم.
«الحياة» زارت أم سليمان في منزلها المتواضع الخرب، وتبيّن عدم وجود أثاث أو فرش للمنزل، كما أن المياه منقطعة منذ شهرين، وبعض الغرف تخلو من التكييف والإنارة، ولا يوجد في المنزل إلا مكيف قديم جداً يتعطل أكثر مما يعمل.
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
والله انهم في حالة مايعلم بها الا الله وكل شوي يكلمون ويشتكون والله المستعان
من اراد الوصول اليهم يذهب الى الجريدة أو يتواصل مع أمام المسجد المسؤل عنهم
وهذا رقم جواله
0594151309
منقوووووول
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
تعليقــــــــــــــــــــــي:
نصبر بهالحال لين الله ييسرها
. . . . . .عسى التياسير تمشي مش الاقبالي
لو عثرة بغله
لو عثرة بغله
لو عثرة بغله
وليس 16 فرد
ماغير الله احد
فرج الله همهم
يارب لاتواخذنا على تقصيرنا
نهدر المال على ما يصح ولا يصح
وهالمساكين ينامون جياع
لفت نظري شي
اين جيرانهم ؟؟؟!!!!!
الم يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم
الراوي: أنس بن مالك المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/323
خلاصة الدرجة: إسناده حسن
اخوانى بارك الله فيكم
اوصيكم واوصي نفسي
تفقدوا جيرانكم
فكم جائع
عزة نفسه
عن الطلب
وتعففت
نفسه
ابسط شيئ
اسئلوا ابنائكم عن حال ابناء جيرانكم
يقولون اجدادنا
( خوذوا اخبارهم من اصغارهم )
والله ليس لنا عذر امام الله
فام سليمان ماهي الا تذكير لنا
عما قد نغفل عنه
WIDTH=0 HEIGHT=0
.
.
.
دمتم
فـــــــــــ امان الكريم ــــي
أخيرا بعد جهد جهيد نزل الموضوع في جريدة الحياة اليوم
http://upload.traidnt.net/upfiles/XTh74638.jpg
وهذا موقع الموضوع في جريدة الحياة السعودية
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24441
أسرة تعيش بلا ماء... وصاحب المنزل يهدد بطرد 16 فرداً إلى الشارع
السبت, 06 يونيو2009
http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1244220190724483200.jpg
الرياض - فيصل المخلفي
بين الخوف من المستقبل والواقع المبكي يعيشون. لم يعد مهماً لديهم خواء بطونهم، ولا عجزهم عن تأمين الحد الأدنى من الضروريات. إنهم يقاسون الحزن ويشعرون بالضعف والعجز، الفقر بات شريكهم الحقيقي. والدموع وسيلتهم الوحيدة للتنفيس عن أنفسهم، ومع ذلك لا ينفك الحزن مرافقاً لهم.
تعيش هذه الأسرة السعودية المكونة من 16 فرداً تحت وطأة العوز والفاقة وقلة الحيلة، في منزل يفتقر إلى أبسط متطلبات الحياة وفي مقدمها الماء.
أسرة أم سليمان تقطن في منزل متهالك من كل جهة، ترى التصدعات في كل مكان تنظر إليه، ولا يوجد فيه سوى مكيف واحد تجتمع تحته الأسرة جميعها للنوم ليلاً، وبلا ماء، لا يعولهم أحد بعد مرض والدهم. تقول أم سليمان: «زوجي كان يصرف علينا، وبعد إصابته بمرض نفسي ترك العمل الذي يمارسه لكسب قوت أبنائه، فهو مصاب بحال نفسية، ومنذ سنتين ساءت حاله كثيراً، فغادر المنزل قبل أشهر وتركنا نصارع الحياة وحدنا»، موضحة أن زوجها لم يتجاوز الـ55 عاماً، وكان في صحة جيدة ويعمل، ولكن بعد المرض ترك كل شيء: «ذهبنا به إلى أكثر من مستشفى للعلاج ولكن من دون فائدة تذكر، ونعلم أنه يعالج عند أحد المشايخ في المنطقة الجنوبية، وقبل سفره دهمته حال نفسية صعبة، إلى درجة أنه لا يستطيع معرفة أبنائه». لم تستطع أم سليمان إكمال معاناتها وأجهشت بالبكاء وهي تحتضن ابنتها الصغيرة: «أجسام أطفالي ضعيفة وصحتهم متدهورة بسبب سوء التغذية، ولدينا خمسة أطفال يحتاجون إلى الحليب وأحياناً ينامون وبطونهم خاوية، لم يدخل بيتنا اللحم منذ ستة أشهر، ولا نطبخ إلا ما يأتينا من الصدقات».
وتتابع: «على رغم ما أصابنا في هذه الدنيا، فأنه لا توجد بيننا مشكلات أنا وضرتي فالفقر أكبر مشكلاتنا، نتقاسم كسرة الخبز اليابسة، ونقوم بأعمال البيت بالتناوب ولا يوجد شيء لدينا حتى تكون هناك مشكلات».
وتلفت الأم الحزينة إلى أن أبناءها متميزون في دراستهم على رغم ما يعانون من قسوة الحياة: «أصغر أبنائي عمره أربعة أشهر، فوالده ذهب ولا يعرف شكل ابنه الصغير، وأكبر أبنائي عمره 16 عاماً ويعمل في حلقة الخضار بأجر يومي 30 ريالاً»، مؤكدة: «باب منزلنا خرب ولا يقفل ونحن نساء وليس لدينا محرم يعتمد عليه، وأخاف على بناتي، وصاحب المنزل فصل الماء ويهددنا بالطرد من المنزل».
وتقول فاطمة التي تدرس في الصف الرابع:
«صديقتي في المدرسة هي من تعطيني مصروفي اليومي، سبق أن زارتنا هي وأمها وهي تعطيني ريالين يومياً، وأقطع مسافة طويلة حتى أصل إلى مدرستي، ولا أعتقد أن أي بنت سعودية في عمري تمشي ثلاثة كيلومترات كل يوم، في الشتاء أخاف البرد والمطر وفي الصيف لهيب شمس الرياض أحرق جلدي».
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
وهنا
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24442
سليمان يذهب إلى المدرسة بـ «ثوب واحد»
السبت, 06 يونيو
2009
http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1244220190724483200.jpg
بصوت خافت مليء بالحزن يقول سليمان ذو التسعة أعوام وهو يدرس في الصف الثالث الابتدائي: «أذهب إلى المدرسة بثوب واحد من بداية السنة ولا آخذ معي مصروفاً، ولا أستطيع فعل شيء لأهلي وإخواني الصغار وأنا في هذه السن، أتمنى أن أترك المدرسة حتى أعمل أي عمل يؤمن مصروفاً شهرياً لأمي وأخواتي».
لا تستطيع الأسرة المحتاجة إخفاء عوزها وقلة حيلتها، خصوصاً أنها ليس لديها دخل ثابت، فهي أسرة تعتمد في شكل مطلق على بعض الصدقات المتقطعة، ولا تخفي ربة المنزل عجزها التام عن دفع الإيجار: «يطالبنا صاحب المنزل بدفع 10500 ريال قيمة إيجار عام كامل»، مؤكدة أنها وبقية أفراد الأسرة لا يريدون سوى تأمين حياة كريمة تغنيهم عن الناس وتسد جوعهم وتكسوهم.
«الحياة» زارت أم سليمان في منزلها المتواضع الخرب، وتبيّن عدم وجود أثاث أو فرش للمنزل، كما أن المياه منقطعة منذ شهرين، وبعض الغرف تخلو من التكييف والإنارة، ولا يوجد في المنزل إلا مكيف قديم جداً يتعطل أكثر مما يعمل.
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
والله انهم في حالة مايعلم بها الا الله وكل شوي يكلمون ويشتكون والله المستعان
من اراد الوصول اليهم يذهب الى الجريدة أو يتواصل مع أمام المسجد المسؤل عنهم
وهذا رقم جواله
0594151309
منقوووووول
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/fgfdgdfg.gif
تعليقــــــــــــــــــــــي:
نصبر بهالحال لين الله ييسرها
. . . . . .عسى التياسير تمشي مش الاقبالي
لو عثرة بغله
لو عثرة بغله
لو عثرة بغله
وليس 16 فرد
ماغير الله احد
فرج الله همهم
يارب لاتواخذنا على تقصيرنا
نهدر المال على ما يصح ولا يصح
وهالمساكين ينامون جياع
لفت نظري شي
اين جيرانهم ؟؟؟!!!!!
الم يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم
الراوي: أنس بن مالك المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/323
خلاصة الدرجة: إسناده حسن
اخوانى بارك الله فيكم
اوصيكم واوصي نفسي
تفقدوا جيرانكم
فكم جائع
عزة نفسه
عن الطلب
وتعففت
نفسه
ابسط شيئ
اسئلوا ابنائكم عن حال ابناء جيرانكم
يقولون اجدادنا
( خوذوا اخبارهم من اصغارهم )
والله ليس لنا عذر امام الله
فام سليمان ماهي الا تذكير لنا
عما قد نغفل عنه
WIDTH=0 HEIGHT=0
.
.
.
دمتم
فـــــــــــ امان الكريم ــــي