مدير الشرطه
22 Aug 2003, 02:49 PM
دمعه ثمنها الجنة .....فأين الباكون
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت ان انقل لكم هذا الموضوع الجميل
وهو بعنوان:
دمعة ثمنها الجنة ...
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( عينان لا تمسهما النار أبداً : عينٌ بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ) صحيح الترمذي للألباني :1639
وعنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: ( سبعةٌ يظلهم الله في ظله ، يوم لا ظلّ إلا ظلّه ) وذكر منهم ( ... ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) رواه البخاري ومسلم
قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ: ( لأن أدمع من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار )
وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة دموع من خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله ، وأما الأثران : فأثر في سبيل الله ، وأثر في فريضة من فرائض الله ) صحيح الترغيب
ان البكاء من خشية الله احساس رائع اذا انعم الله عز و جل على عبده به فيشعر العبد بعدها ان هذه الدموع تغسله و يتحقق فيه دعاء الرسول صلى الله عليه و سلم اللهم اغسلنا من خطايانا بالماء فعندما ابكى من خشية الله و من الذل و الانكسار الى الله اشعر براحة شديدة و بسعادة بالغة
و لكن كيف ؟ كيف استطيع ان احافظ على هذا الشعور فاحيانا قليلة ينعم على الله به
كيف كان الصحابى رضوان الله عليهم يحافظون على هذا دائما
هل لديك المفتاح لهذا ؟ من الممكن ان الذنوب و الخطايا تحرم العبد من شعور عظيم مثل هذا الشعور و لكن ما من عبد لا يذنب
اللهم انعم علينا بالذل و الانكسار لك و البكاء من خشيتك و حبك و ادمه علينا
وأختم بهذه البشرى للخائفين:
فقد قال الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( قال الله سبحانه وتعالى : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين , إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة , وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) سلسلة الأحاديث الصحيحة ...
وعلى المحبه0
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت ان انقل لكم هذا الموضوع الجميل
وهو بعنوان:
دمعة ثمنها الجنة ...
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( عينان لا تمسهما النار أبداً : عينٌ بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ) صحيح الترمذي للألباني :1639
وعنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: ( سبعةٌ يظلهم الله في ظله ، يوم لا ظلّ إلا ظلّه ) وذكر منهم ( ... ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) رواه البخاري ومسلم
قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ: ( لأن أدمع من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار )
وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة دموع من خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله ، وأما الأثران : فأثر في سبيل الله ، وأثر في فريضة من فرائض الله ) صحيح الترغيب
ان البكاء من خشية الله احساس رائع اذا انعم الله عز و جل على عبده به فيشعر العبد بعدها ان هذه الدموع تغسله و يتحقق فيه دعاء الرسول صلى الله عليه و سلم اللهم اغسلنا من خطايانا بالماء فعندما ابكى من خشية الله و من الذل و الانكسار الى الله اشعر براحة شديدة و بسعادة بالغة
و لكن كيف ؟ كيف استطيع ان احافظ على هذا الشعور فاحيانا قليلة ينعم على الله به
كيف كان الصحابى رضوان الله عليهم يحافظون على هذا دائما
هل لديك المفتاح لهذا ؟ من الممكن ان الذنوب و الخطايا تحرم العبد من شعور عظيم مثل هذا الشعور و لكن ما من عبد لا يذنب
اللهم انعم علينا بالذل و الانكسار لك و البكاء من خشيتك و حبك و ادمه علينا
وأختم بهذه البشرى للخائفين:
فقد قال الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( قال الله سبحانه وتعالى : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين , إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة , وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) سلسلة الأحاديث الصحيحة ...
وعلى المحبه0