رفحاوي
27 Aug 2003, 04:50 AM
الرياض: محمد العوفي
تفقد السعودية كل ساعة قتيلاً وتسجل 5 إصابات من جراء الحوادث المرورية حسب إحصائيات وزارة الداخلية.
وقال نائب رئيس إدارة طب الطوارئ في مدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض الدكتور عبد الله الحديب إن عدد الذين توفوا في موقع الحادث أو في قسم الطوارئ في المستشفيات السعودية خلال 20 سنة بلغ أكثر من 100ألف قتيل و500 ألف مصاب.
وأوضح الدكتور الحديب لـ"الوطن" أن نسبة الحالات الخطرة والحرجة التي استقبلها مركز الطوارئ بمدينة الملك عبد العزيز الطبية زادت عام 2003 بنسبة 70% مقارنة بعام 1997. وقال إن 50% من المصابين من غير منسوبي الحرس الوطني وإن الطوارئ تستقبلهم وفقاً للأنظمة والقوانين المشرعة في استقبال المصابين فوراً.
وأضاف الدكتور الحديب أن معظم الطاقم الطبي من الكفاءات المتخصصة في مجال طب الطوارئ وأن القسم استقبل 1654 مريضا متعدد الإصابات وإصاباتهم خطرة يحتاجون إلى تنويم وجزء منهم يحتاج إلى عمليات والجزء الآخر من الإصابات يحتاجون إلى إدخالهم العناية المركزة. وبين الدكتور الحديب أن عدد الأسرة التي تحتوي على أجهزة مراقبة القلب يبلغ 35 سريرا وأن العدد قابل للزيادة في حالات الكوارث، مشيراً إلى أن طوارئ المدينة مزودة بأحدث الأجهزة التي تفوق ما يوجد في أمريكا وكندا.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/daily/2003-08-27/first_page/first_page10.htm
تفقد السعودية كل ساعة قتيلاً وتسجل 5 إصابات من جراء الحوادث المرورية حسب إحصائيات وزارة الداخلية.
وقال نائب رئيس إدارة طب الطوارئ في مدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض الدكتور عبد الله الحديب إن عدد الذين توفوا في موقع الحادث أو في قسم الطوارئ في المستشفيات السعودية خلال 20 سنة بلغ أكثر من 100ألف قتيل و500 ألف مصاب.
وأوضح الدكتور الحديب لـ"الوطن" أن نسبة الحالات الخطرة والحرجة التي استقبلها مركز الطوارئ بمدينة الملك عبد العزيز الطبية زادت عام 2003 بنسبة 70% مقارنة بعام 1997. وقال إن 50% من المصابين من غير منسوبي الحرس الوطني وإن الطوارئ تستقبلهم وفقاً للأنظمة والقوانين المشرعة في استقبال المصابين فوراً.
وأضاف الدكتور الحديب أن معظم الطاقم الطبي من الكفاءات المتخصصة في مجال طب الطوارئ وأن القسم استقبل 1654 مريضا متعدد الإصابات وإصاباتهم خطرة يحتاجون إلى تنويم وجزء منهم يحتاج إلى عمليات والجزء الآخر من الإصابات يحتاجون إلى إدخالهم العناية المركزة. وبين الدكتور الحديب أن عدد الأسرة التي تحتوي على أجهزة مراقبة القلب يبلغ 35 سريرا وأن العدد قابل للزيادة في حالات الكوارث، مشيراً إلى أن طوارئ المدينة مزودة بأحدث الأجهزة التي تفوق ما يوجد في أمريكا وكندا.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/daily/2003-08-27/first_page/first_page10.htm