الذيب
08 Jul 2002, 09:54 PM
الأخوة متصفحي المنتدى :-
لقد اطلعت على هذا الموضوع و وددت لعموم الفائدة اطلاعكم عليه.
والذي أعجبني فيه هو أقوال لمشاهير علم النفس في العالم وأغلبهم غير مسلمين ولكن من خلال تجاربهم يؤكدون أن الإيمان بالله والدين والتدين علاج لكثير من الأمراض النفسية وإليكم هذه المقتطفات:
1) عالم وطبيب النفس الشهير جداً (كارل يونج) يقول:استشرت خلال الأعوام الثلاثين الماضية وعالجت مئات المرضى, فلم أجد مشكلة واحدة لا ترجع في أساسها إلى افتقادهم الإيمان وخروجهم على تعاليم الدين.. فحرموا سكينة النفس التي يجلبها الدين ولم يبرأ واحد من هؤلاء المرضى إلا عندما استعاد إيمانه , واستعان بأوامر الدين ونواهيه على مواجهة الحياة.
2) (البورت) و (فروم) وجدا أن الإنسان المتكامل عقائدياً يمثل كثيراً من القوة النفسية , ويظهر مستوى مرتفعاً من الصحة النفسية ,وأن الدين يساعد على التغلب على الإتجاهات العصابية , وفي شفاء الصرع.
3) (هنري لنك) طبيب النفس الشهير يقول : ( كل من يعتنق ديناً أو يتردد على دار عبادة يتمتع بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين له أو لايزاول أية عبادة .. فالدين ليس ملجأ الضعفاء ولكنه سلاح الأقوياء).
4) ويقول ( ديل كارنيجي) : ( الدين يقضي على المخاوف والإكتئاب والقلق .. أطباء النفس يدركون ان الإيمان القوي والإستمساك بالدين , والصلاة كفيلة بأن تقهر القلق والمخاوف والتوتر العصبي , وأنها تشفي أكثر من نصف الأمراض التي نشكوها).
5) (عدنان الشريف) طبيب الأمراض النفسية والعصبية والعقلية يقول .. ضرورة حياتية ..لاسعادة للأفراد والمجتمعات بدونه ..كلما ابتعد الإنسان عن الله ..ابتعد الله عنه ..حتى ينسيه نفسه ويجعل حياته ضنكاً وضيقاً.
6) (إبراهيم محجوب) استشاري جراحة المخ والأعصاب يقول: الأمر الهام في حياة كل فرد منا للتخلص من التوتر العصبي هو قوة الإيمان واتصاله بالله تعالى...وصدق الله (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) (فلنحيينه حياة طيبة) ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)
والإستشهادات كثيرة وعملت دراسات في أكثر من (50) جامعة أمريكية
كلها تؤدي إلى نفس الإستنتاجات السابقة , وأكتفي بهذا وللأمانة وإن لم تخني الذاكرة فهذه الأقوال من دراسة أعدتها باحثة سعودية اسمها ( طريفة الشويعر) كثر الله من أمثالها.
ولكن يا أخوان إذا كانت هذه نتائج خبرة أطباء مارسوها بالتجربة والإحصاءات , فما بال أهل المنهج الرباني الذين بين ظهرانيهم المحجة البيضاء كتاب الله سنة رسوله. مابالنا وهذه الأمراض بدأت تفتك بنا قتل.. مخدرات..تفكك أسري..جرائم..انتهاك المحارم..وغيرها كثير.
إننا بعيدين كل البعد عن الله ( إلا من رحم ربي) وسأذكر لكم قريباً ان شاء الله دراسة قام بها طبيب هولندي لايعرف من الإسلام إلا اسمه.. أجرى دراسة على لفظ الجلالة ( الله) وخرج بنتائج عجيبة وعالج مرضاه بها وهم غير مسلمين .. سؤالي لكل واحد منا .. كم مرة في اليوم نتلفظ بكلمة الله .. هل استشعرنا شيئاً تجاهها ..لاوالله..
ولكن ... فتشوا داخل أنفسكم وحاولوا التقرب من الله ومعرفته في الرخاء..لكي يعرفكم وقت الشدة.
لقد اطلعت على هذا الموضوع و وددت لعموم الفائدة اطلاعكم عليه.
والذي أعجبني فيه هو أقوال لمشاهير علم النفس في العالم وأغلبهم غير مسلمين ولكن من خلال تجاربهم يؤكدون أن الإيمان بالله والدين والتدين علاج لكثير من الأمراض النفسية وإليكم هذه المقتطفات:
1) عالم وطبيب النفس الشهير جداً (كارل يونج) يقول:استشرت خلال الأعوام الثلاثين الماضية وعالجت مئات المرضى, فلم أجد مشكلة واحدة لا ترجع في أساسها إلى افتقادهم الإيمان وخروجهم على تعاليم الدين.. فحرموا سكينة النفس التي يجلبها الدين ولم يبرأ واحد من هؤلاء المرضى إلا عندما استعاد إيمانه , واستعان بأوامر الدين ونواهيه على مواجهة الحياة.
2) (البورت) و (فروم) وجدا أن الإنسان المتكامل عقائدياً يمثل كثيراً من القوة النفسية , ويظهر مستوى مرتفعاً من الصحة النفسية ,وأن الدين يساعد على التغلب على الإتجاهات العصابية , وفي شفاء الصرع.
3) (هنري لنك) طبيب النفس الشهير يقول : ( كل من يعتنق ديناً أو يتردد على دار عبادة يتمتع بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين له أو لايزاول أية عبادة .. فالدين ليس ملجأ الضعفاء ولكنه سلاح الأقوياء).
4) ويقول ( ديل كارنيجي) : ( الدين يقضي على المخاوف والإكتئاب والقلق .. أطباء النفس يدركون ان الإيمان القوي والإستمساك بالدين , والصلاة كفيلة بأن تقهر القلق والمخاوف والتوتر العصبي , وأنها تشفي أكثر من نصف الأمراض التي نشكوها).
5) (عدنان الشريف) طبيب الأمراض النفسية والعصبية والعقلية يقول .. ضرورة حياتية ..لاسعادة للأفراد والمجتمعات بدونه ..كلما ابتعد الإنسان عن الله ..ابتعد الله عنه ..حتى ينسيه نفسه ويجعل حياته ضنكاً وضيقاً.
6) (إبراهيم محجوب) استشاري جراحة المخ والأعصاب يقول: الأمر الهام في حياة كل فرد منا للتخلص من التوتر العصبي هو قوة الإيمان واتصاله بالله تعالى...وصدق الله (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) (فلنحيينه حياة طيبة) ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)
والإستشهادات كثيرة وعملت دراسات في أكثر من (50) جامعة أمريكية
كلها تؤدي إلى نفس الإستنتاجات السابقة , وأكتفي بهذا وللأمانة وإن لم تخني الذاكرة فهذه الأقوال من دراسة أعدتها باحثة سعودية اسمها ( طريفة الشويعر) كثر الله من أمثالها.
ولكن يا أخوان إذا كانت هذه نتائج خبرة أطباء مارسوها بالتجربة والإحصاءات , فما بال أهل المنهج الرباني الذين بين ظهرانيهم المحجة البيضاء كتاب الله سنة رسوله. مابالنا وهذه الأمراض بدأت تفتك بنا قتل.. مخدرات..تفكك أسري..جرائم..انتهاك المحارم..وغيرها كثير.
إننا بعيدين كل البعد عن الله ( إلا من رحم ربي) وسأذكر لكم قريباً ان شاء الله دراسة قام بها طبيب هولندي لايعرف من الإسلام إلا اسمه.. أجرى دراسة على لفظ الجلالة ( الله) وخرج بنتائج عجيبة وعالج مرضاه بها وهم غير مسلمين .. سؤالي لكل واحد منا .. كم مرة في اليوم نتلفظ بكلمة الله .. هل استشعرنا شيئاً تجاهها ..لاوالله..
ولكن ... فتشوا داخل أنفسكم وحاولوا التقرب من الله ومعرفته في الرخاء..لكي يعرفكم وقت الشدة.