بناء
31 Oct 2009, 06:50 AM
كيف يبصر النور من هو أعمى؟
لا أحد يشك في ثقافة وعلم ووطنية الشيخ صالح الحصين رئيس اللقاء الوطني والحوار الفكري
صاحب فكر نير وعلم غزير وأدب جم
دعته جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لإلقاء محاضرة في جامع إسكان طلبتها ليتحدث عن (الحوار الوطني وأثره في تعزيز الوحدة الوطنية)
فكانت المحاضرة لكن لم ترق عقول بني ربل لفهمها ومغزاها فحملوها ما لا تحتمل
ولم يسلم الشيخ الحصين من دعاة الليبرالية المزورة فالليبرالية التي يدعون لها ويسبحون بحمدها لا يفقهونها وإلا كيف بليبرالية لا تري الناس إلا ما ترى أين حرية الرأي ؟
فكيف بمن لا يفهم نفسه أن يفهم غيره ؟
ومن يخاصم ذاته كيف يصالح غيره ؟
هذه عناوين لكاتب الوطن الفوزان في مقالاته التي استل لها قلمه ليشي بالشيخ كما اجتمعوا في الوشاية بالشيخ سعد الشثري وحملوا كلامه ما لا يحتمل
التشويش على مفهوم الوطنيـة
لماذا لم يتقيد رئيس الحوار الوطني بتوصيات الحوار الوطني..؟
هل كان حوارنا الوطني خلال كل تلك السنوات بلا مفهوم للوطنية..؟
رئيس الحوار الوطني ينتقد الحوار الوطني
العجيب يا سادة ياكرام أن عبد الله الفوزان يأخذ عبارات ويقتطعها من سياقها ليفهمنا غير ما يريد الشيخ الحصين
الله حسيبهم .
لا أحد يشك في ثقافة وعلم ووطنية الشيخ صالح الحصين رئيس اللقاء الوطني والحوار الفكري
صاحب فكر نير وعلم غزير وأدب جم
دعته جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لإلقاء محاضرة في جامع إسكان طلبتها ليتحدث عن (الحوار الوطني وأثره في تعزيز الوحدة الوطنية)
فكانت المحاضرة لكن لم ترق عقول بني ربل لفهمها ومغزاها فحملوها ما لا تحتمل
ولم يسلم الشيخ الحصين من دعاة الليبرالية المزورة فالليبرالية التي يدعون لها ويسبحون بحمدها لا يفقهونها وإلا كيف بليبرالية لا تري الناس إلا ما ترى أين حرية الرأي ؟
فكيف بمن لا يفهم نفسه أن يفهم غيره ؟
ومن يخاصم ذاته كيف يصالح غيره ؟
هذه عناوين لكاتب الوطن الفوزان في مقالاته التي استل لها قلمه ليشي بالشيخ كما اجتمعوا في الوشاية بالشيخ سعد الشثري وحملوا كلامه ما لا يحتمل
التشويش على مفهوم الوطنيـة
لماذا لم يتقيد رئيس الحوار الوطني بتوصيات الحوار الوطني..؟
هل كان حوارنا الوطني خلال كل تلك السنوات بلا مفهوم للوطنية..؟
رئيس الحوار الوطني ينتقد الحوار الوطني
العجيب يا سادة ياكرام أن عبد الله الفوزان يأخذ عبارات ويقتطعها من سياقها ليفهمنا غير ما يريد الشيخ الحصين
الله حسيبهم .