عروووبة
26 Nov 2009, 05:53 AM
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/tetetee4.gif
الرياض – متابعة صالح الناصر
كشفت تقارير محلية اليوم عن نجاح معالجة شعبية سعودية في إنقاذ أكثر من 200 قدم بشرية من البتر وذلك بعد أن صرح كبار الأطباء بضرورة بترها نتيجة إصابتها "بالغرغرينا".
وأكدت المعالجة السعودية أن خلطتها السرية قادرة بإذن الله على إنقاذ العديد من المرضى من مخاطر بتر أطرافهم وناشدت وزارة الصحة بضرورة تبني ما توصلت إليه من اكتشاف طبي سيفيد شريحة كبرى من المرضى ويجنبهم مخاطر البتر.
وذكرت جريدة شمس السعودية أن المعالجة الشعبية "أم فهد" نجحت في علاج العديد من المرضى الذين فشل الطب الحديث في مداويتهم على الرغم من التقدم التكنولوجي الذي يحظى به والاستعانة بأحدث الأجهزة الطبية المتطورة.
وقالت أنها بدأت ممارسة العلاج بالطب الشعبي منذ 20 عاماً وخلال تلك المرحلة وحسبما أكدت أم فهد فقد نجحت في علاج أكثر من 5000 آلاف حالة بعضها داخل المملكة والبعض الأخر في فرنسا .
العلاج بالأعشاب حقيقة لا خيال
وقالت أم فهد أن هناك عدداً من عديمي الخبرة في مجال العلاج بالأعشاب وهؤلاء تسببوا في الإساءة لتلك المهنة العريقة لعدم خبرتهم وإقحام أنفسهم في هذا المجال بدون الدراية الكاملة بفوائد ومخاطر بعض الأعشاب الأمر الذي تسبب في مخاوف العديد من المرضى في اللجوء للمعالجين بالأعشاب خشية وقوعهم فريسة لمخاطر صحية جسيمة من قبل بعض الأشخاص الذين يدعون العلاج بالأعشاب والخلطات العشبية حيث يفضل بعض المعالجون شراء الأعشاب الزهيدة الثمن بغض النظر عن كفاءتها أو جودتها , والبعض منهم يفضل شراء الأعشاب "الحبشية" لانخفاض ثمنها ويتجنبون استخدام الأعشاب " الخضرمية " لارتفاع أسعارها.
وقالت أم فهد أنها تلقت هذه الخبرات العلاجية عن والدتها وبدأت في ممارستها وتطويرها في مدينة حائل وبعد أن ذاع صيتها وأثبتت قدرتها في علاج مرض "الغرغرينا" قررت الانتقال إلى الرياض في محاولة منها للبحث عن من يقف بجوارها ويتبنى خلطتها السحرية في مقاومة هذا المرض.
بداية التجربة
وأوضحت أنها تمكنت من ابتكار هذه الخلطة العشبية عندما تعرضت والدتها للإصابة بمرض الغرغرينا وكان المرض أولى مراحله فأعدت خلطة عشبية مكونة من 4 أصناف عشبية طبيعية, وتمكنت بالفعل من القضاء على مرض الغرغرينا الذي كان يهدد والدتها ببتر أطرافها بعد مرور أيام قليلة من إعطاءها العلاج , ومن هنا كانت بداية أم فهد في الدخول إلى عالم العلاج بالأعشاب الطبيعة وسرعان ما طورت من خبراتها لتتمكن من القضاء على بعض الأمراض الجلدية الأخرى مثل مرض الصدفية.
وقالت أم فهد أنها ترفض تماما إعطاء المريض وصفات علاجية عن طريق الفم ويقتصر أسلوبها العلاجي على التصدي للمرض من الخارج وذلك بوضع الخلطات العشبية مباشرة على مكان المرض , مشيره إلى أنها تبتعد تماما عن وضع أي إضافات كيميائية أخرى للخلطات العشبية نظرا لعدم معرفتها بها , وهو الأمر الذي ساهم في نجاحها بشكل ملحوظ وجنبها العديد من العقبات والمشاكل التي وقع فيها بعض الدخلاء على المهنة الذين لا يتورعون عن إضافة أي مواد كيميائية للخلطات العشبية بغض النظر عن معرفتهم للأثار والأعراض الجانبية السيئة التي قد تحدث للمريض بسببها, حيث ينصب هدفهم على الحصول على مكاسب مالية في المقام الأول وليس علاج المريض .
لا تسعى للربح المالي
وقالت ام فهد أن أكبر دليل على عدم سعيها لتحقيق أرباح مالية من العلاج بالأعشاب هو أن ديونها بلغت حتى الآن أكثر من 30 ألف ريال بسبب قيامها بتوفير العلاج مجاناً لبعض المرضى الغير قادرين على دفع تكلفته وذلك تقديراً منها لحالتهم المادية حيث تلجأ أم فهد لشراء الأعشاب على نفقتها الخاصة ونظرا لارتفاع أسعارها تلجأ أحيانا للاستدانة.
وأكدت أنها نجحت بفضل الله في علاج ما يزيد عن 5000 آلاف مريض داخل المملكة وبعض الدول العربية وفرنسا وأنقذت 200 مريض من بتر أطرافهم على أيدي الأطباء الذين لم يتمكنوا من علاجهم بالوسائل الطبية الحديثة.
رأي الطب الحديث في العلاج بالأعشاب الطبيعية
ومن جهته قال الدكتور محمد بكر اختصاصي العظام في مستشفى الملك فيصل التخصصي إن القول بأن الطب الشعبي قادر على إعادة الحياة للأطراف أمر مستحيل تحقيقه حيث يقف الطب الشعبي عاجزاً أمام بعض الأمراض التي تتسبب في موت الأطراف ومن بينها تهتك أطراف من أجزاء الجسد بسبب إصابة حادة ناتجة عن طلق ناري أو حادث مروري أدى إلى موت الأنسجة والعضلات والشرايين , وأيضا القصور الحاد في إمداد الطرف البشري بالدم لمدة 6 ساعات , والحالة الأخيرة عندما يتغلغل مرض السكري المزمن داخل العظم , وتابع قائلا: يستطيع الطب الشعبي علاج بعض الأمراض مثل كسر العظام حيث يستطيع المعالج إعادة الإطراف المنكسرة إلى وضعها الطبيعي كما يحدث تماماً في جراحة العظام.
وبسؤال الدكتور بكر عن ما إذا كان الطب الشعبي يستطيع مداواة بعض الأمراض الأخرى التي تصيب الأطراف وتعرضها لمخاطر البتر, أجاب بالنفي قائلا أنه لا يعلم ما إذا كان العلاج بالأعشاب الطبيعية يستطيع بالفعل مداواة بعض الحالات الأخرى المعرضة للبتر.
1000 قدم تبتر سنويا بالسعودية بسبب (السكري)
ويطلق الأطباء لفظ (غرغرينا) على الأطراف المصابة بموت أو التهاب مزمن أو حدوث تعفن بها نتيجة ازدياد الجراثيم بشكل ملحوظ في الجروح التي أصابتها وارتفاع نسبة الصديد بها الأمر الذي يرفع من معدلات تآكل خلايا الجسم وتتهشم أنسجته ويصاب الطرف المصاب بنخر عميق سرعان ما ينتقل إلى الأجزاء أو الأطراف المجاورة من الجسد , وترتفع نسبة الإصابة بمرض الغرغرينا لدى مرضى البول السكري في حال تعرضهم للجروح أو للكدمات او لبعض الإصابات الطارئة , ومعظم حالات الغرغرينا تصيب القدمين والساقين كما يكمن أن تصيب أجزاء أو مناطق أخرى من الجسم
وفي إحصائية سابقة أكدت طبيبة سعودية متخصصة في علاج أمراض السكري والغدد الصماء أن أكثر من 1000 حالة بتر تتم كل عام بسبب مضاعفات مرض السكري
.
.
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/sdfsdfsd.gif
تعليـــــــــــــقيhttp://www.samysoft.net/forumim/icons1/1/46626091.gif
إذا المرأة تقول هناااك من تم إنقاذهم بإذن الله
من الغرغرينا وقطع أطرافهم
طيب ليش ماوزارة الصحة
تأخذ المنتج
تحلله وتعمل عليه تجارب
وتحفظ حق المرأة
.
.
إذا فعلا علاجها نافع
فسوف يستفيد منه الملايين
الشي الثاني
الدكتور اللي يتكلم فوق بالموضوع
هو حلل المنتج ولا يتكلم من فراغ رأس
ولا لأنها فقط
امرأة بسيطة
.
.
ابصم على العشر إنه مايعرف الخشة ولا العنزروت
بس هين
شوفوا سالفة المرأة الله لايهينكم
طيبين بقطع الأطراف بس
ما أنسى الشاب السعودي العسكري
اللي بتروا رجله
ورميتموه بالشارع
ويستجدي الناس لقمت العيش
بعد ماكان يكسب قوته بيده
.
.
حسبي الله على جهل بعض العلماء
يظنون ليس في البلد إلا الولد
مادرى شو ضارهم من تحليله
وهي نفسها تطالب وزارة الصحة بتبني خبراتها
.
.
إذا بالشهائد
أنا أعطيها شهادتي تأخذها حلال
بس ألتفتو لها . . . .
.
.
دمتم
فـــــــــــ امان الكريم ــــي
أظلكم الله بظله يوم لاظل إلا ظله
الرياض – متابعة صالح الناصر
كشفت تقارير محلية اليوم عن نجاح معالجة شعبية سعودية في إنقاذ أكثر من 200 قدم بشرية من البتر وذلك بعد أن صرح كبار الأطباء بضرورة بترها نتيجة إصابتها "بالغرغرينا".
وأكدت المعالجة السعودية أن خلطتها السرية قادرة بإذن الله على إنقاذ العديد من المرضى من مخاطر بتر أطرافهم وناشدت وزارة الصحة بضرورة تبني ما توصلت إليه من اكتشاف طبي سيفيد شريحة كبرى من المرضى ويجنبهم مخاطر البتر.
وذكرت جريدة شمس السعودية أن المعالجة الشعبية "أم فهد" نجحت في علاج العديد من المرضى الذين فشل الطب الحديث في مداويتهم على الرغم من التقدم التكنولوجي الذي يحظى به والاستعانة بأحدث الأجهزة الطبية المتطورة.
وقالت أنها بدأت ممارسة العلاج بالطب الشعبي منذ 20 عاماً وخلال تلك المرحلة وحسبما أكدت أم فهد فقد نجحت في علاج أكثر من 5000 آلاف حالة بعضها داخل المملكة والبعض الأخر في فرنسا .
العلاج بالأعشاب حقيقة لا خيال
وقالت أم فهد أن هناك عدداً من عديمي الخبرة في مجال العلاج بالأعشاب وهؤلاء تسببوا في الإساءة لتلك المهنة العريقة لعدم خبرتهم وإقحام أنفسهم في هذا المجال بدون الدراية الكاملة بفوائد ومخاطر بعض الأعشاب الأمر الذي تسبب في مخاوف العديد من المرضى في اللجوء للمعالجين بالأعشاب خشية وقوعهم فريسة لمخاطر صحية جسيمة من قبل بعض الأشخاص الذين يدعون العلاج بالأعشاب والخلطات العشبية حيث يفضل بعض المعالجون شراء الأعشاب الزهيدة الثمن بغض النظر عن كفاءتها أو جودتها , والبعض منهم يفضل شراء الأعشاب "الحبشية" لانخفاض ثمنها ويتجنبون استخدام الأعشاب " الخضرمية " لارتفاع أسعارها.
وقالت أم فهد أنها تلقت هذه الخبرات العلاجية عن والدتها وبدأت في ممارستها وتطويرها في مدينة حائل وبعد أن ذاع صيتها وأثبتت قدرتها في علاج مرض "الغرغرينا" قررت الانتقال إلى الرياض في محاولة منها للبحث عن من يقف بجوارها ويتبنى خلطتها السحرية في مقاومة هذا المرض.
بداية التجربة
وأوضحت أنها تمكنت من ابتكار هذه الخلطة العشبية عندما تعرضت والدتها للإصابة بمرض الغرغرينا وكان المرض أولى مراحله فأعدت خلطة عشبية مكونة من 4 أصناف عشبية طبيعية, وتمكنت بالفعل من القضاء على مرض الغرغرينا الذي كان يهدد والدتها ببتر أطرافها بعد مرور أيام قليلة من إعطاءها العلاج , ومن هنا كانت بداية أم فهد في الدخول إلى عالم العلاج بالأعشاب الطبيعة وسرعان ما طورت من خبراتها لتتمكن من القضاء على بعض الأمراض الجلدية الأخرى مثل مرض الصدفية.
وقالت أم فهد أنها ترفض تماما إعطاء المريض وصفات علاجية عن طريق الفم ويقتصر أسلوبها العلاجي على التصدي للمرض من الخارج وذلك بوضع الخلطات العشبية مباشرة على مكان المرض , مشيره إلى أنها تبتعد تماما عن وضع أي إضافات كيميائية أخرى للخلطات العشبية نظرا لعدم معرفتها بها , وهو الأمر الذي ساهم في نجاحها بشكل ملحوظ وجنبها العديد من العقبات والمشاكل التي وقع فيها بعض الدخلاء على المهنة الذين لا يتورعون عن إضافة أي مواد كيميائية للخلطات العشبية بغض النظر عن معرفتهم للأثار والأعراض الجانبية السيئة التي قد تحدث للمريض بسببها, حيث ينصب هدفهم على الحصول على مكاسب مالية في المقام الأول وليس علاج المريض .
لا تسعى للربح المالي
وقالت ام فهد أن أكبر دليل على عدم سعيها لتحقيق أرباح مالية من العلاج بالأعشاب هو أن ديونها بلغت حتى الآن أكثر من 30 ألف ريال بسبب قيامها بتوفير العلاج مجاناً لبعض المرضى الغير قادرين على دفع تكلفته وذلك تقديراً منها لحالتهم المادية حيث تلجأ أم فهد لشراء الأعشاب على نفقتها الخاصة ونظرا لارتفاع أسعارها تلجأ أحيانا للاستدانة.
وأكدت أنها نجحت بفضل الله في علاج ما يزيد عن 5000 آلاف مريض داخل المملكة وبعض الدول العربية وفرنسا وأنقذت 200 مريض من بتر أطرافهم على أيدي الأطباء الذين لم يتمكنوا من علاجهم بالوسائل الطبية الحديثة.
رأي الطب الحديث في العلاج بالأعشاب الطبيعية
ومن جهته قال الدكتور محمد بكر اختصاصي العظام في مستشفى الملك فيصل التخصصي إن القول بأن الطب الشعبي قادر على إعادة الحياة للأطراف أمر مستحيل تحقيقه حيث يقف الطب الشعبي عاجزاً أمام بعض الأمراض التي تتسبب في موت الأطراف ومن بينها تهتك أطراف من أجزاء الجسد بسبب إصابة حادة ناتجة عن طلق ناري أو حادث مروري أدى إلى موت الأنسجة والعضلات والشرايين , وأيضا القصور الحاد في إمداد الطرف البشري بالدم لمدة 6 ساعات , والحالة الأخيرة عندما يتغلغل مرض السكري المزمن داخل العظم , وتابع قائلا: يستطيع الطب الشعبي علاج بعض الأمراض مثل كسر العظام حيث يستطيع المعالج إعادة الإطراف المنكسرة إلى وضعها الطبيعي كما يحدث تماماً في جراحة العظام.
وبسؤال الدكتور بكر عن ما إذا كان الطب الشعبي يستطيع مداواة بعض الأمراض الأخرى التي تصيب الأطراف وتعرضها لمخاطر البتر, أجاب بالنفي قائلا أنه لا يعلم ما إذا كان العلاج بالأعشاب الطبيعية يستطيع بالفعل مداواة بعض الحالات الأخرى المعرضة للبتر.
1000 قدم تبتر سنويا بالسعودية بسبب (السكري)
ويطلق الأطباء لفظ (غرغرينا) على الأطراف المصابة بموت أو التهاب مزمن أو حدوث تعفن بها نتيجة ازدياد الجراثيم بشكل ملحوظ في الجروح التي أصابتها وارتفاع نسبة الصديد بها الأمر الذي يرفع من معدلات تآكل خلايا الجسم وتتهشم أنسجته ويصاب الطرف المصاب بنخر عميق سرعان ما ينتقل إلى الأجزاء أو الأطراف المجاورة من الجسد , وترتفع نسبة الإصابة بمرض الغرغرينا لدى مرضى البول السكري في حال تعرضهم للجروح أو للكدمات او لبعض الإصابات الطارئة , ومعظم حالات الغرغرينا تصيب القدمين والساقين كما يكمن أن تصيب أجزاء أو مناطق أخرى من الجسم
وفي إحصائية سابقة أكدت طبيبة سعودية متخصصة في علاج أمراض السكري والغدد الصماء أن أكثر من 1000 حالة بتر تتم كل عام بسبب مضاعفات مرض السكري
.
.
http://www.samysoft.net/forumim/fwasel/1/sdfsdfsd.gif
تعليـــــــــــــقيhttp://www.samysoft.net/forumim/icons1/1/46626091.gif
إذا المرأة تقول هناااك من تم إنقاذهم بإذن الله
من الغرغرينا وقطع أطرافهم
طيب ليش ماوزارة الصحة
تأخذ المنتج
تحلله وتعمل عليه تجارب
وتحفظ حق المرأة
.
.
إذا فعلا علاجها نافع
فسوف يستفيد منه الملايين
الشي الثاني
الدكتور اللي يتكلم فوق بالموضوع
هو حلل المنتج ولا يتكلم من فراغ رأس
ولا لأنها فقط
امرأة بسيطة
.
.
ابصم على العشر إنه مايعرف الخشة ولا العنزروت
بس هين
شوفوا سالفة المرأة الله لايهينكم
طيبين بقطع الأطراف بس
ما أنسى الشاب السعودي العسكري
اللي بتروا رجله
ورميتموه بالشارع
ويستجدي الناس لقمت العيش
بعد ماكان يكسب قوته بيده
.
.
حسبي الله على جهل بعض العلماء
يظنون ليس في البلد إلا الولد
مادرى شو ضارهم من تحليله
وهي نفسها تطالب وزارة الصحة بتبني خبراتها
.
.
إذا بالشهائد
أنا أعطيها شهادتي تأخذها حلال
بس ألتفتو لها . . . .
.
.
دمتم
فـــــــــــ امان الكريم ــــي
أظلكم الله بظله يوم لاظل إلا ظله