فريح ابو محمد
08 Dec 2009, 12:10 AM
آيات لإجابة الدعـــــــــاء
- فاتحه الكتاب, تسمى أيضا المنجية, فقد قال صلى الله عليه وسلم فيها :
" هي ما قرئت له", ففيها خمسة أسماء هي العظيمة القدر, الشريفة في الأصل, و فيها اسم الله الأعظم الأكبر الذي إذا دعي به أجاب, و إذا سئل أعطى.
- مما قيل في اسم الله الأعظم: من أراد أن يظفر به, فليقرأ الآيات الست الأول من سوره الحديد ثم يقرأ آخر سورة الحشر ,الآيات (21 – 24) و يدعو بعد ذلك بما يريد.
ذكر أنها مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم وذلك بأن يقول هذا الدعاء بعد قراءة الآيات المذكورة:
"اللهم إني أسالك باسمك المخزون و المكنون, الطاهر المقدس, الحي القيوم, الرحمن الرحيم ذي الجلال و الإكرام, أن تصلي على سيدنا محمد وأن تفعل بي كذا و كذا برحمتك يا أرحم الراحمين".
- روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "دعاء ذي النون في بطن الحوت" ...... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين" لم يدع به رجل مسلم قط في شئ إلا استجيب له".
- قال سعيد بن جبير "رضي الله عنه": إني لأعرف موضع آية ما قرأها أحد قط فسأل الله شيئا إلا أعطاه: " قل اللهم فاطر السموات و الأرض عالم الغيب و الشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون".
- قال بعض العارفين: توجه إلى القبلة و اقرأ أم القرآن, وآية الكرسي, و سورة القدر, و الصمدية, وادع بما أحببت يستجيب الله لك والله اعلم.
كتبتها لكم من كتاب "مفاتيح الفرج"
و جزاكم الله خيرا
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
- فاتحه الكتاب, تسمى أيضا المنجية, فقد قال صلى الله عليه وسلم فيها :
" هي ما قرئت له", ففيها خمسة أسماء هي العظيمة القدر, الشريفة في الأصل, و فيها اسم الله الأعظم الأكبر الذي إذا دعي به أجاب, و إذا سئل أعطى.
- مما قيل في اسم الله الأعظم: من أراد أن يظفر به, فليقرأ الآيات الست الأول من سوره الحديد ثم يقرأ آخر سورة الحشر ,الآيات (21 – 24) و يدعو بعد ذلك بما يريد.
ذكر أنها مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم وذلك بأن يقول هذا الدعاء بعد قراءة الآيات المذكورة:
"اللهم إني أسالك باسمك المخزون و المكنون, الطاهر المقدس, الحي القيوم, الرحمن الرحيم ذي الجلال و الإكرام, أن تصلي على سيدنا محمد وأن تفعل بي كذا و كذا برحمتك يا أرحم الراحمين".
- روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "دعاء ذي النون في بطن الحوت" ...... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين" لم يدع به رجل مسلم قط في شئ إلا استجيب له".
- قال سعيد بن جبير "رضي الله عنه": إني لأعرف موضع آية ما قرأها أحد قط فسأل الله شيئا إلا أعطاه: " قل اللهم فاطر السموات و الأرض عالم الغيب و الشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون".
- قال بعض العارفين: توجه إلى القبلة و اقرأ أم القرآن, وآية الكرسي, و سورة القدر, و الصمدية, وادع بما أحببت يستجيب الله لك والله اعلم.
كتبتها لكم من كتاب "مفاتيح الفرج"
و جزاكم الله خيرا
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته