نوء المرزم
11 Feb 2010, 05:36 PM
السلام عليكم اخي الكريم .
بارك الله فيك لي رد خصصت بعضه لك في موضوع احد الاخوه , ويبدوا انك لم تتطلع عليه , ستجده على هذا الرابط http://www.rafha.com/vb/showpost.php?p=420500&postcount=14
مجمل ما قلته :
الحقيقة استظرفت الموضوع والردود العطره الا انه لفت انتباهي توقيع الاخ المداد وهو الآية الكريمه فلعلي اسأله مالذي يقصده من وضعه وما هو الرابط بين الاية وبين اسم معرفه , اخي المداد يجب ان نكون أكثر عقلانية ولا اريد ان استبق الاحداث وافسر الامر على هواي وحتى اني لا اريد اجابه منك انما اعلم ان الله جل في علاه تنزه عن الشبيه والند.
وليس مجرد مصادفة اللفظين تعطيك الحق في اقتباس الآية الكريمة ومصادرة (استغفر الله على هذا التفكير ) معناها.
كلام احببت ان اهديه لك لا ارجوا ثوابه وأتمنى عليك قبوله بصدر رحب .
شكرا لك .
طبعا خاصية الرسائل الخاصة لم تفعل لي حتى الان والا اختصرت الطريق على نفسي واسرجت اليك مبعوثي هذا .
يقول الله تعالى :
((قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدادا)).
ورد في تفسير ابن كثير ولك الحرية في البحث في غيره من التفاسير كالقرطبي وابن السعدي , اقول ورد ما نصه :
يَقُول تَعَالَى : قُلْ يَا مُحَمَّد لَوْ كَانَ مَاء الْبَحْر مِدَادًا لِلْقَلَمِ الَّذِي يُكْتَب بِهِ كَلِمَات اللَّه وَحُكْمه وَآيَاته الدَّالَّة لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ يَفْرُغ كِتَابَة ذَلِكَ " وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ " أَيْ بِمِثْلِ الْبَحْر آخَر ثُمَّ آخَر وَهَلُمَّ جَرًّا بُحُور تَمُدّهُ وَيُكْتَب بِهَا لَمَا نَفِدَتْ كَلِمَات اللَّه كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَلَوْ أَنَّ مَا فِي الْأَرْض مِنْ شَجَرَة أَقْلَام وَالْبَحْر يَمُدّهُ مِنْ بَعْده سَبْعَة أَبْحُر مَا نَفِدَتْ كَلِمَات اللَّه إِنَّ اللَّه عَزِيز حَكِيم " وَقَالَ الرَّبِيع بْن أَنَس إِنَّ مِثْل عِلْم الْعِبَاد كُلّهمْ فِي عِلْم اللَّه كَقَطْرَةِ مِنْ مَاء الْبُحُور كُلّهَا وَقَدْ أَنْزَلَ اللَّه ذَلِكَ " قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي " يَقُول لَوْ كَانَتْ تِلْكَ الْبُحُور مِدَادًا لِكَلِمَاتِ اللَّه وَالشَّجَر كُلّه أَقْلَام لَانْكَسَرَتْ الْأَقْلَام وَفَنِيَ مَاء الْبَحْر وَبَقِيَتْ كَلِمَات اللَّه قَائِمَة لَا يُفْنِيهَا شَيْء لِأَنَّ أَحَدًا لَا يَسْتَطِيع أَنْ يُقَدِّر قَدْره وَلَا يُثْنِي عَلَيْهِ كَمَا يَنْبَغِي حَتَّى يَكُون هُوَ الَّذِي يُثْنِي عَلَى نَفْسه إِنَّ رَبّنَا كَمَا يَقُول وَفَوْق مَا نَقُول إِنَّ مَثَل نَعِيم الدُّنْيَا أَوَّلهَا وَآخِرهَا فِي نَعِيم الْآخِرَة كَحَبَّةٍ مِنْ خَرْدَل فِي خِلَال الْأَرْض كُلّهَا .
كما اوردت في ردي السابق لا ادخل في النيات لكني امتعضت عندما قمت ايضا بعمل توقيع ينص على الآية الكريمه وتخصيصك لاسم المداد عليها وهو ما يفهم منه مصادرة المعنى .(استغفر الله العظيم).
الكره في ملعبك ان كنت تظن اني مخطأ فنورني وبصرني .
بارك الله فيك لي رد خصصت بعضه لك في موضوع احد الاخوه , ويبدوا انك لم تتطلع عليه , ستجده على هذا الرابط http://www.rafha.com/vb/showpost.php?p=420500&postcount=14
مجمل ما قلته :
الحقيقة استظرفت الموضوع والردود العطره الا انه لفت انتباهي توقيع الاخ المداد وهو الآية الكريمه فلعلي اسأله مالذي يقصده من وضعه وما هو الرابط بين الاية وبين اسم معرفه , اخي المداد يجب ان نكون أكثر عقلانية ولا اريد ان استبق الاحداث وافسر الامر على هواي وحتى اني لا اريد اجابه منك انما اعلم ان الله جل في علاه تنزه عن الشبيه والند.
وليس مجرد مصادفة اللفظين تعطيك الحق في اقتباس الآية الكريمة ومصادرة (استغفر الله على هذا التفكير ) معناها.
كلام احببت ان اهديه لك لا ارجوا ثوابه وأتمنى عليك قبوله بصدر رحب .
شكرا لك .
طبعا خاصية الرسائل الخاصة لم تفعل لي حتى الان والا اختصرت الطريق على نفسي واسرجت اليك مبعوثي هذا .
يقول الله تعالى :
((قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدادا)).
ورد في تفسير ابن كثير ولك الحرية في البحث في غيره من التفاسير كالقرطبي وابن السعدي , اقول ورد ما نصه :
يَقُول تَعَالَى : قُلْ يَا مُحَمَّد لَوْ كَانَ مَاء الْبَحْر مِدَادًا لِلْقَلَمِ الَّذِي يُكْتَب بِهِ كَلِمَات اللَّه وَحُكْمه وَآيَاته الدَّالَّة لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ يَفْرُغ كِتَابَة ذَلِكَ " وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ " أَيْ بِمِثْلِ الْبَحْر آخَر ثُمَّ آخَر وَهَلُمَّ جَرًّا بُحُور تَمُدّهُ وَيُكْتَب بِهَا لَمَا نَفِدَتْ كَلِمَات اللَّه كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَلَوْ أَنَّ مَا فِي الْأَرْض مِنْ شَجَرَة أَقْلَام وَالْبَحْر يَمُدّهُ مِنْ بَعْده سَبْعَة أَبْحُر مَا نَفِدَتْ كَلِمَات اللَّه إِنَّ اللَّه عَزِيز حَكِيم " وَقَالَ الرَّبِيع بْن أَنَس إِنَّ مِثْل عِلْم الْعِبَاد كُلّهمْ فِي عِلْم اللَّه كَقَطْرَةِ مِنْ مَاء الْبُحُور كُلّهَا وَقَدْ أَنْزَلَ اللَّه ذَلِكَ " قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي " يَقُول لَوْ كَانَتْ تِلْكَ الْبُحُور مِدَادًا لِكَلِمَاتِ اللَّه وَالشَّجَر كُلّه أَقْلَام لَانْكَسَرَتْ الْأَقْلَام وَفَنِيَ مَاء الْبَحْر وَبَقِيَتْ كَلِمَات اللَّه قَائِمَة لَا يُفْنِيهَا شَيْء لِأَنَّ أَحَدًا لَا يَسْتَطِيع أَنْ يُقَدِّر قَدْره وَلَا يُثْنِي عَلَيْهِ كَمَا يَنْبَغِي حَتَّى يَكُون هُوَ الَّذِي يُثْنِي عَلَى نَفْسه إِنَّ رَبّنَا كَمَا يَقُول وَفَوْق مَا نَقُول إِنَّ مَثَل نَعِيم الدُّنْيَا أَوَّلهَا وَآخِرهَا فِي نَعِيم الْآخِرَة كَحَبَّةٍ مِنْ خَرْدَل فِي خِلَال الْأَرْض كُلّهَا .
كما اوردت في ردي السابق لا ادخل في النيات لكني امتعضت عندما قمت ايضا بعمل توقيع ينص على الآية الكريمه وتخصيصك لاسم المداد عليها وهو ما يفهم منه مصادرة المعنى .(استغفر الله العظيم).
الكره في ملعبك ان كنت تظن اني مخطأ فنورني وبصرني .