المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لم يبقى سواي والشجره



احمد العجل
21 Feb 2010, 06:59 PM
المكان : قرية سانتو دومينغو – أسبانيا .
الزمان : قبل البدء بالكتابة .
أنا : أحمد .. شاب شرقي بسيط يعيش كما تعيش الطبيعة.
هي : سارة .. طفلة شرقية أيضا ً أدعوها " شمس " لأنها مصدر قوة الطبيعة.



لم يكن المطر رادعا ً لما أأقوم به ..
اخترت الملابس المخصصة للحياة الطبيعية بدون أي تكلف ..
فالهيئة العامة للرجل تشرح أدق تفاصيل نفسيته وتضع الكثير من أجزاء شخصيته امام الأمر الواقع
كان علي أن أبقي عطري الممتد للماضي في حوزتي فقد أحتاج إليه ..
احترت كثيرا ً أمام صندوق ذكرياتي فأي الذكريات سأصطحب , متأكد من أنني سأحتاجها فهي الشيء الوحيد الذي يستطيع إعادتي إلى ما كنت عليه ..
كان الخاتم هو الأهم بالنسبة لي ولكنني خشيت إضاعته فاخترت إحدى القصاصات المعلقة على هدية تبلغ من العمر أربعة سنين وخمسة أشهر حسب ما تمليه علي ذاكرتي الضعيفة في كل شيء إلا الماضي!
وقفت أمام نفسي عند عتبة مرآة صغيرة قالت لي ذات يوم " كن كما أنت فالكل لا يأبه لما تشعر به " .
بدا لي أن ملامحي أصبحت تشبه السابق فابتسامتي كانت الأقرب للحقيقة هذه المرة .
تفقدت خوفي الذي خذلني في أشد اللحظات حرجا ً عند ظهوره , الخوف الذي ما إن يحل بي حتى تبتعد الصورة وتظهر لي كل عواقب الحياة في الوقت الذي لا أريد أن أرى به إلا تلك اللحظة ..
لما لم أدع المستقبل للمستقبل واترك الماضي خلفي وأعيش بأفضل حالاتي الذهنية عندما أريد ذلك .. هو الخوف !!
حتى الأبواب التي صنعت لتفتح أصبحت موجودة لتغلق في حياتي بسبب الخوف ..
ما عدا باب شقتي الصغيرة فهو المغلق الذي ينتظرني أن أفتحه بشوق فربما قد شعر بحاجتي للخروج او انه سئم وقوفي أمامه للتفكير بذلك !
تأملت الحي الذي أعيش به ..
المباني , الشوارع الصغيرة وقطتين أذكر يوم خروجهن للحياة فقد كانت أتعس ليلة يخلد بها شخص متعب إلى فراشة !
أشعر برعشة غريبة في أطرافي ..
هي أمل ..
لا !!
بل هي شوق عارم ..

لا أعلم ..
ولكن الأهم أنها بعيدة عن الخوف !
فقد اتخذت قراري بعد سنين طويلة من الغياب ..
وها أنا ذا اعزم على المضي قدما ً بكل شجاعة لتحقيق ما قد تمنيت تحقيقه منذ زمن ..
أن أكمل نصفي الآخر !
فقد فقدته منذ ولادتي ووجدته بعد خمس وعشرين سنة وغبت لثلاث سنوات متواصلة من الفقد والحزن والتفكير المتعب ..

وها انا أستعيد قوتي ..
بلحظة واحدة وقرار واحد !
سأخالف عاداتي الشرقية واذهب لوحدي ..
وهل هناك اجمل من مواجهة الحياة وحيدا ً .. فهي أكثر الوسائل إحساسا ً بالثقة والثبات ..
فالداعم النفسي لي هو انا والمثبت الحقيقي لخطواتي هو انا والقادر على الأخذ بيدي والمضي قدما ً هو انا ايضا ً ..
تسارعت خطواتي نحو مكان ولادتي الحقيقية ..
تجاذبتني الكثير من الأفكار السيئة الآن !
هل انا قوي كفاية لمواجهة مستقبلي الأجمل ؟!
هل ما زالت شمسي مضيئة كما عهدتها !
هل لازت انا الرجل الذي تحب ان تكمل معه السير بطريق لا يعلمه الا الله !
شتت أفكاري أحد المتهورين بعد ان مر بجانبي مسرعا ً بكل لا مبالاة وخشيت ان أفقد توازني ..
ليس خوفا ً من الحادث بل لانني في جزء من الثانية فزعت من فكرة سيئة صاحبتها أصوات مركبة هذا المتهور ..
استعدت ما كنت عليه من حيره وقلق ..
ومضيت نحو طريقي وانا غارق بالتركيز لكي أصل بسرعة دون أي مقاطعة من خيالي الغريب الذي يبحث عني حينما لا أريده ولا اجده حينما أبحث عنه !
بدت لي ملامح بيت الشمس ..
كان كما هي عادته مشرقا بمن يقطنونه .. هادئا ً بمن يتنفسون به .. حنونا ُ على كل من يمر به ..
اقتربت اكثر ..
حتى رأيت شجرتي القديمة التي غرستها من دون ان تعلم !
وأردت أن أفاجئها بعد سنين ..
بانني أنا من تسبب بجمال هذه الشجرة وأنها تمثل لي عمر علاقتنا الممتد من يوم أحسست بالحياة حتى الآن ..
تحسستها فإذا هي نظرة جميلة خضراء وكأن هناك من قام بمساعتدي بالحفاظ على علاقتنا ندية يانعة ازهارها تشبه وجنات شمسي العزيزة حينما تخجل مني وانا أردد " أحبك أحبك أحبك " بصوت مرتفع وانا لا أخشى شيئا ً !
وهي تحاول إسكاتي باي وسيلة خشية كل شيء !

تقدمت اكثر حتى وقفت امام الباب ..
باب لقاءنا الأول !
عدت لأهتم بمظهري من جديد ..
تفقدت نفسي بحذر خشية أن يبدو القلق والتعب على ملامحي وأنا متقدم لحياتي الجديدة فيعيق ذلك أي شيء من مستقبلي ولو كان إنطباعا ً تافها ً لا يرتبط بقرار عائلتها عادة ً ..
أخذت نفسا ً عميقا ً ..
ونفسا ً آخر..
ارخيت عضلاتي المجهدة من الطريق وحاولت ان أركز تفكيري بإبتسامتي الأولى حينما أراها ..
قد لا تتذكر ابتسامتي بعد هذه السنين !
قمت بتجربت ابتسامتي مره ومرتين وأربع ..
حتى شعرت بأنني مازلت أجيد الإبتسام فقد مر علي الكثير من الأيام والأشهر وانا لا أبتسم ابتسامة حقيقية ..
بدأت في ترتيب كلماتي التي سأقولها عندما يفتح الباب ..
اود ان اكون في قمة لباقتي في هذه اللحظة ..
ولكن هناك من يزعجني بالخارج !
فصوت منبه احد المركبات ضايقني كثيرا ً ..
تمنيت ان اذهب له لكي اطلب منه ان يكف عن الإزعاج قليلا ً ريثما تنتهي هذه اللحظة الحاسمة في حياتي ..
عزمت على طرق الباب ..
بقوة العاشق الصادق الذي لا يريد سوى أن يكمل ما بقي له من حياته مع حياته ..
مددت يدي المغلقة نحو الباب وانا أفكر بطريقة طرق الباب وان لا اكون مزعجا ً !
التصقت اصابعي المغلقة بالباب ..
رفعتها لاعيدها من جديد بشكل أقوى وصوت أكثر تنبيه ..
فقاطعني طفل جميل بقميص ابيض ووبنطلون قصير تظهر من خلاله ارجله النحيلة الناعمة ..
لفت نظري انه باللون الأخضر وهو اللون الذي احببته !
اقترب مني فنزلت لتقبيله كي اشتت تركيزي واسترخي قليلا ً قبل موعدي ..
فسالته ما إسمك يا حبيبي فقال " أحمد " !
ففرحت كثيرا ً بأن يحمل هذا الإسم من هم بهذا اللطف والجمال ..
فتشوقت للحديث معه اكثر ..
هممت في سؤاله عن عمره !
فإذا بالباب يفتح ..
وإذا بسارة خارجة من البيت لتفاجأ بوجودي أمامها ..
حاولت ان أتذكر كلماتي التي اللتي قمت بتجهيزها قبل الوصول فلم أستطع ..
ولم استطع قول أي كلمة اخرى ..
وقفت اتأمل بها ومخيلتي تزدحم بماضينا الجميل وحاضرنا في هذه اللحظة .. ومستقبلنا الذي قدمت لأبدءه !
وهي صامته ..
بلا حراك ..
وبقينا على هذه الحال أكثر من ثلاث دقائق ..

حتى قاطع صمتنا صوت صغير ياتي من جانبي " ماما " !
حاولت ان اتفقد المكان ومن المتحدث ولكنني لم أرد ان اضيع اي لحظة لمشاهدة شمس ..
فقاطعنا مره اخرى ليردد " ماما .. ماما " !
حتى انقطع شريط هذه اللحظة حينما بدأت شفاه شمس بالحركة ..
هل ستقول أحبك ؟
هل ستقول إشتقت اليك ..
أو ربما أهلا ً بك من جديد ..

بدأ صوت أنفاسها يتزايد ..
وتحركت شفتاها اكثر فقالت وأنا متصلب امامها !
" نعم يا صغيري " ..
صغيري ؟
لم تناديني بصغيري يوما ً ..
هل حاولت أن تعبر عن إحساس لم أكن اعلم به ..
فقلت " صغيرك أو حبيبك لا يهم المهم انني أعني لك ِ شيئا ً في حياتك " ..
فتقدم الطفل الصغير الذي غاب عن رؤيتي لإنشغالي بشمس ..
فمسك أناملها بحنان كبير واقترب منها حد الإلتصاق وأنا أراقبه ..
فقال " ابي ينتظر بالخارج " !!!!

بدأت الصورة تختل في بصري ..
لم استطيع الرؤية جيدا ً
اختل توازني أحسست بانني سأقع فتمسكت بحاجز الأشجار القريب مني ..
لا أقوى الحراك ولا الكلام !

وهي صامته ..
والطفل يجر أناملها بإلحاح ..
بدأت عيناها بالبكاء من دون صوت ..
نزلت الدمعة الأولى والثانية ..
حتى اختنقت بالكلام فقالت " هذا ابني يا أحمد " !
فلم استطيع الجواب ..
فرددت " هذا إبني ... هذا إبني .. تأخرت كثيرا ً " ..
وكأنها تغرس بين أضلعي سكين حادة لا تخشى الجسد ولا العظام ..
حتى نفذت مني كل ملامح الفرح ..
وإسود الفضاء ولم لم أعد أرى سواها والصغير .. إبنها !
لم تستطع الإحتمال أكثر ..
فإبتعدت وعيناها ترى كل ما هو بعيد عني . .
بخطوات مسرعة !
وتبعها الصغير وتفاصيل الحيرة تملئ وجهه الجميل .. لماذا تبكي أمي !
فأسرع أمامها متجها ً لما أتى من أجله ..
حتى ارتمى بين أحضان رجل بدا يحبه كثيرا ً ..
فرفعه فوق يديه ..
واقترب من شمس ..
وأمسك بيدها بلطف شديد .. وإبتسامة رضا أقسم أنني متأكد من صدقها

وغابوا .. ولم يبق سواي ..
والشجرة !



نقله بسيطه لقلم الاستاذ والشاعر والمبدع عبدالله البكر اللذي يلامس شفق الفجر في كتاباته ووخجل الاوراق في احساسه .... تحياتي

دمعة آسااااء
22 Feb 2010, 12:51 AM
بوح رائع جدآ

جعلناااااااااااااااا نعيش الموقف لحظتآ لحظة

اشكرك كل الشكر فقداحسنت الاختيااااااااااااااااااااااااااار

احمد العجل
22 Feb 2010, 05:12 PM
أالله يرضالي عليك والافضل من أختياري مرورك ع متصفحي عزيزتي _تقبلي ودي

ابوبادي 12
23 Feb 2010, 02:08 AM
عشرين يوم ولالقينا وناسه=يااربع ويش الحل ويش السوايا
الصدرظاق وزاد فيه التعاسه=وربك هو اللي يعلم باهاالنوايا
اديارنا ياسهو ياحلو ناسه=وديارناغرقت وحنا الضحايا
اللي متعلم مايبيله دراسة=والعلم ياابن الناس كتب وقرايا
وانا كتبت الشعر كله مراسه=ياذيب ياابن الذيب ياابن الطنايا
وانت متحرس مايبيلك حراسه=ياذيب يفدونك ثمانن رايا
يوم الملاقايوم سيفا"اوطاسه=ابوك شيخ وقادما"بسرايا
وختامهاياجعل تشرب ابكاسه= ابجنةالفردوس ماله نهايا

كتبت القصيدة بسهو حمود الثنيان الشمري لانه يستاهل حين ماكنا
منتدبين الى http://مكه[/gdwl]

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:16 AM
:-?انتي كما النور واللى النورمتساوي
ياشبه ريم الفلا ترعاء خلاويه
سبحان من صورك في حسنها الراوي
مافيه ابزينك احد بأرض السعوديه
الزين زينن على ماقيل ماياوي
زينك تعدا بنات اهل الحساويه
اماكلامك حسب ماعرف حضراوي
والزول زولن على ماقيل حوريه
متعلمه كنهاحنان عشراوي
اللي كلامه مسجل باالفظائيه
وياخلصت تعطي المجال لراوي
اللي يتابع كلامه ويحسن النيه
ماودنا نحسده في وجهه الضاوي
ابذكر الله عليهاماحدآ زييه

هذي قصيدتي وابيكم تغيمونه
مع تحيات ابوبادي

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:27 AM
ياابو مذود نخيتك وانت رجل شجاع
وادري اني الياجيتك تحل اطلبي
حقنا ياعشيري يمكم مايظاع
انت طيب وانا ادري ناخذاللي نبي
ياابو مذود نحرتك وانت رجلآ تطاع
وانت رجلآ ذكيآ منت والله غبي
حيلت اللي عشق ياأخي بسن الرظاع
أذبحتني جميله مثل عنق الظبي
بس تكفا طلبتك تخطبهلي ابساع
نوب يسرع اقليبي ونوب يدبي دبي

مع تحيات ابوبادي

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:31 AM
اشهدانك ياابوطرقي ياراع الجميله
انت طيب وانااشهد وانت فعلك يبين
ياالله اني طلبتك توفقه كل ليله
وتوفقه ياإلآهي مع مرور السنين
ياأبوطرقي نخيتك و من نخا عزتيله
تسنع وليد عمي وربك اللي يعين
يابدرترنخيتك وانت راع الدليله
وانت رجلأ على ماقيل ظلعك متين
لانكرنا بعدطيبك علينا فشيله
انت عارف ياأبوطرقي ومثلك فطين
اشهدنك تنومس هاالقبيله قبيله
ياولدهاالطنايا اشكرك بااليدين
لالقيت الدقيش اللي يسمى بديله
ابشرابشرياأبوطرقي ابكبشن سمين
وانتهي واتعذرمن البيوت القليله
اعذرن ياأسنافي وانت ذرب اليمن
واحد نخاني قلتله ابشر بعزك
مع تحيات ابوبادي

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:40 AM
الله يعينن زاد فيني التفاكير
حتى الحبايب ابعدو وتركوني
هذا هوالمقسوم ياالله عساء خير
اطلب من الله ياعساها تهوني
وش السوا ويش العمل مامن امطير
ولاحولنا الخلان ولظهر اسنوني
متى على الله تنفرج غير عن غير
ويلتم فينا الشمل انا ونوني
يابعد عمري حبكم بالحشاء يسير
باالدم يجري لين ياصل جفوني
عباد وابن كليب وجساس والزير
والله مايساوون زين المتوني
لو يجمعون من الذهب والدنانير
ماابيع عمري لو بعد يذبحوني
ياالله اناطالبك يارازق الطير
ياخالق الأبشار ومنشي المزوني
وتجعلنا في باب رزقك تباشير
فيك الرجاء وانت الرجاء ومنك عوني
وطالبك انا يارب جملت مقاتير
نسرحبهن انا ونورالعيوني
الشاعر ابوبادي الحصين

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:42 AM
الهم خيم علي واقول يايمه
ابيك دايم معي بشروالخيري
لاظاق صدري انا من اتجه يمه
قوليلي يمه ابي للحلم تفسيري
اواهني من سكن برى ولاهمه
ماحوله الاالخلا ومن كم من طيري
يرتاح باله على ماقيل ثم دمه
ويرتاح راسه من الهم والمخاسيري

الشاعر ابوبادي

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:45 AM
حي الرفيق اللي عرفني على طول
من يوم دقيت المبايل تبسم
يستاهل التقدير باالعرض والطول
واللي يسبك ياعياده منسم
انت الخوي في خوتك لي على اصول
وحلالنا ياالعود ماهو مقسم
وختامها يالعودجتني وانا اقول
اطلب من الله يوفقك ويبعد السم

هذي قصدته ببوساهر خويي

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:49 AM
حي القصيد اللي لفاني على اون
حيه وحي اللي لفابه منادي
ياصاحبي كان انك اليوم مطعون
ابشرابعزك مايجيك المعادي
قبلك عشيرك ياابن الاجواد مغبون
لا كن تصبرمثل صبرالمهادي
والصبرمفتاح الفرج كان تدرون
وملى صبرتصبح حياته رمادي
قبلك ابوبادي تولع ابمجنون
مجنون ليلى من زمان البوادي
بلعو ن ياابوالعودبالعون بالعون
خذت معاه قلبي وخلت فوادي
عندي نصيحه كانكم بس تنسون
شيآامقدروالصبح اليوم عادي
ياالله يااللي لك عبادك يصلون
ياراحم الاموات هم والعبادي
ياالله طلبتك ياإلاهي وبي العون
انك اتسلمنالخير الرشادي
وصلاة ربي عد ماتنبت اقصون
على الرسول المصطفي خيربادي
الشاعرابوبادي
رديت على صديق بعيد المسافات

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:52 AM
قرالقلم عجلآ ابسرعه وقريت
وقمت التذكر وش مظى وشجرالي
ياهاجسي كان انك اليوم ماجيت
لاواحسافه عمري اللي بقالي
مليت من دنياي مليت مليت
ويعينني ربي وهو دوم عالي
همآ وغمآ كل مااصبحت وامسيت
جالس مع العربان كني الحالي
القلب ينبظ والجسم خاليآ ميت
والكايده لامن خسرت الغوالي
عايد ابوعامرتراني تعزويت
وش الطريقه كان جوك صفالي
ياليت تساعدني وانا اقول ياليت
ابي الطريقه ياحسين المثالي
وختامها ياطيب الذكروالصيت
انك تفكه من شروراليالي

رديت على ولدعمي ابوعامر
مع تحيات ابوبادي الحصين

ابوبادي 12
24 Feb 2010, 01:57 AM
عساك ياابو الحبيب مايجيك المرض
اربط حزامك ياابوعوده وهات القصيد
ابنشدك ياالحبيب كان عندك قرض
عطني جديدك بعدوان كان عندك جديد
وشحيلت اللي على ماقيل نفرض فرض
كل ماجمع من دراهم مابقالاه رصيد
جبلي ثلاث ابيات بعد هذه الأبيات
تحديت واحدمن اخوياي الخاصين
وردعلى بكل سهوله بس للاسف
ماعندي ارد ماعليش اصبرو

ابوبادي 12
26 Feb 2010, 01:44 AM
ان أشهدنه قايلين الناس
المنتدى لالى تعدونه
منتدى رفحاء رافعين الراس
عندي نصيحه لاتناسونه
لامن دخلته يذهب اللوسواس
كفاك شرالحاسد ولونه
تزين امورك لوبعد منحاس
ويرتاح بالك ياالله العونه
دقق وشاهد وقتبس بقياس
الكل من شارك يحيونه
المنتدى فيهانظامآ ساس
من حبكم لازم تحبونه
وابنتهي واسكر الكراس
اللي يدقق يفتح اعيونه
مع تحيات ابوبادي الحصين

المحقق كونان
03 Mar 2010, 12:00 AM
شكرا

احمد رائع 0

رفحاوي مغترب
03 Mar 2010, 12:22 AM
أشكرك أحمد على هذا الابداع

اتباهى وأفتخر لما أجد في هذا المنتدى من الصروح الرائعه

وأنت أحد تلك الصروح بقلمك وطرحك


تقبل مروري