مراسل الموقع
27 Feb 2010, 02:14 PM
إيقاف الكاتب محمد الرطيان عن الكتابة نهائيا ً في صحيفة (الوطن) السعودية
إخبارية عرعر"خاص":
تتداول بعض الأوساط الإعلامية السعودية أن قرارا ً صدر قبل يومين بإيقاف الكاتب محمد الرطيان نهائيا ً عن الكتابة في الزميلة صحيفة (الوطن) السعودية بعد كتابته لمقال وصف بالجرئ تحت عنوان ( زيتونه والرخمة أوباما ) في الرابع عشر من شهر فبراير الحالي وقالت مصادر مقربة من الرطيان أن تقارير رفعت لجهات عليا أفادت أن هناك إسقاطات رمزية مارسها الرطيان في المقالة على شخصيات معينة في المجتمع السعودي.
وكان الرطيان قد أوقف لفترة تجاوزت الشهر إثر حديثه لبرنامج (إضاءات) في قناة (العربية) عن ثقافة المعاريض والشحادة في المجتمع السعودي ، وظل في إجازة مفتوحة إلى أن سمح له بالكتابة في الاول من سبتمبر من السنة الميلادية الفائته .
وقد انتقد الرطيان بشدة في مقاله الأخير الزعماء العرب قائلا ً : ( هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء ؟! والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها ) .
وتتميز مقالات الكاتب السعودي محمد الرطيان بالرمزية الشديدة والجريئة أيضا ً مما يجعل إحتمالات إسقاطها على الشخصيات المعروفة كبير جدا ً ، وباتت (توقيعات الرطيان )التي يكتبها في صحيفة (الوطن) السعودية محطة مهمة لمن يرغب في قراءة الرأي الجريء والذي شكل كتاب (الوطن) منذ صدورها وحتى اللحظة العلامة الفارقة والرقم الصعب في الصحافة السعودية .
ولا يعرف حتى الآن إن كان الإيقاف الذي نال الرطيان يشمل جميع الصحف السعودية أم أن الإيقاف عن الكتابة مقتصرا على الكتابة في صحيفة ( الوطن ) فقط .
جدير بالذكر أن عددا ليس بقليل من الكتاب السعوديين الذين ضاقت بكتاباتهم الصحف السعودية أو منعوا من الكتابة فيها استقطبتهم صحف خليجية وعلى وجه التحديد صحيفة الإ تحاد الاماراتية.
إخبارية عرعر "تنشر نص المقال المثير للشك":
يا إخوان أحد يطمنا على السيدة "زيتونة".. هل حصلت على الإقامة؟
يا حسافة فرحتنا فيك يا باراك يا ابن حسين أوباما .. طلعت "رخمه" للأسف!
والله لو أن المملوحة "زيتونة" – سليلة الحسب والنسب الأوبامي – عمة لأحد الزعماء العرب لرأت الحشمة والمجد والعز الذي تحلم به:
أولاً: سيتهم هذا القاضي الذي رفض منحها الإقامة بالخيانة، وسيرمى "وراء الشمس".
(وراء الشمس: منطقة كونية لم تستطع وكالة ناسا الوصول إليها ولم تكتشفها سوى الأجهزة الأمنية العربية).
ثانياً: ستمنح زيتونة مخططا كبيرا تبيعه لأحد الهوامير.. وتدخل عالم نساء الأعمال من أوسع الأبواب وأعلى النوافذ!
ثالثاً: ستمنح أعلى وسام في البلد!
رابعاًً: ستصبح المسؤولة عن أي نشاط اجتماعي وثقافي ورياضي.. وسيتسابق الكتاب العرب للحديث عن "نظرتها الثاقبة" و"فكرها العبقري" وحسن إدراكها للأمور".
خامساًً: سيأتي شاعر شعبي ليقول عنها ما لم يقله أبو نواس في الفودكا، وذلك عبر قصيدة حلمنتيشية تحمل عنوان "عمة الشعب"
سادساً: سيكون هنالك في كل مدينة شارع يحمل اسم "شارع زيتونة".. ويا ويل رئيس البلدية ويا سواد ليله إن لم يكن هذا الشارع مرصوفا ومنارا ومزروعا بأجمل الورود.
سابعاً: ستفوز باستفتاء " عمة العام " عن طريق منظمة لا يعرفها أحد!
ثامنا، وتاسعا، وعاشرا: ستجدون أبناء هذا القاضي، وكل من يمت له بصلة قرابة، يشحذون عند أقرب مسجد!
هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء؟!
والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها.
.....................
لا نعلم هل الخبر صحيح ام لا وقد تم نقله كما ورد http://www.ararnews.net/news.php?action=show&id=4289
........................
إخبارية عرعر"خاص":
تتداول بعض الأوساط الإعلامية السعودية أن قرارا ً صدر قبل يومين بإيقاف الكاتب محمد الرطيان نهائيا ً عن الكتابة في الزميلة صحيفة (الوطن) السعودية بعد كتابته لمقال وصف بالجرئ تحت عنوان ( زيتونه والرخمة أوباما ) في الرابع عشر من شهر فبراير الحالي وقالت مصادر مقربة من الرطيان أن تقارير رفعت لجهات عليا أفادت أن هناك إسقاطات رمزية مارسها الرطيان في المقالة على شخصيات معينة في المجتمع السعودي.
وكان الرطيان قد أوقف لفترة تجاوزت الشهر إثر حديثه لبرنامج (إضاءات) في قناة (العربية) عن ثقافة المعاريض والشحادة في المجتمع السعودي ، وظل في إجازة مفتوحة إلى أن سمح له بالكتابة في الاول من سبتمبر من السنة الميلادية الفائته .
وقد انتقد الرطيان بشدة في مقاله الأخير الزعماء العرب قائلا ً : ( هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء ؟! والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها ) .
وتتميز مقالات الكاتب السعودي محمد الرطيان بالرمزية الشديدة والجريئة أيضا ً مما يجعل إحتمالات إسقاطها على الشخصيات المعروفة كبير جدا ً ، وباتت (توقيعات الرطيان )التي يكتبها في صحيفة (الوطن) السعودية محطة مهمة لمن يرغب في قراءة الرأي الجريء والذي شكل كتاب (الوطن) منذ صدورها وحتى اللحظة العلامة الفارقة والرقم الصعب في الصحافة السعودية .
ولا يعرف حتى الآن إن كان الإيقاف الذي نال الرطيان يشمل جميع الصحف السعودية أم أن الإيقاف عن الكتابة مقتصرا على الكتابة في صحيفة ( الوطن ) فقط .
جدير بالذكر أن عددا ليس بقليل من الكتاب السعوديين الذين ضاقت بكتاباتهم الصحف السعودية أو منعوا من الكتابة فيها استقطبتهم صحف خليجية وعلى وجه التحديد صحيفة الإ تحاد الاماراتية.
إخبارية عرعر "تنشر نص المقال المثير للشك":
يا إخوان أحد يطمنا على السيدة "زيتونة".. هل حصلت على الإقامة؟
يا حسافة فرحتنا فيك يا باراك يا ابن حسين أوباما .. طلعت "رخمه" للأسف!
والله لو أن المملوحة "زيتونة" – سليلة الحسب والنسب الأوبامي – عمة لأحد الزعماء العرب لرأت الحشمة والمجد والعز الذي تحلم به:
أولاً: سيتهم هذا القاضي الذي رفض منحها الإقامة بالخيانة، وسيرمى "وراء الشمس".
(وراء الشمس: منطقة كونية لم تستطع وكالة ناسا الوصول إليها ولم تكتشفها سوى الأجهزة الأمنية العربية).
ثانياً: ستمنح زيتونة مخططا كبيرا تبيعه لأحد الهوامير.. وتدخل عالم نساء الأعمال من أوسع الأبواب وأعلى النوافذ!
ثالثاً: ستمنح أعلى وسام في البلد!
رابعاًً: ستصبح المسؤولة عن أي نشاط اجتماعي وثقافي ورياضي.. وسيتسابق الكتاب العرب للحديث عن "نظرتها الثاقبة" و"فكرها العبقري" وحسن إدراكها للأمور".
خامساًً: سيأتي شاعر شعبي ليقول عنها ما لم يقله أبو نواس في الفودكا، وذلك عبر قصيدة حلمنتيشية تحمل عنوان "عمة الشعب"
سادساً: سيكون هنالك في كل مدينة شارع يحمل اسم "شارع زيتونة".. ويا ويل رئيس البلدية ويا سواد ليله إن لم يكن هذا الشارع مرصوفا ومنارا ومزروعا بأجمل الورود.
سابعاً: ستفوز باستفتاء " عمة العام " عن طريق منظمة لا يعرفها أحد!
ثامنا، وتاسعا، وعاشرا: ستجدون أبناء هذا القاضي، وكل من يمت له بصلة قرابة، يشحذون عند أقرب مسجد!
هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء؟!
والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها.
.....................
لا نعلم هل الخبر صحيح ام لا وقد تم نقله كما ورد http://www.ararnews.net/news.php?action=show&id=4289
........................