أخبار رفحاء
30 Apr 2010, 02:24 PM
قال إن هناك آراء متشنجة تحاول فرض عزلة السعودية عن بقية العالم الإسلامي..
الشيخ الدكتور أحمد الكبيسي يفجرها: تصريحات الأحمد والعريفي والقرني تدل على أنهم يعانون من اضطرابات نفسية لاأكثر ولا أقل..!
http://www.news-sa.com/images/stories/00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000000000kbisa.gif
الرياض: قضايا سعودية
وصف الشيخ الدكتور أحمد الكبيسي الذي يعد من أشهر علماء الدين في العالم الإسلامي الدعاة السعوديين (يوسف الأحمد ومحمد العريفي وعايض القرني) بالمضطربين نفسياً تعليقاً على تصريحاتهم الأخيرة التي أثارت جدلاً واسعاً ومنها مطالبة الأحمد بهدم الحرم, وحديث العريفي عن زيارة القدس, وتصريح القرني عن عزمه دفع مليون ريال لمن يجاري إحدى قصائده.
وقال الكبيسي في حوار له مع موقع "عناوين" إن تلك التصريحات ماهي إلا نفثات وخلجات من أناس يعانون اضطرابا نفسيا لا أكثر ولا أقل، مضيفاً أنها هراء لا يستحق الرد ولا التعليق.
وأوضح الكبيسي أن هناك آراء متشنجة تحاول فرض عزلة المملكة العربية السعودية عن بقية العالم الإسلامي، وأن لاتكون لجميع المسلمين بمحبة واعتزاز، مضيفاً: "هذه الآراء المتشنجة التي لا تتسم بأي حكمة جعلت المسلم عند الحج يشعر بأنه غريب عنها، لقد قلت مرة إن المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ستحظى بالإصلاح، وأنا أعرفه جيدا، وها هو ولله الحمد خطواته جريئة وحكيمة وصحيحة لإزالة الحواجز الوهمية التعسفية بين العالم الإسلامي".
وتحدث الكبيسي عن الجدل الذي أثير حول قضية "الاختلاط في جامعة الملك عبدالله" حيث أكد أن الاختلاط في التعليم والعبادة حكم من أحكام هذا الدين في الصلاة والحج والمحاكم والأعراس والاجتماعات السياسية.
وأضاف: "منذ فجر الإسلام لا فرق بين رجل وامرأة، وعبّر عن ذلك الكتاب والسنة، وهما شاهدان على ذلك، ثم إن قيام جامعة علمية بهذا المستوى الرفيع لتعليم السعوديين الرجال والنساء في قاعة درس واحدة هو سنة من سنن الإسلام، ومن لا يعرف هذه السنة فإنما يعرف هواه، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به)، وجامعة الملك عبد الله خطوة جريئة وحكيمة يؤجر عليها خادم الحرمين الشريفين، وسيسجل التاريخ أنه المصلح للمملكة".
الشيخ الدكتور أحمد الكبيسي يفجرها: تصريحات الأحمد والعريفي والقرني تدل على أنهم يعانون من اضطرابات نفسية لاأكثر ولا أقل..!
http://www.news-sa.com/images/stories/00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000000000kbisa.gif
الرياض: قضايا سعودية
وصف الشيخ الدكتور أحمد الكبيسي الذي يعد من أشهر علماء الدين في العالم الإسلامي الدعاة السعوديين (يوسف الأحمد ومحمد العريفي وعايض القرني) بالمضطربين نفسياً تعليقاً على تصريحاتهم الأخيرة التي أثارت جدلاً واسعاً ومنها مطالبة الأحمد بهدم الحرم, وحديث العريفي عن زيارة القدس, وتصريح القرني عن عزمه دفع مليون ريال لمن يجاري إحدى قصائده.
وقال الكبيسي في حوار له مع موقع "عناوين" إن تلك التصريحات ماهي إلا نفثات وخلجات من أناس يعانون اضطرابا نفسيا لا أكثر ولا أقل، مضيفاً أنها هراء لا يستحق الرد ولا التعليق.
وأوضح الكبيسي أن هناك آراء متشنجة تحاول فرض عزلة المملكة العربية السعودية عن بقية العالم الإسلامي، وأن لاتكون لجميع المسلمين بمحبة واعتزاز، مضيفاً: "هذه الآراء المتشنجة التي لا تتسم بأي حكمة جعلت المسلم عند الحج يشعر بأنه غريب عنها، لقد قلت مرة إن المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ستحظى بالإصلاح، وأنا أعرفه جيدا، وها هو ولله الحمد خطواته جريئة وحكيمة وصحيحة لإزالة الحواجز الوهمية التعسفية بين العالم الإسلامي".
وتحدث الكبيسي عن الجدل الذي أثير حول قضية "الاختلاط في جامعة الملك عبدالله" حيث أكد أن الاختلاط في التعليم والعبادة حكم من أحكام هذا الدين في الصلاة والحج والمحاكم والأعراس والاجتماعات السياسية.
وأضاف: "منذ فجر الإسلام لا فرق بين رجل وامرأة، وعبّر عن ذلك الكتاب والسنة، وهما شاهدان على ذلك، ثم إن قيام جامعة علمية بهذا المستوى الرفيع لتعليم السعوديين الرجال والنساء في قاعة درس واحدة هو سنة من سنن الإسلام، ومن لا يعرف هذه السنة فإنما يعرف هواه، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به)، وجامعة الملك عبد الله خطوة جريئة وحكيمة يؤجر عليها خادم الحرمين الشريفين، وسيسجل التاريخ أنه المصلح للمملكة".